أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - منذر خدام - ملاحظات على البرنامج السياسي للحزب الديمقراطي الاجتماعي السوري 3















المزيد.....

ملاحظات على البرنامج السياسي للحزب الديمقراطي الاجتماعي السوري 3


منذر خدام

الحوار المتمدن-العدد: 1068 - 2005 / 1 / 4 - 10:41
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


في مجال "القضاء والقانون"، وبعد أن يقدم الحزب توصيفه لواقع القضاء والقانون في سورية، يستعرض جملة من المهام، تشكل من وجهة نظره أساساً لأي إصلاح قضائي وقانوني، وهي في جملتها صحيحة. غير أن ما يلفت الانتباه خلو هذه المهام من أية إشارة إلى إصلاح طرائق التقاضي، وإلى اقتراح طرائق بديلة. في هذا الخصوص يمكن اقتراح التالي:
1-إعادة الاعتبار لطرائق الدفاع الشفوية إلى جانب طرائق الدفاع المكتوبة.
2- تحديد أجال معينة لإنهاء التقاضي بحسب نوع القضية.
3- تشكيل أجهزة خاصة بجمع الأدلة يتبع إحداها الجسم القضائي، وأخر نقابة المحامين، ويمكن السماح بإنشاء أجهزة خاصة، على أن تعمل جميع هذه الأجهزة وفق المبدأ الاقتصادي.
وأخيراً لا بد من تأمين القضاء ماديا ومعنوياً وبالكوادر وتحديث بنيته التحتية.
في محور التربية والتعليم والبحث العلمي، يمكن القول أن الحزب قد قبض بصورة صحيحة على المشكلة التي يعاني منها هذا القطاع، فجاءت المهام التي وضعها نصب اهتمامه لإصلاح التعليم والعملية التعليمية في مكانها بصورة عامة. مع ذلك غابت عنه بعض الجوانب التي تحتاج إلى تحديد موقف لأنها من صلب العملية التعليمية. مثلا لابد من إعادة النظر في العلاقات التناسبية بين الكادر التعليمي وعدد الطلاب، والعناصر الأخرى الضرورية لحسن سير العملية التعليمية، مثل البنية التحتية، ووسائل التعليم، وظروف العمل في المدارس. إن المرء ليندهش لاكتظاظ المدارس بالتلاميذ، خصوصا في الحلقة الأولى، رغم استخدام المدارس في ورديتين تعليميتين، ولانعدام النظافة فيها..الخ. قد يكون من المفيد فرز الطلاب خلال المرحلة الأساسية بحسب قدراتهم، وإنشاء مدارس متخصصة لاستيعابهم. أضف إلى ذلك ثمة تمييز واضح بين المدارس في الأحياء الراقية والمدارس في الأحياء الشعبية..الخ، ينبغي إلغاؤه.
إن الاستثمار في مجال التعليم بكل مراحله، لا يقل أهمية عن غيره من أنواع الاستثمار الأخرى، إذا لم يفوقه أهمية، لذلك ينبغي تكثيفه وتشجيعه.
في محور التنمية الاجتماعية يحاول الحزب، في البداية، أن يقدم تعريفاً للتنمية، وللتنمية الشاملة،وللتنمية الإنسانية، ولا اعتقد أنه صاغها بصورة دقيقة. مصطلح التنمية يمكن استخدامه في جميع مجالات الحياة الاجتماعية، وإن كان الغالب عليه استخدامه في المجال الاقتصادي. وعندما نستخدم مصطلح التنمية الشاملة لا يعني ذلك خروجا عن الدلالة الاصطلاحية لمصطلح تنمية، بل فقط تعميمها لتشمل مجالات وقطاعات أخرى. أما مصطلح الإنماء فهو المصطلح الذي يشير إلى حصيلة التنمية الشاملة من حصول تبدلات جوهرية في نمط حياة الناس من جميع النواحي السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية..الخ، تتكثف جميعها في ولادة إنسان ثقافي جديد، بهوية جديدة. وبالمناسبة إن إضافة كلمة إنماء إلى اسم الحزب سوف تمنحه قوة دلالية كبيرة.مثلا لنقل : حزب الإنماء الديمقراطي الاجتماعي.
ثم من غير المفهوم في عالم اليوم التركيز على > فقط، في حين لا بد لنا من الاعتماد على الممكنات المتاحة محلياً وعربيا وإقليميا ودولياً لتحقيق التنمية القطاعية أو الشاملة، ومن ثم، بالتالي، تحقيق الإنماء الذي به تتحدد هويتنا.
نقترح إعادة صياغة المقدمة بحيث تصبح على الشكل التالي:
