أسلمة القوانين

سيدى الفاضل
تحياتى
الاحكام القاسية جدا جدا هى فى حقيقتها احكام ردعية وليست انتقامية او غير منطقية
الوقاية خير من العلاج
ردعية بمعنى تخويف من لم يقد معلى ارتكاب الجريمة اويفكر فى ارتكابها .قبل ان يرتكبها

واعتقدان القانون الحالى يفرق بين حالات القتل المختلفة ...بدءا من القتل الخطا ومرورا بالقتل العفوى او الطارئ وليد الظرف او الحالة وانتهاءا بالقتل مع سبق الاصرار والتخطيط والنية المسبقة للقتل والترصد

ثم انه
اما ان تؤمن او لا تؤمن
فان امنت بان الله حكيم وعادل وعدل وحكم و
وامنت بان هذه النصوص من عنده بالفعل
وعرفت انه لا يريد بها انتقاما وانما يريد بها سلاما للناس كلهم من اذى الاشرار

اذا علمنا هذا كله فانه يكون من غير الانصاف ولا من قبيل الفهم عن الله ان نحتكمنحن الى رؤانا القاصرة وننظر تحت ارجلنا ونفكر فى الجانى ولا نفكر فى المجنى عليه وحقه وحق اهله وحق المجتمع كله فى ان نأمنه ونوفر له كل القوانين التى تحميه من وقوع الجريمة من اساسه قبل ان تقع

وتقبل تحياتى واحترامى.

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدى الفاضل
تحياتى
الاحكام القاسية جدا جدا هى فى حقيقتها احكام ردعية وليست انتقامية او غير منطقية
الوقاية خير من العلاج
ردعية بمعنى تخويف من لم يقد معلى ارتكاب الجريمة اويفكر فى ارتكابها .قبل ان يرتكبها

واعتقدان القانون الحالى يفرق بين حالات القتل المختلفة ...بدءا من القتل الخطا ومرورا بالقتل العفوى او الطارئ وليد الظرف او الحالة وانتهاءا بالقتل مع سبق الاصرار والتخطيط والنية المسبقة للقتل والترصد

ثم انه
اما ان تؤمن او لا تؤمن
فان امنت بان الله حكيم وعادل وعدل وحكم و
وامنت بان هذه النصوص من عنده بالفعل
وعرفت انه لا يريد بها انتقاما وانما يريد بها سلاما للناس كلهم من اذى الاشرار

اذا علمنا هذا كله فانه يكون من غير الانصاف ولا من قبيل الفهم عن الله ان نحتكم نحن الى رؤيانا القاصرة وننظر تحت ارجلنا ونفكر فى الجانى ولا نفكر فى المجنى عليه وحقه وحق اهله وحق المجتمع كله فى ان نأمنه ونوفر له كل القوانين التى تحميه من وقوع الجريمة من اساسه قبل ان تقع

وتقبل تحياتى واحترامى.

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هناك فرق بين عدم الايمان بمحمد ونقد محمد ..وبين السب والاستهزاء والسخرية بمحمد

ليس انتقاما لمحمد
وليس تصنيما لمحمد
ولكن لان من يفعل هذا هويستهزئ بالامة الاسلامية كلها .ويهينها بلا سبب منطقى سوى رؤيته الشخصية

نحن مأمورون بعد م سب الهة من يعبد سوى الله حتى لا يسبوا الله
اذا نحن بدأنا باحترام عقيدة الاخر المختلف معنا فى عمق عقيدتنا وهى التوحيد
فكيف تريدنا ان نقبل ان يستهزئ بربنا وبرسولنا غيرنا او من يدعى انه مننا ونسامحه؟؟؟!

