العصيان يا عمال حتى يسقط رأس المال- العصيان يا خدام حتى يسقط النظام

صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 3651 - 2012 / 2 / 27 - 08:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

التخفيض في أسعار المواد الأساسية الحيوية وتقييدها ملائمة للقدرة الشرائية للمواطنين
تحديد أسعار المواد غير المدعومة
التحكّم في الأسواق ومسالك التوزيع
التصدي للمحتكرين و السماسرة والوسطاء
إعفاء المناطق المتضررة من الضريبة والجباية لمدّة محدّدة
إعفاء الطبقة الضعيفة والأجراء الذين لا يتجاوز دخلهم 400 دينار من تسديد فواتير الماء والكهرباء لمدّة محددة
إقرار العلاج المجاني لمدة محددة ثم إقرار لا مجانيته الرمزية
إقرار عائد المواطنة والحياة للمعطّلين عن العمل ولكل طالب شغل ولكل من لا يستطيع العمل
تحديد سقف معدّل لمعاليم اكتراء كل أنواع العقارات حسب مقاييس مضبوطة وتجميدها لمدة زمنية مدروسة
العمل فورا على استعادة الأموال المنهوبة واستخلاص ما بذمة المتهربين من الضرائب
إقرار الضريبة التصاعدية على الأجور الكبرى وعلى الثروات الكبيرة و الإرث
إعادة تقسيم العمل المتاح والتخفيض في الساعات في بعض القطاعات
دفع رأس المال المحلي للتوظيف والاستثمار وخلق مواطن الرزق الكريم والعيش الكريم

الاتجاه نحو تأميم البنوك
الكف عن مزيد الخصخصة ومزيد الفساد في القطاع البنكي
الكف فورا عن استقدام أية أموال في شكل قروض أو هبات أو ودائع
برمجة إنهاء الديون وتجميد فوائدها
الإسراع بفحص وتدقيق ديون بن علي وتعليقها
حماية البورصة
تجنب تحويل العملة المحلية
تجنب التضخم المالي
العمل على إنقاذ العملة المحلية من الهبوط

القرار للأحرار والحكم حكم الثوار

من أجل اقتصاد محلّي اجتماعي تضامني
من أجل اقتصاد حيوي ذاتي

#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل