أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء العراقي - قراءة تحليلية في سبب هدم مسجد محمد باقر الصدر في الناصرية















المزيد.....

قراءة تحليلية في سبب هدم مسجد محمد باقر الصدر في الناصرية


صفاء العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3693 - 2012 / 4 / 9 - 19:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قراءة تحليلية في سبب هدم مسجد محمد باقر الصدر في الناصرية



في قراءة وتفسير وتحليل للاعتداءات التي جرت على عدد من المكاتب والحسينيات والمساجد التابعة للمرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني من حرق وتفجير ومنع من أداء الصلاة وكذلك الضرب والتعذيب والانتهاك الذي طال مقلديه وأتباعه في مدينة الناصرية وفي ساحة التحرير وفي غيرها من المدن والأماكن العراقية، فإن المتتبع للتأريخ وبالخصوص تاريخ قادة وزعماء الحركات الإصلاحية فإنه يلاحظ إن جهة العداء وعظمها وشدتها وكثافتها وتشعبها لم يكن بسبب إن هؤلاء الصالحين طلبوا منصبا كرئاسة حكومة أو وزارة أو برلمانا أو غيرها ولم يكن بسبب تنافس من اجل مال وثروات من نفط وتخصيصات وسرقات ولم تكن من اجل واجهات اجتماعية وسمعة وذكر في صحف ومجلات ووسائل إعلام وجلسات وندوات واجتماعات بل كانت دعوات توحيدية رسالية لإكمال مكارم الأخلاق وتحرير الإنسان من عبودية المال والواجهات والرجال إلى عبادة الله الواحد القهار ولم تكن الدعوة لذلك بالسلاح والتكفير والإرهاب ولكنها بالعلم والمجادلة بالحسنى وحسن الأخلاق, ولكن مع هذا نجد شدة العداء وعظمه وكثافته وتشعبه من أئمة ضلال ذلك الزمان وكل زمان ووجهائه وحكامه ومن تبعهم من المنتفعين والانتهازيين فيحصل التغرير والخداع لكثير من الناس فيحصل العداء ويظهر ويشتد ضد أهل الصلاح والإصلاح من حيث إن القوة المالية والإعلامية والسياسية والحكومية وتتبعها الاجتماعية فكلها تتظافر في جهودها فتنصب العداء للحق وقادة الحق من أنبياء ومرسلين وأئمة وأولياء صالحين..
فإذا اتضح هذا عرف السبب في أي عداء وتحشيد وتظافر الجهود وتوّحدها لنصب العداء ضد أي دعوة حق في أي مكان وزمان فلا غرابة أن يتصدى منتفع وانتهازي هنا وهناك فيكذب ويدلس وينافق من اجل التغرير بالناس والإضرار بأهل الحق ومنهجهم القويم وقادتهم الصلحاء ولا غرابة وكما هو الحال في كل زمان انك تجد هؤلاء المعادين قد اتحدوا كلهم دون استثناء على معاداة ومحاربة أي دعوة حق وصلاح بالرغم من عمق العداء والصراع فيما بينهم لكنهم يجتمعون ويتفقون كلهم على معاداة دعوة الحق بمعنى أن مصالحهم تشترك في محاربة أي صوت حق يكون نورا ممكن أن يهتدي به الناس ويكشف زيف أهل الباطل ويكشف فسادهم ونفاقهم وكذبهم وظلمهم للعباد وفي وقتنا الحاضر إذا أضفنا لعناصر العداء عنصر العروبة والمواطنة العراقية الصالحة فيكون العداء على أوجه وأشده لأنه يكشف الأعجمية وعدم الوطنية ويكشف العمالة والضعة والذلة إضافة إلى عنصر الفساد والكذب والدجل والنفاق.
وهذا ما اشار اليه المرجع الصرخي الحسني عندما سؤل عن سبب الاعتداءات الاخيرة التي طالت المساجد والحسينيات التابعة له.
من شعائر الإسلام تهيئة الفرد المسلم لتأدية الشعائر الدينية ومنها السير إلى المساجد وإحيائها بالصلاة والعبادة وخصوصا صلاة الجمعة وهذا ما نلاحظه مطبقا في واقع المجتمع العراقي، نلاحظ الجميع يقدم للمصلين الحفاوة والاحترام والتبجيل والتقدير ومن القائمين بذلك هم الأجهزة الأمنية التي تقابل أتباع كل المرجعيات بالتقدير والاحترام والحماية إلا أتباع وأنصار ومحبي ومقلدي المرجع العراقي السيد الصرخي الحسني!!
سابقا نرى المرجع العراقي العربي يُحارب ويُعتقل لان فيه الحرص على بلده والغيرة على ناسه فلا يسكت بل يتكلم ويطالب ويستنكر لذا يحارب، أما من يسكت عن كل شيء يروق لهم فلا يتعرضوا له، لذا وجدنا المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني يحارب ويعتقل ويحكم عليه بالإعدام في زمن النظام السابق لأنه أقام صلاة الجمعة والجماعة، فنادى بظلامات العراقيين وظلامات إخوتنا المسلمين في فلسطين في جمعة الأقصى لأنهم مهما كان توجههم ومذهبهم فهم مسلمون يشهدون "ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله" فقتلهم حرام وإيذاؤهم حرام والتعرض لهم بالسوء حرام والحرمة تثبت للمسلم لا لمذهب معين.
وكان موقفه واضحا وصريحا بهذا الخصوص وبعد احتلال العراق بقي هذا المرجع العراقي العربي محافظا على تلك المبدئية في الحفاظ على وحدة المسلمين وحرمة دمائهم والانتفاض لكل دم مسلم يراق ظلما وعدوانا واهم ما نتذكره في هذه الأيام المجازر التي تعرض لها إخوتنا في الفلوجة حيث استخدمت قوات الاحتلال شتى الأسلحة المحرمة دوليا من الفسفور الأبيض وغيرها بعد ما أبدوه من مواقف صلبة في رفض الاحتلال وكان لسماحة المرجع العراقي العربي وقفة ونصرة في زمن قل فيه الناصر وشح فيه المنصف فقال في بيان له اسماه فلوجة الخير والمقاومة:
"إن العين لتدمع والقلب يقطر دماً على الدماء التي سُفكت والأرواح التي أُزهقت والنساء والأطفال والشيوخ التي رُوعت وشُردت والأرض التي زُلزلت والماء والهواء والسماء التي لُوثت بسبب الاعتداء البربري الغاشم الظالم الغادر اللئيم الوضيع القبيح الذي تقوم به قوات الاحتلال الأمريكي الصهيوني الملحد الكافر بحق شعبنا العزيز في الفلوجة, فعلى كل مسلم ومسلمة العمل بما وسعه لمساعدة الفلوجة الصامدة أهلها وتقديم المساعدة العينية والمعنوية من الماء والغذاء والكساء والدواء والصلاة والدعاء ونحوها."
واليوم تتوالى المظلوميات على هذه المرجعية العراقية العربية فنجد مقلديه وأنصاره يعتقلون ويضربون ويعذبون لأنهم قاموا بتعظيم شعائر الله وأرادوا الصلاة بمسجدهم جامع محمد باقر الصدر في الناصرية الذي اغتصب منهم دون مبرر قانوني أو شرعي.

