أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عباس الجمعة - الرئيس القائد الرمز الشهيد ياسر عرفات ملأ صفحات كثيرة ليؤكد للعالم عدالة قضية شعبه















المزيد.....

الرئيس القائد الرمز الشهيد ياسر عرفات ملأ صفحات كثيرة ليؤكد للعالم عدالة قضية شعبه


عباس الجمعة

الحوار المتمدن-العدد: 3542 - 2011 / 11 / 10 - 12:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرئيس القائد الرمز الشهيد ياسر عرفات ملأ صفحات كثيرة ليؤكد للعالم عدالة قضية شعبه
بقلم / عباس الجمعة
عندما نوجه تحية للرئيس الشهيد القائد الرمز ياسر عرفات في الذكرى السنوية لاستشهاده فهذا بكل تأكيد لا يكفي ولا يفيه حقه، فهو زعيم فلسطيني متميز ملأ صفحات كثيرة في تاريخ النضال الوطني ، حيث كان قائداً وطنياً فلسطينياً وقومياً عربياً وثائراً أممياً، حمل غصن الزيتون بيد وبندقية الثائر باليد الاخرى ليؤكد للعالم عدالة قضية شعبه .
لقد وعى الرئيس الشهيد ياسر عرفات جيدا أبعاد النكبة التي حلت بشعبه عام 1948م، عمل بكل جهد كمهندس فلسطيني على تأسيس اتحاد طلاب فلسطين وبعد ذلك اسس حركة فتح التي شكلت انطلاقة رصاصتها الاولى عام 1965 عنوان الكفاح المسلح وبدأ النضال رافعا شعلة أضاءت للشعب الفلسطيني طريقا حالك الظلام نحو فلسطين، استطاع أن يعيد القضية الفلسطينية إلى فلسطينيتها، بعد أن غلفتها شعارات التيه والضياع ردها من الزمن، ظاهرها رحمة وباطنها المؤامرات والدسائس.
لقد استشهد ياسر عرفات بعد أن استطاعت مدرسته الثورية والنضالية من تخريج العشرات والمئات بل الألوف من المناضلين الذين انخرطوا في صفوف الثورة لمواصلة الطريق النضال ،طريق أبو عمار نحو فلسطين والقدس، طريق التضحيات لاسترداد فلسطين، وكان لها اثر كبير في تاريخ الشعب الفلسطيني .
كان الرئيس الشهيد ياسر عرفات وحدويا، ويعتبر الوحدة شرطاً من شروط الانتصار، وكان يختلف مع الفصائل في الرؤية ، وكان مؤمن بغابة البنادق ، فاصبح ضمير الشعب وفلسطين، وان الحديث عن الرئيس الشهيد يطول ولكن برمزيته وكوفيته شكل عنوان للقضية الفلسطينية والثورة الفلسطينية المعاصرة ورغم كل الظروف والمؤامرات التي حيكت ضد القضية الفلسطينية وقف الرئيس الشهيد ليعلن بسم الله ،بسم فلسطين، في المجلس الوطني في الجزائر عام 1988 دولة فلسطين وصفق له الجميع الفصائل والقوى الفلسطينية، حيث اعترف بدولة فلسطين من قبل اكثر من مائة دولة .
كان الرحيل كبيراً، وكانت الأسطورة أكبر، أسطورة العشق الأزلي لأبناء فلسطين الذين يتعربشون أسوار المجد كفراشات ملونة، يشرعون صدرهم للرصاص، يختلطون بالتراب، ليس لأنهم يكرهون الفرح ونبض الحياة، بل لأنهم يدركون محاكمة الأم الرحيمة والحنونة القاسية التي لا تسمح بإهانة تراثها المقاوم، ولا ترخى ظفائر ليلها أو شلالات شعاعها على ظلم أو رضوخ.
في لحظات كان الياسر يرفع يداه رغم حصاره في مقر المقاطعة في رام الله التي اراد المجرم شارون تحويلها الى انقاض، صمد الرئيس الرمز مع شعبه، رفض التنازل او التوقيع في كامب ديفيد الثانية، فكان إنساناً ثورياً فريداً، لكل هذا بكته فلسطين، دمشق، بيروت،عمان، الجزائر، المغرب، بغداد، تونس، القاهرة، وكل دول العالم، حيث استطاع ان يقودة مسيرة شعب عانى الآلم والظلم والقهر على مدار سنوات طويلة وما زال انني مع السلام العادل والشامل ، وفي نفس الوقت مع استمرار المقاومة بكافة اشكالها ، فما دام هناك عدوان وظلم على الشعب الفلسطيني فما زالت هناك مقاومة فأرادوا حتى لا تنكشف جريمتهم البشعة بحق رمز القضية وعنفوانها، ونقل الى مستشفى باريس، ولكن لم يتمكن الاطباء من معالجته، وفي يوم 11/11/2004 غادرنا الرئيس الرمز في باريس البعيدة بكت زوجته، وفي أماكن كثيرة، بكى كثيرون من اخوانه ورفاقه، كانت الخسارة فادحة لقائد مسيرة النضال الوطني الفلسطيني ولحركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية، ودعته رام الله بجنازة تليق بقائد المسيرة ودفن في مقر المقاطعة، وخرجت مصر ودمشق ومخيمات اللجوء في لبنان بجنازات رمزية.
لقد اتخذ من الصدق مبدأ..مع نفسه أولا ثم مع الغير.. إن قلوبنا التي تهفو كلما سمعت إسم ياسر عرفات ورفاقه الشهداء القادة ابو العباس وابو علي مصطفى والشيخ احمد ياسين وفتحي الشقاقي وسمير غوشه وعبد الرحيم احمد وزهير محسن وابو جهاد الوزير وطلعت يعقوب وعمر القاسم وفضل شرور وغيرهم من قادة النضال الوطني الفلسطيني تتمنى لو اتعظ قادتنا اليوم بما كان القادة الشهداء الذين رحلوا من العلاج والخروج بالحل الذي يرضي جماهير شعبنا الفلسطيني.
ياسر عرفات مضي في سباته الجسدي لكن روحه الطاهرة تحوم حولنا وتناشدنا ليس فقط شد الهمم والصبر على المكاره بل والنضال بلا هوادة ضد كل من يحاول شطب اي حق من حقوق الشعب الفلسطيني، لانه كان يؤمن إيماناً قاطعاً بأن سلاح الوحدة الوطنية هو الحاسم في نجاح مشروعنا الوطني وبدونه لا مجال لتحقيق أي هدف مهما حسنت النوايا أو صدقت مقاصدنا وإخلاصنا لقضيتنا، ومن هنا وجدناه يقدم في تجربة الوحدة نماذج كبيرة لتفكير رجل يتمتع بأفق واسع من الفهم الدقيق لمرحلة التحرر الوطني والقانون الذي يحكمها في موضوع الصراع الداخلي بين فصائل العمل الوطني المختلفة، كما كان يقدم الحلول المناسبة لمعضلات التجاذب الخطيرة حين تعصف بنا ضغوط ومؤامرات القوى الخارجية.
وعليه يمكن أن نقول بأن ما يسمى "عملية السلام" لا تهدف إلى الوصول إلى دولة مستقلة للفلسطينيين، نتيجة المشاريع الامريكية والاسرائيلية التي تستهدف تصفية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وانطلاقاً من هذا يتوجب على فصائل منظمة التحرير، أن تستنبط خطابها السياسي وتمارس دورها في م.ت.ف، كما في أوساط الجماهير، من أجل استعادة هدف الصراع والحل التاريخي، في إقامة دولة فلسطين المستقلة كاملة السيادة على الأرض الفلسطينية المحتلة وعاصمتها القدس وضمان حق العودة للاجئين الى ديارهم.
كان الرئيس الشهيد ابو عمار يدرك ان الوضع العربي الرسمي يدرك الحقيقة الصهيونية وكذلك الحقيقة الأميركية، ويدرك أن معاييره التي تأخذه الى الحرب بين العرب والى "السلام" مع أعدائهم أجمعين هي معايير مزدوجة. وقد آن الأوان لفرض "تغيير" ازدواجية المعايير تجاه فلسطين ، وان القرار الفلسطيني" هو وحده القادر على "تغيير وجه المنطقة والشرق الأوسط بأسره" ومثل هذا القرار يقتضي أولا وحدة الصف والموقف، دفاعاً عن حقوق وتطلعات شعبنا ، لان هذه المسيرة المستمرة التي يقودها الشعب الفلسطيني نتيجة العذابات والآلام و قدم في سبيلها الشهداء والجرحى والأسرى الذين تدفقوا ليحملوا راية فلسطين، لا يمكن ان تتوقف في لحظة اللحظة ، رغم ما يسودها من حالة تراجع واحباط ، وان كلمة الفصل الذي اطلقها الرئيس محمود عباس في الامم المتحدة وهي قادرة على أن تطلق أحلام وآمال الشعب الفلسطيني مقاومةً وصموداً ودفاعاً عن الارض والانسان والمقدسات
