أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فؤاد بلحسن الخميسي - بانوراما دينامية حركة 20 فبراير بعد عام من الحراك - مأزق كثيرين و آمال متعددة – (الجزء 2)















المزيد.....

بانوراما دينامية حركة 20 فبراير بعد عام من الحراك - مأزق كثيرين و آمال متعددة – (الجزء 2)


فؤاد بلحسن الخميسي
كاتب وباحث

(Belahcen Fouad)


الحوار المتمدن-العدد: 3697 - 2012 / 4 / 13 - 16:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


... (تتمة)

العدل و الإحسان و ضرورة البحث عن هوية بديلة !

لقد ترجلت جماعة العدل و الإنسان عن سفينة حركة 20 فبراير في وضع لا يحسد عليه. فلا هي حققت مكتسبات سياسية في مقابل النظام السياسي و لا هي عَبَرت إلى القومة (= الثورة من منظور الجماعة) كما عبرت الجماهير الإيرانية بإرشاد من الإمام الخميني إلى الثورة الإسلامية، و لا هي وصلت إلى السلطة، عبر صناديق الاقتراع على غرار بعض التنظيمات الإسلامية في الدول العربية التي عايشت نصيبها من مخاض الربيع العربي (تونس، مصر، ليبيا و قريبا اليمن و ربما سوريا و البحرين كذلك).
قد لا يبالغ من يقول أو قال: إنها هي الخاسر الأكبر من كل ما جرى حتى الآن. فقد ظلت الجماعة، حوالي ثلاثة عقود، تعمل داخل تنظيمها على التعبئة و التربية ليوم تتجمع فيه ظروف الخروج ضد الحكم العاض – كما تصفه أدبياتها- و عندما جاء أفضل ظرف ممكن - و ربما سيبقى الأفضل لسنوات أو عقود مقبلة على الأقل بالنظر إلى السياق العام التي مرت به المنطقة - خرجت الجماعة محتجة مناضلة لفترة ثم عادت بدون المراد. بل هناك من يقول أن كل ما فعلته الجماعة هو أنها كشفت نفسها لا غير. و لسائل أن يتساءل: كيف بعد اليوم يمكن إقناع المجتمع و النظام السياسي أن العدل و الإحسان قوة يجب أن يضرب لها ألف حساب و حساب؟. فمؤكد، حتى الآن، أن الحقيقة السياسية الكبرى بشأن الجماعة هي أنها فاعل سياسي كباقي الفاعلين الآخرين، و لا تتميز عنه إلا بقوة سياسية نسبية و التي لا تعني أكثر من كونها كذلك. أو قل: لا قومة في الأفق؛ كحدث تاريخي ينتج عن ساعد فاعل وحيد باستطاعته قلب الطاولة على النظام القائم.
فلا يجب بأي حال من الأحوال أن تحجب الخرجات الاحتجاجية - التي تنظمها الجماعة اليوم بعد توقيفها لنشاطها بالحركة- حقيقةً على قدر كبير من الأهمية، و هي أن الجماعة دخلت في طور جديد من وجودها السياسي، ينطلق من تدشين نقد ذاتي - إن لم نقل جلدا للذات – و سينتهي، حتما، إلى البحث عن هوية جديدة للجماعة بعيدا عن مثاليات الايديولوجية و الخطاب و الممارسة. فهذه الخرجات، و إن كانت تعبر في شق كبير منها عن التزام الجماعة بقضايا الأمة الاسلامية – و على رأسها قضية فلسطين المقدسة- وقضايا الشعب المغربي، فإنها تستبطن كذلك رغبة في ترميم – و الأصح قول: مداراة - جرح عميق في ذات الجماعة !
شاءت أم أبدت، حان وقت المراجعة الجذرية لمنهج الجماعة – فكرا و تنظيما و زحفا.
لقد نزلت العدل و الإحسان عن سفينة حركة 20 فبراير، و نثرت بيانا يقول و لا يقول: كُتب ليبرر فجاء على شاكلة قرينة إدانة. لكن تعالوا نستكشف معا، ما رآه كاتب السطور، الأسباب الحقيقية لتوقيف نشاطها، فما كان باستطاعة البيان أو الجماعة - عن طريق المتحدثين باسم هياكلها- ذكرها صراحة.
لنخرج من رقعتنا، و لنرى ماذا جرى على طول الجغرافيا السياسية العربية خلال السنة الأخيرة: في كل التجارب الثورية و النضالية التي جرت بالدول العربية أخذت هذه التجارب طابعا دينيا مهما و بارزا. لقد شاهدنا جميعا الثوار و هم يرفعون شعارات دينية (مصر، اليمن، سوريا، ...)، يُـصلون في الساحات ( اليمن، مصر، ...)، يعلنون الجهاد (ليبيا)، يَصلون، عبر التنظيمات الإسلامية التي تمثلهم، إلى الحكم (تونس، مصر، ليبيا، و قريبا جدا اليمن)، بل و يعلنوا أن مصدر قوانينهم الرئيسي سيكون الشريعة الإسلامية (ليبيا، و ربما كذلك في مصر و اليمن). كل هذا يحدث في الجوار، و الجماعة تجد نفسها، في أكثر من مناسبة، "مقموعة" حتى من قراءة الفاتحة جهرا على الشهداء، بل حتى على شهيدها هي (كمال العماري). كل هذا جعل الجماعة تحس كما لو أنها تنجر إلى منطق علماني طالما عادته في أدبياتها، بل أكثر من هذا جعل الجماعة تعيد مراجعة تاريخ طويل من التربية و الدعوة الدينيتين و كيف تحولتا إلى بخار في الشارع: فلا فرق بين دياني وعلماني في الشارع الفبرايري: فقط شعارات عارية عن كل ميل إيديولوجي على العموم، و هو ما لم تتحمله الجماعة طويلا، و لن تتحمله على الدوام. و قد جاءت أحداث سوريا و القمع الدموي الذي ووجه به مدنيون عزل (ولا أتحدث هنا عن أولئك الذين حملوا السلاح و اصطادوا في الماء العكر لفائدة إسرائيل و الولايات المتحدة الأمريكية و بعض قيادات و دول الخليج) فردوا بإعلانهم التوكل على الله، في مواجهة النظام، و حب الشهادة في سبيله، و تحلقوا حول المساجد مُصرين منذ البداية على إبراز إيمانهم ووعيهم الديني وقيادته لهم (كان هذا أكثر بروزا قبل أن يختلط الحابل بالنابل في المشهد السوري)، نعم جاءت هذه الأحداث لتضع مِلحا جديدا على جُرح الجماعة، التي رأت أن مجالس التربية و دروس البطولة التي أَنشأَت عليها أبنائها لم تصنع منها حركة طليعية ثورية تقدم شهداء في سبيل المبادئ و الأهداف الثورية/القَوْماتية.
لقد تصرف النظام ببرودة أعصاب كبيرة فأربك الجماعة و خلط أوراقها.
و مع ذلك، فإن جريان الأمور على هذا النحو ستكون له بعض "الحسنات" على الجماعة أيضا، من حيث أنه سيدفع قياداتها إلى التفكير في إجراء مراجعة ما للفكر و التنظيم و الممارسة. و في الواقع، شرعت الجماعة في إعادة قراءة المشهد المغربي و ذاتها على السواء، و نحتاج – كما هي أيضا - بعض الوقت لنفهم حدود المراجعة تلك، و ما إذا كانت جذرية أم سطحية أم غير ذلك.
و في الواقع، بدأت المراجعة داخل الجماعة منذ اليوم الذي تحسست فيه موطأ قدمها في الحراك الفبرايري؛ إذ طالعت فنجان مآلاته، فاستقر رأيها- بعد تردد دام أشهر عديدة- على ضرورة الانسحاب بأقل الخسائر الممكنة، قناعة منها على أن لا أفق للقومة هنا، و لا للثورة بمعناها العام كذلك. لم تقل الجماعة أن قرارها ركوب السفينة كان خطأ - و لا هو كذلك - و لكن تيقنت أن رهانها ذاك كان خاطئا، أو على الأقل خطـَّـأته الوقائع و التطورات التي ساهمت هي نفسها في نسج جزء كبير من تفاصيلها. فعدم وقوع لا القومة و لا الثورة ، يعني أن الجماعة لم "تُـهيأ" بعد أسباب الأولى (و هنا السؤال: متى إذن؟)، و عدم وقوع الثورة كذلك يعني أن الجماعة لم تستطع، مع استعداد كبير لدى بعض حلفائها بالشارع، تحقيقها (و هنا السؤال: هل فعلا حجم و قدرة الجماعة الحقيقية أقل بكثير مما تتصوره هي نفسها عن نفسها، بله ما حاولت تصديره للنظام و للمهتمين بالشأن العام و للناس عموما ؟).
الجماعة في امتحان و محنة !
* * * * *