http://www.youtube.com/watch?v=XxK5Mzdgy9c&feature=player_embedded

فلماذا يمنع المصلون من إقامة صلاة الجمعة في مسجد محمد باقر الصدر في الناصرية؟
ما هو الداعي لضربهم بالحجارة عند أداء صلاة الجمعة في الرفاعي؟
لماذا يصلون في برد الشتاء وحر الصيف بالعراء وغيرهم يصلي تحت أجهزة التكييف؟
لماذا يحرمون من أداء الفريضة في مسجدهم الذي بنوه بشق الأنفس وأكملوه بعرق الجبين؟
لماذا تنتهك الحكومة ومن يحرضها كل القوانين فيقوموا بهدم هذا المسجد بلا حياء او خوف؟!
مَن الذي يقف وراء كل الإجراءات التعسفية؟
ما سبب بقاء الحجز والإغلاق على مكتب الرفاعي لحد هذه الساعة؟
فمكان المكتب الشرعي هو بناية مستأجرة بأوراق قانونية رسمية ولا يوجد محذور قانوني ودستوري من فتح مكتب شرعي للسيد الصرخي الحسني أو لغيره من مراجع الدين في كل مدن العراق لان الدستور والقانون قد كفل ذلك للجميع دون استثناء؟!
والمكتب الشرعي في الرفاعي لم يُعد للإتجار بالممنوعات أو للإخلال بالأمن العام في القضاء، علما انه توجد ستة مكاتب شرعية لمرجعية السيد الصرخي الحسني أخرى في الناصرية ولم يصدر منها أي أذى لأبناء محافظتهم ولم تظهر فيها أي مظاهر مسلحة ولا غيرها مما فعلته بعض الجهات الدينية ممن تمتلك مليشيات مسلحة فنلاحظ إن تلك الجهات مكاتبها تملئ محافظة الناصرية بل هي محمية من قبل الأجهزة الأمنية للدولة!!!
هل إن حكومة القانون تخالف القانون؟
أين حرمة وقدسية الدستور الذي هو فوق الجميع والذي كفل حرية الاعتقاد؟
أين حرمة الحريات والحقوق وكرامة الإنسان الذي كفلها الدستور والقانون؟
هل إن فوق هذا القانون والدستور جهة دينية لا يجري عليها القانون والدستور وهي الجهة الوحيدة التي تظن أنها متضررة من بقاء وفتح المكتب؟
هل إن هناك أمر وقرار لهذه الجهة نافذ على القانون والدستور والشرع والعرف والعشائر؟
لنقرأ ما كتب في الدستور العراقي:
المادة / 43 من الدستور العراقي:
أولا ـ أتباع كل دين أو مذهب أحرار في:
أ ـ ممارسة الشعائر الدينية بما فيها الشعائر الحسينية.
ب ـ إدارة الأوقاف وشؤونها ومؤسساتها الدينية، وينظم ذلك بقانون.
ثانياً ـ تكفل الدولة حرية العبادة وحماية أماكنها.
إذن أين حرية التعبير والأديان؟
أين المسلمون من تلك الانتهاكات التي طالت المصلين في الناصرية من الاعتقالات والضرب المبرح والقنابل الصوتية والضرب بالهراوات وهدم مسجد محمد باقر الصدر هناك؟!
يذكر الدستور العراقي المادة 36:
تكفل الدولة وبما لا يخل بالنظام العام والآداب:
أولاـ حرية التعبير عن الرأي بكل الوسائل.
ثانياً ـ حرية الصحافة والطباعة والإعلان والإعلام والنشر.
ثالثاً ـ حرية الاجتماع والتظاهر السلمي وتنظم بقانون.
بينما نرى العكس في العراق في بلد الديمقراطية كما يسمونه بلد العراق الجديد والظاهر هو جديد بأساليب الظلم والاضطهاد والتعسف، يقومون باعتقال المئات في تظاهرات وتجمعات سلمية من أناس عزل يريدون المطالبة بحقوقهم المسلوبة وهذا حق كفلته لهم كل الأنظمة والدساتير الوضعية، فهل سمعتهم في الغرب أو في الشرق إن أحدا اعتقل هذا العدد إلا الأنظمة الدكتاتورية، أبناء الشعب العراقي خرجوا من اجل إقامة فريضة صلاة الجمعة المقدسة وضربتهم القوى الديمقراطية في البلد فحصل ما حصل من إطلاق نار حي وضرب بالعصي وتعذيب منقطع النظير..
فأين حرية التعبير عن الرأي وحرية المعتقد وحرية الفكر في بلد يشاع عنه الآن انه من دعاة الديمقراطية ويكفل للجميع التعبير الحر عن كل أرائه؟
ولعل البعض يقول نعم الدستور كفل ذلك ولكن بصورة قانونية سلمية، ولكن أي خرق للدستور قد حصل من أناس عزل جاءوا لإقامة الصلاة؟!
أي خروج عن القانون وقع لمؤمنين أدوا صلاتهم وعبروا عن آرائهم بأسلوب حضاري؟!
أي انتهاك للأنظمة قاموا بها وهم قد انتهكت حقوقهم وضربوا واعتقلوا بدون أي أوامر قضائية وحكموا وفق مادة قانونية من دون أي جرم وادعوا بالسجون من دون أي ذنب سوى إنهم أقاموا الصلاة ودعوا الله تعالى بالرضا؟!
فلا بارك الله في شعب وأمة تعذب أبناء جلدتها لا من اجل شيء وإنما لأنهم يطالبون بالحق المغتصب إذن لماذا تكتبون الدستور وتخالفونه؟! الأفضل لكم لو بقيتم على الأحكام العشائرية لكان أفضل، وكما قال الإمام الحسين أن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في ديناكم وكونوا عربا كما تزعمون، فأين الضمير؟
أين الدين؟
اين الإنسانية؟
اين النواميس؟
اين الاعراف؟
اين المدافعين عن حقوق الانسان؟
هل هذا الجزاء؟؟
هل هذا الإحسان ؟؟
هل هذه ديمقراطيتكم المزيفة التي تتبجحون بها أمام الحكام والعالم؟؟؟
بعد الانتهاكات المتكررة من قبل القوات الأمنية المسيّسة لجهات دينية معروفة في الناصرية والتي لا تحتاج لتفصيل خرج جمع غفير من المعتصمين في مناطق مختلفة من العراق وفي ساحة التحرير والفردوس وسط بغداد للمطالبة بالحق المغتصب وفتح مسجد السيد محمد باقر الصدر للمصلين ليؤدوا صلاتهم فيه بدل الصلاة في العراء، وفتح مكتب الرفاعي الذي تم حرقه بما فيه من كتاب الله الكريم وبعد نصب الخيام في ساحة التحرير حدث الغدر فجاءت قوة عسكرية فرقت المعتصمين بالقوة مستخدمة الهراوات والسكاكين والأسلحة وتم اعتقال الكثير واقتيدوا لجهة مجهولة، وتعرض الكثير منهم للضرب والتعذيب النفسي والجسدي الذي مارسه من يدعي الديمقراطية والحرية، وهذا ما حصل ايضا في ساحة الفردوس.
وبدل الاستجابة لهذه المطالب وبأمر المالكي، الحكومة المحلية في سابقة خطيرة وتجرأ واضح تهدم مسجد السيد محمد باقر الصدر في الناصرية تحت جنح الظلام بتاريخ 7 نيسان 2012م في الساعة الواحدة ليلاً.
صورة المسجد قبل الهدم:

