أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نضال سعيد - التاريخ الأسّود والدموي للأديان















المزيد.....

التاريخ الأسّود والدموي للأديان


نضال سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 3588 - 2011 / 12 / 26 - 00:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مُنذ بزوغ فَجر الحضارة والمدينية ومَعَهُما الدين أنشق الفكر البشري إلى ثلاثة إتجاهات - على الاقل - بين مؤمنٍ وشاكّ ومُعارض ، فالحضارة الأولى والتي بزغت من بلاد الرافدين - العراق - مُتمثلةً بالحضارة السومرية العريقة في الألفية السادسة قبل الميلاد ، فالسومريون هم أول من أسسوا نظاماً دينياً للتنظيم شؤون العامة للأفراد المزارعين والعبيد ، فنستطيع القول بأن أول الرهبان كانوا من السومريين وأول المعابد كانت في بلادهم - جنوب بلاد الرافدين - ومعابدهم التي تُسمى بالزقورات لا زالت حاضرة ، ففي العراق وحده توجد حوالي 28 زقورة أشهرها عالمياً هي ( زقورة أور ) وهنالك العديد منها في سوريا وإيران ، فالزقورات كانت تتألف من ثلاثة طوابق كما جاء في كتاب ( مانفيستو الحضارة الديمقراطية - ج1 ) لمؤلفه عبدالله أوجلان ، فالطابق العلوي كانت مسكناً للإله ، والطابق الأوسط كانت مخصصة للكهنة والرهبان الذين يُديرون أُمور العبيد وهم الوسطاء بين العامة وبين الإله ، وأما الطابق الأرضي فكانت للعامة من العبيد المُزارعين ، وهكذا نشأت أولى الديانات الأرضية والغرض منها وكما في جميع الأزمان هي حاجة الإنسان ، فَبقيَ الحالُ على تلك التنظيم لعشرات القرون طبعاً مع الشدّ والجذب والإيمان والإنكار لأنه لكل زمان مُفكريه ومُبدعيه ، فكان الرهبان في صراع دائم مع المُعارضين والباحثين عن الحقيقة ولكن الحظ كان يحالفهم لسبب بسيط ورئيسي وهو ( كثرة التابعين المُغيبين ) الذين لا حول لهم ولا قوة وهم عاجزون ومتكاسلون عن البحث ، فَهَمُهّم الوحيد هو مصدر رزقهم المُستمد بركته من الرهبان الوسطاء بينهم وبين الإله - كما هو الحال عليه ليومنا هذا ، أعتقد أن أكبر المعُضلات التي ألمّت بالبشرية هي تلك التي يتبّعُها الغالبية السحيقة من البشرية مُتمثلة ( بالتفكير والبحث نيابة عنك ..!! ) مع شديد الأسف الكثيرون أختاروا إلغاء عقولهم وتسليمها للذئاب المُفترسة ، وهكذا تَوسّعت رقعة الدين وزادت نفوذها بفضل الكمّ على حساب النوع فالسواد الأعظم أصبحوا تابعين ومن العبيد ، وفي المصطلح الحديث أصبحوا ( روبوتات ) لا حول لها ولا قوة تنتظر الأوامر من سادتها ومُحركيها ، وبعد فشل تلك الأديان التي كانت أرضية طرأ تغييرٌ جذريٌ عليها وأعتقد أنها أكبر كارثة حَلتّ بالفكر البشري وهي ( رفع الإله من الأرض إلى السماء ) حيث المجهول .!! وهكذا برزت تلك الفكرة ونَمتّ وأول من ساندها ودعا إليها هو ( إبراهيم ) - حسب التسمية الإسلامية - وبعدها تَوطدّت تلك الفكرة على يدّ ( موسى ) وهو بدوره دعا إلى التوحيد وعبادة الإله الذي في السماء وزعم انه يتكلم مع ذلك الإله - والقصة معروفة - طبعاً هذا الإدّعاء لم يَسلم من النقد والمُعارضة وطلب البرهان والدليل والمعارضون كانوا في جدال دائم ومحتذم مع كل أولئك المُدّعين للإله القابع في السماء ، فبعد موسى جاء شابٌ يافع مُجدد لتعاليمه وهو ( عيسى ) - حسب التسمية الإسلامية - والقصة معروفة وأكثر الأمور غرابة في قصة عيسى هو ولادته من ( عذراء ..!! ) أي بدون أبّ ..!؟ - ولن أخوض في تلك التفاصيل فهي كسابقتها من القصص الأسطورية - كأنشقاق البحر لموسى - على العموم ، عيسى لم يأتي بجديد فهو بدورهِ جددَ بعض التعاليم الموسوية ، ولكن ؟ ولعَلَ أبرز المُستجدات التي جاء بها عيسى على الصعيد الإلهي وهو إدعائه بالألوهية المُتجسدة والمُستمدةَ من أبيه الذي في السماء ..!! فالله واحد كما قال أسلافه أبراهيم وموسى ولكن هو أبن الإله ولاسيما أنه المولود لعذراء دون أبّ ..!! وبعد ستة قرون من دعوة عيسى المُجدد المصلوب حسب الرواية المسيحية والمرفوع إلى السماء حسب الرواية الإسلامية . ظهر مُدّعيٍ ومُجددٌ جديد في شبه الجزيرة العربية وهو ( مُحمّد ) في منطقة منعزلة فكرياً وغارقةِ في البداوه ، أدّعا محمد أنه المبعوث من قِبل الإله القابع في السماء وإنه إمتداد للمرسلين السابقين - إبراهيم و موسى و عيسى - وإنه الخاتم لتلك الرسالات ، وبعد ثلاثة عشر سنة قضاها مُحمّد في مكة داعياً إلى التصديق بنبوته وترك عبادة الأوثان فلم يتبعه إلا القليل من أقربائه وأصدقائه ولا يتجاوز عددهم المئة ..!! وبعدها قرر الهجرة من مكة إلى المدينة ولعل تلك الحدث هو الأبرز في مسيرة دعوته حيث أستغل محمد الصراع بين قبيلتين عربيتين كبيرتين هما الأوس و الخزرج وبادر بالصلح بينهما - مُستخدماً ذكائهُ وفِطنتهُ - وهكذا حصل على قاعدة جماهيرية عريضة في المدينة حيث استقبلوه بالحفاوة والترحيب وأصبحوا مَدينين له ، وهكذا بدأ محمد يُحقق حلمه القديم وأخذت دعوته مأخذاً خطيراً مُتحّولاً من الدعوة الدينية المُسالمة إلى الإرغام والإرهاب وبدأ بِشنّ الحروب وقتال المُعارضين وأصبح قائداً سياسياً وعسكرياً ودينياً ، ولعل هذا هو الحدث الجديد في تاريخ مُدّعي النبوة ، وبعد عشرة سنوات قضّاها مُحمّد في المدينة أصبح نافذاً وكَثُر أتباعهُ وأحدث شرخاً كبيراً وخطيراً في الصّف القَبَلّي والعشائري العربي السائد آنذاك ، وهكذا أصبح الإسلام الدين الرسمي للبلاد العربية وأخذت بالتوسّع وفي السنة الحادية عشر من الهجرة توفي محمد عن عمر ناهز الثالثة والستين ، وبدأت الإنشقاقات بين أصحابه وأقاربه وبذلك توسّعت الرقعة السياسية والحربية وبدأت الفتوحات والغزوات لإرغام البلدان المجاورة والبعيدة بالدخول في الإسلام كُرهاً أو دفع الجزية - الخاوات - وسَالت حمّامات الدِماء تحت ذريعة نشر الدين .
التاريخ الإسلامي حافل بالأحداث الدموية والإنقلابات العسكرية والإرهاب المُمنهج ولعل أن الإسلام أكثر الأديان عُنفاً ورفضاً للآخر .
إتَّـبَـعَ الإسلاميون تكتيكاً عسكرياً قديماً وهو ( الهُجوم ) بحجة ( الدِفاع ) وأول الهجمات كانت على مثيلاتها من الأديان كاليهودية و المسيحية ، والإسلام بأعتباره الوريث الغير الشرعي لتلك الديانتين فأن مُعتنقيه بدأوا بضربة إستباقية - للديانتين السابقتين - وكانت الضربة الأولى فكرية وتمثلت بتكفير من يَدينُ باليهودية والمسيحية وتوعدهما بالعذاب في الأخرة ، وأما الضربة الأكثر خطراً كانت تلك التي أمرت بقتل وتصفية من لا يتركها ويعتنق الإسلام وجاءت الآيات القرآنية المُحمّدية صريحة في ذلك حيث قالت ( إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ ) ، ( وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) ، ( قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ ) وهكذا تم تكفير وتصفية كل المُخالفين الضِعاف ، وأما الأقوياء فأبوا ذلك فأضطر محمد للرجوع إلى آياته المكيّة السابقة حيث قال فيها ( لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ) .
وبعد مرور أربعة عشر قرناً لتلك النكبة ، ماذا قدَمَ الدين الإسلامي ورجالاته للبشرية ؟
ما أشبه اليوم بالأمس .. حيث الطريقة نفسها والمنهج نفسهُ فالإسلاميون الجُدد يسيرون على خُطى مُحمّد وصحابته والتاريخُ يُعيدُ نفسهُ ..!!
المُسلمون الشيعة يسيرون على خُطى مُحمّد حينما بدأ دعوته السلمية في مكة حيث أكتفى بالكلمات والقصص الأسطورية والخرافية ، وهذا ما يفعله رجالات الدين الشيعة حيث يحشون عقول البُسطاء والسُذج بالخرافات والأساطير الميتافيزيقية دون دلائل يُذكر ومع الأسف - وكما أسلفت - السواد الأعظم مُغيبون وعاجزون وهم يبصمون بالعشرة على كل ما يُمليه عليهم أولئك الكهنةُ والرهبان ، والكارثة تكمن في الحداثة القشرية ؟ نعم فهؤلاء ذابوا في بركان الحداثة الثائر ولكن ؟ - ومع شديد الحزن - بشكل رجعي ..!! ، فتراهم يستخدمون أدوات الحداثة لخدمة مآربهم المُتهرئة ، الفضائيات و الإنترنت و الصحف ، كلها أصبحت مُلك أيمانهم لنشر ثقافة الجهل والتغييب ، في العراق الجديد وبعد سقوط نظام صدام ، راجت التجارة الدينية الشيعية حيث أكثر من عشرين فضائية دينية شيعية وعشرات القنوات الراديوية ومئات المطبوعات والصحف وألاف المواقع الإلكترونية كلها تَبثُ الخرافة والجهل ويساعد وبشكل ملحوظ في قتل الفكر الإنساني الحُر وتُرجع البلاد والناس إلى العصور المُظلمة ، وكل هذا بمباركة وموافقة الساسة وتحت غطاء دستوري وبتمويل فاحش من بعض الجهات المُستفيدة .
وأما المُسلمون السُنة .. فهم خيرُ مثال للدعوة المُحمّدية المدنية - أي في المدينة - فهؤلاء يستخدمون العُنف والتكفير والتصفية الجسدية مُستمدين شرعيتهم من الآيات القرآنية المُحمدية - المذكورة في سياق الموضوع - حيث لا دين إلا الإسلام ولا إتباع إلا للسلف ومن خالف فأقلتوه .. وهكذا إلى أخر القائمة الدامية ، وهاهُم يعلنونها على الفضائيات أنظروا إلى طالبان وإلى الحركات الإسلامية في الصومال ولا تنسوا العراق فأكبر العمليات الإجرامية والإرهابية كانت ولازالت من تدبير الإسلاماويين تحت ذرائع إجرامية شتى والهدف واحد هو سلب الحياة وقتل البسمة والرجوع إلى الوراء حيث الخيام والبعران ..!! .
ما يُسمى بالربيع العربي في الحقيقة هو وبالٌ وخطرٌ آتي لا محال ولا أريد الإسهاب في الموضوع لأننها نعيشها بتفاصيلها ولا نتحدث عن أحداث تاريخية سابقة .. وأنوِّه أن الدول التي قامت بإسقاطِ أنظمتها سوف تندمُ أشدّ الندم ..!! طبعاً لا أبُرر مشروعية وصلاحية الأنظمة الساقطة أبداً ، ولكن سيراً مع الحكمة القائلة : المجنون الذي تعرفه خيرٌ من العاقل الذي لا تعرفه .
الخُـلاصـة : في نهاية هذا المقال المُختصر - جداً - نتسأل ماذا قدمت الأديان للبشرية ؟
أولاً : الأديان قامت أساس ( فَرّق تَسُدّ ) ولهذا أحدثت شرخاً كبيراً وتركت جرحاً عميقاً ومؤثراً في النفس البشرية ، بكافة آليتها وأساليبها ، فالأديان وكهنتها هم الذين قسموا الناس إلى ( سيد و عبد ) و ( خادم و مخدوم ) و ( وعابد و معبود ) ... ووالخ والقائمة تطول .
ثانياً : الأديان تَسَبَبّت بأكبر الحروب والمجازر الدموية على مرّ التاريخ فمن السَبيّ البابلي إلى الفتوحات والغزوات الإسلامية وإلى الحروب الصليبية وبعدها محاكم التفتيش المسيحية وأخرها طالبان والدولة الإسلامية في العراق ، وكل ذلك بغطاء ونصوص ومباركة دينية .
ثالثاً : الأديان أرتكبت أفظع الجرائم بحق البشرية عامة وبحق العلماء والمُفكرين خاصة فمن سُقراط الذي أعُدمَ بِجرعة من الُسُمّ إلى ( هيباتيا الأسكندرانية ) تلك العالمة المُفكرة التي قُتلت رجماً بسبب أفكارها النيرة ، وإلى ( غاليللو غاليلي ) الذي كاد أن يفقد حياته لو لا أعتذارهُ وتراجعه عن القول بدوران الأرض ..!! وإلى ( تشارلز داروين ) هذا العالم الفذّ والمُفكر العبقري الذي أعاد الأمور الطبيعية إلى نِصابها وذلك بنظريتهِ المُذهلة ( نظرية النشوء والتطور والإرتقاء ) ولا ننسى حديثاً المُفكر المُبدع المُنتفض من غُبار السلفية الإسلاماوية ( عبدالله القصيمي ) والشُجاع المغدور الدكتور ( فرج فوده ) ، والقائمة تطول - كما أسلفت - فذكرتُ هؤلاء على سبيل المِثال فقط .
بهذه العُجالة رأينا كيف أن الأديان بكل مُسمياتها أساءت للإنسانية وفرقت صفوفهم وجَعلتهم مِللاً مُتناحرة مُتقاتلة كُلٌ يرى نفسه على الحق ويَسّتمدُ أوامرهُ وكينونتهُ من الإله المزعوم القابع في المجهول ، أنتهى .

تنويه : يُتّبع بمقال أخر حول المُعارضين للدين ومؤسساتها والحلول التي يمكن وضعها للتقليص من المدّ الديني .

وَدمُتم سَالمين .

-------------------
نـــضــــال ســعــــيـد
25 / 12 / 2011
-------------------



#نضال_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكَذبُ والتَدليس في زَمن إنعدام التدقيق والتَمحيص / د. زغلو ...
- الثائرُ المُرغم وَالثورة الفَاشِلة ... قِراءة عقلانية ومُحاي ...
- الشيوعيون المتشيعون والمتسننون ..!!


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نضال سعيد - التاريخ الأسّود والدموي للأديان