أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مختار العربي - أنها نكحت شاباً في سن ولدها وربما أصغر غير عابئة بأي نقد أو تجريح - زواج خديجة من محمد (ص) من كتاب خليل عبد الكريم فترة التكوين















المزيد.....

أنها نكحت شاباً في سن ولدها وربما أصغر غير عابئة بأي نقد أو تجريح - زواج خديجة من محمد (ص) من كتاب خليل عبد الكريم فترة التكوين


مختار العربي

الحوار المتمدن-العدد: 1062 - 2004 / 12 / 29 - 06:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إن زواج خديجة من محمد أثار في حينه دهشة جميع المحيطين بهما ومن بينهم خاصة أهلها، أبيها في مذهب من قال إنه كان حياً وقت إتمام عقدة النكاح وعمها عمرو بن أسد الذي أنجز العقد وكان ولي خديجة فيه. بل إن الدهش لحق بني هاشم وبني عبد المطلب لدرجة أن أبا طالب فرح فرحاً طاغياً لأنه لم يتوقعه. فخديجة سيدة قريش ذات مكانة اجتماعية سامية وتاجرة ناجحة تملك المال الوفير بكافة أنواعه: النقد والعروض والعبدان والإماء والعقارات ووصفها الوصافون بالجمال والوضاءة وتقدم لخطبتها العديد من وجوه قريش وأعيانها أصحاب الحسب والنسب الأغنياء وقدموا لها الأموال الطائلة كمهر ولكنها صدتهم فرجعوا خائبين. وفي الطرف المقابل محمد فقير مملق لا يملك شيئاً يرعى الغنم وهي عمالة لا تليق به فهو من بني هاشم أحد أفخاذ قريش السوامق
وليست خديجة فتاة طائشة ذات غفلة أو شابة مأفونة قليلة التجربة وتعوزها الخبرة بل هي سيدة عاقلة لبيبة حاذقة في طور الكهولة عركتها الحياة وأنضجت رأيها، وقد تزوجت مرتين فأنجبت البنين والبنات. اختلفت الروايات في عمرها فمن قال 40 ومن أخبر أنها 43 أو 45. فكيف تقبل أن تنكح شاباً في سن أولادها عمره 21 أو 23ر أو 25. وقد ضربت بالتقاليد والأعراف المتمكنة من النفوس والغائرة في أعماق حنايا المجتمع عرض الحائط وأهمها
1. أنها نكحت شاباً في سن ولدها وربما أصغر غير عابئة بأي نقد أو تجريح
2. أنها قدمت إليه نفسها سواء بنفسها أو بإيفاد مرسال تقول أنني رغبت في الاقتران بك وإنني ذللت كل العقبات وسهلت كل الصعاب وأزلت كل الحواجز ورفعت كل الموانع من طريقك وليس عليك إلا أن تحضر وعمومتك فستجدون كل شيء معداً حتى الجواري والرواقص في الفرح
لقد ساقت خديجة العديد من الأشخاص فيهم ذكور وإناث، أحرار وعبدان وموالي وأقارب وأباعد ومنهم من كلمه وألح عليه عدة مرات. حتى أنها استعانت بكاهنة قريش في ذلك ، حيث أن خديجة أحست أنها في أزمة، كما أن من يمارسون الكهانة لديهم من اللباقة والفصاحة والقدرة على التفهيم والإقناع ما ليس عند غيرهم كما أن الكاهنة كانت تتمتع في قبيلتها بقدر من المكانة الاجتماعية وتحظى باحترام
بعد أن حظيت سيدة نساء قريش بأمل حياتها ونعني به شرف موافقة محمد على أن تنكحه، خاضت معركة أخرى لا تقل شراسة وهي رضاء وليها في عقد الزواج - أبيها في رواية وعمها في رواية أخرى
فقد رفضت من قبل كل من تقدم لها من سادة قريش حسباً ونسباً وثروة . فكيف إذن تقبل أن تباعل يتيم قريش راعي الغنم الفقير. وفي الخبر أن الطاهرة سقت خويلد والدها خمراً حتى سكر وطيبته بطيب وخلعت عليه حلة، وفي حالة سكره البين وافق على الزواج فلما أفاق تساءل عن كل شيء: البقرة المذبوحة الطيب الفائح والحلة الغالية فسارعت خديجة وأخبرته بأنه زوجها من محمد فأنكر ذلك واستنكر وأتى ببرهانه وهو رفضها العلية من قريش فكيف يباعلها محمد
على أثر أن فلجت أم هند في نكاح محمد بعد أن بذلت في ذلك جهود مختلفة طفقت على الفور تنظر إليه وتعامله معاملة الأم الحنون لابنها الفرد الذي رزقت به
لقد اختارت الزوج الابن لكي تتلقى منه الحب والمطاوعة معاً وتسهل من ثم عملية تشكيله وإعداده فيقيض للتجربة الفوز المبين وذاك ما حدث. إن القدامى أدركوا حقيقة العلاقة بين محمد وبين خديجة إذ لم يخف عليهم شعور البنوة الذي أبداه محمد نحوها وعاطفة الأمومة الفياضة بالحنو التي سكبتها عليه
وفي بدئ التجربة –وقد عدت ذلك من بشائر نجاحها –ما إن يلقى محمد ملاك الرب جبريل فتتلقاه بين ذراعيها وتأخذه في أحضانها وتهدهده وتطمئن فؤاده وهي تفعل ذلك كما الوالدة على ولدها. ومن جانب آخر كيما تثبته حتى لا يتوقف فتفسد التجربة بأسرها ( تلك التي بدأتها مع محمد من 20 عام ) وتذهب هباءاً منثوراً أدراج الرياح كل الجهود التي بذلتها
صعق محمد لموت خديجة حتى أنه سمى عام وفاتها ( عام الحزن ) خاصة وأن فيه توفى عمه أبو طالب حاميه وكافله . ويذكرنا حزنه الدفين عليها بحزنه الشديد عند موت القس ورقة الذي اقترن به فتور الوحي أو انقطاعه لدرجة أنه هم مرات عديدة أن يلقي بنفسه من رؤوس شواهق الجبال لولا أن كما حدثنا في آخر لحظة يظهر له ملاك الرب جبرائيل فيثنيه عن عزمه. كان الأسى المرير على فقد خديجة أمر بديهي لأنها الأم الرؤوم والوالدة الحنون والزوجة الحبية التي آزرته وعضدته ولولاها لما أكمل التجربة حتى نهايتها وهي التي فتحت له خزائنها يغرف منها كيفما يشاء والتي وصفت بين يديه كل ما تملك ودفعت عن كاهله هم الرزق وخوف الخلق وفرغته كيما يجتاز المراحل مرحلة مرحلة . وهي التي أتاحت له التماس بالقس ورقة وغيره مثل عداس وبحيري وقضاء الليالي الطوال مع ابن نوفل في المدارسة والمذاكرة والمحاورة. أو تقرأ له وهو الأمي بشهادة القرآن الصحف التي قام القس بنقلها إلى اللسان العربي. لقد تفرغ أو بمعنى أصح فرغته الطاهرة للتجربة، ففي النهار يمشي في الأسواق يقابل ويحادث ويحاور أصحاب مختلف العقائد والملل والنحل الذين ماجت آنذاك بهم قرية القداسة من يهود ونصارى وأحناف وصابئة ومجوس وغنوصية وكانوا يقصدونها لأغراض متباينة : الموعظة ، الدعوة ، التجارة ، الجاسوسية ، الحج إلى البيت الحرام ، ولا يفوته حضور الأسواق التي تنصب أو تقام في مواعيد معروفة مثل عكاظ ومجنة وذي مجاز ويسمع خطبهم ومحاوراتهم وأشعارهم فيها. أما بالمساء وفي ليل مكة الطويل شتاءاً فمع الطاهرة بمفرهما أحياناً وبحضور القس أحياناً أخرى تتم في تلك القعدات
مذاكرة الإصحاحات التي نقلها ورقة من اللسان العبراني إلى اللسان العربي إما بتلقيها منه مباشرة ثم إدارة الحوار بشأنها وإما بتلقيها من خديجة التي لا شك أنها أجادت القراءة والكتابة وقرأت تلك الإصحاحات وخزنتها في ذاكرتها أو أنها طفقت تقرأها له مباشرة
1. أما ما لم يقم بتعريبه فإنه يترجمه مباشرة دون كتابته ويتولى شرحه وإيضاحه
2. مدارسة المسائل التيولوجية التي تعتبر من القواعد الأساسية في كافة العقائد كالتي تتعلق بالألوهية والخلق وصلة المتعالي بالأرضي والكائنات غير المنظورة مثل الملائكة والجن والخلود والتكوين والكائنات
3. التحدث في شأن النبوة والأنبياء والوحي ووسائطه
4. العقاب والثواب والجنة والنار والموت والبعث والنشور والسراط والميزان
5. المقارنة بين كافة الملل والنحل والديانات التي ماجت آنذاك بها قرية القداسة وهي اليهودية، النصرانية، المجوسية ، الصابئة ، واستعراض عقائدها وشعائرها
وكل هذا يجري تخزينه وبرمجته في ذاكرة العبقري خاصة وقد آمنا أنه أمي لا يقرأ ولا يكتب والأمي –أي أمي – يتمتع بذاكرة حديدية وحافظة واعية أشد الوعي
فمنذ فجر التجربة أدركت خديجة ببصيرتها النافذة وعقلها الراجح أن احترافه التجارة بما يتطلبه من سفر وعقد صفقات ورسوم ومقابلات سيستنزف وقته وجهده بالكامل ولا يدع له فسحة من الوقت. في حين أن التجربة تحتم ضرورة التفرغ الكامل لها. كذلك فإن التجربة علاوة على ما ذكرنا لها جانب شديد الأهمية بالغ الخطر وهو الانعزال عن الناس لفترة معينة في كل عام للتحنف والخلوة والتبرر وهذه كلها تمثل الجانب الروحي وإعداد النفس والجسم معاً لتلقي الرؤى والهواتف واستقبال الكائنات العلوية غير المنظورة للناس العاديين والحديث معها. وتراث أهل الكتاب ومرويات غيرهم من سائر الملل والديانات الأخرى مليئة بأمور مماثلة أو حتى مشابهة
