أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رعد الحافظ - حوار بين علماني وإصولي , حول مليارات البشر السَبعْ !















المزيد.....

حوار بين علماني وإصولي , حول مليارات البشر السَبعْ !


رعد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3535 - 2011 / 11 / 3 - 21:47
المحور: كتابات ساخرة
    


في القرنِ السابع عشر , كان عدد البشرية , أقل من نصف مليار !
في عام 1958 , ويوم ولادتي , وصلَ العدد الى أقل من 3 مليار بقليل هذا حسب البرنامج الموجود في موقع ال BBC والذي يتطلب فقط إدخال تاريخ الميلاد لينتج مقابلهِ عدد البشر التقريبي, في ذلك اليوم .
http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2011/10/111028_world_population.shtml
وهذا رابطهِ , لمن يُحب معرفة عدد البشر يوم مولدهِ !
يوم ولادة إبني الصغير فيصل عام 1997 , كانت أعداد البشرية قد تضاعفت الى 6 مليارات ,و بمعنى آخر أكثر من 3 مليارات زيادة خلال أربع عقود .
اليوم العدد وصل 7 مليارات , وبدأ المليار الثامن بولادة الطفلة الفليبينية أو الطفل الروسي , لايهم , المهم الحسابّة بتحسب !
بحسبة بسيطة / كل عقد تزداد البشرية , مايقارب مليار نسمة , رغم الحروب والمجاعات والكوارث الطبيعية والصناعيّة , لكنّ البشرية تتضاعف !
تتدخل في ذلك كثير من العوامل , بعضها حسابياً رياضياً منطقياً . وثمّة عوامل لها علاقة بتقدّم خدمات الطب والصحة والغذاء عموماً .
توماس مالتوس / الباحث الإقتصادي والسياسي الإنكليزي تنبّأ بمشاكل كوكبنا قبل رحيلهِ عام 1834 .يومها كان عدد البشر حوالي مليار واحد !
لكن كونهِ دارس للرياضيات والمنطق ومراقب إقتصادي جيّد , توّصل الى نظريتهِ المالتوسية القائلة , بتضاعف الموارد الإقتصادية في كوكبنا عبر متوالية عدديّة / 1 , 2 , 3 ,4 , 5 , 6 ,.... بينما تتضاعف أعداد البشريّة بمتواليّة هندسيّة / 1 , 2 , 4 , 8 , 16 , 32
وحذّر من الكوارث الناتجة عن ذلك سواءً بفعل الإنسان نفسه , كالصراعات والحروب , أو نتيجة غضب الأمّ / الطبيعة , عن طريق الكوارث والزلازل والتسونامي وما شابه !
حسب الإحصائيات الحاليّة سيبلغ تعداد سكان الهند لوحدها عام 2050 المليار والنصف , وستتجاوز الصين التي ستأتي بالمرتبة الثانية برقم مقارب .
هل يتطلب الأمر منّا جميعاً , حساب و معالجة ؟
أم خلّيها على الله ,الذي خلق الخلق وقدّر الأرزاق , فلا تخشوا من إملاق , سنرزقهم وإيّاكم ؟
لكن ماذا عن مليار ونصف من الجائعين ,أغلبهم في أفريقيا ؟
مَنْ سيرزق هؤلاء ؟ هاهم الأطفال يموتون بالملايين سنوياً , ولا مِنْ رزّاق يحّن عليهم , سوى تبرعات الغرب الكافر , وحتى هذهِ تستولي على أغلبها , الحكومات الفاسدة في المنطقة أو المليشيات المتحاربة .
( تذكروا شباب الصومال وقراصنتهم , ودارفور ومرتزقتهم )
************
زيادة البشر مقابل محدوديّة الموارد على كوكبنا الأزرق , إذن مشكلة حقيقيّة فعليّة , وليست مُتخيلة أو وهمية أوترف فكري للتخويف والتنظير!
صحيح أنّ العلم ( الغربي الإمبريالي الكافر اللعين ) يعمل وينشط في المقابل لإطعام الأفواه الجائعة , لكن هذهِ ليست نهاية المشكلة !
بعض الأديان , تقف بالمرصاد لأيّ تقدّم علمي عموماً , وتحاربهُ في السّر والعلن , حتى لو تعلّق الأمر بزيادة الطعام وتحسين نوعيتهِ .
هناك مثلاً أبحاث عن ( البطاطا ) , وجعلها غذاء كامل عن طريق زيادة المادة الغذائية والفيتامينات التي تحتويها , ناهيك عن مضاعفة معدّلات إنتاجها .
وفي مجال حديثنا اليوم عن الزيادة السكانيّة , أزاء محدوديّة الموارد , دعونا نتخيّل الحوار التالي أو المسرحيّة الثنائية القصيرة , بين علماني قد يكون أحد هؤلاء السادة / محمد الحلو , محمد حسين يونس , محمد البدري , جاسم الزيرجاوي , سيلوس العراقي , نبيل السوري , آكو كركوكي , حسن الكُردي , اُشهيوض هلشوت الأمازيغي ,أو أيّ من (( شلتهم )) , وفي الجهة الأخرى / مُتديّن ( إصولي ) , لنفترض إسمهُ أبو فارس .
( إقتبست هذا الإسم من متحاور كويتي في ال بي بي سي ) .
العلماني : أمامنا مُعضلة تتعاظم على الدوام !
يوميّاً يولد ربع مليون إنسان ,سنوياً تزداد البشرية مائة مليون ( وتقرأ مئة ) ,كلّ عقد نزداد مليار نسمة , ماذا نفعل إزاء تلك المخاطر الكارثيّة ,ألا يتوجب علينا , السيطرة على تكاثرنا ؟
أبو فارس : لاتحاول ولا تُلمّح لتحديد النسل , هذا حرام !
هذا تدخّل في شؤون الخالق وقتل مخلوقاته, قبل ولادتها .
وكمان تكاثرنا سيجعلنا نبتلع الدول الصغيرة ,كإسرائيل اللعينة , وأوربا وحتى اليابان !
العلماني : اليابان ؟ يا رَجُل , قل غيرها .
حسناً , دعونا , ويا ريت , تساعدونا في إنتاج ما يكفي من طعام للأعداد القادمة ( مصر لوحدها مثلاً ستزيد 80 مليون آخر ,خلال بضعة عقود )
ونحنُ ندعو الغرب أيضاً الى معالجة , أنماط الإستهلاك الخاطىء والمُسرف في الدول الغنيّة .
أبو فارس : ماذا تقصد , كيف نُساعد جنابكم , في زيادة الطعام ؟
هل تُلمّح الى علومكم البشريّة الفاسدة ؟ وأبحاث التطوّر الجيني في النبات والحيوان والإستنساخ وما شابه ؟
لا .. لا ... هذا حرام أيضاً !
فالخالق هو الله وحده ,هو الذي يقدّر الأقدار ويُحدّد الأعمار ويُحافظ على الأسعار ! نحن نُريد كلّ شيء طبيعي , وهذا أفضل للصحة عموماً .
العلماني : طيّب يا جماعة الخير والدلال , إستغلوا مواردكم الطبيعيّة الإحفوريّة كالنفط والغاز , والظاهرية كمياه النيل والاراضي الزراعيّة , وتعاونوا وتكاملوا إقتصادياً وإجتماعياً وفكرياً , وإستغلوا سلّة غذائكم التي كنتم تتغنون بها ( السودان ) وإستثمروا أموالكم هناك , فنظرياً تكفي منتجات السودان الزراعيّة ( الأراضي والمياه ) , والحيوانية ( 134 مليون رأس ماشية ) , لو اُحسن تنميتها وزيادتها وتنظيمها وتوزيعها , ستكفي المنطقة العربيّة كلّها ويفيض , فلماذا لاتتعاونون في هذا المجال ؟ خططوا بدقّة وإدارة جيدة ونزيهه , تخلصوا من فسادكم , وإحسبوا مواردكم ووزعوها على التنميّة المستدامة في جميع بلادكم وتكاملوا .. تنجحوا وتصحّوا !
أبو فارس : مالكم ومالنا أيّها الملاعين الكفّار , هل تنظرون الى مواردنا بعين الحسد ؟ أراكم تتدخلون في ما لايُعنيكم , يا زنادقة .
كفّوا أيديكم عنّا وسنعيش أفضل منكم , ما عليكم بنا , وتبّت منتجاتكم البائسة من الإبرة والساعة الى الموبايل والكومبيوتر والساتلايت والسيارة والطائرة , فهي السبب في تخلفنا وإبتعاد الشباب و البلاد عن درب ربّ العباد !
ها نحنُ في ربيعنا العربي , قد عاد الشباب عن غيّهِ ولهوهِ وغنائهِ ورقصهِ على منتجاتكم يا كفرة , فقام ببضعة ثورات
سوف نمتطيها ونركبها نحنُ ( الأصوليون ) ونستنسر على الشعوب فنقودها الى طريق الحريّة الحقيقية ,الى الفردوس و جنّة النعيم .
وليست حريتكم البائسة .. يا أدعياء الديمقراطيّة ! إيش هذهِ الديمقراطيّة ؟ والله عيب وعار عليكم , تجعلون الحرمة تساوي الرجل ؟ خسئتم وربّ الكعبة !
العلماني : ولَكْ يا أخي , المُفكر الناجح هو القادر على جعل الأشياء , أبسط ممّا هي عليه ِ , هذا قول نيتشه !
{ يُتمتم أبو فارس بكلمات مع نفسهِ / ينعل أبوكم , لا بو نيتشه , مين هذا كمان ؟ عالم زي داروين الكافر اللي يقول أصلنا قرود ؟ }
يكمل العلماني كلامه .. طيّب يا أخي , إقتصدوا في مواردكم التي يذهب بعضها للإرهاب من جهة , فتُقتل الشعوب بأموالها ,
والباقي بيد الحكام الطغاة وزبانيتهم والى البنوك السويسرية ! وعلّموا مجتمعاتكم إستغلال مواردها بطريقة صحيحة , فأنتم تنفقون نصف وقتكم ومصادر دخلكم القومي على مظاهر التديّن , بأنواعها ,الحج لوحدهِ يكلف حوال عشر مليارات دولار سنوياً , ألا تكفي هذهِ لإطعام 5 دول مثل الصومال ؟
بينما البديل يمكنكم تحويل تلك الموارد وتنميتها في مجالات بشرية أخرى ينتفع بها الفقراء والمعدمين والجائعين !
أبو فارس : ألا لعنة الله عليكم , أيّها اليساريين العلمانيين الليبراليين الفاسقين , لا أدري من أين تطلعوا علينا , بتلك الافكار الغبيّة ؟
لماذا تريدون تخريب حياتنا بهرائكم البائس ؟ مالكم ومالنا ؟ دعونا نهتم بأمورنا وشعوبنا , وسنكون بأفضل حال .
العلماني : لَكْ يا أخي , كيف تقول ذلك ؟ شبابكم يُجازف بحياتهِ بحثاً عن الحُريّة والأمان , شعوبكم تهاجر إلينا وتزاحمنا على كلّ شيء ألا تسمعون بأزماتنا الإقتصادية ؟ طيّب ساعدوا أنفسكم على الاقل !
أبو فارس : ولك يا كافر ,الأرضُ للهِ .. يورثها من يشاء ! هل ستعترضون على حكمة ربنا أيضاً ؟
العلماني : طيّب , إفتحوا حدودكم في السعودية مثلاً لليمنيين أو لجارتكم القريبة الصومال , وهم شعب مُسلم مثلكم ودعوهم يعملوا ويعيشوا ويسرحوا في خشاش الأرض التي هي أرض الله , يورثها مَنْ يشاء !
أبو فارس / ولَكْ ما أشوف قدامي ,إلاّ ماسوني صهيوني , نقراشي فاشي
يدّور مشاكل , نحنُ في غنى عنها , ولك بيني وبينك ,عندنا عبيد صوماليين وبعضهم مُدللين يشتغلوا سوّاق لسيارات حريمنا , ونسمح لهم بلعب كرة القدم , إيش تريد منّا أكثر من ذلك ؟ إحنا ما مقصرين ويّاهم , ليش قاعد تحفر لنا بير مشاكل ؟
ملاحظة / بمناسبة ذكر النقراشي , إليكم هذه المعلومة من ويكيبيديا
اُغتيل رئيس الوزراء / محمود فهمي النقراشي في 28 ديسمبر1948 في القاهرة , حيث قام القاتل ( عبد المجيد أحمد حسن ) المنتمي إلى النظام الخاص , لجماعة الإخوان المسلمين , التي كان رئيس الوزراء قد أصدر قراراً بحلها في نوفمبر 1948. وكان القاتل متخفيا في زي أحد ضباط الشرطة وقام بتحيّة النقراشي حينما همّ بركوب المصعد , ثمّ أفرغَ فيه ثلاث رصاصات في ظهره !
العلماني : يا عمّي أنا أريد لكم ولنفسي وأولادي وبلادي كلّ الخير .
أريد الإستفادة من ثورات الربيع العربي وتوجيهها الى حيث نواقص ومشاكل مجتمعاتنا , إدعموا الشباب ليزرعوا الصحراء , صحاريكم شاسعة , إزحفوا عليها بدل أن تزحف على عقولكم , فتُبخّر ما تبقى منها .إعملوا حملات توعيّة للناس ليتوقف توسع المدن بالكتل الكونكريتية , على حساب الأراضي الزراعيّة والريف , إجعلوا من ريفكم جنّة تستهوي الشباب مثل الريف الإنكليزي والسويدي والهولندي ,والريفيرا الفرنسي .
ستجدون ملايين تتجه للزراعة بعد أن هجرتها الى الاعمدة الخرسانية !
أبو فارس : لك قوم من قدامي , أشوفك راح تلعب بعقلي أنا كمان .
يعني عاوزني أقضي عمّري أقرأ وأحسب وأكتب , وأعمل وأبحث وأجرّب وأدوّخ راسي ؟ وعلى إيش , حتى ننسى ذكر الله فتقسى قلوبنا ؟ ما هذا قصدك الحقيقي , يا علماني زاني ؟
أستغفر الله , خليتني أطلع من طوري , خل أروح أتوضأ وأصلّي ركعتين وأغسل عقلي وقلبي من سمومكم يا كفّار يا ملاعين .
قال علم .. قال ! العلم الوحيد الصحيح هو علم الشريعة الربانيّة , وهذه من إختصاص ((( علماؤنا ))) المشايخ الكرام !
***********
الخلاصة
حاولَ العلماني جهدهُ , التطرق الى مواضيع مختلفة , كالإقتصاد التنظيمي , والتجارة العادلة Fair trade , والوقود الحيّوي , والطاقة النظيفة الخضراء ,والخلايا الكهروضوئية , وأحلام المدن المُستدامة ,مُدن الغد Tomorrow`s city , والهجرة والنزوح , وعلاقة النمو السكاني بالزحف على الاراضي الزراعيّة للبناء عليها ,ومخاطر توجهّات البشر نحو الربح السريع , وتنظيم الغذاء وتبذيره في المجتمعات الخليجيّة , والسمنة المفرطة التي تتطلب شفط الشحوم لإراحة القلب من مشاكلها , وعلاقة الأديان والسياسات الإجتماعية والعادات والتقاليد والأعراف , وغير ذلك كثير .
لكن أبو فارس بعد أن إنتهى من صلاتهِ , عادَ ليشتم وينعل سنسفيل العلماني ويبشّرهُ بيومٍ لاينفع فيهِ علم ولا مال ولا بنون , إلاّ من أتى الله بقلبٍ سليم ! وسليم هنا بطريقة أبا فارس تعني شتائم بلا حدود !
نعم , إنتهى الحوار , ولاذ العلماني بالصمت وهو يبتعد تدريجياً مُطأطىء الرأس , محسوراً مذموماً , تُطارده لعنات أبا فارس ومشايخهِ الكرام .
لكنّهُ قال كلماتهِ الأخيرة قبل أن يرحل .
قال : بيننا وبينكم العلم وحقوق الإنسان والديمقراطيّة والإنترنت والموبايل وهذا العالم الواسع الفسيح الذي نريدهُ قرية كونية جميلة !
**************
ملاحظة / بعض المعلومات الواردة في المقال مستقاة من ندوة في ال بي بي سي عن الموضوع ,لكن لم يتيسر رابطها بعد لوضعهِ للقرّاء , حضر فيها الاساتذة / د. أديب نعمة , لبنان , ود.مهدي البازركان /عراقي , ود.محمد إسماعيل / مصري يعمل في السعودية ,قال العرب يعملون على محاربة الفقر , لكن متفرقين وليس بطريقة جماعيّة وتحدث ... فيما لو حسنت النوايا .. لو ! , وأنّ 96 % من سكان مصر يسكنون 4 % من أراضيها حول الوادي والدلتا , بينما الباقي شبه خالية من السكان .
ود. محمد حسين هاشم , مصري / وكيل كلية الزراعة جامعة القاهرة ,تحدث عن مشروع إعمار سيناء , وسيّدة تحدثت هاتفياً عن برنامج الغذاء العالمي , والمقدم زين العابدين !

تحياتي لكم
رعد الحافظ
3 نوفمبر 2011



#رعد_الحافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسباب وطرق , التمييز بين البشر !
- قانون إجتثاث الإصوليّة وأشياء اُخرى !
- ليبيا , نهاية الطاغوت !
- إستفتاء خاص , حول موت الرأسمالية !
- الغاضبون INDIGNADOS
- سباق التسلّح و قانون دور العبادة ؟
- تعليقات نمريّة تفضح أدعياء الشيوعيّة !
- أسئلة مشروعة , إلى حكام العراق الجدد !
- ريتشارد داوكنز , والمدارس الإسلاميّة / مقال ل أحمد صلاح
- مقاطع شعرية رائعة / للشاعر السويدي ترانسترومر
- هذا ما ينقصنا للنهوض المثليّة الجنسيّة , ردّ على مقال عُمر غ ...
- العُهر الروسي يُساند الطاغوت السوري !
- تعليقات مُختارة حول نقد الأديان !
- ملاحظات حول نقد الأديان !
- ولادة تأخرّت كثيراً للدولة الفلسطينيّة !
- تداعيات الربيع العربي !
- إعادة إستدعاء , أم حلّ الجيش العراقي ؟ قراءة لمقال د. عبد ال ...
- المتوثبين للعولمة والمتشككين فيها / قراءة لتوماس فريدمان (2)
- المُستفيد والمُتضرّر من أحداث 11 سبتمبر !
- الشيوعيّة حُلُم لن يتحقق أبداً !


المزيد.....




- -أولُ الكلماتِ في لغةِ الهوى- قصيدة جديدة للشاعرة عزة عيسى
- “برقم الجلوس والاسم إعرف نتيجتك”رسميًا موعد إعلان نتيجة الدب ...
- “الإعلان الثاني “مسلسل المؤسس عثمان الحلقه 164 مترجمة كاملة ...
- اختتام أعمال منتدى -الساحة الحمراء- للكتاب في موسكو
- عثمان 164 الاعلان 3 مترجم.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 164 الم ...
- فيلم مغربي -ممنوع على أقل من 16 سنة-.. ونجمته تؤكد: -المشاهد ...
- نمو كبير في الطلب على دراسة اللغة الروسية في إفريقيا
- الحرب والغرب، والثقافة
- -الإله والمعنى في زمن الحداثة-.. رفيق عبد السلام: هزيمتنا سي ...
- مصر.. قرار من جهات التحقيق بخصوص صاحب واقعة الصفع من عمرو دي ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رعد الحافظ - حوار بين علماني وإصولي , حول مليارات البشر السَبعْ !