أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - عبدالاحد متي دنحا - الأمية في العراق, أسبابها وتأثيرها وطرق معالجتها















المزيد.....

الأمية في العراق, أسبابها وتأثيرها وطرق معالجتها


عبدالاحد متي دنحا

الحوار المتمدن-العدد: 3536 - 2011 / 11 / 4 - 23:15
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


الأمية في العراق, أسبابها وتأثيرها وطرق معالجتها

المقدمة
إن الأمة الجاهلة كالإنسان الأصم والأبكم والأعمى لا تسمع مــا يقال ولا تعرف ما تقول ولا تبصر ما قد قيل، فهي بمعزل عن الدنيا وأبنائها وعن الحياة وأحوالها وعن مجاري النهوض وتيارات الرقي، تقتنع من الحياة بالأكل والشرب والنوم والفساد، ومن المنزلة بالصفع والقرع والذل والهوان، ترى المصائب تنتابها والمحن تنزل كالصواعق عليها من كل صوب وتنسب كل ذلك إلى الأقدار.
ابدأ الموضوع بهذا الوصف الأدبي الرائع والمحزن بنفس الوقت عن الأمية ولقراءة المزيد افتح الرابط التالي:

http://www.aboulyakdan.com/makal_aloummiat%20fi%20aloumam.htm
وكذلك تعلمنا منذ صغرنا: العلم نور والجهل ظلام
ان الأمية داء خبيث يجعل الإنسان متخلفا في كل مناحي الحياة.
ألأمية مرض خطير ينهش روح شعب العراق و يبقيه أسير الظلمة المدمرة لكل شعب، ولا يمكن أقامة دولة عصرية لمجتمع حوالي ربع سكانه أميين، دول العالم وحكامها يضعون الخطط ويرصدون الأموال الطائل للقضاء على ألأمية و يمضون بعدها إلى ما يعرف بالتعليم المستدام.
وتختلف أمية الصغار عن أمية الكبار، فالطفل الأمي الذي يبلغ من العمر 8 سنوات مثلاً ستستمر معه هذه المشكلة في الستين أو السبعين من العُمر، وهذا يعني أنّه سيكون عبئاً على نفسه وعلى المجتمع لمدة تزيد على (50) عاماً، ما يعني أننا سنصل إلى منتصف القرن الحادي والعشرين، أو حتى إلى أواخر القرن الحادي والعشرين، ونحن لا نزال نعاني من الأمية.

فنحن إمام ظاهرة انتشار الأمية بين الأطفال ومن هم في سن الدراسة، حيث إن عشرات ملايين الأطفال لا يتمتعون بحقهم الشرعي في الالتحاق بالمدارس.

إن الأمية تدفع بالكثير من الأطفال إلى التدخين والمخدرات والسرقة والقيام بأعمال منافية للأخلاق وغيرها، ما يجعل الأطفال غير المتعلمين قنابل موقوتة، وسيعانيها المجتمع بأسره.

زيادة الأمية في أي مجتمع تعني أنّ هذا المجتمع لن يساير التقدم في ظل التطور الرقمي الذي يسير بسرعة فائقة.

الأمية كانت وما تزال إحدى الآفات التي تعيق التنمية المستدامة في البلد ومؤشر خطير على التدهور الاقتصادي والاجتماعي والصحي وهي إحدى مصادر تفشي الفقر في المجتمع.
هذه الظاهرة لا يزال يعاني منها حوالي 800 مليون شخص عبر العالم. وخصوصا بين صفوف النساء اللواتي هن الركيزة الأساسية في المجتمع، لأعداد الجيل إعدادا صالحا وصحيحا, حيث تشكل حوالي الثلثين من العدد الكلي.
أشار خبير دولي إلى وجود 77 مليون طفل أمي في العالم، 40 في المائة منهم من أطفال الدول التي تشهد حروباً وتوترات أمنية.
ومن بين دول العالم الـ 199 ثمة 26 دولة ليس بها أي تعليم إلزامي. ومن بين الـ 21 دولة عربية فإن ثمانية منها دون تعليم إلزامي. وحتى عندما يكون هناك نص على هذا التعليم الإلزامي فإنه غالباً ما يكون قصير المدة جداً أو أن النص غير مطبق وخصوصاً في الريف حيث أوقات الحصاد مثلاً تستدعي غياب التلاميذ عن مدارسهم، إضافة إلى أن المدارس أصلاً بعيدة عن أماكن معيشة الأطفال، هو أمر يعود إلى سوء عدالة (أو قلة فاعلية) الخريطة المدرسية.
دراسات كثيرة في طب المجتمع أكدت إن معظم الأطفال الذين يعملون في مهن تعرضهم للأذى الجسدي والنفسي والاجتماعي هم أبناء الأميين وبنسبة تزيد على75% حسب إحدى الدراسات التي أجريت في العراق.
وان الإنسان الأمي يكون اكثرتعرضا للمرض والموت بسبب قلة وعيه وجهله بأمور المعرفة والثقافة الصحية اللازمة لتعزيز صحته وصحة إفراد أسرته, مؤكدا إن البيئة المدرسية الطاردة للأطفال هي أهم العوامل التي تدفع بالأطفال إن يكونوا فريسة للإعمال الشاقة (الاستغلال الاقتصادي للطفل) والعمل بأجور بخسة لا تتناسب مع طبيعة العمل الشاق الذي يمارسه الطفل.
مشكلة الأمية لا تعد مشكلة تعليمية بحد ذاتها وإنما هي مشكلة ذات تبعات اقتصادية واجتماعية خطيرة في احتضان التخلف والجهل والفقر والبطالة.

تعريف الأمية:
في تعريف اليونسكو سنة 1958 الأمي هو ذلك الشخص الذي لا يستطيع أن يقرأ أو يكتب بياناً بسيطاً وموجزاً عن حياته اليومية ويعد أميا كل من تجاوز عمره سن القبول بالمدارس الابتدائية ولم يلتحق بها ولا توجد لديه المهارات الأساسية للتعلم التي تمكنه من القراءة والكتابة .
وفي تعريف آخر: هو الذي يعجز عن التواصل مع غيره خارج الخطاب الشفهي.
فالأمية بصورة عامة هي صفة لكل فرد يجهل معرفة الأشياء ومسمياتها والرموز والحروف وكتابتها والرسوم وإشكالها ودلالاتها والأمية صفة خاصة لكل دارس يعرف ما يجري حوله ويجهل ما في العالم الذي دخل عصر الانفجار المعرفي وتطوير التكنولوجيا. فالأمية صفة تتجسد في الإنسان مهما يكن على درجة من التعلم وحصوله على الشهادات العليا وانقطع في مرحلة معينة عن التواصل المعرفي يبقى عاجزاً إمام التقدم العلمي يصبح أميا.

وقد أدى التطور في مجال العلم والتكنولوجيا إلى ظهور مفاهيم جديدة تتجاوز المصطلح التقليدي للامية, فالتعريف المقبول لمحو الأمية تغير من القدرة على القراءة والكتابة " literacy" إلى القدرة الأوسع على تناول المعلومات ومنها استعمال الحاسوب والبحث في الانترنيت.

أدناه نذكر لكم أنواع الأمية (فلنمتحن جميعا درجة اميتنا, ولتكن درجة النجاح 50% !!):

1. الأمية الهجائيـة ( الأبجـدية): تعني عدم معرفة القراءة والكتابة والإلمام بمبادئ الحساب الأساسية ويعرف الإنسان الأمي بأنه كل فرد بلغ الثانية عشرة من عمره ولا يلم الماما كاملا بمبادئ القراءة والكتابة والحساب بلغة ما ولم يكن منتسبا آلي مدرسة آو مؤسسة تربوية وتعليمية. حيث أصبحت الأمية الأبجدية وانخفاض معدلها بل وانعدامها من أهم مؤشرات التنمية البشرية الدالة على التقدم...
2. الأمية الأيديولوجية أو السياسية: تعني عدم القدرة على تهجي أبجديات السياسة المطلوبة، استنادا إلى المصالح الوطنية، و عدم القدرة على وضع آليات إستراتيجية قائمة على وضع خطط تنفيذية للمواجهة وليس مجرد الدوران في فلك "المواقف اللفظية".
3. الأمية الوظيفية: هي عدم قدرة الفرد على استخدام القراءة والكتابة والمهارات الحسابية بشكل كفء في حياته اليومية. وهي تختلف عن الأمية التي تشير إلى عدم القدرة على قراءة أو كتابة جمل بسيطة بأي لغة.
4. الأمية المهنية أو التقنية: وتعني غياب الخبرة و المهارات الاساسية في معرفة تقنيات العصر من أجهزة ومعدات والتي جاءت نتيجة التطور السريع في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. الأمية التكنولوجية لا تنحصر، في المحصلة النهائية، إلا على الذين يملكون مهارات وخبرات علمية وتقنية محددة، لكنهم غالبا ما لا يجدوها أو يلقحوها أو يعملوا مبدأ إعادة التكوين لإغمائها وتزويدها بما استجد من معارف وابتكارات.
ويعني هذا أن المعارف الضرورية لنشاط الإنسان تتزايد بقوة والمهارة تتطلب الاستمرار في التعلم والتكوين والمثابرة في مواكبة تيارات البحث العلمي وآفاق الإبداع التكنولوجي.
5. الأمية الثقافية: وتعني غياب الوعي الثقافي عند شريحة مثقفة في المجالات الاجتماعية والتاريخية والاقتصادية والفنية و العلمية والبيئية والصحية وهي حالة أولئك الحاصلين على شهادات تعليم عام وربما تعليم جامعي ولكنهم مع ذلك لا يجيدون قواعد القراءة والكتابة الصحيحتين وسوف نعطي فكرة بسيطة عن قسم من هذه المجالات:
• الأمية العلمية: إن العلم الذي هو نقيض الأمية يترجم نفسه بشكل حقيقي في الأرقام وفي معدل انعكاس التنمية على كل جوانب الحياة المختلفة سواء السياسية أو الاقتصادية أو الثقافية أو الاجتماعية أو ما يتعلق بالديمقراطية وحقوق الإنسان وحريات التعبير إلى آخره.
• الأمية البيئية: وتعرف بأنها تعنى جهل الفرد بأهمية البيئة ومواردها المختلفة وعدم قدرته على التعامل مع البيئة والمحافظة عليها بل والتصرف غير الواعي مع البيئة مما يتسبب في التلوث البيئي والذي يؤثر على الفرد والمجتمع ويشمل تلوث الهواء والماء والأرض اليابسة.
• الأمية الصحية: هي من أهم عوامل خطورة ارتفاع الوفيات وأن امتلاك ثقافة صحية غير كافية، مرتبط مثلا بتدني المعرفة بالأمراض المزمنة حال الإصابة بأي منها. وهو ما يُؤدي إلى تدني مستوى مهارات العناية بالنفس لدى مرضى ارتفاع ضغط الدم والسكري والربو وأمراض شرايين القلب وضعف عضلة القلب, فلذا الفحوصات الطبية الدورية .. مهمة للوقاية من الإمراض.
الجنسية: وهنا نكتفي بهذا القول " الجنس فخر للرجال وعار على النساء ( قمة الأمية الجنسية)" لان الموضوع كما تعرفون معقد و شائك في المجتمع العربي والإسلامي ويحتاج إلى دراسة مستفيضة!! أعطيكم مثالا, حاولت قبل عدة سنوات البحث في المواقع العربية عن تشريح لجسم الإنسان, فحصلت على معلومات قيمة وبصور واضحة جدا وبشرح مفصل من الحد المواقع, ولكن الموقع تجاهل الأعضاء التناسلية للرجل والمرأة ولم يتطرق إليها!!!. بالمناسبة إنا درست صحة جسم الإنسان في بداية السبعينات من القرن الماضي و لم أهمل جهاز التكاثر كما كان يفعل معظم المدرسين آنذاك!
6. الأمية المعلوماتية: تقف إمام التقدم العلمي وتعيب مؤسساته التعليمية بنوع من الضعف والتخلف. لان المعلوماتية تلعب دوراً هاماً في حياة الفرد والمجتمع بكافة مؤسساته وخاصة في عملية صنع واتخاذ القرار وذلك بفضل المعالجة السريعة للمعلومات والوثوق بها التي أظهرتها المعلوماتية وتقديمها الخدمات على إشكال مختلفة، وتمثل المعلوماتية قفزه هائلة في بناء الحضارات الحديثة في ظل الإبداع لتكنولوجيا المعلومات إذ لم تحمل ما جاءت به الثورة المعلوماتية من ايجابيات منها إن أدوات المعلوماتية ووسائطها تحتاج إلى ذكاء مستخدميها بدل من العضلات (عصر الفكر والمهارات المبدعة)، ووفرت خيارات واسعة في ما يتعلق بجميع الأشياء والعلاقات في ظل الأفكار والنظريات والقيم الإنسانية.
إن المعلوماتية تعد قمة إنتاج الموجة الثالثة وتاريخ الفكر الإنساني والأجيال بعد ثورتين سبقتها (زراعية وصناعية) و تجنب المستفيدين مخاطر جمة في مجالات عديدة إثناء الواقع الافتراضي إي يمكن مثلا لاختصاصي جراحة القلب إن يتجول في إنحاء قلب المريض بصرف النظر عن المكان والزمان .
المهم في هذا الموضوع الأمية المعلوماتية التي جاءت نتيجة لعجز الإفراد والمؤسسات من تحديد احتياجاتها من المعلومات عن طريق مصادرها المختلفة ومراكز وبنوك معلوماتها في تقديم أحسن الخدمات، هذا مما زاد من تفاقم الأمية نتيجة المتغيرات المتسرعة في تكنولوجيا المعلومات.
7. الأمية الدينية والتي تعني أحد احتمالين كلاهما مر‏:‏ الأول هو عدم معرفة صحيح الدين وأحكامه وعدم الإلمام به بالقدر الكافي‏,‏ والثاني هو التفسير الخاطئ والمتشدد للدين‏,‏ فالاحتمال الأول يؤدي إلي الانحلال وظهور الأفكار المنحرفة‏,‏ والثاني يؤدي إلي ما يحدث اليوم من تطرف وإرهاب‏.‏
وتفتح الأمية الدينية بصفة عامة الباب واسعا أمام ظهور الفرقة والتحزب بين أبناء الدين الواحد‏,‏ إذ يبدأ كل طرف أو فصيل في التقليل من فكر الطرف الآخر‏,‏ وكما تؤدي إلي تعدد الألسنة التي تتحدث باسم الدين في مواجهة الديانات والحضارات الأخرى.‏
8. الأمية الحاسوبية والانترنيت وهي الجهل وعدم المعرفة لمهارات تشغيل واستعمال الحاسوب والبحث في الانترنيت.
9. الأمية البصرية أو المرئية تعنى بعدم القدرة على التمييز بين ما هو مرتب، وما هو غير مرتب، وما هو منظم وما هو غير منظم، وما هو نظيف وما هو غير نظيف، وربما تمتد إلى عدم الإحساس بالجمال، أو التفرقة بين الجمال والقبح، أو التناسق والانسجام والتوافق، وبين عدم التناسق والانسجام والتوافق.
10. الأمية التعليمية: تعنى بالحصول على المؤهل الدراسي المتخصص، مع افتقاد القدرة على نقل أو ترجمة أو تطبيق المعارف والمهارات التي تم اكتسابها من خلال التعليم في الواقع الفعلي والعملي، وكأن التعليم المكتسب لا علاقة له بالواقع العملي.

بهذا الفهم للامية تصل نسبة الأمية في الدول النامية و منها الوطن العربي و من ضمنه العراق إلى حوالي 97%.

لقد أثبتت التجارب خلال العقود الماضية أنه من غير الممكن تحقيق هدف محو الأمية على المستوى العالمي وأن ذلك يستوجب ليس فقط تكثيف الجهود بل وأيضاً تجديداً في الإرادة السياسية والعمل بشكل مختلف عن السابق وعلى جميع المستويات المحلي والوطني والدولي.
يشكّل محو الأميّة حقاً من حقوق الإنسان وأداة لتعزيز القدرات الشخصية وتحقيق التنمية البشرية والاجتماعية. فالفرص التعليمية تعتمد على محو الأميّة.

من أهم المصادر:

http://www.marefa.org/index.php/%D9%85%D8%AD%D9%88_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%A9
http://www.alpha.gov.ma/
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=253767
http://www.arab-api.org/course14/c14_5_1.htm
http://afaqbouz.societyforum.net/t19-topic
http://www.4algeria.com/vb/showthread.php?t=120925
http://babelat.maktoobblog.com/710009/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%A9/
http://infotechaccountants.com/forums/archive/index.php/t-19978.html
http://www.marefa.org/index.php/%D9%85%D8%AD%D9%88_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%A9
http://www.alitthad.com/paper.php?name=News&file=article&sid=32058
http://www.26sep.net/newsweekarticle.php?lng=arabic&sid=29452
http://infotechaccountants.com/forums/archive/index.php/t-19978.html
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=2912

مع تحيات

عبدالاحد



#عبدالاحد_متي_دنحا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظاهرة التسرب من المدارس العراقية
- ثانيا: واقع التعليم الابتدائي في العراق 2
- ثانيا: واقع التعليم الابتدائي في العراق 1
- المدرسة وأهميتها في انشاء الطفل العراقي 2
- المدرسة وأهميتها في انشاء الطفل العراقي 1


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - عبدالاحد متي دنحا - الأمية في العراق, أسبابها وتأثيرها وطرق معالجتها