إذن خديجة من الذؤابة العليا من قريش ومن رهط بني أسد ومن ثم فهي من النخبة التي اتصلت مثل غيرها من طبقتها بأحبار اليهود ورهبان النصارى الذين فتئوا يتحدثون عن القادم المنتظر وأن ذلك كله مسطور في كتبهم المقدسة حتى أوصافه الخلقية مذكورة فيها وأنهم لمسوا آيات وعلامات تقطع بأن زمانه قد أظل وبديهي أنها لم تقف عند ذلك لهذا أخذت تتدارس هذا الأمر مع جهابذة العلم الديني في منطقة الحجاز عامة وقرية التقديس مكة خاصة وعلى رأسهم بحيرا الراهب وعداس الراهب
كما أقدمت خديجة على شراء العبدان النصارى وتشغيلهم في أعمالها عيوناً على رجالها
فكان العبدان النصارى في بيت خديجة هم أفراد الحلقة الكتابية الداخلية التي أحاطت بها - وكان ميسرة عبد نصراني على علاقة حميمة بالراهب نسطورس
وهناك أخرى مماثلة خارجية اتصلت بها وهم
1. ورقة بن نوفل
2. عداس وكان مملوك وكان راهباً
3. سرجيوس وكان راهباً زنديقاً منفياً ذهبت له خديجة بعد أن ارتجف محمد بعد ظهور جبريل أول مرة
4. بحيرا الراهب ونرجح أنه شماس أو مقدم إبرشية الحجاز واختلفت المصادر في اسمه، فبعضها سماه بحيرا والآخر نسطورا أو سركيس
وقد وصلوا جميعاً إلى درجة رفيعة من العلم بالكتاب
كانت خديجة من النفر القليل الذين نبذوا عبادة الأصنام واقتنعوا بأنها باطلة فضلاً عن عدم معقوليتها
وقد انتشرت النصرانية في أجواء مكة لعدة أسباب منها
1. هناك من حاول نشر الثقافة النصرانية في مكة منهم عثمان بن الحويرث أحد بني أسد
2. موقع مكة الخطير على ملتقى القوافل الذاهبة إلى كل اتجاه ومن ثم فإن أعين الفرس والروم لم تغفل عنها فوجد فيها جواسيس وتجار روم وهؤلاء حاولوا نشر ثقافتهم النصرانية
3. الخصام الذي استحكم بين فرق النصارى وضيق الخناق على الأبيونيين واليهود المتنصرين والنصارى الموحدين فلم يجدوا مناصاً من النزوح وشطر منهم رحل إلى الحجاز ومن طبائع الأمور أن هؤلاء لا يظلون ساكتين بل طفقوا ينشرون ثقافتهم النصرانية من خلال الأسواق التي تقام بمناسبة الحج في أماكن قريبة من مكة، ومنهم من اتخذ مهنة الطب وسيلة لجذب أهل مكة وما حولها لثقافته خاصة وأن عرب ما قبل الإسلام علمهم بالطب معدوم وكل ما لديهم من معارف محدودة استقوها من التجارب
4. التسري بالإماء الروميات واليونانيات النصرانيات ووجد منهن عدد وفير في مكة والطائف وأقبل على اقتنائهن أثرياء مكة
5. وجود أعداد كبيرة من العبدان النصارى في بيوت أثرياء مكة. ولا شك أنه دارت حوارات بينهم وبين سادتهم
6. صلابة الجالية النصرانية في مكة بل في الحجاز عامة ومنهم من ربطته صلة حميمة بالسادة الغطاريف
لم يعد من المستغرب إذن أن ما يمثل رمزي النصرانية: مريم وولدها عيسى ظل قائماً في الكعبة وأن هذا الرمز قد عومل معاملة خاصة من محمد فقد أمر بمحو كافة صور الأنبياء بما فيهم ابراهيم أبو الأنبياء ومقدم البطاركة ما عدا صورة عيسى بن مريم وأمه بل إن تمثالها ظل قائماً طوال العهدين المحمدي والخليفي وشطراً من الخلافة الأموية
إن هناك من توسم في نفسه أن يغدو هو القادم المنتظر مثل أمية بن أبي الصلت والقس ورقة بن نوفل، وأن الأخير عندما تيقن في نفسه أنه لا يصلح لافتقاره إلى الصفات الجوهرية اللازمة ( الشخصية الآسرة وموهبة الخطابة والتأثير في المخاطبين ) اقتنع بحسن اختيار الطاهرة وساهم معها في التجربة الفذة وهي صناعة القادم المبارك وأشرف على الخطوات أو المراحل التي تنقل فيها محمد حتى صار القادم المنتظر بكفاية يعز نظيرها . إنما لتقدمه في السن خشي أن يموت قبل أن يرى المعجزة تتحقق فطفق يستعجل خديجة ولكنها لحكمتها وسعة أفقها ورجاحة عقلها لم توافق على التسرع وتمسكت بحبال الصبر لأنها أدركت أن التجربة تحتاج زمناً حتى يقيض لها النجاح وهذا ما حدث بالفعل بصورة مذهلة
كما إن دواوين السيرة المحمدية وضعت في أيدينا معطى في منتهى الخطورة هو أن وفاة القس تزامنت مع انقطاع الوحي أو فت وره



