أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطيب آيت حمودة - أي مستقبل ( للأمازيغية ) في دستور ليبيا الحرة ؟؟؟















المزيد.....

أي مستقبل ( للأمازيغية ) في دستور ليبيا الحرة ؟؟؟


الطيب آيت حمودة

الحوار المتمدن-العدد: 3468 - 2011 / 8 / 26 - 22:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قضايا ترسيم اللغات في الدساتير أمر شائك تبادلت فيه الشعوب والأمم فيه سجالات وبددت فيه أحبار وأطنان ورقية ، والمنظمات الأممية والإنسانية نصت في صريح عبارتها بحق المجتمعات في الحفاظ على مكونها الثقافي ،والحضاري ، واللساني ، دون حيف أو تمييز والله سبحانه وتعالى أورد في كتابه سندا وقويا ودستورا ربانيا ينص على أن (اللسان) آية من آياته الكثيرة بقوله ( وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ) [1] ، فهل تقف الدساتير الوضعية في هذا الحق الإلهي ؟
***أي مستقبل للأمازيغية في ليبيا الحرة ؟
إن ما يروض في ليبيا حاليا من طرف بعض عناصر المجلس الإنتقالي المصابين بلوثة العروبة المؤدلجة ، الذين أبانوا مخالبهم المناوئة للتعدد اللساني ضد لغة أصيلة أصالة ليبيا منذ خلقها وامتدا دها أيام المشواش وأسرتهم التي تربعت على عرش الفراعنة ، لأزيد من قرنين من الزمان بقيادة شيشنق الأول منذ 950 ق.م وأخضعت لسلطانها يهود مملكة سليمان بإنسها وجنها بمن فيهم بقايا عرب بلقيس القحطانية التي ورد ذكرها في القرآن ، وتحدثها الأمبراطور الروماني من أصول ليبية لبدية ( سبتيم سيفروس ) في قصره وحاشية ملكه في روما ، ويقول هذا العضو المستعرب لهوى في نفسه في الأمازيغ عندما طالبوا بحقهم اللساني والهوياتي قائلا : .. من أين جئتم ؟ أظهروا أجندتكم ؟، نحن نعلم من ورائكم؟، سنقاتلكم يا دعاة الخيانة الوطنية، سيحين دوركم يا أعداء العربية"[2] غير أن غيضي كمد وهمد عندما شاهدت علم تامزغا الكبرى خفاقا في ميدان الشهداء المحرر ،و كتابات باللغة الليبية القديمةالأصيلة ( تيفيناغ ) إلى جانب العربية في خلفية المنصة التي اعتلاها رئيس المجلس الإنتقالي مصطفى عبدالجليل وهو يُعلن تحرير طرابلس . ، وايقنت عندها أن الشعب الليبي عربية وأمازيغيه ليسوا بلداء بدرجة هذا (الفتحي تريل) المعادي لأبناء وطنه . والطامس لهوية وطن عمره 12 ألف سنة في اقل تقدير .
*** ما هذا التطرف الذي يُولد تطرفا أشد ؟ ؟ ! .
إن هذا الصنف من العباد هو ما يؤرق العامة المتنورة من الأمة ، فلولا مثل هذه التصرفات العرجاء لما كان شنآن وانقسام بين العباد، وما كانت انتفاضات، ولا وقعت ثورة المظلومين على الظلمة المستعبدين لغيرهم داخل وطن واحد ، وسقف متحد ، هذا التطرف الأناوي والبقية في الجحيم ، هو ما يولد أفكارا مضادة ، ويؤدي إلى صراعات اثنية ،ولغوية ، وهوياتية تأتي على الأخضر واليابس نحن في غنى عنها ، لو احتكمنا إلى العقل ، ونظرنا إلى ما حولنا من أمم الدنيا التي لها تعقيدات لغوية وإثنية قاتلة ، غير أنها سلكت سلوكا مستنيرا ، وأوجدت لنفسها ميكانيزمات ايجابية للتعايش دون رر يلحق بالآخر المخالف ، والأمثلة كثيرة من الهند إلى إلى كندا ، ومن افريقيا الجنوبية إلى بلجيكا ، تنوع في الأجناس ، واللسان ، والهويات ، دون تصادم يُذكر ، إلا عند تهور المتهورين أمثال ( فتحي تريل ) الذي أظهر قحطا فكريا وثقافيا وتاريخيا قد لا يحسد عليه ، ولا يؤهله قطعا لتبوء مكانة ريادية في الدولة الليبية ا لحرة. ... التي صاغ وجودها من صاغ ،ومن ضمنهم أسود الجبل الغربي مع إخوتهم في الوطن الواسع ،أم أن جهدهم يذهب سدى كما ذهب سابقا ويستمر محو ذاكرتهم وثقافتهم تحت طائل العروبة وزعيمها القذافي ، ولا أستبعد قيام هزات ارتدادية مناهضة للثورة في حالة نكرها للأمازيغية كهوية للبلاد والعباد على قدم المساواة مع العربية .
*** لماذا إقصاء الأمازيغ والأمازيغية ؟
لا أدري لماذا يقف بعض الذين يحسبون أنفسهم عربا ، أو الذين تماهوا معهم من الأمازيغ ضد من يسعون إلى استعادة تاريخهم ولغتهم ومجدهم التليد ، أهو سوء فهم أصابهم ؟ أم لفرط في عنصريتهم وشوفينيتهم القومية البعثية التي تعلوا ولا يعلى عليها ، أم لعوز فكري متصحر في فهم الإسلام ببُعده الإنساني الشمولي ، مهما يكن لهؤلاء فلهم مبرارتهم التي يستندون إليها، والتي انغرست في وجدانهم طيلة نصف قرن من الفعل القومي العربي الذي غزاهم في عقر ديارهم وكرس فيهم الفكر الواحد ، وبالمقابل نرى أمازيغ أحبوا العرب و ذابوا حبا في الإسلام ودافعوا عن العربية أكثر من العرب أنفسهم ، ولا داعي لسرد (قماقمهم) في خدمة العربية ، التي لولا الإسلام ما تعلموها وما طوروها ومنهم ابن معطي الزواوي ، وابن أجروم وصاحب لسان العرب ابن منظور التونسي ، فلماذا تماهى هؤلاء الأمازيغ في العروبة بهذه السذاجة المركوبية حسب تعبير مولود قاسم نايت بلقاسم .... ولم يقدم العرب بالمقابل خطوة واحدة ايجابية في إبراز مدى حبهم للأمازيغ والأمازيغية في ديارها ، أم أن الأمر فيه مفاضلة وتفاضل بين البشر ؟ . تقديري أن تكون الأمازيغية والعروبة رصيدان مشتركان في هوية ليبيا وكل الليبيين ،وكل اخلال بذلك سيُعدُّ جناية في حق هذا الشعب التواق للعدالة والحرية والمساواة ، وأي حرية وأي عدالة أومساواة في ظل تذييل الأمازيغية ، أو ليست (لغتي ) هي عزي وسجل وجودي ومجال افتخاري واعتزازي ؟؟؟ .
***تجارب مريرة أفقدت الأمازيغ لغتهم الهواياتية .
تجارب الأمازيغ في سرقة جهدهم ونضالهم كثيرة ومتعددة ، فالدول الوطنية في كامل بلاد ( تامزغا) تنكرت للهوية الأمازيغية لسواد الفكر العروبي الذي سوقه شكيب أرسلان بدأ ،وعمقه القوميون العرب من مدرسة عفلق المسيحية البعثية التي ترى بأن العروبة قطار والإسلام عربة من عرباته ، فمن الجار ومن المجرور ها هنا ؟؟ وتبنى رجالات الإصلاح في بلاد المغرب الكبير، كعبد الحميد بن باديس ، ووعلال الفاسي و غيرهما هذه الطروحات ،وأنتجوا هوية مهزوزة المعالم عمقتها الأنظمة الناصرية البعثية المستبدة عندنا علنا وجهرا وقهرا ، وهو أمر شوه الأمازيغية وشيطنها وجعلها منبوذة من أهاليها ، بعد أن أحكموا ربطها بتُهم الخيانة والكفر والعمالة ، ولم تستعد أنفاسها إلا مؤخرا بفضل المد الإعلامي الحر المتنور ، وكثيرا ما سُرقت جهود الأمازيغ في تبيان رموزهم وشخوصهم وإنيتهم ( التي عُدت كفرا وجاهلية ) بسبب تغييب الأمازيغية الكتابية من السا حة الثقافية والعملية ، ولا أعتقد بأن أمة ستبني لنفسها مجدا بلغة غير لغتها الأصلية ، فجميع ابداعات الأمازيغ عبر التا ريخ تفينقت ، وترومنت ، وتعربت ، وتفرنست لإهمال أصاب لغتهم ، فصُب جهدهم في جهد غيرهم ! واللغة تقوى بالإستعمال والإبداع بها ، وتموت بالإهمال والترك ، فهل يرتدع الأمازيغ عن زلات الماضي ؟
***شكيب أرسلان ووحدة الأمازيغ مع العرب .
لا أحد ينكر تواجد كثرة أمازيغية في شمال أفريقية ، وإلى جانبهم كل الوافدين لأسباب مختلفة بمن فيهم العرب وهو ما يؤكده أحد أقطاب العروبة شكيب أرسلان بقوله (أما طرابلس الغرب، وتونس والجزائر ومراكش فهذه بلاد عربية وإن كان فيها بربر أكثر من العرب) فما دام الأمازيغ هم أكثرية فلماذا لا تكون البلاد أمازيغية يا أرسلان ؟ ثم يستطرد قائلا ( ان ثقافة هؤلاء البربر عربية ،وهم على كل الأحوال مسلمون) أي بمعنى أن هؤلاء الأمازيغ ناطقون بالعربية وثقافتهم إسلامية باللسان العربي ، فحاجتهم لفهم الإسلام من منبعه الأصلي دون وساطة (ممن يعتقدون بأنهم رعاة الإسلام وحواريوه ) دفعهم إلى تعلم اللغة العربية أكثر من العرب أنفسهم ، فهل لساننا العربي يجعلنا عربا حسب تقديرات ابن باديس وجماعته ، أوحسب تنظيرات ساطع الحصري ، لا يا سادة .....فنحن أمازيغ .... سواء نطقنا بالفينيقة ،أو الرومانية ،أو الإغريقية ، أو الفرنسية ، فهل عرب 48 الناطقون بالعبري في أسرائيل يهود ا وليسوا عربا ؟، وهل عرب الأحواز في (عربستان ) ليسوا عربا لأنهم ناطقون بالفارسية بحكم المواطنة ؟ وهل المكسيكيون الذين يصدحون بالأسبانية هم أسبان وليسوا مكسيك من أحفاد الأزتيك ؟ ، ثم يعترف شكيب أرسلان أخيرا باستحالة تحقيق وحدة بين المشرق العربي والمغرب الأمازيغي بقوله : [هناك أسباب جغرافية تمنع اتحادنا معهم اتحاداً فعلياً، وهم ليسوا من برنامجنا ،ولا نتكلم على الوحدة معهم ،لأننا نجعل لنا أعداء أقوياء ونحن في غنى عن ذلك الآن، نحن نريد تحقيق وحدتنا العربية في آسيا، ولكن وجود وحدة سياسية من إخواننا مسلمي شمالي افريقية (يعني: تكون منهم فيما بينهم) لا يمنع أن يكون بيننا وبينهم وحدة لغوية ثقافية دينية اجتماعية وأن تكون قلوبنا مرتبطة بقلوبهم في السراء والضراء.) [3] والصراع المشرقي المغربي في حقيقته قديم جديد ، أدركه ابن حزم الأمازيغي ، وبلوره ابن رشد في صراعه مع النقلي أبي حامد الغزالي فغدا (تهافت الفلاسفة ) و(تهافت التهافت ) مصدر إلهام وسجال بين علماء المشرق والمغرب لزمن طويل .
*** أي موقع للأمازيغية في دستور ليبيا ما بعد الثورة ؟
الناظر في دساتير بلاد تامزغا يلحظ أن لوبيا عروبيا لا زال مسيطرا على حال الهوية الواحدة برسالة خالدة ، متكأ على أسين ودعامتين هما اللغة والدين ، وسط قطيع بشري مستهلك دون فرز ،بتأثير قبيلة حدثنا التي صوغت لنفسها الدوس عن الغير المخالف بتشريعات وهمية لا علاقة لها بديننا القويم ، وخُلق مجتمع مغاربي جاهل لذاته وخصوصياته ، فذاب وتماهى مع غيره الذي صدر له أفكار ا شبيهة بأكسير الموت البطيء لمقوماته الأصلية ، حتى أصبحنا لا نفرق بين الدين واللغة وعلاقتهما بالأرض والإنسان ، وأسسوا لمجتمع قطيع يسوقونه كيفما شاءوا ، وحيثما أرادوا ، وأينع فيه داء ( المركوبية ) التي هي صنو للمازوخية حيث أصبحنا نتطلع دائما إلى أن نكون شبيهين بغيرنا من باب ( المغلوب مولع بتقليد الغالب ) .
فدستور ليبيا في عهد السنوسية (1951 ) ينص بأن ( العربية هي اللغة الرسمية للدولة ) وأن ليبيا ( جزء من الوطن العربي ، وقسم من القارة الإفريقية) ، أي أن ليبيا إفريقية بربرية وهي جزء من وطن عربي بحكم أن أهاليها الناطقون بالعربية (باعتبار ان اللغة هي محور الهوية ) ، أما مسودة الدستور الليبي الحالي ( التي نتمنى أن تُعدل وتنقح لترسخ العدل والمساواة وتحقق مبدأ تكافؤ الفرص لجميع اللبيين وإن اختلفوا ) ...، تنص هذه المسودة على ( اللغة العربية هي اللغة الرسمية، مع ضمان الحقوق اللغوية والثقافية للأمازيغ، و الطابيين والطوارق وعناصر من المجتمع الليبي(.” وهي لم ترق إلى الطموح المنشود ، والأصح أن تكون [اللغتان العربية والأمازيغية لغتان رسميتان ] على قدم ا لمساواة ، وكل إخلال بذلك يُعد تنكرا لمباديء حقوق المجتمعات في الحفاظ على إرثها ولسانها ورموزها الثقافية ،وهو تنكر صريح لمباديء الثورة الليبية ، التي قامت من أجل تكسير آفة العبودية والظلم وبناء مجتمع متكافل متضامن يحس بآلام مواطنيه وجيرانه المهضومي الحق ، حان الوقت لعرب ليبيا ومن سايرهم أن يتضامنوا مع إخوانهم الأمازيغ لتحقيق حلمهم الكبير أسوة بإخوانهم في المغرب والجزائر .
صفوة القول أن التنكر للتنوع في مختلف أوجهه الحضارية والثقافة واللسانية والإثنية ضرب من ضروب المس والجهل ، فأديولوجية التأحيد من أجل الوحدة المستمدة من طروس فرنسا الإستدمارية قد أفلت وانمحت ، لأنها تتعارض مع نواميس الحياة و توجيهات الإسلام الدستورية التي تنص على أننا خلقنا شعوبا وقبائل لنتعارفوا ، وأنا تنوع اللسان في أمة الإسلام هو آية من آياته سبحانه وتعالى ، ومع على الناكرين لأصالة الأمازيغ سوى التقرب منهم لفهمهم وفهم نوازعهم ومبتغاهم .... وكثيرا ما قيل بأن من جهل شيئا عاداه وأنكره .



****الإحالات : ==================================================
[1] سورة الروم: الآية22.
[2] فتحي تربل مهدداً بعض أعضاء المجلس الإنتقالي المطالبين بدسترة اللغة الأمازيغية أسوة بالعربية، أثناء جلسة المجلس بتاريخ 06/08/2011 ببنغازي .
[3] نقلا عن الجزيرة الدمشقية عدد 24 .



#الطيب_آيت_حمودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة الليبية ، كر وفر ونزال مستمر .
- فتحُ طرابلس .
- ليبيا والثورات العربية ، دروس بلا منتهى ...
- هل الإسلام دين الدولة ؟
- في صراع المجد مع المتمجد .
- أنظمة لا ترحل ... إلا بترحيل شعوبها .
- قبائل هوارة الأمازيغية بمصر .
- اللغة ...إلهام رباني أم صناعة بشرية ؟
- لسنا الأفضل.... ولغَتنا ليست أفضل اللغات.
- الناطقون بالعربية من غيرالعرب .... هل هم من قومية عربية ؟
- الأزمة البربرية (BERBERISMES ) ومفهوم (الجزائر الجزائرية ).
- سيفُ القذافي ... إن لم يُقطع قطعَ !!؟ .
- القذافي وليبيا ، أين المنتهى ؟
- نجاح ثورة ليبيا ... هي إنذار ثالث للأنظمة العربية .
- الجزائر .... وعبرة الإنتفاضات المجهضة .
- أين الخلل في بوتفليقة أم العسكر ؟
- ثورة مصر في الميزان .
- الريس بين التنحي الرحيم .... والتنحي الرجيم ؟!!
- من يوم الغضب ...إلى يوم الرحيل .
- في ميدان التحرير.....مصر لمن غلب !!


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطيب آيت حمودة - أي مستقبل ( للأمازيغية ) في دستور ليبيا الحرة ؟؟؟