أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - في بيان لمنظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي : نحو مؤتمر خامس للحزب الشيوعي العراقي لمعالجة الأزمة الحزبية والارتقاء لمستوى تعقيدات المرحلة في مواجهة النظام الفاشي - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة*















المزيد.....

في بيان لمنظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي : نحو مؤتمر خامس للحزب الشيوعي العراقي لمعالجة الأزمة الحزبية والارتقاء لمستوى تعقيدات المرحلة في مواجهة النظام الفاشي - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة*


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3700 - 2012 / 4 / 16 - 08:37
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


في بيان لمنظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي : نحو مؤتمر خامس للحزب الشيوعي العراقي لمعالجة الأزمة الحزبية والارتقاء لمستوى تعقيدات المرحلة في مواجهة النظام الفاشي - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة*



أن العراق مقبل على مفاجأة كبرى على مستوى الأحداث، تتهاوى لها كراسي الحكام الفاشست وتصحي لها الرؤوس اليائسة

إقدام مجموعات من خونة الشعب والشيوعية خارج الوطن، على التخطيط لعقد اجتماع في بلغراد، لإعلان عودة خائبة إلى أحضان الفاشية

انقلاب كردي يميني على أعضاء القيادة العرب، عبر تحميلهم مسؤولية السياسة الذيلية التصفوية للحزب لمرحلة 1968-1979

تمر بلادنا بفترة حرجة حبلى بالتطورات المفاجئة، ليس بأقلها احتمال وقوع الانقلاب العسكري وما يترتب عليه من نتائج كبيرة، أو انتفاضة الجماهير الشعبية ضد الطغمة الدكتاتورية الفاشية

إن الحزب الشيوعي العراقي ملزم بعقد المؤتمر الوطني الخامس بعد فقدان ساحة كردستان

إن على المؤتمر الوطني الخامس أن يضع الحزب، في موقف يتجاوز فيه حالة الصراع الداخلي القائمة اليوم، وينطلق كحزب شيوعي ثوري موحد، ليقوم بدوره القيادي في معركة شعبنا ضد الفاشية

إن منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي إذ تطلق مبادرتها هذه، فإنما تستند إلى الإخلاص المطلق للوطن والشعب وقضية الشيوعية



المقدمة

كانت محصلة المؤتمر الوطني الرابع 1985 هي التالي:

أولاً: تبني شعاراًت يسارية ثورية استجابة لضغط القاعدة الحزبية، والعمل على إفراغها من محتواها في التطبيق العملي، كما توقعنا تماماً.

ثانياً: انقلاب كردي يميني على أعضاء القيادة العرب، عبر تحميلهم مسؤولية السياسة الذيلية التصفوية للحزب لمرحلة 1968-1979. عبر اتخاذ إجراءات الطرد والإقالة والتجميد على أساس قومي عنصري، ومن ثمة هيمنة اليمين الكردي على مقاليد القيادة والحزب.

ثالثاً: تصفية عدد كبير من الكوادر العربية من التنظيم الحزبي، رغم ولائها للقيادة اليمينية الانتهازية، فقد كان عليها دفع ثمن ارتباطها حزبياً وتنظيمياً بالعناصر القيادية اليمينية العربية المبعدة عن الحزب. وقد مثل هذا الأسلوب استفادة من المدرسة الصدامية في أسلوب العمل الحزبي، الذي سيتطور لاحقاً للانقلاب على عزيز محمد نفسه كما انقلب صدام على البكر، بعد الاستفادة منه في تمرير الخطوة الأولى، ونعني بها تصفية الجناح العربي اليميني في القيادة.

رابعاً: انتشار المظاهر الأمنية والتجسسية والشللية والفساد المالي في الحزب، مما أدى إلى ترك المئات من الرفاق للحزب.

خامساً: شيوع ظاهرة سقوط الخطوط الحزبية داخل الوطن في أيدي الأجهزة الأمنية للنظام الفاشي، نتيجة للاختراقات الأمنية الكبيرة في داخل الحزب لصالح أجهزة صدام الأمنية، خصوصاً اختراق قيادة عزيز محمد مباشرة عبر شراء عنصر مقرب منه، مما وفر للأجهزة الأمنية الصدامية المعادية خط معلومات منتظم عن الكوادر السرية المتوجه إلى أرض الوطن.

سادساً: تدهور وضع حركة الأنصار على مختلف المستويات

حيث جاءت تجربة (شيوعيون عراقيون) وقاعدتهم المستقلة عن التنظيم الرسمي بقيادة الشهيد ستار غانم (سامي حركات) كإحدى المحاولات الجادة للحفاظ على حركة الكفاح المسلح وتطويرها.. أسمح لنفسي بالإعلان بأن الرفاق الذين كانوا جزءاً من هذه التجربة الشجاعة ينون نشر بعض مما بقى لديهم من وثائق بهذا الشأن

صباح زيارة الموسوي

آيار 2005



في بيان لمنظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي : نحو مؤتمر خامس للحزب الشيوعي العراقي لمعالجة الأزمة الحزبية والارتقاء لمستوى تعقيدات المرحلة في مواجهة النظام الفاشي



تمر بلادنا بفترة حرجة حبلى بالتطورات المفاجئة، ليس بأقلها احتمال وقوع الانقلاب العسكري وما يترتب عليه من نتائج كبيرة، أو انتفاضة الجماهير الشعبية ضد الطغمة الدكتاتورية الفاشية

فالشعب العراقي يعيش أسوأ الفترات من حيث عمق حجم الأزمة الاقتصادية، التي دفعت إلى ارتفاع غلاء المعيشة إلى حد افتقدت فيه فئات اجتماعية واسعة، المقدرة على سد الرمق، وأصبحت ظاهرة الجوع حقيقة واقعة، ليس في صفوف الكادحين من العمال والفلاحين فحسب، بل قد شملت شرائح اجتماعية أخرى كالموظفين والحرفيين ورجال العلم والثقافة.

إن الارتفاع المذهل والمتواصل لأسعار المواد الغذائية الأساسية، هو المكافأة اليومية التي تمنحها طغمة صدام الفاشية جزاء التضحيات للشعب العراقي في الحرب. ولا يجد رأس الدكتاتورية صدام سوى دعوة الناس يوميا، إلى شد الأحزمة على البطون، والصبر على هذا الحال، في الوقت الذي يصعد فيه من صرفيات الدولة على ميزانية التسليح الجنوني، في محاولة منه إلى إرهاب الشعب، وكذلك خصومه في المنطقة من حلفاء الأمس كالرجعية السعودية والكويت وغيرهما.

إن الفئة المهيمنة على السلطة في العراق تعاني من صراعات تكوينية حادة، فسلطة الفرد ـ العائلة قد تعرضت للتمزق بأفضح أشكاله، دون ان يتمكن الفرد ـ الدكتاتور من حسم الصراع نهائياً ضد العائلة الحاكمة والعائلة الطلفاحية، وان تعرضت لتصفية جدية كعائلة حاكمة، فإن لأطرافها وامتداداتها في أجهزة الدولة والجيش، دوراً لا يمكن الاستهانة به. إن التناقضات الثانوية هذه قد وصلت إلى نقطة الحسم، بفعل قلق أطرافها من عدم إمكانية استمرار الحكم في ظل الأوضاع القائمة في العراق، كما لا ينبغي إغفال دور الذراع السعودي في هذا الصراع ومن خلفه الإمبريالية الأمريكية.

إن جهاز الدولة الذي يمثل الأداة السياسية لخدمة الطغمة الحاكمة وأداة بقائها، يعاني اليوم من أشد حالات الارتباك وعدم التوازن نتيجة للتغييرات البنيوية الجارية على صعيد سلطة الفرد ـ العائلة، وبالتالي فقد اختلت مقدرة هذا الجهاز على مراقبة أي تغيير مفاجئ قد يحدث في أية لحظة.

لقد أصبح التضاد الشامل بين إصرار الطغمة الحاكمة على الاستمرار في الحكم بأي ثمن، وبين موقف الشعب والجيش الرافض لوجود هذه الطغمة على رأس الحكم، هو المظهر البارز في الصورة القائمة اليوم، وما محاولات الجيش العديدة لإسقاط زمرة صدام رغم التصفيات الجسدية والميدانية لضباط الجيش، الجارية على قد وساق، إلا وجهاً بارزاً لهذا التضاد.

جاء اختراق الخلايا الثورية المسلحة لصمت الانتظار في العاصمة بغداد ومدن الوسط والجنوب، لتنزل العقاب الصارم بأزلام النظام، إلا ليمثل دوراً ريادياً لتحريك الشارع العراقي، وتحويل حالة الغليان إلى فعل جماهيري، وليشكل رداً عنيفاً على القمع الفاشي، الذي لا يماثله قمع حتى في ظل أعتى الدكتاتوريات المعاصرة، فالقمع الذي يتعرض له المواطن العراقي، لم يبق أمراً حياتياً إلا وطاله. ولتعلن هذه العمليات المسلحة البطولية الرد الثوري على دعاة "التعددية المزيفة" من خونة الشيوعية في الخارج، فلا مجال للتعددية في ظل نظام الإرهاب المنظم، إلا أن تكون قناعاً مزيفاً لإخفاء الوجه الدموي للنظام الفاشي أو ترقيعه، ومن ثم يصبح أداة لتبرير مشروعية نزيف الدم السائل على أرض الرافدين، ومهما زاد عدد أنفار الخونة والمتخاذلين، الذين يمكن لهم أن يساهموا في هذه الخيانة، فإن واجهة النظام "الديمقراطية" ستبقى صفراء مشحونة بصور القتل والإجرام.

لقد بدأت دعوة النظام "للتعددية السياسية المزيفة" بعد توقف الحرب مباشرة، غير أن أجهزته القمعية لم تحاول تخفيف صورة الإرهاب أو ترتيشها، بل على العكس، فقد شنت أشنع حملات الإرهاب داخل الوطن، وفي المقابل قام الجلاد وعبر سفاراته في الخارج بمنح "جواز سفر عراقي" إلى الشيوعيين المرتبطين بالاتجاه اليميني بالحزب وبعض العناصر خارج التنظيم مقابل استحصال معلومات مجانية عن كل عنصر من هؤلاء الذين وقعوا صك الاستسلام للفاشية طوعاً وبكل خنوع الانتهازية وجبنها. وتلقفت الاتجاهات الانتهازية في الحزب وخارجه هذه "المبادرة الإيجابية" لتبني عليها تلال من الأوهام كعادتها حول "تحولات في طبيعة النظام نحو نظام التعددية"بين ليلة وضحاها، ولم تكتف رموز هذه الدعوة بذلك، بل عمدت إلى التقليل من شأن جرائم تاريخية بشعة أقدم على ارتكابها النظام الفاشي في كردستان العراق باستخدامه الأسلحة الكيماوية وحرق قرى بكاملها، وتشريد عشرات الآلاف من أبناء الشعب الكردي إلى ما وراء الحدود في أسوأ الظروف.

إن إقدام مجموعات من خونة الشعب والشيوعية خارج الوطن، على التخطيط لعقد اجتماع في بلغراد، لإعلان عودة خائبة إلى أحضان الفاشية، لا تتعدى بحجمها وتأثيرها محاولة خونة لا يتعدى عددهم الكلي، بكل قادتهم وقاعدتهم وتسمياتهم الثلاثين نفرا من عملاء العدو الطبقي، ولا تتجاوز خطوتهم هذه دور وكلاء علنيين للأمن والمخابرات بعد الوصول إلى "الوطن" ولن تفلح جهودهم بتعبئة" أصحاب الجوازات العراقية الجديدة" في "حزب شيوعي وطني"، فحين يستلم الانتهازي الجواز يعرف جيدا كيف ينجوا بجلده من هذه اللعبة. ان النظام الفاشي ليس بحاجة إلى خونة وعملاء مكشوفين، بل إلى تيار سياسي ذو قوة تنظيمية يتورط في طروحاته، ليساعده بالتالي على التنفيس من غضب الشعب العراقي، أو إطالة عمر الفاشية عبر حقنة "التعددية المزيفة" كما جرى في مرحلة "الجبهة الوطنية" سيئة الصيت.

إن هؤلاء الخونة يحلمون بحمل اسم الحزب الشيوعي العراقي عند عودتهم، غير أنهم أعلم من غيرهم، بأن نظرة الشعب لهم ستكون على قدر حجمهم وحقيقتهم، كعملاء ومرتزقة صغار. وسيلقون العقاب الصارم على يد الخلايا الثورية المسلحة.

