روزا لوكسنبورغ

جاسم حميد عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 3586 - 2011 / 12 / 24 - 23:59
المحور: الادب والفن
    

مسرحية / روزا لوكسمبورغ / علي صباح ابراهيم
بعد رحيل المناضل الصارم فريدريك وتفكك عصبة سبارتكوس القوية استوحش فلاديمير حياة الكفاح فارسل طرود الى مريديه فلبوا دعوته وزاروه في جريدته.
الراس الكولومبي/نيابة عن الاصدقاء لبينا دعوتكم بسرعة كانت مامورة بوقتكم لا بارقام كاميرون السريعة المعبرة عن تنافس رقص مثير ومغمور بروح كبيرة نابعة من شكل شبه كبير او فرضي المكان الثاني مع تناغم الموسيقي والموسيقى.
عراق الزعيم/هذا غزل لارقام كاميرون الاربعة او الثمانية اظن ان الارقام تكرر احدها مع احد اخر لكن لما لم تبدا من الصفر الى التسعة ان اسمها محير فهذه اعداد لا ارقام عدا العشرة فمنه تبدا الارقام تستخدم الاعداد ورقم واحد واسمها ارقام كاميرون.
الاديبة الكوبية/اثنان اربعة ستة ثمانية وبالتاكيد ستجيب ارقام كاميرون واحد ثلاثة خمسة عشرة اما انا الكل النصف الثلث الربع الخمس السدس السبع الثمن التسع العشر.
كبيرة بكين/اذ ندخل في ارقام كاميرون لا نخرج الابعد مدة طويلة تفوق المدة الزمنية الاخرى ما الذي اقحمنا فيه الراس الكولومبي كي لا يفوته عراق الزعيم.
شاعرة شيراز/الاديبة الكوبية شرحت الارقام وكبيرة بكين شرحت الصراع ما بين الارقام لكاميرون لكن عراق الزعيم فصل الارقام عن الاعداد واضافت الاديبة الكوبية الابتعاد نيابة عن الارقام.
عالم كازان/ارقام كاميرون بين الفردية والزوجية ولا ارى الزملاء بين الابتعاد الرقمي الى فصل الاعداد وغير ذلك.
راقص كمبوديا/الرقص مع ارقام كاميرون شىء ممتع ومريح لعالم كازان العالم المغمور بالصناعة والزراعة لتكوين اتحاد بين الارقام الصحيحة والسالبة.
ارقام كاميرون/كتبتها اذ كتبت لي فيما مضى لكن راقص كمبوديا ادخل معها الرقص اذ كان ممتعا فلا نستطيع ان نمنعه والراس الكولومبي اذ ادخل الموسيقى وعراق الزعيم تناول الغزل.
لاعبة المكعب/الروبيكس مكعبي المفضل لانه اللغز الذي لا يحتوي ارقام كاميرون بل الواني المفضلة وبرقصه المنتظم الحاد استطاع المكعب ان ينضم اليكم الان.

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل