أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - لحسن بتغراصا - قراءة فوكو لموقف كانط من الثورة الفرنسية















المزيد.....

قراءة فوكو لموقف كانط من الثورة الفرنسية


لحسن بتغراصا

الحوار المتمدن-العدد: 3677 - 2012 / 3 / 24 - 23:59
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


قراءة فوكو لموقف كانط من الثور الفرنسية
تقديم
يعتبر الفيلسوف ميشيل فوكو من خيرة الفلاسفة الذين قاموا بقراءة كانط ، قراءة تستحق التقدير والإعجاب ، ذلك أن ميشيل فوكو قام بسبر أغوار الفكر الكانطي ، وكشف عن جوانب مهمة في هذا الفكر ، لا زالت تثبت راهنيتها إلى الآن أثارت إعجاب فوكو ، خصوصا الإجابة عن سؤال التنوير وكذا سؤال الثورة الفرنسية ، ذلك أن كانط حسب فوكو قدم قراءة تختلف عن جميع النصوص الأخرى ، بحيث كشف عن نوع آخر من الأسئلة في مجال التفكير الفلسفي .
سنحاول في هذا العرض الوجيز استعراض هذه القراء " قراءة فوكو لموقف كانط من الثورة الفرنسية " وكيف قرأ فوكو هذا الموقف الكانطي من حدث الثورة الفرنسية ، وسنعتمد في هذه القراءة على النص المترجم إلى اللغة العربية من طرف الدكتور أحمد الطريبق ، وسنحاول أيضا إضافة بعض الشروحات والتعليقات البسيطة ، حتى نتمكن من تقديم رؤية واضحة لنا وللقارئ ، وحتى نتمكن أيضا من فهم المزيد حول كانط وكذا فوكو..

يعتبر هذا النص من أهم النصوص الكانطية ، فهو نص مختلف جدا ،إنه يطرح سؤالا ظهر لأول مرة ، سؤال الحاضر وسؤال الراهنية actualité .
ما الذي يحصل اليوم ؟ وما هو هذا الحاضر الذي ننتمي إليه ؟ ( )إنه سؤال يجد راهنيته ومشروعيته الآن من خلال ما يحدث في واقعنا الحالي ، فهو بلا شك سؤال له أهمية كبيرة بالنسبة لنا فهو يستدعينا للتفكير فيه والإجابة عنه .
ليس المرة الأولى التي نجد فيها تفكيرا فلسفيا يحيل على الحاضر كشرط تاريخي محدد وله قيمة بالنسبة للتفكير الفلسفي ، لكن لم نجد سؤالا من نوع ما هو هذا الحاضر الذي ننتمي إليه ؟( (فهو يعمل على إظهار ما الذي يحمل في هذا العنصر إشارة عن صيرورة تتعلق بالفكر والمعرفة والفلسفة ، بل تتعلق أيضا بإظهار في ما ذا وكيف أن الذي يتكلم هو جزء من الصيرورة التي هو موجود فيها كعنصر وكفاعل ، إذن الأمر لا يتعلق بالإخبار عن الحاضر كجزء من الزمان بقدر ما يتعلق بالحاضر كفاعل وكحدث وكصيرورة ، يؤكد فوكو أن التفكير يأخذ ثلاثة أشكال رئيسية في تبين حاضره ودراسته ،فهو أولا يتمثل الحاضر كجزء من عصر ما في العالم وثانيا مساءلة الحاضر لتبيان العلامات في نوع من التأويلية التاريخية ، وثالثا دراسة الحاضر كنقطة انطلاق صوب فجر عالم جديد ، وهذا ما ميز بالضبط السؤال الكانطي حول الحاضر ودراسته كنقطة انطلاق الى عالم الأنوار والحرية ودولة الحق والقانون ،فهو إذن حدث فلسفي ينتمي إليه الفيلسوف نفسه الذي يطرحه ، وبهذا تكون حسب فوكو المرة الأولى التي تصاغ فيها الراهنية الخطابية الخاصة ، وطريقة جديدة في طرح أسئلة الحداثة ، يأخذ فيها الخطاب راهنيته ويجد في هذه الراهنية مكانه الخاص ، ويفصح عن معناه ، ويخصص نموذج الحركة التي هو قادر على انجازها داخل هذه الراهنية .
وبهذا يكون عصر الأنوار العصر الوحيد الذي سمى نفسه بنفسه ، كصيرورة متفردة تعي نفسها بنفسها ، وتقول بنفسها ماعليها أن تفعله بالعلاقة مع حاضرها.
بعد الإجابة عن سؤال التنوير ، حاول كانط إعادة طرح هذا السؤال والإجابة عنه بمناسبة حدث آخر هو حدث الثورة الفرنسية ،( )وهما نصان متداخلان لا ينفصلان بل يكمل بعضهما البعض ، وهناك في ألمانيا كانت نقاشات تدور حول الثورة وحول التقدم ، وكانت إجابات مختلفة تقدم حول إمكانية تقدم دائم بالنسبة للنوع الإنساني وخصوصا بين كلية الحقوق وكلية الفلسفة ، انخرط كانط في الإجابة عن هذا السؤال ، لكن عندما أراد الجواب حاول أن يحدد فيما إذا كان هناك سبب ممكن لهذا التقدم يؤثر في الواقع ، وليس إمكانية المفعول فقط ، بل لا بد من وجود حدث ما .
إذن حسب كانط يجب البحث عن دليل وجود سبب دائم يكون طول التاريخ قد قاد البشرية نحو التقدم ، هذا السبب الدائم نستطيع أن نثبت وأن نبرهن أنه أثر سابقا ويؤثر الآن وسيؤثر لاحقا .
إذن الحدث الذي يستطيع أن يثبت لنا أن هناك تقدم يجب أن يتوفر على هذا الدليل ؛ أولا ألتذكيري الذي يثبت لنا أن الأشياء كانت دوما هكذا ، يجب كذلك ان يتوفر على الدليل البرهاني الذي يثبت لنا ان الأشياء تحدث الآن كذلك ، وأخيرا يجب أن يكون هناك دليل تقديري يثبت لنا أن الأشياء ستحدث كذلك في المستقبل .
ما ذا يريد كانط أن يقول لنا من خلال حصر هذه الأسباب أو الدلائل البرهانية الثلاثة ؟ بالطبع يهدف كانط إلى أن يعلمنا أن أي حدث لا يعبر بالضرورة عن تقدم للإنسانية ما لم تتوفر فيه هذه الدلائل البرهانية ، فمن خلالها نستطيع أن نتيقن بأن السبب الذي يمكن من التقدم لم يؤثر فقط في لحظة معينة ثورة ما بل يضمن اتجاها عاما للبشرية ، فالأمر لا يتعلق حسب كانط بحدث معين بقدر ما يتعلق بالإنسانية ، من هنا نرى كانط يسعى دوما إلى بناء نظرية كونية تؤثث لفضاء إنساني عام ، لا يحصل التقدم بالنسبة للثورة الفرنسية وحدها ولا للفرنسيين وحدهم ، بقدر ما يكشف هذا الحدث عن نزعة أصيلة في الإنسانية جمعاء ، نزعة التقدم الأخلاقي ؛ بمعنى نبذ الشر وحب الخير ومحاربة الاستبداد والاستلاب سواء تمثل في أنظمة القمع والإرهاب أو في غيرها من أنظمة الشر والفساد .
إذن إزاء أي حدث ان نتساءل وأن نبحث عن هذه الدلائل البرهانية والتقديرية والتذكيرية لنرى ما إذا كان هناك حدث يحمل هذه الدلائل ، حتى نستطيع أن نثبت أن هذا الحدث مؤشر على تقدم الإنسانية .
في هذا الإطار يؤكد كانط ويحذرنا ، من أننا يجب أن نبحث عن دلائل التقدم الإنساني ليس في حجم الكوارث الكبر ى وانقلاب الإمبراطوريات ...بل في الأحداث الأقل أهمية والأقل ظهورا ، وكأن كانط يرد أن يقول لنا أن كل ما يحصل في الحقل السياسي لا يحدث فقط من جهة المشاركين ، بل يحدث أيضا من جهة المتفرجين الغامضين والبعيدين عن المعركة ، الذين لا أحد ينتظرهم ولا ينظر إليهم ، هؤلاء هم من بوسعهم التمييز داخل ضجيج الثورة بين ما هو عادل وما هو غير ذلك. إذن الثورة لا تشكل بتاتا حجم التقدم حسب كانط لأنها لا تفعل سوى قلب الأشياء ، وهذا ما كان قد أشار اليه كانط في نص الأنوار ، حيث أكد أن الثورة يمكن ان تؤدي إل اسقاط الاستبداد ، لكن لا يمكن أن تؤدي إلى إصلاح جذري لنمط التفكير( )
إذن ما يشكل دليل التقدم عند كانط هو تلك الحماسة المنبعثة من الجمهور المتفرج الذي لم يشارك في الثورة ، فمفهوم الحماسة في السياسة يناظر مفهوم الاحترام في الأخلاق ، إنها شعور رائع وفرحة قصوى إزاء حدث ما، وهما ينبغي أن نفرق بين الحماسة والتعصب ، الحماسة حسب كانط تهب النفس دافعا حيويا من أجل تجاوز التخيل البشري ، في حين أن التعصب فيه يتوهم المرء أنه يرى شئا ما فيما وراء حدود المخيلة ، في حين أنه لا يرى غير أوهامه، الحماسة إذن انفعال سياسي في حين أن التعصب انفعال ديني .
إذن هذه الحماسة حسب كانط هي مؤشر ودليل معنوي على التقدم بالنسبة للإنسانية ، استعداد يحمل الإنسانية نحو هذا الحماس المعبر عنه في الثورة ، التي هي مبدأ الحماس وليس مبدأ الانقلاب والإطاحة بالأنظمة ، لأنه يظهر تلك الاستعداد الطبيعي في صميم الجنس البشري ، وهنا تظهر الثورة الفرنسية في عيون كانط وكانها تحقيق لحلم التقدم التنويري في ذاته ، هاهنا لا فاصل بين التنوير والثورة ، ولا بين الأخلاقي والسياسي ، لكن إلى أي حد بوسع ثورة ما أن تكون أخلاقية ؟ يبدو أن كانط هاهنا يرفع الأخلاق الكونية والبعد الكسموسياسي للمواطنة في العالم إلى مستوى الثورة السياسية الفرنسية ، الشعب الفرنسي يثور في فرنسا وفي ألمانيا يشرع الفيلسوف للتنوير ، وتلتقي الشعوب والعقول في أمل واحد هو التقدم الأخلاقي بالإنسانية نحو تنظيم مدني يكفل الحرية والكونية واحترام الإنسان كغاية في حد ذاته .
يقول كانط في هذا الصدد متحدثا عن الثور الفرنسية أؤكد أنني لا يمكن أن أتنبأ بالنسبة للنوع الإنساني نفسه وبدون روح نبوءة حسب المظاهر والعلامات السابقة لعصرنا ، أنه سيصل هذه الغاية ، أي الوصول إلى حالة يستطيع فيها البشر الحصول على الشكل الذي يريدونه ، والشكل الذي سيمنع حربا هجومية ، وأن هذا التقدم لن يوضع محل تساؤل ، مثل هذه الظاهرة في التاريخ الإنساني لا تنسى ، لأنها أظهرت في الطبيعة الانسانية استعدادا وملكة للتقدم ، لا يمكن لسياسة ماهرة أن تبرزها في المجرى الداخلي للأحداث ، وحدهما الطبيعة والحرية مجتمعان في النوع الإنساني حسب المبادئ الداخلية للحق يستطيعان إعلانها أكثر بطريقة غير محددة ، وبوصفها حدثا ملازما ، لكن إذا لم يكن الهدف المقصود قد تحقق فإن الثورة وإصلاح دستور شعب سيكون قد فشل مع ذلك ، أو إذا حصل في رمشة عين أن كل شئ قد تراجع لما قبل كما هو الحال الآن في كثير من السياسات ، فإن هذه النبوءة الفلسفية لن تفقد شئا من قوتها لأن هذا الحدث مهم جدا ، وملامس لمصالح الانسانية وله تأثير شاسع على كل أجزاء العالم لكي يفرض عليه أن يوضع في ذاكرة الشعب بمناسبة ظروف ملائمة ، ويذكر خلال أزمة لمحاولات جديدة من هذا القبيل ، لأن في قضية مهمة كهذه بالنسبة للنوع الإنساني...( )
إذن كما هو واضح من خلال هذه الفقرة يؤكد كانط انه لا يستطيع التنبؤ بأن هذا الحدث لن يحدث وأن التقدم سيوضع موضع تساؤل ..فهذا الحدث ظاهرة لا تنسى بالنسبة للشعب الفرنسي وبالنسبة للإنسانية لأنها أظهرت في الطبيعة الإنسانية استعدادا وملكة للتقدم ، وأن هذا الاستعداد وهذه الملكة لم تكن لتظهر لولا هذا الحدث الجلل ، ..حتى وإن فشلت الثورة ولم تحقق الأهداف المرجوة فإنها ستظل مع ذلك حدث مهم وعظيم سيبقى في ذاكرة الشعوب ، ستذكر دوما عبر التاريخ هذا الحدث وسيكون هناك استعداد لمحاولات جديدة من هذا القبيل .إذن هذا النص الكانطي التي ذكرناه آنفا يبين بكيفية واضحة أن هذا الحدث بالفعل مؤشر على تقدم الإنسانية لماذ ؟ لأنه يثبت بالفعل تلك الدلالات البرهانية بكاملها وهو ما يجعله حدثا كونيا وليس خاصا بالفرنسيين وحدهم ، وهذا ما جعل كانط يشيد بهذا الحدث ويتحمس له ، ويدعو الى التحمس له ويعتبره أنه لا يقل أهمية عن المشاركة في هذا الحدث .
إذن كما رأينا من خلال قراءتنا لهذه النصوص الكانطية ما هي الأنور ؟ وما هي الثورة ؟ كيف أن كانط من خلال هذان الشكلان أو السؤالان أراد أن يؤسس سؤال الراهنية ، ما هي راهنيتنا ؟ يؤكد فوكو أن الأمر لا يتعلق هنا بتحليل للحقيقة بل يتعلق بما يمكن أن نسميه انطولوجيا الحاضر ، انطولوجيا لنفسنا نحن ، وهذه هي المهمة التي يجب أن تقوم بها الفلسفة الآن ألا وهي طرح السؤال ألراهني والكشف عن الحاضر...( . )

خاتمة
إذن حاولنا في هذا العرض الوجيز أن نقدم تصورا حول موقف كنط من الثورة الفرنسية من خلال قراءة فوكو لموقف كانط من الثورة الفرنسية ، وهي قراءة تجد راهنيتها ومشروعيتها الآن من خلال ما يحدث في واقعنا العربي الراهن ، وهنا تكمن أهمية هذا السؤال الكانطي الذي يمتد ليشمل الإنسانية ويستدعيها للتفكير فيه والإجابة عنه ، ولم نتخلف نحن كما يبدو من خلال هذه الأحداث عن الانخراط في في هذا المشروع الكانطي وتأكيد ما أعلنت عنه الثورة الفرنسية من نزعة تقدمية أصيلة في الجنس البشري.
إن النصوص الكانطية لا تقبل القراءة التاريخية الميتة المنقطعة عن الواقع والراهنية والحاضر..بل ما يميزها هي قابليتها المتجددة دوما حول الالتصاق بالواقع والراهن بعيدا عن الحدود والمسافات والاديولوجيات ، فما ميز كانط عبر مسيراته التاريخية ميله وحبه الكبير للإنسانية والاهتمام بهموم الإنسان ومشاكله ومعاناته ، فمما لا شك فيه أن استدعاءنا نصوص كانط وخصوصا نص الثورة للتفكير معنا في الثورة العربية سيكون له كثير نفع ، لأنه سيكون بإمكاننا قراءة الواقع العربي وفق نموذج قراءة كانط للثورة الفرنسية ..فهل سيتحمس كانط لثوراتنا كما تحمس للثورة الفرنسية ؟ وهل سيعتبرها تجسيدا لحلم كوني وإنساني هو حلم التقدم الإنساني ؟.
فوكو ميشيل " ما هو التنوير ؟ " مجلة littéraire n= 207 ,1984 p 35 ترجمة الدكتور أحمد الطريبق
ن م س p1
ن م س ص : 4
_ مجلة الفكر الغربي ، نص ما الانوار ؟ ترجمة اسماعيل المصدق ، ص : 145 /
ن م س ص 7 _ 8
Foucault Michel « qu’est ce que les lumiéres ? » magazine littéraire,n=207, 1984 ,p 35,traduction Ahmed Tribak ,
/كانط والثورة ،ميشل فوكو ترجمة : يوسف الصديق ، مجلة الكرمل ،العدد 13 ،1984



#لحسن_بتغراصا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التربية وعلاقتها بالتنوير عند كانط


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - لحسن بتغراصا - قراءة فوكو لموقف كانط من الثورة الفرنسية