أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن محمد طوالبة - هل تحقق ايران حلمها بضم البحرين ؟ الحفاظ على الهوية الوطنية يسبق الديمقراطية















المزيد.....

هل تحقق ايران حلمها بضم البحرين ؟ الحفاظ على الهوية الوطنية يسبق الديمقراطية


حسن محمد طوالبة

الحوار المتمدن-العدد: 3714 - 2012 / 5 / 1 - 01:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل الاجابة على السؤال الوارد في العنوان , اطرح المزيد من الاسئله , ألم تحقق ايران حلمها الامبراطوري بضم اقليم الاحواز العربية اليها بتواطؤ مع بريطانيا العظمى عام 1925 ؟ , ألم تكمل ايران حلمها الامبراطوري ايضا بضم الجزر العربية الثلاث ( طنب الصغرى وطنب الكبرى وابوموسى ) في الخليج العربي بتواطؤ مع بريطانيا ايضا عام 1971 , في ذاك العام الذي انسحبت فيه من دول الخليج العربي ؟ , وهو الموقف ذاته فعلته بريطانيا عام 1948 عندما انسحبت من فلسطين دون اشعار الامم المتحدة , كونها دولة منتدبة , وفي الساعة ذاتها انزل العلم البريطاني ورفع العلم الصهيوني .
ان لبريطانيا دورا خبيثا ازاء فلسطين وازاء كل قضايا العرب بعامة , بريطانيا هي التي صاغت اتفاقية ( سايكس ـ بيكو ) 1916 مع فرنسا , وخدعت العرب والشريف حسين بن علي , ناقضة كل الوعود والتعهدات التي قطعتها للعرب بانشاء دولة عربية مستقلة , وهي التي احتلت فلسطين والاردن والعراق بموجب الاتفاقية الانف ذكرها , وهي التي رسمت حدود الاقطار العربية بحيث اوجدت مشكلة لكل قطر مع جاره , وصلت علاقاتهما في بعض الاحيان الى حد الاحتراب المسلح . وسبق لبريطانيا ان قررت الوقوف بشدة ضد اي توجه العرب نحو تحقيق الوحدة او النهضة , ففي عام 1905 تشكلت لجنة كبيرة لدراسة وضع المستعمرات البريطانية في العالم ومنها في المنطقة العربية , وقد خلصت اللجنة التي باتت تعرف باسم لجنة ( بالمرستون) الى توصيات في غاية الخطورة منها : " على بريطانيا ان لا تسمح لافكار شيطانية في منطقة الشرق الاوسط كالتي راودت محمد علي باشا " والمقصود بها افكار الوحدة والنهضة , وعلى بريطانيا ان تعمل على زرع حاجز بشري وجغرافي بين المشرق والمغرب العربي , وهذا الحاجز هو زرع الكيان الصهيوني .الخلاصة ان بريطانيا وقفت منذ زمن بعيد ضد فكرة الوحدة العربية وضد النهضة العربية , وصار هذا هو هدف الصهاينة والادارة الامريكية من بعد .
بريطانيا والغرب بعامة والكيان الصهيوني يقفون ضد فكرة الوحدة العربية سياسيا وفكريا واعلاميا , بمعنى اخر هم ضد الهوية العربية , ومن اجل تحقيق هذا الهدف كان امام هذه القوى العمل على تفتيت الوطن العربي ابتدأ باتفاقية ( سايكس ـ بيكو ) وصار الوطن 22 قطرا , وصارت الامة التي تربطها قواسم مشتركة عديدة لا تتوفر لدى اي شعب او امة في العالم شعوبا وقبائل .ولم يكتف الغرب وعلى رأسهم الادارات الامريكية بهذا التقسيم , بل عمدوا الى مزيد من التفتيت والتقسيم , وهذه المرة على اسس دينية وعرقية وطائفية .
بدأت ادارة بوش مخطط التقسيم والتفتيت بغزو العراق لدواعي باطلة كما بينت الاحداث فيما بعد , ومن الحجج التي اوردتها ادرارة بوش اليمينية , ان من اهداف الغزو هو اقامة الديمقراطية في العراق , بحيث يصبح نموذجا في المنطقة , وقد سبق الغزو طروحات من الادارة الامريكية تنادي بالاصلاح الاقتصادي والسياسي , وكلها دعوات لها اهدافها في العقل الامريكي والغربي بعامة , ومنها جعل الديمقراطية وسيلة لتفكيك المجتمعات العربية تمهيدا لمحو الهوية العربية التي لاتكتمل الا بالوحدة , لان عالم اليوم لا يعيش فيه الا القوى الكبرى التي يزيد عدد سكانها عن 300 مليون نسمه , وعليه كان تكتل الدول الاوروبية في اطار الاتحاد الاوروبي .
ان الهدف المركزي للقوى المعادية للامة العربية والساعية لمحو الهوية العربية , هو اضعاف الامة تمهيدا لاخضاعها والسيطرة على موارد الوطن العربي الوفيرة , فالوطن فيه اكبر احتياطي من النفط الذي تحتاجه الصناعة الغربية والحياة الغربية العامة , وفيه الانهار العظيمة والارض الخصبة والمعادن النفيسة وفيه المقدسات الدينية لكل الاديان . وعلى هذا الاساس فليس من مصلحة الغرب ان تتوحد الامة العربية ولا الاقطار العربية , ويمنع عليها حتى التضامن الهش .
الحراك الشعبي العربي :
لقد فرحنا للحراك الشعبي في الاقطار العربية , لانه حراك انتفض لكرامة الانسان العربي الذي أهين لزمن طويل من قبل الحكام المستبدين , وانتصر الحراك لانسانية الانسان المهانة . وقد حققت الانتفاضات العربية الهدف الاول باسقاط رموز الظلم والتسلط ,وقد دخلت القوى المعادية ـ لامال الامة في التحرر والكرامة والعيش الكريم ـ على الخط واندست في الحراك الشعبي بهدف حرفه عن مساره الاصيل ,وتحت شعار الانتخابات البرلمانية فازت الاحزاب السياسية الدينية او المغطاة بغطاء الدين في هذه الانتخابات , وبرزت ظاهرة ما يسمى بالاسلام السياسي السلفي المتشدد , الاقرب للارهاب منه للاصلاح . واخذت ظاهرة الارهاب الفكري تبرز للعيان في تونس وفي مصر واليمن , ومثل هذه الظاهرة سوف تجر البلاد والعباد الى الصدام مع القوى اليمينية في بلدان الغرب التي تضمر العداء السافر للاسلام وللعرب بخاصة , وهناك ميل ينمو بسرعة في بلدان الغرب نحو اليمين المتطرف , ينادي بطرد العرب والمسلمين من تلك البلدان . وبهذا يتحقق ما دعى اليه هنتنكتون ( صدام الحضارات ) وهو في الحقيقة " صراع الاديان " اي صراع بين الاسلام والمسيحين , اي عودة الى الحرب الصليبية التي غذاها بوش الابن من قبل .
امريكا والقوى الاقليمية :
رغم صعود الدول الكبرى مثل روسيا والصين والهند والبرازيل , الا ان الولايات المتحدة ما زالت هي القوة العظمى في العالم وتريد ان تحافظ على دورها القيادي في العالم , وتحافظ على مصالحها في البلدان العربية ولاسيما في ظل الازمة الاقتصادية الكبيرة التي اصابت الاقتصاد الامريكي في مقتل , وعليه فمصلحة الولايات المتحدة تقتضي التحالف او التعاون حتى مع الدول التي تتقاطع معها في التوجهات السياسية , ومن هنا فمن مصلحة الادارة الامريكية المحافظة على صداقتها مع تركيا الحليف القديم , وتسمح لها ان تأخذ دورا اقليميا فاعلا بحيث لايمس بمصالحها في المنطقة , ولا يؤثر على امن الكيان الصهيوني ايضا . ومن مصلحتها ان تتعاون مع ايران رغم كل الخلافات الظاهرة للعيان .
ان استعراض تعامل الادارة الامريكية مع ايران في الشأن العراقي يؤكد هذه النظرية القائمة على تغليب المصالح على المبادئ . فالظاهر امام الرأي العام ان الحرب بين البلدين باتت قريبة وعلى الابواب , ولكن التفاهم الذي حصل بين الطرفين بالشأن العراقي يؤشر عكس الاعتقاد السائد بان الحرب باتت وشيكة , وقد كتبت منذ اكثر من سنة في جريدة ( العرب اليوم ) الاردنية مقالة عنوانها " أعطونا النفط وخذوا العراق " , وهذا ما حصل . البعض قال ان انسحاب القوات الامريكية من العراق هو استعداد للحرب ضد ايران , حتى لا تكون القوات الامريكية تحت مرمى الصواريخ الايرانية . ولكن المصالح جمعت بين الطرفين , فالولايات المتحدة يهمها الامن الصهيوني اولا , والكيان الصهيوني من مهماته تفتيت الامة العربية ليسهل السيطرة عليها , ومن مصلحة ايران التوسع الامبراطوري على حساب العرب , تعويضا عما فاتها من الزمن الذي كان العرب السبب في ايقافه منذ 1400 سنه . المصالح متلاقية بين هذه الاطراف , الكيان الصهيوني يريد التفتيت واخفاء الهوية العربية , وايران " ولاية الفقيه " تريد ايضا اخفاء الهوية العربية , والولايات المتحدة تريد مصالحها الاقتصادية , تريد ان يبقى النفط متدفقا اليها , وان تضمن امن الكيان الصهيوني , ومقابل تحقيق الطموحات الامبراطورية فان جمهورية ولاية الفقيه مستعدة لتؤمن لامريكا مطالبها مقابل هذا الثمن الغالي الثمن , وكله على حساب العرب .