اليسار الجذري و ضرورة البحث عن ذات و خطاب جديدين

لقد كشفت وقائع الربيع العربي عن عجز كبير في كيان اليسار العربي، و خاصة الجذري منه. فعلى طول الخريطة الثورية والمحطات الانتخابية انتكست أعلام اليسار لصالح الإسلاميين. و هو يتحمل مسؤولية ما وصل إليه. ففي المغرب تحديدا (حيث اختلط بعض اليسار باليمين و بالمخزن على حد سواء، و ما عاد يمثل اليسار، إلى حد كبير، سوى جناحه الجذري)، لا زال اليسار الجذري يبدو هو هو لم يتغير فكرا و ممارسة: حتى أسلوبه التعبوي و النضالي لا زال هو هو، بل و خطابه أيضا لا زال يجتر نفس الأسطوانة: فتراه يضع خصومه (أو قل أعدائه) في نفس السلة مع المخزن، تحت عنوان: المخزنيين. فلا زال خطاب الطهرانية السياسية والنضالية يسيطر على الضمير الجمعي لهذا المكون - الذي سمحت له الظرفية السياسية الخروج للتعبير جهرا عن مكنونه – كما سمحت بنفس القدر للجذريين الإسلاميين. إنك لا زلت ترى و تسمع اليسار – أو أغلب مكوناته، و خاصة المناضلة اليوم في صفوف حركة 20 فبراير - ينعت حتى أولئك الذين تمرنوا و خَـبروا العمل الديمقراطي و أبانوا عن حس و تطلع ديمقراطيين بـيِّنين في تجربة سياسية نضالية بالرجعيين أو بالظلاميين لمجرد أنهم إسلاميون (الخطاب المعلن حينا و غير المعلن حينا آخر لدى الكثير من اليساريين - و بشكل أشد عنفا لدى الجذريين- في حق العدالة و التنمية مثلا). كما لو أن الاستئصالي ليس بظلامي، أو كما لو أن من يَعتبر مرجعيته، التي تنهل من أدبيات مر عليها قرنان من الزمن، تخرجه من زمرة الرجعيين. فلا زال الكثير من الرفاق اليساريين يحللون بنفس أدوات ماركس و أنجلز وينتهون إلى نفس نتائجهم، و حتى إذا تقدموا خطوة أخرى زيادة، توقفوا عند كتابات لينين. و يخفى عليهم أن الجميع في هذا الهوى سواء : التقليد و أزمة التأويل، أو قل أزمة الإبداع و أزمة فهم الواقع و التعاطي معه بإيجابية!.
لقد دفعت النرجسية النضالية و تضخيم الذات إلى حجب الكثير من المتغيرات هنا، و أصبحت الأيديولوجية أكبر عائق للتعاطي مع الواقع بدل أن تكون أهم أداة لتغييره. و من هنا محنة اليسار المغربي!
فلقد وصلت المحنة السياسية ببعض مكونات اليسار أن يعلنوها ثورة بُـعيد انتصار الثورة (ما يجري في تونس حتى كتابة هذه السطور، مثلا). و لَعمري، هذا هو الإفلاس المبين! فبدل الانخراط في دينامية ما بعد الثورة التي توافق أغلب التونسيون – إسلاميين و غير إسلاميين- و بشكل ديمقراطي على تدبيرها من خلال آلية صناديق الاقتراع و على أساس اجتماع سياسي ينطلق من مركزية حقوق الانسان التونسي، نجد أن بعض مكونات اليسار هناك ترفع اليوم مطلب إسقاط النظام في تظاهرات يشارك فيها، هنا وهناك، بعض المئات في مدينة سيدي بوزي و غيرها! أمر غير مفهوم !
