أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - المناضل-ة - المنتدى الاجتماعي المغربي: بين مسايرة المنطق النيوليبرالي وامكانية تجديد الفعل النضالي















المزيد.....

المنتدى الاجتماعي المغربي: بين مسايرة المنطق النيوليبرالي وامكانية تجديد الفعل النضالي


المناضل-ة

الحوار المتمدن-العدد: 1093 - 2005 / 1 / 29 - 09:30
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


العاصي البشير

شكل المنتدى الاجتماعي المغربي في دورتيه أول تجربة على مستوى المنطقة المغاربية ويفتح آفاقا جديدة أمام الحركة الاجتماعية. ويملي الواجب على مناضلي الحركة العمالية ، والاجتماعية بوجه العموم، استخلاص دروس ما تحقق ، وتنظيم الجهود وتوحيدها لتطوير التجربة كميا ونوعيا. فيما يلي عناصر تقييم وضعها مشاركون في المنتديين .

1- المنتدى الاول

انعقدت الدورة الأولى في بوزنيقة من 20 إلى 22 دجنبر 2002 وضمت زهاء 400 مشارك يمثلون جزءا هاما من نسيج الجمعيات بالبلد. كما أتاح نقاش جملة قضايا تتعلق بالعولمة النيوليبرالية (الخدمات العامة،التنمية،العسكرة، إلخ) و بكيفيات إندماج المغرب بها (مناطق التبادل الحر، منظمة التجارة العالمية،الخوصصة، إلخ) ونتائجها الاجتماعية (البطالة، ، الهجرة، الأمن الغذائي، الصحة،إلخ). وكان النقاش غنيا بحضور مناضلين من تجارب عالمية أخرى: كلاوديو كاتز من الأرجنتين وداميان ميليه من لجنة إلغاء ديون العالم الثالث، وفتحي الشامخي عن أطاك تونس، وميشيل فارشافسكي من اليسار الثوري الإسرائيلي، إلخ. اضفى ذلك على المنتدى طابعا نقديا لهذه العولمة النيوليبرالية وابرز انها ليست قدرا محتوما وأن "مغربا آخر ممكن"، الأمر الذي انعكس في البيان الختامي وفي تشكيل لجان متابعة ببعض الورشات كالخوصصة والحرب والتعليم، إلخ.

2- عوامل كابحة

وإن كان المنتدى الاجتماعي المغربي ناتجا أساسا عن تأثيرات الحركة العالمية من أجل عولمة بديلة، وفتح إمكانية دينامية جديدة، فإن عوامل داخلية تمنع تطوره بالشكل المطلوب. تتمثل إحدى العوامل الرئيسة في ضعف الحركة الاجتماعية بالمغرب إجمالا وعجزها على تنظيم التصدي للهجوم النيوليبرالي . فالحركة النقابية في وضع دفاع هش وتجد صعوبة قصوى في الحفاظ على مكاسب الطبقة العاملة من جراء حجم البطالة وتشظي قواها الناتج عن الانشقاقات المتتالية . والحركة النسائية بلا قاعدة شعبية ، وتتعامل مع المسألة الاجتماعية من منظور غير مناضل، وتجذر الشباب يجري في وجهة تنمي التيارات الرجعية الاسلامية التي تتناول المسألة الاجتماعية من زاوية البر والإحسان. و أضحت أزمة الحركة الطلابية مزمنة وتراجعت نضالات الطلاب، وتعيش الجمعية الوطنية المعطلين وضعية حصار قلصت نشاطها بشكل بالغ، وجمعيات حقوق الإنسان نخبوية الطابع ، بعضها عن قصد والآخر عن عجز. وتعرضت الأشكال النضالية الجديدة خارج المنظمات التقليدية لقمع منهجي كجمعية المعطلين ومسيرات القرى من أجل توفير الخدمات الأساسية (أيت بلال، املشيل...) واحتجاجات السكان ضد خصخصة خدمات الكهرباء. في حين اكتست أشكال أخرى من رفض الواقع المزري طابع المشاركة في تدبير البؤس الاجتماعي ، فتكاثرت جمعيات العمل التنموي خصوصا في القرى والمناطق النائية من جراء تدفق التمويل الأجنبي الذي يساهم في إفسادها بشكل واسع ومنهجي. ولا يندرج عمل هذه الجمعيات في خلق تعبئات محلية من أجل الدفاع عن الخدمات العمومية وتوفير البنية التحتية الاجتماعية وربط غيابها بسياسة الدولة، بقدر ما يسعى إلى تحميل المواطنين أعبائها واستبعاد أي دور للدولة . تجلت هذه السمات الأساسية للحركة الاجتماعية في سيرورة المنتديات الاجتماعية المحلية التي انطلقت في دجنبر 2003 وانتهت في ماي 2004 (الرباط، زاكورة ، بويزكارن ، الراشيدية، الدار البيضاء، خنيفرة، فكيك، فاس، مراكش، الخمسيات، وجدة، وأكادير) . اكتست اغلبية المنتديات المحلية طابعا نخبويا ولم تحفز أي دينامية اجتماعية محلية فعلية، كما لم تثر أي نقاش حول رهانات الحركة الاجتماعية المغربية وكيفية متابعة الدينامية التي فتحها المنتدى الاجتماعي الأول، إلخ. وبقيت بعيدة كل البعد عن السياق العام الذي طبع المرحلة وهي الحملة العالمية لمناهضة الحرب واتفاقية التبادل بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية (باستثناء حالات نادرة) ومشروع الشرق الأوسط الكبير كمخطط استعماري جديد. في هذا السياق العام، جرى تنظيم المنتدى الاجتماعي الثاني بالرباط أيام 27، 28 و 29 يوليوز 2004.