خرجت القوات الامريكية المحتلة من العراق بفعل المقاومة العراقية التي اوقعت فيها خسائر كبيرة في الارواح والمعدات , وسلمت العراق الى ايران , من خلال اعوانها المشتركين معها في المذهب والطائفة , فماذا فعلت في العراق : هجرت من خلال المليشيات المسلحة المؤتمرة بأمرة فيلق القدس ـ الذي يرأسه قاسم سلماني , المخصص للارهاب والتدخل في شؤون الدول والتعاون مع الاحزاب الطائفية والمرتزقة فيها ـ ,هجرت اكثر من اربعة ملاين عراقي خارج العراق , وهجرت مئات الالاف منهم خارج محافظاتهم , واحلت محلهم ثلاثة ملايين ايراني وكردي وبلوشي ومنحتهم الجنسية العراقية , قتلت اكثر من نصف مليون من العراقيين بدعوى انهم من اتباع النظام السابق , وسيطرت على التجارة الداخلية واحتكرت الاسواق العراقية للبضائع الايرانية , ولم تكتفي بذلك بل عمدت الى تهريب العملة الصعبة من العراق الى ايران , اي شراء الدولار بالعملة العراقية الورقية الهابطة القيمة .
ان هذه الاعمال تعني ان نظام الملالي يريد تفريس العراق ويجعل العرب فيه اقلية من الاقليات التي تعيش في هذا البلد , ولذلك فان رموز النظام الايراني يطرحون من الان فكرة الوحدة بين ايران والعراق , تمهيدا لتشكيل الهلال الشيعي الذي تكلموا عنه من قبل , حيث يشمل الكويت والمنطقة الشرقية من السعودية والبحرين .
البحرين المنفذ الاول :
يمكن القول ان البحرين تعد بالنسبة لايران الارض الرخوة امام دول الخليج العربي , ولاسيما ان عددا كبيرا من ذوي الاصول الايرانية نالت الجنسية البحرينية من قبل , وهؤلاء بتوجيه من فيلق القدس يعدون قنابل موقوتة في البحرين , وهذا ما ظهر اثناء المظاهرات المعارضة للنظام , اذ رفعوا شعارات اسقاط النظام واقامة نظام جمهوري على غرار نظام الملالي في ايران , كما طرحوا الوحدة مع ايران . هذه الشعارات ليست بعيدة عن التنفيذ في ظل الديمقراطية التي لا تعني سوى الانتخابات البرلمانية , فاي تعديل في النظام الانتخابي سوف يوصل اتباع ايران الى البرلمان , ومن البرلمان يعلنون الوحد مع ايران واسقاط النظام .
قد يقول قائل اين الولايات المتحدة واسطولها الخامس ؟ , من اجل الهدف الامبراطوري قد لاتمانع ايران ببقاء الاسطول في البحرين ,ولا تمانع الادارة الامريكية على ان تحتل ايران البحرين , بهدف تفتيت اللحمة العربية واضاعة الهوية العربية واذابتها في نسيج غريب , وفي ظل الديمقراطية تتطاحن القوميات وفق نزعات طائفية ومطامع انية . هذا الهدف يرضي الكيان الصهيوني ويحقق اماني وطموحات ايران في استعادة الامبراطورية الفارسية التي افل نجمها منذ 1400 سنه .
كيف يتعامل الوطنيون البحرانيون مع هذه الحالة التي تهدد الهوية العربية للبحرين ؟ , هل يتنازلون عن مطالبهم في الاصلاح والنهضة والديمقراطية ؟ , بالطبع الجواب ( لا ) , ولكن اللا تعني ان تعي القوى الوطنية والقومية حصرا ملامح هذا المخطط الايراني الرامي الى تفتيت وحدة البحرين , بل الحاقه بايران . اي جعل النضال نضالا ايجابيا على طريق الحفاظ على وحدة البحرين , والحفاظ على الهوية العربية لاهل البحرين من الشيعة والسنة , واحباط مخطط اعوان نظام الملالي المهدد لعروبة البحرين , والهوية الوطنية لاهله . من هنا فالنضال من اجل الهوية يسبق النضال من اجل الديمقراطية ليس لعدم اهمية الديمقراطية ، فهي اساسية ، بل لان فقدان الهوية القومية او اضعافها لن يوصل الى الديمقراطية بل الخضوع الى نظام الملالي في طهران الذي يفتقد الى الديمقراطية الحقيقة , ويحكم حكما ديكتاتوريا باسم الدين وباسم الله وفق نظام " ولاية الفقيه " .



#حسن_محمد_طوالبة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لمن ستعود ممتلكات الاشرفيين في اشرف ؟
- ليبرتي وكر للافاعي والجرذان
- الظروف الاقليمية والدولية التي احاطت بمعركة الكرامة
- ( اتفاقية وادي عربه ) أن الاوان لالغائها
- ممنوع ادخال الشعر والموسيقى الى ( ليبرتي )
- ما السر وراء نشاط الجامعة العربية ؟
- الادارة الامريكية مسؤولة عن حماية الاشرفيين
- بوتين بين فرحة الفوز وغضب المعارضة
- الظروف المحيطة بتعريب الجيش الاردني
- مخططات اسرائيلية لتهويد القدس
- هل تلتهب الحرب الباردة مع الازمة السورية ؟
- مصطلحات سادت مع الربيع العربي
- هل سيتكرر السيناريو الليبي في سوريا ؟
- فضائيات الشعوذة وفضائيات الفتنة السياسية
- الانتفاضات العربية وفكرة المؤامرة
- لنتذكر يوم 2 تشرين الثاني وخداع بريطانيا
- دعاة النظام السوري ومدرسة القذافي
- اعلام انتفاضات الجماهير والاعلام الرسمي.
- نتائج الانتخابات التونسية والخوف المقابل
- متلازمة الوطنية والقومية


المزيد.....




- ترامب يشعل ضجة بفيديو وأغنية -سأضع آية الله في صندوق وأحول إ ...
- قطر.. جملة قالها وزير الخارجية لأشخاص -يتحججون بسبب الحرب- و ...
- إيران تعلن نهاية الحرب مع إسرائيل بعد الاتفاق على هدنة بوساط ...
- جيش الاحتلال يقر بمقتل ضابط و6 جنود في كمين خان يونس
- طيارو القاذفات B-2 -الشبح- يروون لـCNN كواليس عملياتهم: -تخت ...
- نائب ترامب عن ضرب إيران: -لا أحد يريد أن يمتلك أسوأ شعوب الع ...
- ترامب ردا على تقرير CNN: الغارات على إيران -من أنجح الضربات ...
- رغم وقف إطلاق النار مع إسرائيل.. أمريكا تراقب أي تهديدات من ...
- -نصران- في حرب واحدة: ما نعرف عن النتائج الأولية للمواجهة بي ...
- إيران لم تسقط وإسرائيل تجاهلت دروس التاريخ


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن محمد طوالبة - هل تحقق ايران حلمها بضم البحرين ؟ الحفاظ على الهوية الوطنية يسبق الديمقراطية