أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - الطيب آيت حمودة - الإستعراب .















المزيد.....

الإستعراب .


الطيب آيت حمودة

الحوار المتمدن-العدد: 3504 - 2011 / 10 / 2 - 03:13
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


هو من مولدات الإستشراق ، مشتق من فعل استعرب على وزن استفعل ، المقصود منه هو الدراسات والأبحاث ذات العلاقة بالشأن العربي الإسلامي و المسيحي ، فالمستعربة الأسبان مثلا يرفضون وصمهم بالإستشراق ، ويفضلون بدلها كلمة( الإستعراب Arabistas ) لكونهم نذروا حياتهم كلها لخدمة اللغة العربية بآدابها وعلومها في ايبيريا الأندلس ، ولم تكن عنايتهم موجهة أساسا للغات الشرقية الأخرى بتعددها وتنوعها في آدابها وحضاراتها وديانتها وعلومها .، وقد يتفرع الإستعراب فروعا و أجزاء فيكون (عرقنة بالنسبة للعراق ) ( ومصرنة بالنسبة لمصر) ( ولبننة بالنسبة للبنان ) (وليبنة بالنسبة لليبيا ) (وسودنة بالنسبة للسودان ). .....ويبدوا أن مصطلح الإستعراب هذا قديم فقد أشار إليه (ابن الفرية ) وهو خطيب من خطباء العرب المشهورين الذي أ جاب عن سؤال ا لحجاج عندما سأله عن أهل البحرين فقال [ نبط استعربوا .] وأهل عمان [عرب استنبطوا ] إما لسانا أو انتسابا أو أشياء أخرى ..

*** الإستعراب بمضامين هادفة ....

فالإستعراب ظاهرة حضارية رافقت المد الإسلامي حيثما حل ، لأن المسلم بطبعه ميال إلى تعلم لغة دينه ، هذه اللغة التي تمكنه من فهم الإسلام دون حاجة لترجمان ، وهو ما ساعد على ظهور علماء أفذاذ ( مسلمين وغير مسلمين ) من غير أرومة العرب مهتمين بدراسة الإسلام وحضارته بنظرة مغايرة ( أي أعرف نفسك أيها العربي من خلال غيرك )، أو ( العرب بمنظور الإستعراب ) .
الاستعراب من حيث الأداء بأشكال (داخلي ، نصف داخلي ، خارجي ) بمضمون ( قدحي ) أو (موضوعي ) أو ( إشادي مدحي و إطرائي) فالقاري في كتابات المستعربين يميز بين ( الأنا ) و(ا لمتماهي ) و(الآخر) ، ويلحظ فروقا في التناول بين المادح ، والموضوعي ، و المنتقد أو القادح ، فتلك أصناف بررها موقف المستعربين من نواتج التفاعل الحضاري مع الآخرين .
فالمستعربة الألمانية [زغريد هونكة ]في كتابها شمس الإسلام تسطع على الغرب مشيدة بأدوار المسلمين في نماء الحضارة الغربية ، في حين أن المستعرب [ ارنست رينان ] قدحي في العرب ويصف لغتهم بالميتة ، أما [طوما الأكويني ] فهو بين البينين ، فقد حارب الرشدية ( عقلانية ابن رشد) واعتبرها هرطقة ، بنفس الحدة التي حاربها أبو حامد الغزالي . كما أن استعراب ابن تيمية المتشدد يختلف عن استعراب محمد عابد الجابري ا لأمازيغي في نقده للعقل العربي ، ويختلفان تماما عن استعراب [خوليان ربيرا] الأسباني الذي يجعل من حضارة العرب جزءا من حضارة الأسبان ، ومن مسلميها أسبان لا عرب ، بنشره لدراسة تشير إلى (تلاشي الدم العربي ) ونفوقه من اسبانيا (الأندلس) .

*** الإستعراب ظاهرة بحدين ... هدمٌ وبناء ٌ .

اهتمام الغرب بالعالم العربي نابع من رغبة جامحة لفهم هذا العالم المجهول لديهم تحضيرا للتفاعل معه (سلبا وأيجابا )حسب متطلبات الوضع ، فهو في جوهره هادف إلى البحث عن كيفيات الإيقاع بهذا العالم لجره نحو التبعية ، أواستدماره على أوسع نطاق إن وجد فرص الإنقضاض والإجهاز عليه على يد السلط الزمنية والعسكرية فيه ، فالمستعرب هو الذي يمد الساسة والعساكر بالمادة الحيوية التي ستحدد استراتيجية تعاملهم مع العرب مدا وجزرا ولو بانتهاج أسلوبهم القديم الجديد ( فرق تسد ) وإن أشادوا وبلعطوا في كتبهم وتآليفهم فالنصيحة هي [ إ ذا رأيت أنياب الليث بارزة **فلا تحسبن الليث يبتسم .] فاستراتيجيتهم تنبني على إخضاع العالم المسمى (عربي ) للغرب وفق أجندة محكمة تنبني على استعمار العقول قبل استعمار الأوطان ، وقوة الاستشراق والاستعراب مرده إلى عقم في إنتاج الفكر عند العرب ، فلو كان الإنتاج الفكري العربي قويا وموثرا لما كانت الحاجة للإستقواء بالفكر الغربي على يد المستعربة ، لكن المؤسف هو أن ميكانيزمات المركز مستحوذة على العقول ، كمركزية الغرب العظمى (الدوران حل محور الغرب ) ومركزية العروبة الدنيا (دوران المسلمين حول صنم العروبة ) فمتى تُبتدع مجرة جديدة يدور حو لها الخلق في وئام دون خصام .

ومهما قلنا عن مساويء الإستعراب فإنه لا يخلو من حسنات ، أولاها التقارب بين الحضارات ، وملء فجوة التصدع والصدام فيما بينها عن طريق إبراز مجالات ( التقارب والتباعد ) بين الأمم في تباينها الحضاري و اللساني .، وهو سبيل لمعرفة الأنا من خلال الآخر حتى لا تعكس المرآة سوى الأنا بزيفه ، فلهذا يمكن القول بأن الاستعراب ظاهرة صحية ، على أساسها يمكن قياس مجالات الإجادة والإخفاق ، ومجالات النهوض والسقوط في جهدنا ، وهو ما يسمح بتقديم وصفات علاجية تناسب في نوعها وكمها حجم الأمراض المستعصية التي استنزفت قوانا دون نتائج تذكر ؟

*** الإستعراب الأسباني قدوة ... في تقدير الذات المحلية .

السؤال الذي يتبادر إلى الأذهان في حالة الإستعراب الأندلسية هو ، هل الحضارة والثقافة نتاج لتفوق السلالة العربية ؟ ، أم أنها منتوج الإنسان في عمومه في تفاعله وصراعه مع البيئة التي يعايشها ، أم أن الأمر له علاقة باللغة ؟ ولماذا كانت ابداعات الغرب الإسلامي تفوق في قوتها وثورتها إبداعات المشرق حتى نافست قرطبة بغداد بامتياز قل نظيره في عالمنا الإسلامي ؟
ما أريد الوصول إليه من التساؤلات المطروحة هو أن التفاعل الإيجابي للإنسان الحي مع ( البيئة التي يعيش فيها ) هو الضمان الأوفر لبناء الحضارة المتميزة ، فقدماء مصر طوعوا الحجر الأصم ، والبابليون في العراق أبدعوا في استخدام الطين المشوي ، وكانا معا من أقدم الحضارات الأصيلة التي انبنت عليها باقي ا لمدنيات في العالم .
فالأسبان مثلا ساعون إلى إحياء مجد حضارة المسلمين في الأندلس في النفوس تكفيرا عن جرائمهم ضد الموريسك ( المور ) أيام محنة محاكم التفتيش ، فهم يطلقون على ساكنة أسبانيا أيام مجدها في دراساتهم أحيانا (المور) وحضارتهم (حضارة المور ) ، وهم خليط من الأجناس الأسبانية ،والأمازيغية والعربية والنورمانية و الصقلبية واليهودية ... وما أثار انتباهي هو حرص أحد المستعربين الأسبان ( خوليان ريبيرا إي طَرَاكُو (1858 ـ 1934 م ، Julián Ribera y Tarragó ) الذي يعد من الأوائل الذين تبنوا فكرة ( الأصل الأسباني لمسلمي الأندلس ) ، فهو قد انكب انكبابا على دراسة التراث الأندلسي ثقافة ،وفناً ، وتاريخاً. وكان يعتبر الحضارة الأندلسية جزءاً من التراث الإنساني القيم والقويم ، وأن كل منجزات الأندلسيين المسلمين في العلوم والفنون والثقافة ينبغي أن تنتسب إلى (إسبانيا ) قبل أن تنتسب إلى الشرق العربي ،أو الغرب الأوربي، كما أنه يعتبر أن (المجتمع المولد الجديد ) في الأندلس بعد الفتح والاختلاط والانصهار بين العرب الفاتحين والسكان الأصليين ، كان (عربي اللسان) (إسلامي الدين )، وردد علانية أنه: (ليس ثمة فضل في أن يعرف أحدنا اللغة العربية....، فهناك ملايين الرجال يعرفونها...، ويتحدثون بها خيراً منا... أما الذي نستطيعه دون قدرة الملايين، فهو .....أن نجعل منها دوراً نكتشف في هديه أصول الثقافة الإسبانية ، ونوضح في ضوئها ما خفي من جوانبها، حين كانت العربية في وطننا لغة الثقافة ولغة الحياة ، وبالرغم من إعجاب [خوليان ربيرا ] بالعربية والإسلام غير انه لم ينسلخ من وطنيته الأسبانية فقد اثبت علميا ( دجل عروبة الأندلس وأهزمها ) ، فقد أجرى تجربته على الأسرة الأموية التي حكمت البلاد فوصل إلى استخلاص نتيجة مذهلة لا تروق مدعي العروبة أصلا ( عبد الرحمن الداخل لايحمل من الدم العربي سوى النصف ، لأن أمه كانت أم ولد ( غير عربية ) ، وابنه هشام لا يحمل سوى ربع الدم العربي لأن أمه كانت جارية اسبانية ، ..... وهكذا يتناقص الدم ا لعربي تباعا في حين يتضاعف الدم الأجنبي حتى نصل إلى هشام الثاني فلم يبق من دم العروبة فيه سوى جزء يسير هو جزء من أربعة وعشرين ألف جزء ؟ وزيادة في الإقتناع والإقناع بحثت عن أمهات خلفاء أموي الأندلس فوجدتها بعد عناء بحث أن حكام بني أمية في الأندلس بلغ تعدادهم 12 ، أولهم عبد الرحمن الداخل ( 238-273هـ). وآخرهم )هشام الثالث المعتّد بالله) ( 418-422) كلهم من أمهات غير عربيات ( أم ولد ) ، وهن بالتدرج من أول خليفة [ بهيرة ، أثل ، بهار ، مزنة، مرجانة ، صبح ، ----- ، ظبية ، غاية المنى ، حوراء ، عاتب ] ونفس الشيء يقال عن خلفاء بني العباس في بغداد باستثناء ثلاثة فقط منهم من أمهات عربيات، ومن ذلك يمكن القول بأن الأمازيغ والعرب كانوا جنوداً فاتحين، أو أفراداً مهاجرين، تزوجوا في الأندلس من نسائها (جواري أو حرائر)، وفي كل الأحوال كن ينحدرن في الأعمِّ الأغلب من أصول إسبانية ، ونشأ أولادهم (هجناء ) في بيوت مختلطة .
ويمضي (ريبيرا) بعيداً....مع فكرته لينتهي بها إلى :أن العرب القادمين إلى الأندلس فقدوا خصائصهم السلالية بصفتهم جنساً سامياً ،ابتداءً من الجيل الثالث أو الرابع، نظراً لتغلغل الدم الإسباني في عروق المسلمين . ......... ولا شك في أن تلك الحقائق تثبت بأن العرق الإثني الذي يقول: (الحضارة من صنع يدي، والفكر البشري هو فكري الذاتي، هو عرق يجدّف على البشريّة) .

*** الإستعراب المغاربي نقمة على الذات المحلية .

الإستعراب عندنا في شمال إفريقيا سار سيرا عكسيا مع صنوه في أسبانيا ، فإذا كان المستعربة الأسبان فقهوا اللعبة وأدركوا بعدها الإستيعابي لصالح الشرق ، فسارعوا الإعلان عن محورية (أسبانيا )، فكل جهد وكل إنتاج حضاري وكل ثقافة وليدة في أسبانيا فهي أسبانية ، فكل الذين عاشوا في أسبانيا هم أسبان ، ومنتوجهم الحضاري أسباني ولو استخدمت فيه اللغة العربية داخل أحضان الإسلام ، فلا يهم اللغة التي أنجزت بها ، ولا الديانة التي ولدت في أحضانها ، أما مستعربتنا المغاربة فقد استحكمت فيهم حبال ا لشرق فألغوا (دور الجغرافية ) وأحلوا محلاها البعدين اللغوي والديني ، فغدت الحضارة (عربية ) بزعم أنها مؤداة بلغة العرب ، وذاك تزويق خارجي لأن كنهه موجه صوب (عربنة الشمال الإفريقي ) لسانا و جنسا ، وهو ما فعله ويفعله الطابور الخامس العروبي البعثي المؤدلج من أمثال خشيم ، والعرباوي وعثمان سعدي ، هذا الأخير الذي زعم بأن الأمازيغ عرب عاربة في كتابه : العرب عرب عاربة ، وهذا الكتاب هو تتويج لإرهاصات وتحضيرات سابقة أداها بامتياز وسذاجة رجالات الإصلاح منذ الربع الأول من القرن العشرين من أمثال : ابن باديس ، والعقبي ، والإبراهيمي ، والفضيل الورثلاني إعتقادا منهم بأن وحدة المغرب مع المشرق كفيل بتجميع الجهد وتحقيق التحرر (باسم العروبة ) التي تماهوا معها زمن عنفوانها ، فأنتجت مجتمعا تائها ممزقا بين ( الغربنة والمشرقة ) متناسيا أصله المغاربي الأمازيغي على طول الزمن بشعار زائف قاتل . ( أمازيغ عربنا الإسلام) ، فهل الإسلام لتصحيح العقيدة أم لانتساب الأمم لغير نسبها الصريح ليغدوا هجناء بعد أن كانوا أصلاء ، أو ليكونوا نسخا باهتة بعد أن كانوا أصلا .


خاتمة :

فالباحثون اللاهثون وراء معرفة خفايا العرب لتحقيق نفعهم المادي والمعنوي ، مجبرون على فتح تصانيف ومؤلفات العرب الدينية والأدبية والفكرية والتاريخية قديمها وحديثها ، فهي الوحيدة القادرة على استجلاء خفايا تفكيرهم ،و أساليب عيشهم ، ومدى رقي مجتمعهم بنظرته للإنسان والإنسانية بروحها ومادتها ، فذلك عمل استراتيجي تستخدمه الدول ليس حبا في غيرهم ، وإنما احتياطا هجوميا أو دفاعيا حسب ما تقتضيه الحالات ، والمتخصص في ذلك الفن ُيعد مستعربا ، فالاستعراب إذا هو انشغال العرب وغير العرب بقضايا العرب .



#الطيب_آيت_حمودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعقيب على ملاحظات ( عبد العالي الجزائري ) .
- ( مركزية العرب . (Égocentrisme)
- ابن باديس الصنهاجي والقومية العربية .
- قول ابن خلدون في أصول الأمازيغ .
- تركيا الحالية ... هل هي عثمانية متجددة .؟؟
- الاستشراق والاستغراب والاستعراب .
- ليبيا وحلف الناتو .
- استقواء ثوار ليبيا ( بحلف الناتو) .
- مولود قاسم.... وأبناء مازيغ .
- هل تجربة مخيمات تندوف قادمة على مشارف ( إليزي ) ؟.
- أي مستقبل ( للأمازيغية ) في دستور ليبيا الحرة ؟؟؟
- الثورة الليبية ، كر وفر ونزال مستمر .
- فتحُ طرابلس .
- ليبيا والثورات العربية ، دروس بلا منتهى ...
- هل الإسلام دين الدولة ؟
- في صراع المجد مع المتمجد .
- أنظمة لا ترحل ... إلا بترحيل شعوبها .
- قبائل هوارة الأمازيغية بمصر .
- اللغة ...إلهام رباني أم صناعة بشرية ؟
- لسنا الأفضل.... ولغَتنا ليست أفضل اللغات.


المزيد.....




- متى تتوقعون الهجوم على رفح؟ شاهد كيف أجاب سامح شكري لـCNN
- السعودية.. القبض على شخصين لترويجهما مواد مخدرة بفيديو عبر و ...
- مئات الغزيين على شاطئ دير البلح.. والمشهد يستفز الإسرائيليين ...
- بايدن يعلن فرض الولايات المتحدة وحلفائها عقوبات على إيران بس ...
- لماذا تعد انتخابات الهند مهمة بالنسبة للعالم؟
- تلخص المأساة الفلسطينية في غزة.. هذه هي الصورة التي فازت بجا ...
- شاهد: لقطات نشرها حزب الله توثق لحظة استهدافه بمُسيرة موقعًا ...
- ألمانيا تطالب بعزل إيران.. وطهران تهدد بمراجعة عقيدتها النوو ...
- مهمات جديدة أمام القوات الروسية
- مسؤول إيراني: منشآتنا النووية محمية بالكامل ومستعدون لمواجهة ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - الطيب آيت حمودة - الإستعراب .