أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - اياد حلمي الجصاني - الكويت : طباع شعب ام منهج حكم وسياسة دولة ؟















المزيد.....

الكويت : طباع شعب ام منهج حكم وسياسة دولة ؟


اياد حلمي الجصاني

الحوار المتمدن-العدد: 3471 - 2011 / 8 / 29 - 11:56
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



لم تسمح لي تعليمات صحيفتكم ان ارسل بعضا من هذه الكلمات كتعليق على مقالة السيد عبد الله السكوتي لنجاوزها عدد الكلمات المطلوبة بعنوان : " الكويت وقاعدة طبع البالبدن مايغيره الا الجفن " المنشورة بالامس فيها ولكنها اشارت علي ان ارسلها في مقالة . وارجو ان تسمح لي الحوار المتمدن ان اشير الى اني كتبت العديد من المقالات عن تاريخ الكويت وعلاقاتها بالعراق في صحف الكترونية عدة وما على القارئ الا الضرب على كوغلة تحت : مقالات الدكتور اياد الجصاني ، كما قرأت العديد من المقالات القيمة حقا لكتاب آخرين ، الا انني هنا وانا اقرأ هذه المقالة بعد ان اغراني عنوانها ، اقول بكل اعتزاز اني اعجبت باسلوب الكاتب الذي اعطى مقارنة جميلة وناجحة متتبعا امثلة من طرق علم النفس مع تبنيه اسلوبا ادبيا ممتعا وساخرا وبشكل عفوي ، هذا بالاضافة الى تناوله صورا تاريخية حقيقة من واقع حياة الكويتيين كشعب عاش وقت الضياع على حساب اهل البصرة ، الا ان الكاتب ابتعد عن ان يذكر لنا كيف قامت هذه البقعة الصغيرة لتصبح دولة وما سبب تسمية مينائها الجديد باسم شيخها مبارك الصباح وكان الافضل بدلا من الحديث كما يقول عن " نشأة ابناؤها على اللصوصية وقطع الطرق وهروب عبد العزيز ابن اسعود من ابن رشيد وكيف لجأ الى الكويت وبدأ بتنظيم العصابات للهجوم على الحجاز ، لاجل ان يعطي الكويتيين طريقا للتسليب على طريق مكة ومن ومانعنيه ان الكويت كانت خارج حدود المدنية والتمدن ، ولذا لاتعرف طريقا للحوار سوى الاستيلاء على املاك الغير ، ساعدتهم في ذلك اعتى دولة واقدمها في قطع الطرق وتكوين العصابات وهي اميركا " ، ورغم اهمية ذلك الا انه كان من الاجدر ان يعطي كاتبنا للقراء صورة عن كيفية قيام هذه الدولة على قواعد العمل الاجرامي والتآمر والقتل وان تاسيس دولة على هذا الاساس يضيف شاهدا آخرا على ما تناوله الكاتب وانه يصبح من حق الكويت ان تتصرف اليوم تجاه العراق على هذا النحو الغادر لانه منهج حكم لا يمكن ان تتنازل عنه . وارجو ان يعذرني اهلنا في الكويت ان اذكر الحقيقة كما يعرفونها ، فاسلوب الغدر والخيانة بدأ منذ اغتصاب السلطة من اخوين حاكمين طيبين في ليلة ظلماء اعد لها في ليالي بوشهر الحمراء عند القنصل البريطاني والجواري الحسان هناك ليتدرب فيها الشيخ مبارك على تنفيذ العملية التي يريدها الانجليز ان تنجح باتقان وبالفعل نفذت العملية وغدر الشيخ باخوية الحاكمين في الامارة وقتلهما بيده واستلم الحكم عام 1896 ووقع على معاهدة الحماية مع سادته الانجليز عام 1899 تلك الاعمال التي اثارت سخط اهل الكويت عليه وهاجر تجارها الى البحرين احتجاجا . وتدريجيا بدأ عزل الكويت عن السلطة العثمانية رغم بقاء الشيخ مبارك قائمقاما يستلم راتبه السنوي 150 كارة من تمور بساتين البصرة حتى وفاته عام 1916 اي قبل نهاية الحرب العالمية الاولى التي طلب مبارك من اهل الكويت الذهاب الى البصرة للقتال الى جانب القوات البريطانية في بداية اندلاعها كما تبرع بالاموال من اجل دعم مسيرتها نحو احتلال بغداد . دولة اقامتها بريطانيا ووضع الشيخ مبارك اللبنة الاولى لنهج الحكم في امارته واسلوب سياستها على حساب العراق وشاركت في تاريخها بالعديد من المؤامرات ونصبت الفخ تلو الاخر لاسقاط الحكم في الدولة الجارة من مقتل الملك غازي الذي كان اول من طالب بعودة الكويت للعراق ومرورا باسقاط نوري السعيد ومن بعده الزعيم عبد الكريم قاسم الذي هز الدنيا في مطالبته بعودة الكويت الى الوطن الام وكيف تعاون الكويتيون مع البعثيين الذين باعوا ارض العراق لهم بثمن بخس بعد تحقيق الانقلاب على حكم قاسم واعدامه في فبراير الاسود عام 1963 ، والى صدام حسين الذي خدع بالدفاع عن البوابة الشرقية وحماية الكويتيين واهل الخليج و ضاع وضيع العراق برعونته واستهتاره وطغيانه ، واخيرا والتاريخ يعيد نفسه الى سيناريو بناء ميناء مبارك الذي تناولت الحديث عنه في مقالة اخيرة لي بعنوان : ميناء مبارك : ميناء تجاري ام قاعدة عسكرية؟ وها هي الاحداث الاخيرة تشهد على ما ذهبت اليه من استعدادات عسكرية كويتية وتهديدات بضرب الميناء بالصواريخ من قبل عشائر الجنوب في العراق او من قبل احزاب وجماعات وهمية التي انطلقت بالفعل قبل يومين دون معرفة حقيقة اهدافها وهو ما اكدت على انه الفخ الخامس لاسقاط حكومة المالكي الضعيفة ، حكومة المحاصصة والفرهود ذائعة الصيت في ارقام الفساد والذبح والاغتيالات والتفجيرات وقتل الابرياء في العراق التي تواجه العديد من الازمات والمؤامرات الداخلية والخارجية في وقت يطلب فيه تنفيذ موعد رحيل القوات الامريكية عن العراق حسب ما هو متفق عليه، الاتفاق الذي لا امل لنا فيه اطلاقا ! كما سبق وان اشرت الى هذه الضغوط والموامرات في ترجمتي وتعليقي على التحقيق الذي كتبته بوسي غوش في مجلة التايم الامريكية بتاريخ 9 فبراير2009 بعنوان : " المالكي رجل العراق القوي ! " والذي نشرته لي صحيفة ايلاف بتاريخ 16 فبراير 2009 وقلت "علينا ان نسأل بعد كل هذا الاستعراض السريع هل ان المالكي ديموقراطي السيرة والمنشأ وانه رجل العراق القوي حقا ؟ من هنا نستطيع ان نستشف وجها للمقارنة ونخرج بالنتيجة التي تدلنا على الحقيقة والواقع ان المالكي في موقعه الحالي وبخلفيته المذكورة في التحقيق والتي تعني الكثير، هو يعاني ويصارع ويتحدى قوى متعددة واضحة المعالم وقوى خفية دفعته ليكون في المواجهة الحقيقية مع مسئوولياته وتطلعاته الوطنية وانها تتآمر عليه لاسقاطه مثلما اسقطت رؤساء الوزارات السابقين من قبله " .
وهكذا بدأت تتكشف لنا في الافق خيوط المؤامرة الجديدة بعد الكشف عمل عملية بناء ميناء مبارك الكبير واستمرار التهديدات ضد الكويت ، فمن يدري قد يتطور السيناريو الى ضرب الكويت نفسها بالصواريخ التي قد تخطئ اهدافها وسيحل الاكسدوس الجديد وهروب شعب الكويت من جديد كما كان عليه الحال بعد غزو صدام حسين للكويت وخروجه منها يجر اذيال العار والهزيمة فمنهم من سيتجه نحو العراق ومنهم نحو ايران ومنهم نحو السعودية اما العمال الاجانب والعرب فسيجدون حتما ملاذا آمنا ومجالا للعمل في اسواق العراق . ومن هنا سينطبق المثل القائل " جنت على نفسها براقش " وستبرهن لنا مسيرة تاريخ هذه الدولة وسياستها تجاه العراق منذ قيامها وستبقى على اسلوب التآمر وتنفيذ مخططات الدولة الحليفة الكبرى التي اعادت آل صباح الى الحكم في الكويت وتم تدمير العراق لاحقا. هذه العائلة التي اصيبت بمرض عضال هو عقدة صدام حسين وبكابوس حكم البعث في العراق.
لقد جاء في خبر نقلته صحيفة السياسة الكويت بالامس ان " : نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ محمد الصباح اعاد امس كرة نار التهديدات العراقية المتواصلة للكويت الى ملعب حكومة بغداد بتخييرها بين الاستمرار في بناء "العراق الجديد المتحرر من قيود القرارات الدولية والداعم للأمن والسلم الاقليميين" او العودة الى "دائرة الشك وعراق صدام حسين عراق الخداع والغدر وتهديد الأمن الاقليمي" ولا يخفي على القراء ما يتضمنه التحذير من غطرسة لا يستطيع حتى الرئيس الامريكي اوباما ان ياتي بمثلها ! فالعراق هو المخادع والغادر والمهدد للامن الاقليمي ! والجدير بالذكر ان الوزير الكويتي الشيخ الصباح نفسه سبق وان مهد لمثل هذا التصريح عندما اجرى مباحثات مع وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ في لندن في تموز الماضي تناولت أمن الخليج والوضع في العراق بعد انسحاب القوات الأميركية . ولقد صرح الشيخ في لقائه مع الوزير البريطاني إن "المحادثات كانت مثمرة جداً، وشملت قضايا طارئة وملحة تحتاج إلى النقاش والتشاور بين البلدين وان هذه القضايا شملت على نحو خاص أمن الخليج، والوضع في العراق بعد انسحاب القوات الأميركية، والحاجة إلى تشاور مستمر بين الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن ودول مجلس التعاون في هذا الخصوص". كما شدد الصباح على "أهمية المحافظة على أمن العراق واستقراره، واستمرار العملية السياسية فيه، المبنية على احترام حقوق الإنسان والمواثيق الدولية وحسن الجوار". لافتا الى أن "المحادثات تطرقت أيضاً إلى التهديدات الإرهابية التي تؤثر في العملية السياسية في العراق، خصوصاً مما يسمى "حزب الله العراقي"، وهي منظمة إرهابية تلطخت يداها بدماء العراقيين وارتكبت جرائم عديدة ضد أبناء الشعب العراقي، وتقوم الآن بتوجيه تهديدات لدولة الكويت" !
وها هم الاحفاد في الكويت اليوم الذين ما زالوا مرغمين ان يلعبوا الدور نفسه في مواقفهم التي مثلت " دناءة كويتية فريدة من نوعها كدولة نفطية ثرية " ، على حد تعبير الكاتب البريطاني روبرت فسك في معرض حديثة عن الديون التي فرضت على العراق في مقالة له بصحيفة الانديبندنت البريطانية 29 يوليو 2009!! ولان الكويتيين يريدون البقاء متشبثين باوراق القانون ، فقد حذر فسك الكويتيين ايضا بالقول :" ان هناك من السوابق التاريخية غير المسرة للكويتيين ، وهي ان الديون التي سحقت المانيا التي فرضت عليها في معاهدة فرساي كانت تمثل درسا لا يُنسى . فالخسارة التي عانت منها المانيا قادت المانيا لمجئ هتلر. ومن هنا اقول لقد اصبح من واجب الكويتيين ان يقرأوا كتب التاريخ بامعان وان يتأملوا كيف سيكون عليه العراق ومن سيكون الحاكم فيه بعد 20 عاما ؟ ". واليوم يعيد التاريخ نفسه حقا في عودة الكويتيين المجبرين اصلا على اغتنام الفرص التاريخية وبدعم من الحليف الامريكي الكبير . فالعراق الضعيف والممزق يمر بمرحلة هي اسوء مرحلة في تاريخه المعاصر. وما مشروع ميناء مبارك الكبير الا قيام قاعدة عسكرية متقدمة من اجل الاعداد لاحتلال البصرة بعد ان اثبتت الاحداث ان مشروعا بهذه الضخامة وفي مثل هذا الموقع وبهذا الوقت بالذات مصحوبا اليوم بتعزيز الكويت استعداداتها العسكرية حول موقع الميناء الجديد ، وتدخل الكويت في نشر الفوضى في البصرة مثلما اشار الى ذلك رئيس الوزراء نوري المالكي الذي " كشف خلال اجتماع لمجلس الامن الوطني عن معلومات تتعلق بان احد شيوخ العائلة الحاكمة في الكويت ممن يديرون جهاز المخابرات يتجه الى تجنيد عناصر لزعزعة الامن في البصرة وبعد ان وضع المالكي الحضور في صورة هذه التطورات اتفق على "اتخاذ اجراءات سياسية وامنية لمواجهة خطة المخابرات الكويتية في جنوب العراق" . وما هذه الاحداث الا الدليل على نيات الكويت الدخول في رسم وتنفيذ مخطط سيناريو المؤامرة الجديدة او ما سميته بسيناريو الفخ الخامس في مقالتي المنشورة بداية هذا الشهر في عدة صحف تحت عنوان : " في ذكرى غزو الكويت و الفخ الذي وقع صدام حسين فيه " .
اذن لا امل للكويت بالشفاء والهروب من دائرة كابوس الخوف المتواصل او الخلاص من تلك العقدة وذلك المرض العضال الا في وقفة تاريخية نبيلة من قبل الشعب الكويتي المخدوع لرد الجميل و للاعتراف بحقوق الدولة المجاورة التي آوت اجدادهم قرب شواطئ شط العرب وحتى بقائهم بالقرب منه في القرين بكل امان بعد الترحال الطويل من اعمال السلب والنهب والقتل التي حدثنا عنها مؤرخهم عبد العزيز الرشيد في كتابه الشيق عن تاريخ الكويت. اشكر الكاتب على هذا الاسلوب الممتع والناقد كما اشكر الحوار المتمدن على التقاط هذه الفرصة لكتاب ينشدون الحقيقة وعرضها على القراء الكرام في الوقت المناسب. ولا يسعني الا ان اردد الكلمات الاخيرة من مقالة لولاء تمراز بعنوان "رسالة موجهة الى شعب الكويت " منشورة في صحيفتكم اليوم جاء في نهايتها قوله " في النهاية : لا جدوى ايها الشعب الكويتي من نسيان الماضي ولكن ... الشعب النبيل هو الذي يختار في هذا الحدث الطويل الذي ترك جروحا ستدوم سنوات وسنوات ، من سيسامح من ، فهو شعب الكويت العظيم الذي يقرر لمن سيسند دور الشعب الرحيم !! . فهل سينتظر العراقيون حقا وقفة نبيلة من شعب الكويت العظيم كما يصفه الكاتب يوما ما ام انه يخدع نفسه ا ؟؟!!



#اياد_حلمي_الجصاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ردا على مالوم ابورغيف - في الجدل الازلي عن السنة والشيعة
- اضواء على زيارة الوفد الكويتي الى بغداد
- مئة عام على ولادة المستشار النمساوي الراحل الدكتور برونو كرا ...


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - اياد حلمي الجصاني - الكويت : طباع شعب ام منهج حكم وسياسة دولة ؟