أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد بودواهي - الكارما ، منظومة الأخلاق البودية















المزيد.....

الكارما ، منظومة الأخلاق البودية


محمد بودواهي

الحوار المتمدن-العدد: 3548 - 2011 / 11 / 16 - 13:58
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الكارما، منظومة الاخلاق البوذية

على موقع الاسلام سؤال وجواب نجد الفتوى التالية:
سؤال:
هل صحيح أن جميع الكفار حتى لو كانت أخلاقهم حميدة ولا يؤذون أحداً سيدخلون النار ؟ إذا كان الجواب نعم فماذا عن الأطفال غير المسلمين والذين لم يكن لهم الخيار أن يولدوا كفاراً ؟.

الجواب:
الحمد لله
اعلم أن جميع الكفار الذين بلغتهم رسالة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يدخلوا في دين الإسلام فهم في النار ، قال الله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ ) >البينة / 6 .

وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( والذي نفسي بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار ) رواه مسلم ( 153 )

مقارنة جزاء الافعال بمثيله في الفلسفة البوذية والهندوسية وكذلك الثيوصوفية وهي تعتبر الحادية بالمفهوم الواسع للألحاد نجد ان لديهم فكرة عن الثواب والعقاب للأنسان السيء والصالح، مغايرة عما لدى الاسلام السلفي والاصولي (في هذه الديانات لايوجد تمييز في التعابير التي تطلق على الناس على خلفية دينهم لآن البوذية او الثيوصوفية لاتحكم على الانسان وفق معتقداته بل بأفعاله لذا لايوجد لديهم كافر ومؤمن بل لديهم متنور وغير متنور شرير بافعاله وصالح بافعاله لذا يجوز لديهم ان تكون مسلم بوذي او مسيحي بوذي وطبعا ملحد بوذي )

عموما الفكرة هي قانون الكارما الطبيعي قانون قائم بذاته دون تدخل الهي مثل اي قانون بالكون مهمته الثواب والعقاب لآرواح البشر حسب افعالهم وليس معتقداتهم. وهنا يتبين انسانية هذه الديانة بالمقارنة مع ماتدعيه الديانات الاخرى ممن تملك فكرة الثواب والعقاب الالهي الذي يهتم بالجزاء والثواب على العقيدة ومن خلالها


ماهي الكارما

فيزيقياً، كارما يعني الفعلaction ، أو الفعل ورد الفعل؛ ميتافيزيقياً، يعني قانون التعويض، أو الحساب، أو إعادة التوازن، أو قانون السبب والنتيجة (السببية الأخلاقية). كارما لا يعاقب ولا يثيب، بل هو، ببساطة، القانون الكلِّي الواحد الذي يقود ويوجِّه كل القوانين ويصنع نتائجها: "كل نتيجة لها سبب، ونفس الأسباب تؤدي إلى نفس النتائج."

فكارما يعلِّم أن نتائج اليوم قد تكون في الغد أسباباً، تعطي بدورها نتائج، وهكذا دواليك. وقانون كارما يسري على الكون كلِّه بدون استثناء، من الذرة إلى الإنسان، "المتوحش" أو "المتحضِّر". ولكن في المملكة الإنسانية تكون الأسباب ناتجة عن أفعال صادرة عن وعي وإرادة؛ أي أن كل عمل، أو فكر، أو إحساس، صالحاً كان أم طالحاً، يرتدُّ علينا، سواء في هذه الحياة أو في حياة آتية. ولكن قانون كارما الأخلاقي ينطبق فقط على الإنسان، كونه الوحيد بين الكائنات الذي يتميز بالإدراك والتعقل.

فكما قلنا، يسري كارما على الكائنات والأشياء كلِّها. وهو يطبق قوانينه دون خطأ أو شفاعة، وينظِّم كل العمليات في الطبيعة، النباتية والحيوانية والجمادية والذرية، ويعطي لكلِّ سبب نتيجة مؤكدة، ولا يخضع لمؤثرات خارجة عنه، مهما كانت. ولكنه في الإنسان يتخذ أيضاً بعداً إضافياً أخلاقياً. فكلما كان الإنسان أكثر وعياً ومعرفة، ازداد ضغط كارما عليه. وهذا ما عبَّر عنه المسيح بقوله: "من لا يعرف، ويفعل ما يستوجب الضرب، يُضرَب قليلاً؛ ومن يعرف، ويفعل ما يستوجب الضرب، يُضرَب كثيراً."

في المطلق، في اللامتجلِّي، تكون الحياة في توازن تام. ولكن ما إن يبدأ التجلِّي حتى يحدث كسر لهذا التوازن. فالتجلِّي، بحدِّ ذاته، كسر للتوازن؛ ولإعادة هذا التوازن تكون سعة الحركة المعاكسة بمقدار سعة الحركة التي سبَّبت هذا الكسر. وفي العالم الظاهري، كلُّ حركة، كل فعل، ينتج عنه ردُّ فعل أو حركة ارتدادية معاكسة. وهذا ما نراه يومياً في عالمنا "الفيزيائي" المتطور. ولكن ما لا نراه هو بعض الظواهر غير المنظورة. إننا نسمع بالكوارث الطبيعية التي تحدث على كوكبنا الأرضي، جاهلين أن أسبابها الحقيقية قد تكون غير مرئية لنا؛ إذ إنها، كونياً، قد تعود إلى آلاف السنين الغابرة. والإنسان يشارك، مباشرة أو على نحو غير مباشر، في إيجاد هذه الأسباب. فكل حركة ينتج عنها ردُّ فعل، وردُّ الفعل هذا يؤثر في كل الكائنات وفي الكرة الأرضية نفسها، لا بل يطول النظام الشمسي بأكمله، المقايِس analogous للبنية الإنسانية الباطنية. فإذا جُرِح في أحد أعضائه نجم عن ذلك أثرٌ على الجسم بأكمله، عاجلاً أم آجلاً، إن لم نداوِه بسرعة. ولهذا السبب يندهش أغلب البشر لدى رؤيتهم شخصاً ما، سيئ السمعة، شرير الطبائع، يزيده "الله" جمالاً وغنى وأسباب راحة؛ وبالمقابل، نرى إنساناً آخر، ربما كان جار الأول، طيِّب المعشر، صالح الأعمال، يبتليه "الله" بمصيبة تلو أخرى. ولاشك أن أغلبنا على خطأ في تفسير هذا التناقض، لأننا اعتدنا على إسقاط مفاهيمنا السطحية على الأمور الظاهرية، دون رؤية السبب الباطني الكامن في الأحداث الخارجية.

إن عبارة "ما يزرعه الإنسان إياه يحصد" لا تتوقف عند حياتنا التي نعيشها. فالأعمال، صالحة أم طالحة، ستتفتق عن نتائجها، عاجلاً أم آجلاً، ليس بالضرورة في هذه الحياة، بل ربما يعاني الإنسان نتائجها في حياة قادمة، بالولادة أو التقمص في بيئة تتيح له الظروفُ المحيطة به فيها التكفيرَ عن أخطائه تجاه الآخرين، بتحمُّل " أذيَّتهم"، دون أن يكون قد فعل شيئاً لهم، على الأقل في هذه الحياة، كما يعتقد هذا الإنسان المظلوم.

ما فتئت بعض الروايات "التوراتية" او "الانجيلية والقرآنية" تعمِّق في أذهاننا فكرة الله الظالم، القاسي، المزاجي الهوى... تسأل أحدهم عمَّا فعله الملك داود بقتله أوريا الحثي ليأخذ منه زوجته، فيجيبك أن الله قد غفر له! نعم، هناك غفران، ولكن ليس بهذه الطريقة. فالغفران الذي يُمارَس في مثالنا ذو اتجاه واحد: القاتل. لقد غُفِر له، حسناً؛ ولكن هل فكرنا بالضحية: أوريا الحثي؟ هل فكرنا بالنتائج التي وقعت على زوجته وأولاده من بعده، والآلام التي كابدوها؟! هل نسيها "الله" الذي يلقون عليه جرائمهم، ويلقون عليه الغفران الخاص بهم.