#مختار_العربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إسلامياً أبو جهل لعنة الله عليه - كيف قتل أبو جهل!!
- يقبلها وهو صائم ويمص لسانها - أم المؤمنين عائشة والأحاديث ال ...
- مكانة المرأة عبر التاريخ!!
- تولي نبي بني هاشم - وهذا نبي بني يعرب!! الباطنية في الفكر ال ...
- أنبياء الإسلام - قبل الإسلام المحمدي - 4/47
- أم المؤمنين زينب بنت جحش زوجة زيد ابن محمد! زواج النبي (ص) م ...
- الحوار المتمدن - مكة العلمانيين والحق... ولا تولد الآلام الك ...
- شغل أهل الجنة هو افتضاض الأبكار - وأيكم يملك إربه!!!
- أنبياء الإسلام في الجزيرة العربية - قبل ثورة محمد - ص
- سارتر - الوجود ضد اللاوجود
- صفحة من كتاب قريش من القبلية إلى الدولة المركزية -لخليل عبد ...
- سنقرئك فلا تنسي الآية.. نسيان النبي (ص) ما يوحي إليه! – الجز ...
- أعطني حرية المعرفة والتفكير والكلام والمعتقد من دون سائر الح ...
- من هو التاريخ الإسلامي؟؟
- مارتن لوثر كينج - صرخة ضد العنصرية
- أم المؤمنين في السبيّ !!! كيف تزوج النبي (ص) من صفية بنت حيي
- الحرية هي لون الإنسان.. والإسلام السياسي يذهب رمادياً دائماً ...
- فلاديمير ايليتش أوليانوف - يعلن عن طبيعة الحقيقة....
- مواصفات الدجال إسلامياً ووصف دراماتيكي لإرهاصات الساعة..!
- البرجوازية العربية في خلافة عثمان (3) -اللهم إني أعتذر إليك ...


المزيد.....




- شاهد: عائلات يهودية تتفقد حطام صاروخ إيراني تم اعتراضه في مد ...
- أمين عام -الجماعة الإسلامية- في لبنان: غزة لن تبقى وحدها توا ...
- وزيرة الداخلية الألمانية: الخطوط الحمراء واضحة.. لا دعاية لد ...
- لجنة وزارية عربية إسلامية تشدد على فرض عقوبات فاعلة على إسرا ...
- اللجنة العربية الإسلامية المشتركة تصدر بيانا بشأن -اسرائيل- ...
- إلهي صغارك عنك وثبتِ تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 لمتابع ...
- اختفاء مظاهر الفرح خلال احتفالات الكنائس الفلسطينية في بيت ل ...
- المسلمون في هالدواني بالهند يعيشون في رعب منذ 3 شهور
- دلعي طفلك بأغاني البيبي الجميلة..تحديث تردد قناة طيور الجنة ...
- آلاف البريطانيين واليهود ينددون بجرائم -اسرائيل-في غزة


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مختار العربي - أنها نكحت شاباً في سن ولدها وربما أصغر غير عابئة بأي نقد أو تجريح - زواج خديجة من محمد (ص) من كتاب خليل عبد الكريم فترة التكوين