إن العراق يعيش اليوم وسط التطورات التاريخية الجارفة على الصعيد العربي، ممثلة بالانتفاضة الفلسطينية العظمى، التي دخلت عامها الثالث بعنفوان أقوى وإصرار أشد على تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني الباسل في إقامة دولته الفلسطينية المستقلة. وإبرازها قيادة ثورية من طراز جديد(القيادة الفلسطينية الموحدة) وامتداد لهيبها إلى الجزائر وتونس والأردن، وغليان الجماهير في مصر وسوريا والسودان وغيرها. والتطورات التاريخية الجارية على صعيد أوربا والعالم بفعل عملية البيرسترويكا في الدول الاشتراكية … يبدو وكان العراق بقعة معزولة عن هذه التطورات، غير أن العارفين بتاريخ الشعب العراقي الطويل ونفسيته، يعلمون علم اليقين، بأن العراق مقبل على مفاجأة كبرى على مستوى الأحداث، تتهاوى لها كراسي الحكام الفاشست وتصحي لها الرؤوس اليائسة، فنظام العدالة الاجتماعية والديمقراطية والسلام ـ الاشتراكية ـ قادم لامحالة.

إن الحزب الشيوعي العراقي ملزم بعقد المؤتمر الوطني الخامس بعد فقدان ساحة كردستان، إثر الهجوم العسكري الفاشي الشامل على قواعد الأنصار والبشمركة وفي ضوء التطورات المتسارعة على صعيد البلاد والتحركات والتململات في صفوف الشعب العراقي، ومواجهة خطط الفاشية الانتحارية المدمرة.

لقد حان وجوب عقد المؤتمر الخامس لانقضاء الفترة القانونية ما بين المؤتمرين، بما في ذلك حق اللجنة المركزية في تمديدها تلك الفترة، ولا يمكن بطبيعة الحال تجاهل التطورات التاريخية الجارية على صعيد الاتحاد السوفييتي وعموم الدول الاشتراكية دون اتخاذ موقف واضح منها.

للمؤتمر الخامس شروط نجاح محددة ’إذ ما حققت سينقذ الحزب من أزمته، وإن لم تتحقق هذه الشروط، فإن المؤتمر سيتحول إلى نسخة سيئة عن المؤتمر الرابع الناقص أصلاً في شرعيته ونتائجه.

إن على المؤتمر الوطني الخامس أن يضع الحزب، في موقف يتجاوز فيه حالة الصراع الداخلي القائمة اليوم، وينطلق كحزب شيوعي ثوري موحد، ليقوم بدوره القيادي في معركة شعبنا ضد الفاشية، وليساهم قومياً بدوره على صعيد حركة التحرر الوطني العربية، ومن ثم يقوم بدور الأممي على صعيد الحركة الثورية العالمية. أما إذا ما تم ترك خيوط الصراع على عواهنها وعفويتها، فأن لتعقد الخلافات نتيجة سلبية حتمية، ستؤدي إلى انشقاق الحزب الشيوعي العراقي طولاً وعرضاً.

إن شروط نجاح المؤتمر الخامس هي:

أولاً: إجراء عملية تطهير (بعد المؤتمر) للحزب من الهيئة القيادية حتى الخلية الحزبية، لتخليصه من العناصر اليمينية والانتهازية والجبانة والفاسدة وسيئة السمعة.

ثانياً: إجراء تقييم شامل لسياسة الحزب الشيوعي العراقي لفترة العقود الثلاثة المنصرمة، من الانقلاب الأسود في شباط 1963 حتى انعقاد المؤتمر الوطني الخامس، ليكون التقييم أساساً لإعداد البرنامج الجديد للحزب.

ثالثاً: تقديم كشف بحسابات مالية الحزب للسنوات العشر الماضية أوجه المسؤولية عن صرفها.

رابعاً: تشكيل لجنة مشتركة من قيادة الحزب وقيادة منظمة سلام عادل للإشراف على أعمال التحضير للمؤتمر.

خامساً: إقرار أوسع تمثيل للرفاق في المؤتمر، وبشكل خاص قاعدة الحزب، وأهمية قطع الطريق على الخونة من دعاة العودة إلى أحضان الفاشية من الاندساس في المؤتمر.