هنا يتدخل كارما، القانون الطبيعي، قانون العدل والرحمة، الذي يلاحق المذنب حياة بعد حياة، مع إتاحة الفرصة له بالعودة إلى الصراط المستقيم من خلال تجسِّده من جديد بين أولئك الذين "ظلمهم" في حياة سابقة. ومَن يدرك ذلك يبدأ بتحمل "المصائب" التي يُبتلى بها من حيث لا يدري، على الرغم من نواياه الطيبة. ولكن هذا لا يعني أننا يجب ألا نساعد الإنسان الذي يعاني في هذه الحياة من كارما ماضٍ، من أعمال سيئة قام بها في حيوات سابقات، بل على العكس، يجب علينا مدُّ يد المساعدة له حتى يستنفد هذا الكارما.

*

أنواع كارما
هناك كارما فردي، وهناك كارما جماعي، وهناك كارما وطني، وهناك كارما خاص بجنس بشري معيَّن. فالكارما الفردي أو الجماعي هو نتاج أفعال، واعية أو غير واعية، لفرد أو مجموعة من الأفراد؛ وقد تراكمت هذه الأفعال على كرِّ الزمن وظهرت للوجود في ظروف مؤاتية، بما يؤدي إلى نتائج مرئية، سواء في هذه الحياة أو في الحيوات الآتيات. فهناك الكارما الذي جلبناه معنا من حياة سابقة، ونحن الآن نقوم باستنفاده، أو على الأقل استنفاد جزء منه؛ وهناك الكارما الذي نخلقه في هذه الحياة وندفع ثمنه أو نكافأ عليه في هذه الحياة نفسها؛ وهناك الكارما الذي ينتظر الظروف المؤاتية للظهور في مستقبل قريب أو بعيد قد يمتد لعدة حيوات مستقبلية. وفي الأدبيات الثيوصوفية هناك الكارما الصالح والكارما السيئ. ونقرأ في كتاب نور على الدرب العبارة التالية: "أيها الراغب في فهم قوانين كارما، حاوِل قبل كل شيء أن تتحرر منها. ولن تستطيع فعل ذلك إلا بتركيز انتباهك على ما لا يستطيع كارما أن يؤثر به."

وكارما له حساباته الدقيقة. فالكارما الفردي هو محصلة أو نتائج أفعال الإنسان الواعية وغير الواعية. وبمقدار وعينا لأعمالنا تكون النتائج أثقل أو أخف. وكلما أمعن الإنسان في غيِّه وجبت عليه الحياة مدة "أطول" ليستنفد جزءاً من هذا الكارما الفردي المتراكم. وبعكس ما تقوله لنا التوراة فإن "طول العمر" ليس نعمة إلهية، وإنما هو عبء على الروح؛ فكلما كان الكارما الفردي صالحاً قَصُرَت مدة الحياة على الأرض. قد نندهش لذلك، ولكنه الحقيقة بذاتها. فالأطفال الذين يموتون مبكراً يعودون للتجسُّد فوراً، بعكس الإنسان العادي، لأن الطفل لا تكتمل لديه الفردية individuality قبل بلوغه سن السابعة من العمر؛ فقبل هذه السن لا يتحمل أية مسؤولية أخلاقية، وبالتالي ينتفي وجود كارما لديه، على الأقل في آخر حياة عاشها على كوكبنا الأرضي. وفي دراساتنا هذه سنبحث عن "أوضاع" الموتى من الأطفال والمقتولين والمنتحرين، لنبيِّن أن القوانين التي يخضعون لها تختلف عن القوانين التي يخضع لها الإنسان البالغ الذي يموت ميتة طبيعية. وسنبحث ذلك في الفصل المتعلق بالموت وديفاخان Devakhan، أو ما تطلق عليه الديانات اسم "السماء".

والكارما الجماعي هو محصلة أفكار وأعمال مجموعة كبيرة من البشر قد تمتد لتصير كارما وطنياً، حيث يعاني أصحابه من الحروب والمجاعات والآلام، لأنهم في حياتهم السابقة أوسعوا الشعوب الأخرى شروراً واضطهاداً عنصرياً وقومياً استعمارياً.