مامورون بتعزير الرسول وتوقيره

محمد اهدر دم من اذوه وسخروا منه ...ليس انتقاما لذاته ...ولكن من باب العزة بالله ...سبحانه ..وتعظيما له
فالمستهزئ بالرسول هوفى الحقيقة مستهزئ براسله
وما كان الله ليرضى ان يستهزئ به وبرسوله احدمن خلقه

حرية الاعتقاد شئ
وحرية السخرية والاستهزاء والافساد شئ اخر تماما
كيف تتقبل ذلك؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سنا سيد شرقاوي ومن يحدد الاساءه الى النبي وزوجاته ونوع الاسائه؟؟؟؟و
هل هم الجلادين والقضاة انفسهم اي الاسلاميين؟؟؟؟
وماذا بعد ذلك؟؟؟
هل بقطع راس الانسان اذا تعرض للفرضاوي مثلا؟؟؟
هل تعرف ان غلاة السنه يشتمون اهل بيت النبي من اقربائه؟؟
وهل تعرف ان غلاة الشيعه يشتمون عائشه زوجة النبي ومعاويه؟؟؟و ه
وهل سمعت بقوله-ص- ان تهديم الكعبه اهون عندي من قتل انسان؟؟؟؟
وهل دماء الناس هكذا رخيصه عند بعضهم بحيث يحددوا من يهدر دمه او يقتل لتفسيرات معينهال تتبع اهواء بشريه بتعريف الاساءه للنيبي او زوجاته؟؟؟؟
اتقوا الله فحتى البوذي والهندوسي والملحد وليس فقط المسيحي واليهودي يضحك علينا

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا اتحدث عن النبى وليس عن القرضاوى
مع ان هناك فى العقوبات المدنية تهمة اسمها السب والقذف ..وبحاكم من يرتكبها فى حق اى انسان بغير وجه حق
فكيف بالله ورسوله؟
واعتقد ان السخرية والاستهزاء والسب شئ لا يختلف عليه اثنان
الذى يضع هذه الضوابط القضاة فقط وليس اى انسان

زوال الارض والسماوات اهون عند الله من قتل انسان بغير حق

اهدار الدم من حق الحاكم وحده والقضاء وليس من حق اى انسان
انا ذكرت اهدار الدم كواقعة وحكم اصدره الرسول بحكم قيادته وسلطته .ولا يعتبر قياس على ذلك ان نصدر حكم بالاعدام وخلاص
فالرسول عفى عن جميع من اهدر دمهم بعد ذلك باستثناء اثنان على ما اعتقد تم قتلهم قبل اصدارالعفو

يجب التأكد اولا من اهلية المستهزئ والساخر ..وان يكون على علم تام بالعقوبة ومسئول عن اقواله وتصرفاته مسئولية كاملة ....اما هؤلاء الشباب فيفتقدون الى الوعى

اما كون الامم تضحك علينا لاننا نوقر ونعتزبالهنا ونبينا .فهذا شئ يديتهم ولا يديننا
فالذى لا يهمه اهانة رموزه ويعتبر ان هذا شئ لا يستحق العقاب بتاتا هوانسان يستهين بنفسه وبعقيدته ..ويعتبرها نوع من اللهو والعبث ...والذى لا يحترم نفسه لا يستحق احترام الناس له

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما يتم القتل و نقوم بالاعدام ، فالقصاص قد ضُـمِـنَ لنا و لا يمكننا الشك فيه ، لان الجاني مات و لا يمكن التراجع عن ذلك ، حسنا ، الآن من يضمن لنا نزاهة القاضي و قدسية حكمه ؟ و هب أن هذا القاضي حكم بدافع الغيرة ، الحمية و العزة كما أسلفت ، و هذه أحاسيس و مشاعر إنسانية لا نستطيع التحقق من موضوعيتها و محقوقيتها ، فقد تحدث الرسول (ص) عن تقلب مشاعر الفرد و قلبه ، حيث أن الرسول رغم قدسيته قد غير رأيه في أمور بدت له حقا كزيارة القبور و هو أمر ديني سيتبعه فيه الناس و يقدسونه كواجب إلاهي ، رغم ذلك قال كنت قد نهيتكم عن ... إلخ ، فأحس هذا القاضي بالندم لأنه استشعر أن حكمه كان مبالغا فيه ، كيف يمكن التراجع عن حكمه ؟ ؟ ؟ أنت سيد شاهر تتحدث عن الاحكام المقدسة و أهميتها و عدم اللعب بها و أنا معك ، ولكن ما تغفل عنه هو أنك لا توفر لنا قضاة مقدسين(ملائكة مثلا) لتطبيقها فكل ما عندك بشر لا أقل و لا أكثر ، و أنا شخضيا لا أريد كواطن أن أضع مصيري و روحي بين يدي بشر -هو العُمْر بَعْزَأة - كما يقول المصريون ؟
لهذا السبب شعر الغربيون بهول المسألة و خافوا ربهم و ألغوا عقوبة الاعدام.

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت معك حق خصوصا فى هذه الايام التى خربت فيه الذمم ويمكن احضار 40 شاهد على جريمة الزنا وليس اربعة بنقودك ...والشرع ذاته يؤكد انه فى حالة شيوع البلوى وفساد الناس فسادا غالب وعام فلا يجب تطبيق الشريعة ..الا فى حدود اليقين الكامل مثل اعتراف الجانى او وجود ادلة مادية يقينية ولوتكن تصوير اوتسجيل .لا يشوبه اى شك على الاطلاق

والفقهاء يقولون لان تخطئ فتبرئ الف متهم خيرا عند الله من ان تعاقب برئ واحد
والنبى ذاته قال ادرأو الحدود بالشبهات
وسيدنا عمر اوقف عقوبة رجم زانى شهدعليه ثلاثة وشك الرابع فى شهادته شهادة كاملة
اذا نحن لسنا جزارون
ولا ساديون
نحن نناقش الشريعة وحكمتها فى حال انشاء مجتمع اسلامى بحق وبصدق يسوده الحب والعدالة والسلام والامن والكرامة فى المعيشة

اما بخصوص الاستهزاء بالنبى وال بيته او الصحابة .فيجب مناقشة المستهزئ فلربما جهل القانون او غرر به اولم يفهم مقصده اوكان معتل نفسيا او مضلل فكريا او غير راشد
فاذا اصر على السخرية والاستهزاء ..وليس الكفر او الارتداد .فهنا يجب ان يكون لنا وقفة جادة

انظر كيف تقوم امريكا ولا تقعد فى حال اصيب احد مواطنيها باذى
فهل نحن اقل منهم عزة وكرامة؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من حق نواب الامة من الاسلاميين الذين وضعت فيهم شعوبهم الثقة ان يضعوا قوانين اسلامية لمجتمعاتهم لان هذا اختار شعبي دمقراطي في حين حجب الشعب عنكم الثقة والمصداقية
تدعون للدكقراطية وترفضون نتائجها؟ عجيب غريب؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على قدر اهل العزم تاتى العزائم وتاتى على قدر الكرام المكارم.. تعليقك منطلق من هذا البيت الشعرى وكل على ليلاه يغنى، طز فىالوطن وشعبه ،، المهم الاسلام والسنة ،، اليس كذلك. هكذا كان يفعل السيد الرئيس قبل اكثر من الف واربعمائة

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احتكمنا الى الدمقراطية فزنا وفشلتم فما العمل؟ باسم الله وباسم الشعوب نحكم ام تريدونها فوضى ودكتاتورية؟حكم الاغلبية لايلغي حقوق الاقلية
من الشعر حكمة لكن لم يحدث ان قاد الشعراء الامم والمتنبي مثل ابلج سعى الى السلطة وادعى النبوة فقتله سعيه الى مالايناسبه
الله ربنا والقران كتابنا ومحمد رسولنا وقدوتنا وصناديق الاقتراع حجتنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقول -مجتمع اسلامى بحق وبصدق يسوده الحب والعدالة والسلام والامن والكرامة فى المعيشة-، ثم تؤيد حكم الإعدام بسبب إهانة أو شتم؟؟؟ باعتقادي، أن هذا التناقض هو الذي يحتاج إلى معالجة نفسية ومعرفية
لابد من مراجعة المفاهيم الخاصة في المحبة، وفي العزة، وفي المقارنة بين عزة المسلمين وعزة الشعوب الحرة بحق

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---