أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ديانا أحمد - ما كان عبد الناصر اخوانيا ولا سلفيا ولكن كان علمانيا يساريا قوميا مسلما















المزيد.....

ما كان عبد الناصر اخوانيا ولا سلفيا ولكن كان علمانيا يساريا قوميا مسلما


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3507 - 2011 / 10 / 5 - 12:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


متى تصبح مصر خالية من أسلحة دمار العقل الشامل ؟



عندما يُزهَق الباطل السلفى الإخوانى الذى عم حتى ظنه مصريو 2011 الإسلام الحقيقى وما هو بالإسلام ..



عندما تتخلص مصر من الرؤوس الجرثومية الخبيثة الحية والميتة .. الميتة مثل ابن عبد الوهاب وابن تيمية وحسن البنا وسيد قطب وعبد العزيز آل سعود وسعود وفيصل آل سعود وفهد آل سعود وجعفر نميرى إلخ ... والحية مثل سليم العوا وحازم أبو إسماعيل وعبد المنعم أبو الفتوح وعصام العريان ومحمد عمارة وفهمى هويدى وزغلول النجار ومحمد بديع وصبحى صالح وطارق الزمر وعبود الزمر وأسامة رشدى ووضاح خنفر وحمد بن خليفة آل ثانى وعمر البشير والترابى ، مثل محمد حسان وحسين يعقوب وعبد المنعم الشحات والزغبى والبرهامى والحوينى .. إنها قرود تتقافز على عرش مينا وأحمس وتحتمس الثالث ورمسيس الثانى وإخناتون وحتشبسوت وسنوسرت .. إنها قرود تتقافز على كرسى الرئاسة ، نفس الكرسى الذى جلس عليه مؤسس الجمهورية المصرية يوما جمال عبد الناصر ..



إضافة إلى الفئة الرمادية المنافقة من المنبطحين للإخوان والسلفيين وعبدة العجل السلفى الإخوانى ممن يمدحون السلفيين ويصفونهم بمكارم الأخلاق وبأنهم المسلمون الحقيقيون وأرقى وأفضل وأتقى المسلمين وكل أفعل تفضيل .. ويغازلون الإخوان ويصفونهم بالمناضلين والوطنيين .... هؤلاء المنبطحون من أمثال حمدين صباحى وعبد الحليم قنديل وأيمن نور وهشام البسطويسى وعبد البارى عطوان ..



وسط الإقطاعيين الجدد والسلفيين والإخوان والرأسماليين والملكيين والساداتيين ، الذين اتفقوا جميعا على لعن مؤسس الجمهورية المصرية ومسقط الملكية الأجنبية من بقايا الدولة العثمانية التى كانت تحكم مصر ومؤمم القناة وبانى السد العالى والمجمع وبرج القاهرة وكورنيش النيل ومنشئ القلاع الصناعية العملاقة والمجمعات الاستهلاكية ومنشئ التلفزيون المصرى والسورى ومعرض الكتاب ومن مؤسسى حركة عدم الانحياز وموحد مصر مع سوريا ومحرر اليمن من الاحتلال البريطانى الإمامى السعودى المتخلف ومحرر مصر من الاحتلال البريطانى الذى دام أكثر من سبعين عاما .. جمال عبد الناصر .



اليوم وقع عبد الناصر بين متأسلمين يلعنونه ويكفرونه ، ومتأسلمين سلفيين وإخوان يضعون صورته على بروفايلاته الفيسبوكية للخداع وكأنه كان أمير جماعتهم أو مرشدهم .. يريدون ناصرية إخوانية سلفية .. يخترقون الأحزاب الناصرية فى مصر مثل الحزب الناصرى وحزب الكرامة لتدميرها من الداخل وتحويلها لمصانع لإنتاج المزيد من الفيروسات الإخوانية السلفية ..



والحقيقة لمن ينكرون أن عبد الناصر هو أتاتورك مصر ، وأنه ما كان إخوانيا ولا سلفيا ولكن كان علمانيا يساريا مسلما ..



ونؤكد على "مسلم" ، لدحض افتراءات الظلاميين حول العلمانية .. العلمانية لا تتعارض مع الإسلام الحقيقى المعتدل غير السلفى ولا الإخوانى .. الإسلام الذى تشمل أركانه الشهادتين أى الوحدانية والرسالة ، والصلاة والزكاة والصيام والحج ، ويشمل الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر ... ولم أجد حديثا نبويا شريفا أو آية قرآنية تحض على عبادة علم السعودية ولا عبادة آل سعود ولا على عبادة حسن البنا أو ابن تيمية أو ابن عبد الوهاب .. العلمانية لا تتعارض مع إنشاء إذاعة للقرآن الكريم ولا مع جمع تلاوات القراء المصريين العظام على أشرطة كاسيت وفى الإذاعة ، وهو الإنجاز الذى قام به عبد الناصر ، وضاع اليوم نتيجة تحول المصريين للاستماع لقراء الكيان السعودى أصحاب الأصوات العالية النشاز الهمجية الصحراوية ، ونبذوا قراءهم العظام وراء ظهورهم ، فزامر الحى لا يطرب !



والحقيقة لمن ينكرون أن عبد الناصر هو أتاتورك مصر أن عبد الناصر تأثر بعدد من زعماء العالم مثل يوليوس قيصر ونابليون بونابرت وقرأ عنهم ومنهم أتاتورك نفسه .. والقاعدة أن كل من يرفض الفكر الإخوانى والسلفى ويحاربه ويعمل على تقويضه فهو علمانى بالضرورة حتى لو لم يكن يعلم ذلك ..



ماذا يغيظكم كل هذا الغيظ من أتاتورك فرميتموه باليهودية والماسونية والشيطانية .. وشيطنتموه .. ألأنه ألغى الخلافة ذلك النظام الإمبراطورى القروسطى العفن غير المقدس والذى لا يختلف فى شئ عن القيصرية والكسروية وإمبراطوريات الاستعمار والاجتياح القديمة والقروسطية مثل المغول أو غيرهم ... ألأنه أقام الجمهورية المتحضرة على أنقاض نظام ملكى أوتوقراطى ثيوقراطى تجاوزه التاريخ ... ألأنه ألغى الطرابيش وأحل الملابس الغربية العالمية محل الملابس العثمانية البدائية .. ألأنه ألغى الألقاب مثل بك وباشا وأفندى ... ألأنه أقر التقويم الميلادى الشمسى الفعال العالمى ..



فماذا فعل عبد الناصر غير ذلك ؟ ألم يسقط الملكية ويعلن الجمهورية .. ألم يلغى الألقاب والطرابيش .. ألم يكن ناصر ضابطا عسكريا وأتاتورك ضابطا عسكريا ؟ ألم يحرز أتاتورك انتصارات فى جاليبولى فى الحرب العالمية الأولى ، وأحرز ناصر انتصارات فى الفالوجة فى حرب فلسطين ؟



وكيف يكون عبد الناصر إخوانيا أو سلفيا ؟ هل كفر المجتمع ورماه بالجاهلية كما فعل سيد قطب وابن لادن والسلفيون والإخوان عموما ... هل نفذ الحدود الدموية البدائية كقطع اليد والجلد والرجم والصلب وقطع الرقاب .. هل فرض الحجاب والنقاب على النساء .. هل فرض وصاية دينية متطرفة على الإبداع أو الفنون .. هل أزال التماثيل الوطنية من الميادين .. هل كفر المسلمين الصوفيين والمسلمين الشيعة .. هل حرّم تنظيم الأسرة .. هل سعى لإقامة أو إعادة خلافة مزعومة .. هل رفع أعلام آل سعود فى الميادين أو المحافظات .. هل كان عميلا للسعودية تابعا لأفكارها المظلمة .. هل فتح لها قنوات سلفية تكفيرية .. هل قاطع إيران .. هل حرَّم مصافحة الرجال للنساء والنساء للرجال .. هل حرم التمثيل والنحت والرسم .. هل ألغى التقويم الميلادى الشمسى العالمى ، ومنعه وفرض بدلا منه التقويم الهجرى القمرى الدينى .. هل أنشأ أحزابا دينية سياسية للإخوان والسلفيين .. هل أنشأ حزب النور السلفى أو الأصالة السلفى أو الوسط الإخوانى أو الحرية والعدالة الإخوانى .. هل كان يستشير محمد حسان فى شئون الدولة ؟!



والأسوأ هم من يلعنون غارس غرسة وباذر بذرة ونبتة الجمهورية فى مصر وفى تركيا ، التى نمت وأصبحت شجرة عتيقة عريقة وارفة الظلال عظيمة الأغصان والفروع والجذور ، وتناقلت سوريا واليمن والعراق ألوان العلم الجمهورى المصرى .. واليوم يريد الظلاميون المتأخونون والمتمسلفون تغيير العلم أو أخونته ومسلفته وسعودته .. ويريدون قلع واجتثاث شجرة الجمهورية وإعادة الملكية البغيضة سواء بصورة خلافة أو مملكة أو ولاية إخوانو- سلفية.



ولو كان على السلمى صاحب وثيقة المبادئ الدستورية الحاكمة supra constitutional ، والبرادعى والبسطويسى أصحاب الوثائق الشبيهة الأخرى ، لو كانوا يعوون قيمة مصر ومقدار الخطر الإخوانى السلفى المحدق بها ، وقيمة مؤسس الجمهورية المصرية جمال عبد الناصر .. لوضعوا مادتين مهمتين فى بداية وثائقهم (مثلا فى موضع المادة الثانية والثالثة) .. مادة تصف العلم المصرى العظيم بألوانه الثلاثة الأحمر والأبيض والأسود وتصف نسره الذهبى - نسر صلاح الدين الأيوبى - فى المنتصف بكل دقة ، وتصف النشيد الوطنى بلادى بلادى ، حتى لا يتمكن العابثون من تغيير العلم علم الجمهورية أو تحريفه أو نزع نسره عنه وسعودته ... ومادة أخرى أو ديباجة تحفظ لعبد الناصر مقامه كمؤسس للجمهورية ومبادئه وتلزم المصالح والمؤسسات بوضع صورته ، تماما كما تحفظ تركيا لليوم لأتاتورك مقامه ومبادئه وتلزم المصالح والمؤسسات بوضع صورته .



فبعد ذلك لا مفر من نقل المعركة إلى أرض مشعليها وإلقاء النار فى حِجر مضرميها .. فعندما تعم الثورة مشيخات الخليج النفطية وممالكه العضوض وعلى رأسها الأفعى السعودية الكبرى ، ولا تقتصر على القطيف والعوامية ، بل تندلع فى قلب العاصمة الرياض وفى مكة والمدينة ذاتها ، وفى جدة والدمام وأبها والخبر وتبوك وينبع ورابغ وكافة المدن والموانئ ، وتكون ثورة شاملة ويتزعمها المسلمون السنة ولا تقتصر على المسلمين الشيعة ، وعندما يتداعى بنيان آل سعود وكهنتهم السلفيين من القواعد ، ويخر عليهم السقف من فوقهم وتنكس رايتهم العدوانية الإجرامية وتداس بالأقدام ، سيتوقف القلب النابض وتموت الأعضاء الحيوية للسرطان الإخوانى السلفى الخبيث المتشعب فى مصر والعالمين العربى والإسلامى ، وتسعد روح عبد الناصر وروح أتاتورك وروح فرج فودة وروح ناصر السعيد وروح طه حسين وروح مصطفى عبد الرازق وروح محمد عبده ورفاعة الطهطاوى وسعد زغلول وهدى شعراوى وقاسم أمين ومحمود شلتوت والخديو إسماعيل ومحمد على باشا ..



إن روح ناصر وأرواح هؤلاء العظماء جميعا تناديك يا شعب مصر بتمصير مصر مجددا حتى تعود متمدنة متحضرة كما كانت فى الستينات والخمسينات والأربعينات والثلاثينات ، بعدما تأفغنت وتسعودت وتخلجنت وتأخونت وتمسلفت وتأسلمت وتنقبت وتحجبت ، وبدأ عهد حكم الإله ووكلائه الثيوقراطى ، بإحلال لفظ الجلالة فى قاعة مجلس الوزراء محل صورة رئيس الجمهورية تطبيقا للفكر الإخوانى السلفى ، بعدما كان يحكمها ملوك ثم رؤساء جمهورية من البشر ..



إن روح ناصر وأرواح هؤلاء العظماء جميعا توصيكم بالحفاظ على علمانية مصر والنضال والقتال والاستبسال فى الدفاع عنها وعن مكتسباتها من محمد على باشا مرورا بالخديو إسماعيل وإلى عبد الناصر .. وتوصيكم بالإجهاز على الشجرة الملعونة الإخوانية السلفية ، الشائخة العجوز الخبيثة ، والتى رغم شيخوختها اكتسبت سذجا جدد من الشباب البرئ الغض ، حقا إنها شيخوخة تكابر وتصارع الزمن وتعاند مسار وسنة الحياة ..



إن روح ناصر وأرواح هؤلاء العظماء جميعا تناديكم للرد على العوا العاوى المحتقر لحقوق الإنسان والمحتقر للقوانين ودساتير الدول وهو يقول بوقاحة وتبجح إن الدستور التركى هو حثالة الدساتير ..



وتناديكم لاستئصال شأفة الإخوان والسلفيين الذين ألقوا العداوة والبغضاء بين المسلمين المصريين ضد المصريين الأقباط ، وضد المسلمين الشيعة الإيرانيين والعراقيين والسوريين واللبنانيين إلخ ، وضد الصوفيين القدامى والمحدثين ، وضد العلمانيين والليبراليين والاشتراكيين ...



امحوا أثر هذا الورم الخبيث ذى التاريخ الدموى الأسود المسمى الإخوان والسلفيون من بلادكم ، وانتقموا من الذين فتحوا لهم القنوات والشاشات ليس منذ فبراير الماضى وحسب بل منذ إنشاء أول قناة سلفية على النايلسات ومنذ إذاعة أول شريط سلفى لمحمد حسان أو حسين يعقوب فى ميكروباص مصرى ...



وانتقموا من الذين فتحوا لهم الجرائد حتى أصبحت جرائد مصر حكومية وخاصة ومعارضة ومستقلة هى لسان حال ومرحاض قئ وبذاءات وسفالات العوا وأبو إسماعيل والبرهامى وحسان وحسين يعقوب والحوينى وبديع والعريان وأبو الفتوح وحافظ سلامة (الحانوتى حرامى الجوامع) إلخ والذين تخصصوا فى التهجم على النخبة ومثقفى مصر واتهامهم بمعاداة إرادة الشعب ، والذين دأبوا على التظاهر والادعاء بأنهم حماة الديمقراطية وإرادة الشعب وباسم تلك الحماية المزعومة تصدوا لكل الضمانات التى تنقذ مصر من قبضتهم السعودية الظلامية ..



وانتقموا ممن خرقوا قانون الأحزاب والدستور الذى يحظر السماح بإنشاء أحزاب دينية ، انتقموا من الذين أعطوا الضوء الأخضر للجنة الأحزاب لتوافق على إنشاء حزب النور السلفى والأصالة السلفى والحرية والعدالة الإخوانى والوسط الإخوانى إلخ ...



انتقموا من الذين زرعوا الإخوان فى رئاسة الوزراء ووزارة التربية والتعليم ، وأطلقت الوزارات والمدارس اللحى وارتدت النقاب والحجاب ..



وانتقموا من الذين يقيدون مصر ويجهزون السكين الإخوانو- سلفية لذبحها .. سيجعلون الشعب الأمى البائس ينتصر لهم فى غزوة الصناديق الثانية فى نوفمبر القادم ، ويذبح بيده دون أن يدرى ما يفعل ، سيذبح مصر لصالح آل سعود وآل ثانى والمتأسلم الأربكانى أردوغان .. سيدخل مصر ضمن قائمة الدول الدينية الثيوقراطية التى تضم السعودية وإيران وأفغانستان والصومال والسودان وموريتانيا ..



انتقموا من الذين يريدون جعل مصر وتونس وليبيا وسوريا واليمن ولايات سعودية وقطرية وإخوانو - سلفية .. باسم الإسلام وباسم نصرة الإسلام وباسم حماية الشريعة .. سيذبح الشعب الأمى بلاده ، سيذبح أمه من الوريد إلى الوريد ..



حطموا رؤوس الأفاعى السلفية والإخوانية الإرهابية القمعية الظلامية الرجعية الخبيثة المتسربة إلى بيوتكم وجرائدكم وقنواتكم وبرلمانكم ورئاسة جمهوريتكم وإلى أركان حربكم .. حطموا من تجاسر على التشدق بغباء بأن "كلنا سلفيون" أو "كل مسلم هو بالضرورة سلفى" ، ولم يتشدق ولم يجرؤ على التشدق بأن كلنا مصريين أو كلنا أقباط .. ولا تسمحوا لهم بغسيل مخ الشعب .. واقلبوا مكر الإخوان والسلفيين - ومخبريهم وجواسيسهم على الفيس بوك وفى الأحزاب المدنية - والذى تزول منه الجبال ، اقلبوه عليهم وردوه فى نحورهم .. ولا تسمحوا لهم بإسقاط مصر لحساب قوى الجلافة والظلامية الجاثمة فى الحجاز ونجد . وأعيدوا لمصر وجهها المشرق وأسقطوا عن الإسلام وجهه المظلم المتمثل فى الإخوانية والسلفية وآل سعود ومؤسستهم الدينية والإسلام السياسى .



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى تقوم جمهورية الحجاز ونجد وترى النور ؟ - تتمة
- متى تقوم جمهورية الحجاز ونجد وترى النور ؟
- دستور جمهورية تركيا - الجزء الثالث
- دستور جمهورية تركيا - الجزء الاول
- دستور جمهورية تركيا - الجزء الثانى


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ديانا أحمد - ما كان عبد الناصر اخوانيا ولا سلفيا ولكن كان علمانيا يساريا قوميا مسلما