قد يتساءل بعضهم عن "الصدفة" أو "الحظ" بنجاة أحدهم من سقوط طائرة، بينما يُقتَل جميع ركابها. والحقيقة أن أفعال الأفراد أو المجموعة الموجودة أثناء هذه الكارثة قد تراكمت على كرِّ السنين لتتركز من جديد وتجذب إليها بطريقة "كارمية" تلك المجموعة من البشر لتعاني هذه الكارثة. ومن كان لديه كارما صالح من بينهم سيعزو نجاته إلى "عناية الله"؛ ولكن الأمر مختلف تماماً. إذ إن نواياه وأعماله الصالحة في حياته السابقة أدَّت إلى مساعدته "ملائكياً"، إذا جاز المصطلح، ليبقى على قيد الحياة. والمثال الذي يتبادر إلى أذهاننا فوراً هو كارثة السفينة تيتانيك.

*

إن عودة الإنسان للتجسد عودة اختيارية نوعاً ما، ولكنها مشروطة بدائرة معينة من الكارما. لذلك يولد الإنسان في بيئة ووطن وشروط تتعلق بالحياة السابقة التي عاشها، من خلال الأشخاص الذين "كانوا" يحيطون به؛ وعاجلاً أم آجلاً، سيجد الإنسان نفسه، بدون إرادة منه ومعرفة، وسط مجموعة من الناس، ذوي وجوه جديدة، كان لها ارتباط معه في حيوات سابقات، لتقتسم وإياه المصير المنتظر.

والأديان لا تشذ عن هذه القاعدة. وعندما يقوم أصحاب دين باضطهاد مجموعة من الناس من دين آخر فإن المستقبل "يخبِّئ" لهم اضطهاداً مساوياً لما قاموا به؛ وهكذا دواليك، إلى أن يتعلم الإنسان أن الأديان كلَّها منبثقة من جوهر واحد، وإله واحد متمثل بالكون ومافيه من قوانين ، ولكن بظروف وأشكال مختلفة. ولهذا ما إن ندرك أن "الآخر" جزء منَّا حتى نصبح أحراراً من كارما، ونستيقن أن الولادة ضمن دين معين ليست إلا لاكتساب مزيد من الخبرة والروحانية المتضمَّنة في هذا الدين. وعاجلاً أو آجلاً، سنولد ضمن مجموعة تعتنق ديناً مغايراً للدين الذي كنا نؤمن به في حياة ماضية.

اخيرا ايهما اكثر عدلا وحكمة الكارما ام العقاب والثواب الالهي

موقع معابر
الاسلام سؤال وجواب



#محمد_بودواهي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكم دات مغزى عميق من أقوال بودا
- فلسفات الإلحاد في الفكر الهندي
- من قوانين دولة طالبان
- الديانة البودية وتساؤلات إنسان
- هل هي فعلا فتوحات إسلامية ؟؟؟
- الإيديولوجيا في الثورات العربية والشمال إفريقية
- ما حدث في تونس ومصر وليبيا ... هل هو ثورات ؟
- موجز عن تاريخ الأممية
- التبعية ، الوجه الجديد للإستعمار
- آفة الفقر والفساد وضرورة المعالجة السياسية
- الأزمة الرأسمالية الراهنة وعدم راهنية النظرية الكينزية المست ...
- دولة المخزن والسيرورة التي لا تريد أن تنتهي
- لا خلاص لشعوب المنطقة إلا في الاشتراكية ... وفي وجود قيادات ...
- ما هي الطبيعية الوجودية ؟
- الثورات العربية والشمال إفريقية : حجمها وأفقها....
- الرأسمالية المأزومة والنهوض الشعبي المتوقع
- الأحزاب الشيوعية ومهام الحاضر
- المفهوم الضيق والمتناقض للهويات والإثنيات والقوميات عند السي ...
- مقال السيد سعيد الكحل وعصا الابتزاز
- حركة 20 فبراير: الإنجازات والتحديات ....


المزيد.....




- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد بودواهي - الكارما ، منظومة الأخلاق البودية