خلال نشاط ثقافي نظمته الجمعية المغربية لحقوق الإنسان (مدينة بوزنيقة، بتاريخ 30 يناير الماضي)، تضمن درشة تفاعلية مفتوحة بين طلبة حقوقيين و الصحفي البارز – صاحب الميول اليسارية – خالد الجامعي، حيث عرض هذا الأخير وجهات نظره حول آخر التطورات في المنطقة السياسية في المنطقة العربية و مستقبل الديمقراطية بالمغرب على وجه الخصوص. و أثناء تعليقه على مسار تدبير الواقع السياسي بعد انتصار الثورة التونسية المجيدة، أبدى امتعاضا من هذا الواقع معتبرا إياه تراجعا عن مكتسبات الثورة، وذلك "بالتأكيد" لأن مآلات الأمور دفعت بالإسلاميين هناك إلى المقدمة!. سأل كاتب السطور الصحفي المذكور، بعد تعليقه ذاك بما مضمونه: ... لكن أيها السيد، اسمحوا لي بالقول إن كلامكم يكاد ينفجر ذاتيا بسبب تناقضاته الداخلية الكبيرة، ففي الوقت الذي تحتفي بالديمقراطية و تقيس الأمور على ضوء معاييرها، نجك في الوقت ذاته تسحب كل الشرعية الثورية و الديمقراطية عن التجربة التونسية الجارية اليوم بقيادة إسلاميين و قوميين. أيها السيد، هلا قلتم لنا، ما هو الوضع الذي تريدونه في تونس حتى تعتبرونه ديمقراطيا ؟!! ". رد الرجل، لكن في "تْشْقْـلِـيبة" بهلوانية، كأنه ليس هو. فقد باشر خالد الجامعي – الديبلوماسي و ليس الصحفي هذه المرة! - خطابا جديدا باعثا بأحر متمنيات النجاح للتجربة الديمقراطية التونسية الجارية!. العجب!
كم هو قبيح فعل التمسرح عندما يصعد خشبة الفكر.
كانت هذه تناقضات رجل غير جذري، فافهم!.
...
و على صعيد آخر، تحولت العلمانية في خطاب أغلب مكونات اليسار إلى دواء لكل أدواء المنطقة العربية؛ إذ أصبح شعارا يعلوا على كل تطلعات الشعوب المعبر عنها حقيقة، و ليس بالوكالة. إذ لم نسمع و لم نر و لا حتى ألفا من المتظاهرين خرجوا للمطالبة بالعلمانية. بالتأكيد، ليست العلمانية في معناها و مبناها أمرا من شأنه تهديد دين كالإسلام، ولا غيره من الأديان السماوية، لكن طريقة التعاطي معها و جعلها معركة المعارك يُـفقد اليسار ذاته الكثير من الواقعية، خاصة عندما يعلن تنكره جملة للإرث الثقافي و الحضاري للمنطقة وللدول القـُـطرية كل على حدى. فـ"علمنة التدين" و "تديين العلمنة" أمر لا مفر منه: وهذا ما لا يريد الكثيرون فهمه، مستمرين في محاربة طواحين الهواء و السباحة ضد تيار التاريخ !
إننا بتنا اليوم نستقبل هذا الهوس بالمطالبة بتطبيق العلمانية – كما هي مطبقة بفرنسا مثلا- في بلدان المنطقة العربية والإسلامية، بنفس الاستقبال الذي نستقبل به دعوة بعض السلفيين تصدير تطبيق الشريعة – كما هي مطبقة بالسعودية – إلى بلدان أوروبا الغربية. مطالب غير واقعية لأناس غير واقعيين !
يبدو أن سياسيينا يزايدون في موضوع لا يحتمل "خربشات" الأطفال. خاصة إذا اطلعنا على مسألة عميقة و حقيقية في النفس والسلوك البشريين، و هي أن الجميع ينزع إلى خلق مثالياته/دينه: فالتنكر مثلا للدين السماوي لا يعني التنكر لكل دين: و إنما هي عملية هروب من دين إلى دين آخر. و على هذه الفكرة أكد الوحي حينما قال: "لكم دينكم و لي ديني".
ففي هذه المسألة يتساوى البشر: كلهم متدينون، و لا مجال للمزايدة، فيكون الجميع مدعوا إلى البحث عن أسس للتعايش، بل و للعمل المشترك - في السياسة كما في الثقافة و الاجتماع و غيرها – بدل الجدال العقيم.