وإذ يفرق الحزب بين مفهوم التنمية بما هي حشد وتعبئة للطاقات والإمكانيات المتاحة محلياً وعربيا وإقليميا ودولياً، لتحقيق نمو أو تطور في القطاعات الاقتصادية والاجتماعية كافة، وبين مفهوم الإنماء الذي يشير إلى حصول تبدلات جوهرية في نمط حياة الناس، وفي طرائق تفكيرهم، وبالتالي في هويتهم، فإن الحزب سوف يعمل على تامين كل مستلزمات التنمية الشاملة، بما يحقق في النهاية إنماء إنسانيا مزدهراً لشعبنا بكل فئاته.
في موضوع الشباب وكذلك في موضوع المرأة، وموضوع الضمان الاجتماعي وكذلك في موضوع البيئة، يمكن القول أن البرنامج قد أتى على المسائل الأساسية. أما في الموضوع الثقافي فقد تجاهل البرنامج جانباً مهما منه وهي الثقافة الدينية، القائمة في جزء كبير منها على القراءات الخاطئة للموروث الديني والتراثي. لا بد من العمل على إجراء إصلاح حقيقي في هذا الجانب من الثقافة المجتمعية، وفي المؤسسات التي ترعاه، بما يجعل التدين شأنا خاصا، وتحرره من القراءات الظلامية والمتطرفة له. ليس من الحكمة تجاهل دور المؤسسة الدينية الرسمية وغير الرسمية، في حراسة الكثير من القيم والعادات البالية، وإعادة إنتاجها.
إن أي إصلاح حقيقي وعميق في مجال إنتاج الثقافة الدينية، سوف تتطلب بالضرورة، إعادة النظر في إعداد رجال الدين، وفي دور الجامع، وفي طبيعة المؤسسات الدينية الرسمية. في هذا الإطار قد يكون من المناسب التفكير بإلغاء وزارة الأوقاف واستبدالها بمجلس وطني للأديان.
لقد أغفل البرنامج موضوع التنمية الأمنية، وإصلاح المؤسسات الأمنية بما فيها القوات المسلحة. لا يكفي في هذا المجال الموقف المبدئي الذي تم التعبير عنه في محور الديمقراطية التي يريدها الحزب.
في هذا المجال نقترح تخصيص محور كامل للموضوع الأمني يمكن أن يعالج النواحي التالية: 1-إنشاء مجلس أعلى للأمن القومي يضم في عضويته أعضاء مجلس القوات المسلحة، والوزارات السيادية، والأمناء العامين للأحزاب الممثلة في البرلمان، ومتخصصين في الدراسات الاستراتيجية..الخ.
2-النظر في إمكانية السوق للخدمة العسكرية بعد نيل الشهادة الثانوية، وإجراء مفاضلة القبول في الجامعات. هذا الإجراء، وبشيء من التخطيط، يسمح بتكوين جيش احتياطي في الجامعات،جاهز للاستدعاء، خصوصا عندما يتم الانتقال من إلزامية خدمة العلم إلى الاحتراف العسكري مستقبلا، في حال استتباب الأمن في المنطقة. عداك عن أن الدخول إلى الجامعة بعد خدمة العلم، يجعل الطلبة أكثر نضجا وشعورا بالمسؤولية.
3-إعادة النظر في طريقة قبول منتسبي كليات الجيش بحيث لا يقبل فيها إلا من حصل على علامات عالية في شهادة الدراسة الثانوية.
4-ضرورة إصلاح المؤسسات الأمنية، وحصر عملها في مجالها المحدد، ووضعها تحت الرقابة السياسية والقانونية.
5- النظر في إمكانية السماح للضباط بعد الوصول على رتبة معينة في متابعة الدراسة الجامعية، وإنشاء جامعة خاصة بذلك.
في البحث الثامن يستعرض الحزب الديمقراطي الاجتماعي رؤيته ومواقفه من القضية القومية، وهي مواقف ورؤى صحيحة في مجملها. في مقدمة هذه الفقرة ترد العبارة التالية:>. هذا القول ليس صحيحا، فالقوى الخارجية، وتحديدا الأوربية منها والأمريكية، كانت تقف خلف هذه الأنظمة المستبدة، وإذا كانت قد غيرت بعض الشيء من سياساتها تجاه الأنظمة الحاكمة مؤخرا، فذلك لأنها تبحث عن شكل جديد لإدارة مصالحها في المنطقة،ربما في إطار اللعبة الديمقراطية. أما ما يتعلق باحتلال العراق، فطبيعة النظام لم تكن سوى الذريعة لاحتلاله، بعد أن انفضحت ذريعة أسلحة الدمار الشامل، أما في العمق فيجب البحث عن المصالح الاستراتيجية للولايات المتحدة،وخصوصا النفطية منها، وأيضا لا ينبغي تجاهل المصالح الإسرائيلية.
في البند(1) من الجيد أن يعلن الحزب تمسكه بالوحدة العربية،لكن الانتقال بعد ذلك للحديث عن الجامعة ليس في محله. ربما من الأنسب إعادة صياغة هذه الفقرة بحيث تأخذ الصيغة التالية:
1-ونحن في الحزب الديمقراطي الاجتماعي، في الوقت الذي نجدد تمسكنا بالوحدة العربية كمبدأ وكهدف نسعى إليه، فإننا نعتقد بضرورة تغيير الخطاب الوحدوي السابق، بحيث يكون أكثر واقعية، يعترف بوجود الدولة القطرية، وبمصالحها، إلى اجل غير محدد في المستقبل، ولذلك فإن أية وحدة سوف تقوم في المستقبل سوف تأخذ الشكل الفدرالي، وإن المدخل إلى ذلك هو المصالح الاقتصادية المشتركة.
2-وحتى تتحقق الوحدة العربية ( لا بد من إعادة تأسيس جامعة الدول العربية....والتبادل المتنوع الأشكال).(من البند 1)
الفقرات الأخرى جيدة
في المبحث التاسع الذي جاء تحت عنوان >، يستعرض الحزب مواقفه من مجمل القضايا التي يمكن أن تجعل العالم أكثر أمانا واستقرارا وازدهارا. المقدمة التي تصدرت هذا المبحث ينبغي إعادة صياغتها وتخليصها من التفاصيل والشواهد غير الضرورية. مثلا يمكن اقتراح التالي:
( في ظل القطبية الأحادية تعقدت العلاقات الدولية كثيراً، وأخذت المشكلات الدولية تزداد،وتأخذ طابعا حادا، بل بدأت تنفجر في أماكن كثيرة. لقد توهم كثيرون بان زوال القطبية الثنائية، وانتهاء الحرب الباردة، سوف تجعل العالم أكثر أمنا واستقراراً، الذي حصل هو عكس ذلك.
إن الإدارة الأمريكية للمنظومة الرأسمالية العالمية هي التي تعطي للعولمة طابعها المتوحش، فبفضل سياساتها الاستنسابية ومعاييرها المزدوجة، ورفضها التقيد بالعديد من الاتفاقات الدولية، بل وتجاوزها للمنظمة الدولية في كثير من الأحيان حسب ما تقتضي مصالحها، هي الجهة التي تتحمل المسؤولية الكبرى عن تردي الوضع العالمي. ومن اجل عالم أفضل رى الديمقراطيون الاجتماعيون:)
الفقرات الأخرى في هذا المبحث جيدة.
فيما يتعلق بالخاتمة نرى إعادة صياغتها، لذلك نقترح الصياغة التالية:
(وبعد؛ هذا هو البرنامج السياسي للحزب الديمقراطي الاجتماعي، خلال المرحلة الوطنية الديمقراطية، اجتهدنا في إعداده بحيث يأتي معبراً عن رؤى الحزب تجاه مجمل القضايا التي تواجه البلد، وهي رؤى منفتحة، غير متعصبة تقبل التغيير وإعادة النظر في ضوء المتغيرات، والممارسة.
ما يهم الحزب خلال هذه المرحلة بالذات،هو إنهاء الاستبداد، والإقلاع بعملية التغيير الديمقراطي، والانطلاق على طريق الإنماء الاجتماعي، بإرادة وطنية حرة. ومن أجل تحقيق ذلك، فإن الديمقراطيون الاجتماعيون على استعداد للعمل مع جميع القوى الوطنية والديمقراطية، وإلى تقديم التضحيات إذا لزم الأمر، واثقين بأنفسهم وبشعبهم.)
في ختام هذه المراجعة الشاملة للبرنامج السياسي للحزب الديمقراطي الاجتماعي السوري نود تسجيل الملاحظات التالية:
1- البرنامج جيد، كان بالا مكان صياغته بصورة أفضل، يبرز فيه بصورة خاصة جهد السياسيين أكثر من جهد الاختصاصيين،حتى في محاور مثل: الاقتصاد الوطني، وفي مجال التعليم، وفي مجال القضاء..الخ. من الضروري تضمينه محورا خاصا يتعلق بهيكلية السلطة،وبالإعلام، وبالأمن، وبالموقف من المؤسسات الدينية والثقافة الدينية.
2- أعتقد أن المشروع قد أصاب في ابتعاده عن الصخب العلماني، الذي تحول لدى الكثيرين، من المثقفين، والسياسيين الجدد، إلى نوع من التقليعة، أكثر من كونه تعبيراً عن اتجاه فكري وسياسي جديد.، واكتفى بالتركيز على الدولة الحديثة دولة الحق والقانون..الخ.
3- إن ما ورد في البرنامج من رؤى ومواقف تشكل أرضية مشتركة لأغلب القوى الوطنية والديمقراطية، ولكثير من المثقفين والمشتغلين في الحقل العام.
4- كنت قد نشرت على موقعي الفرعي على الحوار المتمدن، بمثابة موصوعات لحزب سياسي، ربما تستطيع أن تقدم بعض الفائدة في هذا المجال، يستحسن الإطلاع عليها.
وبعد فإني أهنئ الرفاق في الحزب الشيوعي السوري- المكتب السياسي على هذا البرنامج، متمنيا لهم النجاح في تحولهم إلى الحزب الديمقراطي الاجتماعية،وفي تحقيق برنامجهم السياسي.



#منذر_خدام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات حوا البرنامج السياسي للحزب الديمقراطي الاجتماعي 2
- ملاحظات على مشروع البرنامج السياسي للحزب الديمقراطي الاجتماع ...
- حول الإصلاح في سورية: رؤية من الداخل
- الديمقراطية ذات اللون الواحد
- هواجس لتطوير التعليم العالي والبحث العلمي في سورية
- القوانين الاستثنائية في سورية
- نحو وحدة وطنية قائمة على التنوع
- نحو رؤية وطنية ديمقراطية للإصلاح
- لجان إحياء المجتمع المدني في سورية والمسؤولية التاريخية
- سياسة كسب الأعداء
- المياه العربية: الأزمة، المشكلات، والحلول
- أربع سنوات من عمر العهد الجديد: ما لها وما عليها
- نحو نقد للمعارضة لا يخدم الاستبداد
- أثر الاستبداد في الحياة السياسية السورية
- أنا سوري ما نيالي
- (بمثابة موضوعات لحزب سياسي) د-منطق التاريخ والبديل الديمقراط ...
- د(بمثابة موضوعات لحزب سياسي) منطق التاريخ والحياة السياسية ف ...
- د (بمثابة موضوعات لحزب سياسي) الوضع الداخلي والمهام المطلوبة ...
- د - (بمثابة موضوعات لحزب سياسي) الوضع الداخلي والمهام المطلو ...
- ج- بمثابة موضوعات لحزب سياسي- الوضع العربي والمهام المطلوبة


المزيد.....




- -بعهد الأخ محمد بن سلمان المحترم-..مقتدى الصدر يشيد بالانفتا ...
- الكشف عن بعض أسرار ألمع انفجار كوني على الإطلاق
- مصر.. الحكومة تبحث قرارا جديدا بعد وفاة فتاة تدخل السيسي لإن ...
- الأردن يستدعي السفير الإيراني بعد تصريح -الهدف التالي-
- شاهد: إعادة تشغيل مخبز في شمال غزة لأول مرة منذ بداية الحرب ...
- شولتس في الصين لبحث -تحقيق سلام عادل- في أوكرانيا
- الشرق الأوسط وبرميل البارود (1).. القدرات العسكرية لإسرائيل ...
- -امتنعوا عن الرجوع!-.. الطائرات الإسرائيلية تحذر سكان وسط غ ...
- الـFBI يفتح تحقيقا جنائيا في انهيار جسر -فرانسيس سكوت كي- في ...
- هل تؤثر المواجهة الإيرانية الإسرائيلية على الطيران العالمي؟ ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - منذر خدام - ملاحظات على البرنامج السياسي للحزب الديمقراطي الاجتماعي السوري 3