أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حيدر نواف المسعودي - ستنتصرون أيها السوريون برغم كل شيء ( الحلقة 1)















المزيد.....

ستنتصرون أيها السوريون برغم كل شيء ( الحلقة 1)


حيدر نواف المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 3608 - 2012 / 1 / 15 - 22:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



بات من الواضح للجميع ان الشعب السوري يقف الآن وحيدا اعزل أمام آلة الطاغية بشار العسكرية الجهنمية اللا إنسانية واللا أخلاقية بالمرة ، وان معركة هذا الشعب الأعزل الذي يخوضها بكافه فئاته رجالا ونساء وشيوخا وأطفال ، لم تعد معركة ضد نظام الطاغية بشار فقط بل هي معركة ، ضد قوى عديدة ، منها المؤيد تماما لجرائم بشار ويباركها ، ومنهم من يقف متفرجا لا يعنيه الأمر تماما لا يملك ذرة من ضمير أو إنسانية وكأن الذي يراق بحور بترول لا دم ( عفوا لو ان الذي يراق بحور بترول لاستنفر الجميع ضد هذا النظام ) فلتكن بحور دم فقط لان ارخص شيء عند الطغاة هو الدم الحرام ، وبعضهم من يقف مجاملا ، ويطلق في بعض الأحيان الدعوات لحل ( الأزمة ) سلميا وعبر الحوار ، وعقد الموائد المستدير أو المربعة أو المستطيلة ، وهنا أقف عند من يسمي ثورة الشعب السوري الأعزل في مواجهة آلة الموت الهمجية للنظام بـ ( أزمة ) أي أزمة يقصد ، ان مفهوم الأزمة هو ان هناك مشكلة ما ناتجة عن أسباب ما يمكن إيجاد الحل لها عبر الحكماء وذوي العقل والحل والربط ، إما ما يحدث في سوريا هو ثورة ضد نظام هو سبب كل أزمات هذا الشعب ، إما الأزمة الحقيقية فهي ان هذا النظام فقد أخلاقه وإنسانيته وضميره وحيائه ، واعتقد ان هذه الأشياء لو فقده أي إنسان أو نظام لا يمكن لكل المساعي الحميدة وغير الحميدة ولا كل الحوارات ولا مل الطرق الدبلوماسية وغير الدبلوماسية ولا كل الموائد المستديرة وغير المستديرة من حلها أو منحها مجددا لفاقدها وهو بشار ونظامه المجرم ، ثم ان الأزمة الحقيقية الأخرى هي ان الثقة بهذا النظام قد فقدت تماما شعبيا ودوليا ، ولازمة ان إمكانية استمرار هذا النظام في حكم الشعب قد أصبحت مستحيلة تماما لان ذاكرة الشعب السوري قد اختزنت الكثير من مشاهد وصور وذكريات القتل والذبح والتعذيب التدمير والتخريب الوحشي الهمجي واللا إنساني ، والنظام يعلم أكثر من غيره ان إمكانية استمرار حكمه بتزايد الشرخ بينه وبين الشعب أصبحت مستحيلة ، إلا ان أراد ان يقضي باقي سنوات حكمه من فوق ظهور الدبابات وخلف زمر القناصة وبإرهاب الأمن ومرتزقة الشبيحة ، ان الهوة اتسعت بين النظام والشعب الى مديات لا يمكن ردمها بكل تراب الأرض .
أعود الى إتمام أصناف المتعاطين مع الثورة السورية ، فبعد ان ذكرت من ذكرت ، اشير الى اؤلئك الرافضين لقمع النظام للثورة ولكن على استحياء ، تحسبا لإمكانية ان يسحق هذا النظام بوحشيته وهمجيته البربرية الثورة ، فهو يحاول إرضاء الطرفين ، كالطرفة التي نتداولها نحن العراقيين : (عن احد الأشخاص الذين دعي عزاء احد أصدقائه والى عرس صديق آخر وكان الصديقين يسكنان نفس الحارة والباب مقابل الباب ، فلما وصل الحارة وقف الشارع بين داري صديقه وبدا يلطم بيده على صدره من جهة دار صديقه المتوفي ، ورفع يده الأخرى يطق أصبعه فرحا من ناحية دار صديقه صاحب العرس ) .
وهناك فئة ممن تقف مؤيد تماما ومتعاطفة ومناصرة ومباركة لثورة الشعب السوري لكنها لا تملك إمكانيات أو أسباب أو مقومات هذه النصرة سوى الكلمات والدعوات كأمثالي أو الخروج في تظاهرات دعم ونصرة الشعب السوري .
لن الذين يقفون متفرجين حتى الآن دون أدنى ساكن يحركونه غير الخطابات والخطوات العقيمة هو الجامعة العربية والحكومات والأنظمة العربية التي لازالت كل مساعيها وخطواتها مخيبة للآمال تماما وليست على مستوى الجريمة التي ترتكب بحق السوريين ، وتثير استغراب وسخط ونقمة الشعب السوري والعربي عموما ، وهذه الجهود عقيمة شاءت الجامعة أم لم تشأ تساهم في إطالة عمر النظام ومنحه وقتا أطول لمزيد من سفك الدماء وإزهاق الأرواح وذبح الأبرياء ، وهذا ما يجعل الجامعة والأنظمة العربية شاءت أم أبت شريكا لبشار ونظامه في الجريمة وملطخة أيديها بالدم السوري البريء ولاسيما لجنة تقصي الحقائق التي شكلتها وأرسلتها برئاسة الدابي ( جزار دارفور ) لتكون شاهدا متواطئا وصامتا على جرائم بشار اليومية ، ولمنحه غطاء عربيا في ممارسة جريمته والتغاضي عنها بحجة انتظار انتهاء اللجنة من تقصيها وخروجها من سوريا والى اجل غير معلوم يمنح بشار المزيد من هامش الحرية والحركة في ارتكاب مجازره اليومية .
إما أكثر المواقف بشاعة ولا أخلاقية ولا إنسانية فهو الموقف الروسي والإيراني والصيني ، ولاسيما الروسي الذي يعرقل الجهود الدولية من اجل اتخاذ المواقف والإجراءات الكفيلة بإنهاء جرائم نظام بشار ومحاسبته ومعاقبته ، ولم تكتفي روسيا بذلك بل هي تحاول جاهدة الإبقاء على هذا النظام واللجوء كما تدعي الى حل ( الأزمة ) عبر الحوار والتفاوض ، متجاهلة كل ما ارتكبه من مجازر وجرائم ، حتى إنها اعتبرت ان أي تعديل على مشروعها الذي قدمته الى مجلس الأمن بخصوص سوريا هو تفريغ لمضمون ومحاولة بحسب تعبيرها ( لإسقاط الرئيس بشار) معلنة بذلك صراحة ان ما يهمها هو حماية وإبقاء بشار رئيسا ولو كان ذلك على حساب دماء وأرواح كل الشعب السوري ، ولم تكتفي روسيا بهذا التجرد من الأخلاق والإنسانية ، وأدنى مستويات الذكاء السياسي والدبلوماسي والتوازن في المواقف ، لأنها تراهن على ورقة رئيس ونظام منتهيان وساقطان لا محالة عاجلا أم آجلا ، تماما كما راهنت من قبل على معمر القذافي الذي وقفت ورائه بقوة وحاولت دعمه وإطالة عمره بشتى الأشكال ، واتخذت موقفا معاديا بالتمام من الثورة الليبية ومن الشعب الليبي وقيادة الثورة الليبية ، فكانت النتيجة ان خسرت احترام وثقة الشعب وخسرت مصالحها في ليبيا الجديدة كذلك ، وهذا إنما يدل ان السياسة الروسية تتسم بالغباء والإصرار على تكرار نفس الأخطاء والوقوع فيها وخسران احترام وثقة الشعوب العربية لها وخسران مصالحها في ظل الأنظمة العربية القادمة ، وان روسيا ترفض تماما التعاطي أو القبول أو الإقرار بان هناك ثورة شعبية عارمة تجتاح البلاد العربية ، وهذه الثورة ستزيح الكثير من الأنظمة التي كانت حليفة وحامية لمصالح روسيا ، وان العقل والمنطق يستدعي ان تتسم ببعض الذكاء والدبلوماسية لمد جسور وقنوات تواصل مع هذا الواقع العربي الجديد ، غير ان الوقائع تشير الى ان روسيا تتمادى أكثر فأكثر في أخطائها وإخفاقاتها في التعامل مع الثورات العربية ، حتى إنها لم تكتفي بكل سياساتها ومساعيها لدعم وإبقاء بشار ، بل عمدت الى تزويده ومده بالأسلحة والعتاد ، لتزيد نقمة وسخط الشعب السوري عليها وسقوطها في وحل الجريمة وانهيار احترامها لدى الشعب السوري ، فالسلاح والرصاص الروسي هو الأداة التي يرتكب بواسطتها بشار جرائمه ومجازره الآن ، فهل هناك أكثر من هكذا سقوط وانهيار أخلاقي وإنساني كالروسي الذي قدم مصالحه في بيع السلاح على حساب دماء وأرواح شعب اعزل ، وكأنه كمن يمد الجزار بالسكين لذبح الضحية .
ولا يختلف عن هذا الموقف كثيرا الموقف الإيراني الذي بادر ومنذ اول أيام نشوب الثورة السورية الى مد يد المساعدة والدعم وتقديم السلاح والخبرة والجيوش لنظام بشار ، وقبل الخوض في تفاصيل وأبعاد هذا الدور ، فانه الملفت للنظر في هذا الدور هو: ( ان النظام الإيراني يساعد ويقف اليوم الى جانب نفس النظام البعثي الذي كان يعتبره عدوا لدودا له عقائديا وايدلوجيا يعادي ويهدد الثورة الايرانية ووجودها واستمرارها وامنها فنظام بشار البعثي هو صنو ورديف خرج من نفس الرحم الذي خرج منه النظام البعثي الذي كان يحكم العراق في عهد صدام ، وان إيران كانت تعتبر البعث حزبا كافرا واحد أسباب خوضها الحرب مع العراق آنذاك هو سعيها لإسقاط هذا الحزب الكافر ونظام صدام الذي كانت تسميه ( البعثي العفلقي ) ، وأعلن كبار علماء الشيعة في العراق حينها عن دعمهم وتأييدهم لموقف إيران في ضرورة الجهاد ضد حزب البعث وإسقاطه والتخلص منه ، إما نظام بشار البعثي فهي تقوم بدعمه ونصرته وحمايته ومساعدته ماديا وعسكريا وعقائديا ، فقد عبرت احدى الصحف الإيرانية الرسمية عن هذا الموقف بالقول :( منطق المصالح الإستراتيجية والمعرفة العقائدية سيدفع إيران نحو اختيار سوريا)!!!!!.
فهل ان بعث بشار هو غير البعث العفلقي الصدامي الكافر كما كانت ولا زالت إيران تسميه وشنت الحرب ضده ؟؟!!!!!
فقد أشارت التقارير الى ان الحرس الثوري الإيراني قد أقام قواعد له منذ اول أيام الثورة في اللاذقية فقد نشرت الشرق الأوسط اللندنية نقلا عن الديلي تلغراف ما نصه : ( لندن:«الشرق الأوسط»
ذكرت مصادر استخباراتية غربية أن إيران وافقت على تمويل إنشاء مجمع عسكري جديد في مطار اللاذقية السوري يكلف ملايين الدولارات، وأن ضباطا من الحرس الثوري الإيراني سيتمركزن في المجمع بشكل دائم لإدارة عمليات الشحن، بحسب ما نشرت صحيفة «الديلي تلغراف» البريطانية أمس.
ونقلت الصحيفة عن المصادر قولها إنه تم التوصل إلى الاتفاق الخاص بإقامة القاعدة عقب زيارة قام بها لطهران محمد نصيف خير بك مساعد نائب الرئيس السوري للشؤون الأمنية، وحليف للرئيس السوري بشار الأسد، في شهر يونيو (حزيران) الماضي. ويقضي الاتفاق بأن تساعد إيران في تطوير مجمع عسكري في مطار اللاذقية، يتم الانتهاء من إقامته مع حلول نهاية العام المقبل. وأضافت الصحيفة أن الهدف من الاتفاق هو فتح طريق إمدادات يساعد إيران على نقل المعدات العسكرية إلى سوريا. وقال مسؤول أمني عسكري للصحيفة، تعليقا على الاتفاق الإيراني - السوري لإنشاء مجمع عسكري في مطار اللاذقية، إنه «يجري الإعداد للطريق المباشر لتسهيل مرور معدات عسكرية متطورة إلى سوريا». وأضافت الـ «تلغراف» أنه بحسب شروط الاتفاقية، فإن إيران تخطط لنقل مئات الأطنان من الأسلحة إلى اللاذقية على متن طائرات شحن لديها قدرة حمولة تصل إلى 40 طنا لكل واحدة منها. وذكرت أن فرقا من ضباط الحرس الثوري الإيراني سيتمركزون في اللاذقية بشكل دائم، حيث سينسقون شحن الأسلحة مع مسؤولي المخابرات السورية). فيما حذرت إيران تركيا بسبب مواقفها الداعمة لثورة الشعب السوري وجاء التحذير في مقال تحت عنوان: "الموقف الإيراني الجاد تجاه أحداث سوريا"، والذي أوضح "لو استمرت تركيا في الإصرار على مواقفها على هذه الوتيرة سيؤدي ذلك إلى تفاقم الأزمة، الأمر الذي سيرغم إيران على التفاضل بين تركيا وسوريا، وفي هذه الحالة منطق المصالح الإستراتيجية والمعرفة العقائدية سيدفع إيران نحو اختيار سوريا".
وأضاف المقال قائلاً: "حبذا لو يدرك المسؤولون الأتراك هذه الضرورة الإيرانية ويتبنون موقفاً ذكياً بنظرة مستقبلية للحيلولة دون وصول إيران إلى هذه النقطة". فيما وصفت أسبوعية الحرس الثوري الرسمية : (الانتفاضة الشعبية في سوريا بالمؤامرة المركبة، اتهمت تركيا بالتراجع البطيء وبلهجة هادئة في مواقفها، وتزامناً مع اتساع دائرة القتل والتخريب في سوريا اشتدت لهجة تركيا ضد النظام السوري إلى أن بلغ الأمر مرحلة الوقوف في وجه السوريين علناً، لتثبت تركيا بذلك التموضع في الجبهة الأمريكية على هذا الصعيد).
فيما بث ناشطون صورا عن باص إيراني تابع للأمن في معرة النعمان ، وتحويل احدى الحسينيات في دمشق الى مركز إدارة وتخطيط للعمليات الإيرانية في سوريا فقد أوردت صحيفة السياسة الكويتية ما نصه : (إن النظام السوري يؤمن لإيران الحرية الكاملة في نقل الأسلحة إلى "حزب الله" بشكل يمكن طهران من تحريك هذه الجماعة وفق مصالحها في المنطقة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر سورية قولها: "المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي أعطى موافقته على تزويد النظام السوري بكافة الوسائل المطلوبة لقمع المتظاهرين".
وأضافت المصادر: "حسينية السيدة رقية في قلب العاصمة السورية تحوّل إلى مركز إدارة وتخطيط للعمليات الإيرانية في سوريا من أجل قمع التظاهرات، حيث تمّ اختيار هذا المسجد كقاعدة إيرانية وليس السفارة الإيرانية أو المركز الثقافي الإيراني في دمشق بهدف الابتعاد عن الأضواء وتوفير حرية عمل وحركة الكوادر الإيرانية داخل سوريا".
وذكرت المصادر أن الطاقم الإيراني الذي يعمل في حسينية السيدة رقية يضم ما يقارب عشرة ضباط إيرانيين كبار ويترأسهم قائدان بارزان من "الحرس الثوري"، هما محمد حجازي قائد "فيلق ثار الله" وعبد الله راغي قائد "فيلق رسول الله"، وهذان الفيلقان لعبا دورًا مركزيًا في قمع التظاهرات التي اندلعت في إيران بعد الانتخابات الرئاسية العام 2009".
وهكذا يتبين طبيعة الدور الإيراني في قمع الثورة وأسبابه ، فإيران متخوفة جدا من ان سقوط نظام بشار يعني سقوط حليف وذراع مهمة للنظام الإيراني في المنطقة ، يشكل احد اذرع الإخطبوط الإيراني المتمثل ب ( نظام بشار وحكومة وأحزاب وميليشيات العراق الشيعية وحزب الله لبنان ، ومن هنا يتبين أيضا طبيعة ودور حزب الله لبنان ومشاركته في قمع الثورة السورية وكذلك موقف الحكومة العراقية من تحركات ومساعي وقرارات الجامعة العربية بخصوص سوريا والذي كان معارضا دوما لها ، لضرورة تناغم هذه المواقف وانصياعها وخضوعها للموقف والإرادة الإيرانية .





#حيدر_نواف_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن يصلح الصالحي ما أفسده المالكي
- الدعوة الى ثورة لتطهير دواخلنا وتصحيح وعينا قبل الثورة على ا ...
- وثائق ويكيليكس تكشف عن فوضى أمريكية لا خلاقة ونظام عالمي إجر ...
- لماذا تصر إيران وأمريكا على إبقاء المالكي ؟
- بوادر هزيمة الاحتلال الأمريكي إزاء الاحتلال الايراني
- الديمقراطية في العراق الجديد والاصابة بانفلونزا السلطة المزم ...
- (حكومة بالريموت كنترول ) إلى أين تريد إيران الوصول بالعراق
- يا لثارات كسرى ...! الإمبراطورية الحالمة بشروق شمسها ثانية(1 ...
- يا لثارات كسرى ...!الإمبراطورية الحالمة بشروق شمسها ثانية (2 ...
- يا لثارات كسرى ...! الإمبراطورية الحالمة بشروق شمسها ثانية ( ...


المزيد.....




- ماذا قالت المصادر لـCNN عن كواليس الضربة الإسرائيلية داخل إي ...
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل
- CNN نقلا عن مسؤول أمريكي: إسرائيل لن تهاجم مفاعلات إيران
- إعلان إيراني بشأن المنشآت النووية بعد الهجوم الإسرائيلي
- -تسنيم- تنفي وقوع أي انفجار في أصفهان
- هجوم إسرائيلي على أهداف في العمق الإيراني - لحظة بلحظة
- دوي انفجارات بأصفهان .. إيران تفعل دفاعاتها الجوية وتؤكد -سل ...
- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حيدر نواف المسعودي - ستنتصرون أيها السوريون برغم كل شيء ( الحلقة 1)