* * * * *
(يتبع: في الجزء الثالث سيتم الحديث عن: علاقة العدالة و التنمية بدينامية حركة 20 فبراير و معالم المعادلة السياسية الجديدة في فضائنا العام)
و لقراءة المقالات السابقة ذات العلاقة بنفس الموضوع، أنظر الموقع الفرعي الخاص بالكاتب: http://www.ahewar.org/m.asp?i=4620





#فؤاد_بلحسن_الخميسي (هاشتاغ)       Belahcen_Fouad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بانوراما دينامية حركة 20 فبراير بعد عام من الحراك - مأزق كثي ...
- شهادة في حق مناضل شهيد: عبد الوهاب زيدون
- مرافعة حركة 20 فبراير في المحاكمة الرمزية للاستبداد و الفساد ...
- البلطجة الصحفية تُدين البلطجة الميدانية .. (صنع بالمغرب) !
- أين وصلت دينامية حركة 20 فبراير؟
- آسف، السلطات العامة بمدينتي تحارب المطالبين بالإصلاحات السيا ...
- ورقة نقدية لمقال « الفصل 47 من مشروع الدستور الجديد: دلالة إ ...
- حركة 20 فبراير و الغد القريب ..7 أفكار للنقاش - بمثابة رسالة ...
- مكتبتنا الوطنية ليست مكتبة وطنية! - رسالة إلى مدير المكتبة ا ...
- ألم يحن الوقت بعد لإعلان دخول المرحلة الثانية لدينامية مبادر ...
- مدينة الخميسات مجددا تستجيب لنداء شباب 20 فبراير - الموعد 20 ...
- المحتجون المغاربة يأكدون أطروحة لاإستثنائية المغرب - مدينة ا ...
- ماذا تعني التحولات الجارية في مصر و العالم العربي؟ - محاولة ...
- تونس الثورة
- العالم بدون بوش...!!
- القرار السياسي بإحداث هيئة الإنصاف و المصالحة - المغرب -
- تأملات في البيروقراطية المغربية
- !لماذا العنوان ؟
- انهزامات ،انتصارات ، ماذا بعد؟
- ما الحياة ؟


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فؤاد بلحسن الخميسي - بانوراما دينامية حركة 20 فبراير بعد عام من الحراك - مأزق كثيرين و آمال متعددة – (الجزء 2)