3- المنتدى الثاني

قدرت اللجنة المشرفة المشاركين بزهاء 1500، لكن العدد الفعلي لم يتجاوز 1000 في اليوم الأول وأقل بكثير في اليوم الأخير حيث الحضور ضعيف. بخلاف المنتدى الاجتماعي الأول، دافع أغلب المدعوين لتقديم عروض بالندوات العمومية عن كون العولمة النيوليبرالية أمرا محتوما وكون الرأسمالية العالمية قوية يمؤسساتها وبترسانتها العسكرية، وبالتالي لا جدوى من مناهضتها. ولا بديل بنظرهم غير البحث عن أشكال لتلطيف مصائبها بوضع برامج تنمية مستوحاة أساسا من التي يطرحها البنك العالمي وصندوق النقد الدولي (محاربة الفقر،أهداف الألفية الثالثة، إلخ). ولم يكشف المحاضرون حقيقة اتفاقيات التبادل الحر مع أوروبا و الولايات المتحدة الأمريكية بما هي أداة استعمار جديد لنهب ثروات المنطقة واستعباد شعوبها، بل اعتبروها فرصة للمغرب ولبلدان جنوب البحر المتوسط ستتيح انماء تنافسيتها وتحسين مكانتها في السوق العالمية. كما اعتبروا الحروب والمشاريع الاستعمارية الجديدة بقيادة الإمبريالية الأمريكية (مشروع الشرق الأوسط الكبير، العراق، فلسطين، إلخ) أمرا طبيعيا في إطار الوضع العالمي الحالي. واعتبروا التحلي بـ«الواقعية» وتبني خيارات تحظى بموافقة العظماء عين الحكمة وفضيلة الظرف الحالي. ولم يتم استحضار دور الشعوب كعامل حاسم لقلب موازين القوى وساد خطاب الإشفاق على معاناتها. ولم يتم التطرق إلى التضامن مع مقاومة العراق وفلسطين كإحدى واجهات النضال الأساسية ضد الهيمنة الإمبريالية، بل من زاوية إنسانية بالغة الفتور. ولم تكن تجارب النضال العالمية ضد العولمة والحرب مرشدا للمحاضرين بقصد تخصيب التجارب المحلية بالإفادة من خبرة الشعوب بل استرشدوا بتجارب المؤسسات المالية الدولية أو المدافعين عنها. أما القاعدة المشاركة في النقاشات فيمكن تقسيمها إلى ثلاث أصناف: صنف قليل يساير المنطق الليبرالي الساعي إلى تجميل العولمة والتأكيد على المقترحات التنموية بعيدا عن أي تعبئة أو نضال ضد هذه العولمة، وصنف مناهض قليل ايضا، يركز على ضرورة مقاومة العولمة الرأسمالية محاولا بناء حجج مضادة للأطروحات الليبرالية، ثم صنف ثالث عريض "محايد" يميل أكثر إلى قبول سطحي للأفكار الليبرالية التي لا تلزمه بأي انخراط نضالي أو تضحية، رغم أنه غير مقتنع البتة بنتائجها الاجتماعية الواضحة. وجلي ان دور مناضلي المغرب من اجل عولمة بديلة يتمثل في العمل الجاد بقصد التأثير على هذا الوسط العريض عبر محاربة السموم الليبرالية والتقدم ببدائل شعبية مقنعة.

4- طبيعة مشاركة الحركة العمالية والاجتماعية

بخلاف المنتدى الأول، تميز المنتدى الثاني بمشاركة الاتحادات النقابية: حضر أعضاء من المكتب التنفيذي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، وشاركت مكاتب نقابية مناضلة بالاتحاد المغربي للشغل ، وعناصر من قيادة الفيدرالية الديمقراطية للشغل. وغاب الاتحاد العام للشغالين بالمغرب. كما حضرت بعض النقابات المستقلة كالبريد والسكك الحديدية. نظمت النقابات الثلاث ورشة «النقابات، الحركات الاجتماعية، لديموقراطية». ما عدا تدخل مناضل بالاتحاد المغربي للشغل ركز على كون العولمة الحالية وطابعها العسكري تعبيرا عن الوجه الحقيقي للنظام الرأسمالي، أبانت مداخلات كل من ممثلي ك.د.ش و ف.د.ش نقص ادراك حقيقة الهجوم الليبرالي ونتائجه الكارثية، والبقاء في حدود خطاب تبريري يعني القبول بحدود دنيا من المكاسب (دافع عضو بالمكتب التنفيذي لكدش عن كون مدونة الشغل في صالح العمال!!).و ان دل ذلك على شيء فعلى الحاجة الى تجديد الأدوات الفكرية بما يؤهل للإسهام في الحركة العالمية من اجل عولمة بديلة . أكدت مداخلات النقابيين على ضرورة الوحدة كهدف وكخلاص للحركة النقابية، لكن التجربة دلت انه لن تكون ثمة مستتبعات لذلك الكلام على مستوى تعبئة القواعد وتربيتها على النضال الوحدوي. ولم تخرج الورشة بأية توصيات أو لجنة متابعة. كشف المنتدى الاجتماعي إذن عن تأثير النضال العالمي ضد العولمة النيوليبرالية على النقابات، لكنه مازال لم يشكل بعد مجالا لنقاش كيفيات بناء حركة نقابية مناضلة ومكافحة. وكان من اوجه المنتدى المشرقة مبادرة نضالية لمناضلين كفاحيين بالاتحاد الجهوي لنقابات الرباط-سلا-تمارة التابع للاتحاد المغربي للشغل نالت صدى وتضامنا واسعين، حيث قدموا نموذجا حيا لما يتعرض له العمال والعاملات من مصادرة الحق النقابي وطرد جماعي من جراء العولمة الرأسمالية(شركة طيكميد، شركتي سوميطكس وناليس). كما وزعوا مذكرة على شكل نداء إلى المنتدى الاجتماعي تستعرض عدم استقرار الشغل وما تتعرض له الطبقة العاملة بالمغرب من فرط استغلال دون أي حق قانوني. طُبع المنتدى أيضا بمشاركة الجمعية الوطنية للمعطلين بعناصر من مكتبها التنفيذي وبعض فروعها. لكنها لم تكن في مستوى كفاحية الجمعية : لم تنظم أية ورشة ولا فتحت نقاشا واسعا حول مشكلة البطالة والنضال ضدها. ولم تقم بأي مجهود لجمع الحلفاء حول معركتها، وكانت مشاركتها في النقاشات باهتة للغاية، كما كان رواقها هزيلا جدا. أما المسيرة التي نظمتها في بهو المنتدى فلا بأس بها حيث حضرها زهاء 150 مشارك، وإن عانت من نقص التنظيم . كان حضور الجمعية المغربية لحقوق الإنسان متواضعا، سواء في المشاركة في النقاش او الرواق، ولم تدفع بأي شكل احتجاجي. أما حجم المشاركة النسوية فكان ضعيفا، وغاب كليا نقاش تأثيرات العولمة على النساء، وعكس كل ذلك تخلف الحركة النسائية المغربية الشديد عن قضايا النضال الأممي ضد العولمة النيوليبرالية ونزعتها العسكرية التي تصيب النساء في المقام الأولى، والهجوم على الخدمات الاجتماعية التي تتضرر منها النساء أولا. اما الحركة الامازيغية فقد شاركت بحجم لا يناسب وزنها الاجتماعي واقتصرت على إثارة الانتباه إلى الإقصاء الثقافي مفصولا عن باقي اوجه الهجوم النيوليبرالي.. حضرت جمعية أطاك المغرب ببعض مجموعاتها النشيطة و عرضت رواقا تميز بغزارة الأدب حول العولمة ونتائجها محليا وسبل مناهضتها. وقد نظمت بتنسيق مع مكاتب نقابية وفروع للجمعية المغربية لحقوق الإنسان ورشة نشيطة حول الخوصصة كان النقاش فيها حيا وخرجت بضرورة تنظيم يوم تعبوي وطني حول الخوصصة. لكن قوى جمعية أطاك مازالت دون القدرة على التأثير الوازن في مجريات النقاش والنضال. نظم داخل المنتدى الاجتماعي المغربي الثاني بشكل مستقل منتدى اجتماعي للشباب تميز بنجاح نسبي. وقد عكس حاجة الشباب إلى فضاءات حية للنقاش والحوار وتبادل التجارب. إنها أول تجربة تستحق الدعم الكامل للرقي بها إلى مستوى استيعاب الشروط الجديدة لنضال الشباب ضد اضطهادهم في ظل العولمة، وذلك بالعمل على تكريس ديناميتها المستقلة وبناء نقط ارتكاز مع الشباب بالأحياء الفقيرة و المهمشة والثانويات والجامعات والمعطلين، إلخ، وأيضا بربطها بدينامية المنتدى الاجتماعي العامة لكسب الخبرات وتنسيق التعبئات.

5- تجربة فتية بحاجة الى مزيد جهد نضالي لتطويرها

المنتدى الاجتماعي المغربي تجربة فتية بحاجة إلى جهد تعاون نضالي كبير وواسع بين طلائع النضال الاجتماعي بقصد الإسهام في انبعاث الحركة الاجتماعية المغربية. ومن اولى العقبات التي يتعين تدليلها دور العرقلة الذي تقوم به اللجنة المشرفة. تتشكل غالبية هذه اللجنة من عناصر بعيدة عن هم بناء حركة اجتماعية مناضلة ، لا بل فيها من يسعى إلى احتواء أي دينامية نضالية وربطها بمشروع تشاركي سواء مع أرباب العمل أو الدولة أو مؤسسات تمويل خارجية. وهذا ما يجعلها، على نحو مناقض لمبادئ ميثاق بورتو اليغري، تعمل بشكل معتم وتكنوقراطي كأنها مجلس إدارة مشروع، خارج كل نقاش سياسي حول رهانات الحركة الاجتماعية اليوم وبعيدا عن كل صلة بالحركات والمناضلين الذين شاركوا في المنتدى الأول ولا بالراغبين في الانضمام إلى السيرورة ولا بالنضالات الجارية بمختلف القطاعات الشعبية. سيزداد ضرر هذا الدور الكابح في غياب تعبئات وطنية ومحلية وبناء تنسيقات حقيقية بينها وبين كل الرافضين لمنطق العولمة الرأسمالية، وسيقوي الميل إلى إفراغ تجربة المنتدى الاجتماعي من أي مضمون نضالي وحرفها نحو مشاريع ترقيع أوضاع البؤس الاجتماعي على نحو ما يدعو اليه الاتحاد الأوربي والبنك العالمي، أي في اخر المطاف تحويل المنتدى الاجتماعي الى واجهة اشهارية لوكالة التنمية الاجتماعية ومنبر للأساتذة الليبراليين . ان ميثاق بورتو اليغري وروح المنتديات الاجتماعية عبر العالم تضع مناضلي المغرب المناهضين للعولمة الرأسمالية في موقع قوة معنوي بوجه مساعي حرف المنتدى عن غايات وجوده ، ويعزز سعيهم الى تطوير التجربة . وقد بادر مناضلون مشاركون بمنتدى الرباط الى ترويج عريضة تنادي بمنتدى ثالث مغاير ومناضل فعلا . وسيكون واجب كل المناضلين بالنقابات وجمعية حقوق الانسان وجمعية المعطلين وغيرها من المنظمات الشعبية التنفيذ الفعلي لروح الفكرة عبر التمسك بميثاق بورتو أليغري كأساس للاشتغال وتنظيم منتديات محلية حقيقية تفتح المجال أمام تعبئات محلية ووطنية وعدم عزل المنتدى المغربي عن التعبئات العالمية وربطه بالديناميات الجهوية كالمنتدى الاجتماعي المتوسطي والإفريقي ،الخ
www.al-mounadhil-a.info : الموقع اللكتروني للجريدة

الجمعة 1 أكتوبر 2004
المناضل-ة عدد: 1



#المناضل-ة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احتداد صيرورة إفقار الفلاحين الكادحين وتعميق التبعية الغذائي ...
- اتفاقية التبادل الحر بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية ...
- مشروع قانون تأسيس الاحزا ب : قانون حزب التسبيح بحمد النظام ا ...
- عمال مناجم ايميني : عزلة قاتلة في ظل تعدي أرباب العمل وقمع ا ...
- البيكتروس : حركة معطلين كفاحية وجذرية بالأرجنتين
- نساء العالم الثالث في ظل العولمة ، نتائج متناقضة


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - المناضل-ة - المنتدى الاجتماعي المغربي: بين مسايرة المنطق النيوليبرالي وامكانية تجديد الفعل النضالي