http://vardel.com/up/uploads/07_1213337812311.jpg

بعد الهدم:

http://www.youtube.com/watch?v=iI5PgPD4kSE&feature=related

فلم يعد خافياً على العراقيين, الحرب الشعواء على بيوت الله وعلى المصلين واستهداف المرجعية العراقية المتمثلة بسماحة السيد الصرخي الحسني، والجهات الدينية المنحرفة تقهقه فرحاً بإنجازاتها التي حققتها وهي ترى بيوت الله تعالى تهدم والمصاحف تحرق.
لقد عاد الاسلام غريبا..
لقد ظل القرآن رسما..
لقد صار الدين هو الدينار والدولار..
لقد عادت الجاهلية الينا من جديد ولكن هذه المرة اعتى واقسى..
فإلى الله المشتكى..
قال تعالى: {ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم} (البقرة:114)



#صفاء_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الارهاب الديني وضرورة قبول الاخر
- قراءة موضوعية في طرق معرفة المرجعية
- حياة نبي الاسلام بين الفهم الاصلاحي والتوظيف السياسي
- الإنسان العراقي ضحية ثنائية الجلاد والمنقذ الوهمي


المزيد.....




- ما أوجه التشابه بين احتجاجات الجامعات الأمريكية والمسيرات ال ...
- تغطية مستمرة| إسرائيل تواصل قصف القطاع ونسف المباني ونتنياهو ...
- عقب توقف المفاوضات ومغادرة الوفود.. مصر توجه رسالة إلى -حماس ...
- أنطونوف: بوتين بعث إشارة واضحة للغرب حول استعداد روسيا للحوا ...
- مصادر تكشف لـ-سي إن إن- عن مطلب لحركة حماس قبل توقف المفاوضا ...
- بوتين يرشح ميشوستين لرئاسة الوزراء
- مرة أخرى.. تأجيل إطلاق مركبة ستارلاينر الفضائية المأهولة
- نصائح مهمة للحفاظ على صحة قلبك
- كيف يتأثر صوتك بالشيخوخة؟
- جاستن بيبر وزوجته عارضة الأزياء هيلي في انتظار مولودهما الأو ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء العراقي - قراءة تحليلية في سبب هدم مسجد محمد باقر الصدر في الناصرية