وشعب فلسطين بما يمثل من حقيقة ديموغرافية وتطلعات تحررية وعدالة قضية وبما له من عمقٍ حضاري وإنساني، ومن تجارب وتراثٍ نضالي وتضحيات، ولا يمكن إلا أن ينهض من جديد… هذه هي دروس ثورات العشرينات، والثلاثينات والأربعينات وصولاً إلى انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة التي توجت بانتفاضة شعبية اولى عارمة نقشت صفحاتها في سفر التاريخ، ومن ثم انتفاضة الاقصى الثانية التي شكلت منارة بتضحيات ودفاع الشعب الفلسطيني عن ارضه ومقدساته .
كما أن شعب فلسطين بكل هذا العمق العربي والحضاري، لا بد إلا أن يكون شعب المستقبل… شعب الحياة، مهما بدت الأمور صعبةً وقاسية في هذه الأيام . فالأمة العربية ليست مجرد قبائل متناحرة، أو أمة ولدت على هامش التاريخ، وإنما أمة كان لها مأثرة في قيادة العالم على مدار قرون متتالية، أمة عريقة ذات تراثٍ ومنجزات إنسانية غطت كافة مجالات حقول العلم بلا استثناء، أمة عاشت قمة الازدهار في وقت كانت تغرق أوروبة فيه في ظلمات العصور الوسطى، أمة امتدت من الصين إلى إسبانيا، إن لم نقل العالم أجمع، ولم يكن ذلك الدور ليكون لولا امتلاكها هذا الدور. وهي بما تختزنه من إمكانيات بشرية واقتصادية واستراتيجية إنما هي مجبرة على مواجهة المخططات التي تستهدف وجودها اتصالاً بتطلعاتها المستقبلية.
في ضوء كل هذا، وفي ضوء حقائق الواقع، وطبيعة الأهداف الأمريكية الإسرائيلية، وقفت القيادة الفلسطينية لتؤكد ان الإنجاز الذي حققته فلسطين نهاية الشهر الماضي، بقبولها عضواً كامل العضوية في منظمة اليونسكو، يقدم نموذجاً مهماً، للاستثمار السياسي للظروف والمتغيرات التي تحيط بالقضية الفلسطينية، وتصب في مصلحة أهداف الجماهير الفلسطينية على طريق الحرية والاستقلال لتحقيق أهدافنا العادلة.
صحيح أن هذا الخندق يمرّ في هذه المرحلة باصعب المراحل نتيجة التهديدات ضد القيادة الفلسطينية وعلى راسها الرئيس محمود عباس والحصار المفروض على الشعب الفلسطيني والعدوان المتواصل بحق الشجر والحجر والبشر، ولكن هذا الحال مؤقت كون شعبنا الفلسطيني يدرك حجم وعمق حالة الاختلال التي يعيشها العالم والمنطقة في المرحلة الراهنة، وهذا يتطلب الارتقاء من قبل الجميع إلى المستوى الذي يمكننا من أن نكون قادرين على ترجمة مواقفنا السياسية التي كنا نتوقعها من خلال استنهاض الطاقات لاننا امام معركة دبلوسية شرسة في 11-11-2011 ونحن على ابواب انعقاد مجلس الامن الدولي من اجل التصويت على قرار الاعتراف بالدولة الفلسطينية ،ولكن التراجع الفلسطيني امام التدخل الاميركي والتهديدات التي جرت تتطلب معرفة ما جرى ، لان لو كان الشهيد الرئيس ياسر عرفات حيا سيواصل الجولة دون يأس الى أن تربح فلسطين المعركة.
واليوم في ذكرى رحيل الرئيس الرمز نؤكد على اهمية الحفاظ على منظمة التحرير الفلسطينية كمكسب كبير وانجاز وطني حققه الشعب الفلسطيني بتضحياته ودمائه لبلورة الهوية الوطنية الفلسطينية في مواجهة المشروع الصهيوني الذي يستهدف تبديد الشخصية الوطنية الفلسطينية، حيث قدم الرئيس الشهيد ياسر عرفات حياته ورفاقه القادة من اجل الحفاظ على هذا الانجاز التاريخي، لذلك اود ان اقول وعن قناعة عميقه ان منظمة التحرير هي الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني وكيان واطار سياسي و معنوي يجمع ويوحد الشعب الفلسطيني المشتت في كل اصقاع الارض و العنوان والهوية والاطار الجبهوي لكافة فصائل العمل الوطني الفلسطيني، وهذا يتطلب تطوير وتفعيل مؤسسات المنظمة.
إن استمرار حالة المراوحة على صعيد تطبيق اليات اتفاق المصالحة، لا شك أنها تؤثر سلباً على وحدة الشعب الفلسطيني، وربما أيضاً على إرادة ووحدة الموقف العربي، خصوصاً وأن الولايات المتحدة ما تزال تملك القدرة على التأثير في مواقف العديد من الدول العربية نتيجة سطوتها على ثورات عربية انتفضت بمواجهة الظلم والاضطهاد ومن اجل التغيير وتحقيق العدالة الاجتماعية .
في ذكرى الرئيس الرمز الذي حمل في قلبه وعقله قضية الاسرى نرى اهمية تفعيل قضية الاسرى وبكل الوسائل والسبل حتى نثبت للعالم ان اسرانا بعكس تلك الصورة التي يحاول الاحتلال اخراحهم عليها والتي تصورهم على انهم مجرمين وارهابين ، فأسرانا يحبون الحياة ، ودخلوا هذه السجون بحثا عن حريتهم وحرية وطنهم، وخاصة ان صفقة تبادل الاسرى شكلت انتصارا مهما ، ولكن ما يجري من إجراءات قمعية بحق الأسرى، وخاصة العزل الانفرادي، والذي جددته للأسيرين أحمد سعدات وعاهد أبو غلمة، إضافة إلى نقل عدد من الأسرى إلى قسم يفتقر للحد الأدنى من مقومات الحياة الطبيعية فهذا يتطلب مواصلة الفعاليات اليومية للتضامن مع الأسرى ودعم تحركاتهم ومطالبهم، والعمل الدؤوب والمتواصل بكل الأشكال السياسية والدبلوماسية لتدويل قضية الأسرى، باعتبارها جزءا أصيلا من قضيتنا الوطنية، وقضية حقوق إنسان، وحلها شرط لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة
وفي الذكرى السابعة لرحيل الرئيس الشهيد القائد ياسرعرفات لا بد من القول انه يجب التمسك بكافة اشكال النضال التي ارساها الشهيد الرمز وشكلت انعطافة تاريخية في النضال الفلسطيني،وانه لابد من وضع الخطط والتكتيكات التي توصلنا الى أهدافنا في حق العودة والتحرير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
في ذكرى رحيل رمز فلسطين الشهيد ياسر عرفات نقول تحية إلى الشعب التونسي العظيم وإلى الشعب الجزائري البطل والشعب المصري الأبي والى كل الشعوب العربية من المحيط إلى الخليج، تحية إلى شعبنا الفلسطيني البطل داخل الوطن وأينما وجد في المنافي والشتات، تحية إجلال وإكبار لجميع شهداء قضيتنا العادلة الذين قضوا من أجل تحرير الارض والانسان..والى كل الشهداء في وطننا العربي الذين قدموا أرواحهم قرباناً في سبيل الحرية والعدالة والمساواة.
تحية إجلال وإكبار إليك يا رمز فلسطين فقد نذرت حياتك لقضايا شعبك وأمتك فرحلت مرفوع الرأس، مرتاح الضمير..

عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير الفلسطينية



#عباس_الجمعة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمل السياسي بين المفهوم والممارسة والتعصب الحزبي الذي يضر ...
- اشراقت شمس فلسطين وانتصرت الارادة الفلسطينية رغم الضغوط
- محطة الاستحقاق الفلسطيني هي حلقة من حلقات النضال


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عباس الجمعة - الرئيس القائد الرمز الشهيد ياسر عرفات ملأ صفحات كثيرة ليؤكد للعالم عدالة قضية شعبه