سادساً: ضمان حق ممارسة التفكير الحر في دراسة تقرير وموضوعات المؤتمر، دون أية مداخلات خلف الكواليس، تحت أي مبررات الصيانة والسرية المفتعلة.

سابعاً: التعهد بقبول كل نتائج المؤتمر، مع حق الأقلية في الحفاظ على رأيها، والتبشير فيه داخل الحزب.

إن منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي إذ تطلق مبادرتها هذه، فإنما تستند إلى الإخلاص المطلق للوطن والشعب وقضية الشيوعية، كما جاء توقيت المبادرة نتيجة للظروف الحساسة التي يعيشها شعبنا وحزبنا.

إن المنظمة تعلن تمسكها باستمرار عملها الثوري المستقل في الظرف الراهن، وتطويره وفق مقتضيات النضال الثوري ضد الفاشية.

تحذر المنظمة العناصر الخائنة في لقاء بلغراد من مغبة محاولة زج اسم المنظمة في خطوة خيانية تقدم عليها هذه العناصر.

إن منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي تدعوا كل شيوعي ثوري للعمل المخلص من أجل تحقيق أهداف شعبنا العزيز، عبر استعادة حزبنا الشيوعي العراقي لدوره الثوري الصبور من أجل إسقاط الطغمة الفاشية الحاكمة.



المجد والخلود لشهداء الحزب والشعب

العار لخونة الشعب

منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي

2.12.1989



مكتبة اليسار - فصول من كتاب يعد للنشر*
عنوان الكتاب : اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة
(1921-2011)

-الجزء الثاني 8شباط1963-9نيسان2003
الكاتب : صباح زيارة الموسوي
تاريخ نشرالمادة : 1990 جريدة الكفاح لسان حال منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي - كما تم نشر المادة للمرة الثانية عام 2005باضافة المقدمة اعلاه



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقييم مشروع برنامج المؤتمر الوطني الرابع السؤال التاريخي: ما ...
- كلمات في 14 نيسان وبرقية تهنئة : هلهلي أم علي بوتو فقد شنق ا ...
- اللقاء بجلال الطالباني عشية جريمة بشتآشان : المجرم يعلن اختي ...
- تجميد مبادرة دعوة الحزب الشيوعي العراقي لتشكيل لجنة التنسيق ...
- كلمات في 14 نيسان وبرقية تهنئة : رفيقي وصديقي وزميلي الشهيد ...
- من أجل تأسيس الدولة الوطنية المدنية الديمقراطية : توحيد جهود ...
- 31أذار و7نيسان - تصارعا حتى الجولة النهائية: الشيوعي ترفرف ر ...
- بين تموزين …3 تموز 1963. الجندي القائد الثوري حسن سريع يقتحم ...
- في ذكرى 14 نيسان الطلابي : رسالة الى الشهداء قادة اتحاد الطل ...
- بدعوة من مكتب الحزب في دمشق - مساهمتنا في احتفالية الذكرى 78 ...
- الشيوعي اللبناني والتيار اليساري العراقي في لقاء تشاوري
- الثورة تنحصر في إطارها البرجوازي الضيق - اليسار العراقي توأم ...
- ثورة 14 تموز 1958 الخالدة ودور الشهيد سلام عادل في التصدي لق ...
- الشهيد الخالد سلام عادل يستعيد وحدة الحزب الشيوعي العراقي وي ...
- رحيل القائد الشيوعي السوداني والعربي محمد ابراهيم نقد
- الشهيدان الخالدان فهد وسلام عادل ولقاء تأريخي بينهما- اليسار ...
- مسيرة الحزب الشيوعي العراقي الوطنية التحررية في وثائق تاريخي ...
- متاجرة فلول البعث المتشرذمة المتشاتمة بالشعارات الطائفية وال ...
- ما اشبه اليوم بالبارحة -انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الا ...
- المرأة العراقية من اضطهاد النظام البعثي الفاشي الى استبداد ا ...


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - في بيان لمنظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي : نحو مؤتمر خامس للحزب الشيوعي العراقي لمعالجة الأزمة الحزبية والارتقاء لمستوى تعقيدات المرحلة في مواجهة النظام الفاشي - اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة*