أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد ابو حطب - ثمانون قصة قصيرة جدا بعد المئتين / القرود الغاضبة















المزيد.....

ثمانون قصة قصيرة جدا بعد المئتين / القرود الغاضبة


عماد ابو حطب

الحوار المتمدن-العدد: 3471 - 2011 / 8 / 29 - 00:21
المحور: الادب والفن
    


201/

صفعه


يصفعني الذباب
يصفعني البعوض
حتى ظلى...يصفعني ايضا

202/

فراشة


في السماء
تعبر روحي سريعا
وراء فراشة

203/

قدم


على قدمي المتعبتين
وقف
ظلي


204

طريق

كلما سألت عن الطريق
يمتليء الدرب
بأطفال شهداء

205/


صورة

وقف امام صورته،خاطبها،ابتسم لها ثم تمتم بصوت لطيف:اريدها مزروعة في كل زوايا الوطن.وهكذا صار الوطن محبوسا في صورة سرعان ما تناسلت وولدت الافا من الصور التي حجبت الوطن.

206/

فضاء

حرص رائد القضاء على الجلوس جيدا امام الكاميرا،تلفت الى الخلف ونظر ليتأكد من وجود صورة الزعيم في المكان المناسب...ارسل نظرة متأنية من نافذة وهمية وقال:ارى وطني الجميل وجباله الشامخة،ارى الوطن من خلال عيني الزعيم..تنهد بقوة ونزع الصورة من الخلف وفتح الكوة وترك الصورة تسبح في الفضاء ..بوسع الزعيم ان ينام الان قرير العين .لقد بات قادرا على مراقبة الوطن وبات الجميع تحت عينيه.

207/


الشيطان زعلان


صديقي الشيطان اعلن عن غضبه الشديد.سبب الغضب بسيط فقد اعناد صديقي انه ما اجتمع اثنان الا وكان الشيطان ثالثهما...الا ان الامر لم يعد كذلك .زار صديقي بيوتا كثيرة وكلما وجد اثنين يتمتمان وحدهما تفاجأ انه لم يكن
ثالثهما ،لقد وجد عنصرا من المخابرات بينهما

208/


سقف

كان يتحسس السماء فوق رأسه في كل ثانية.هل ما زال السقف موجودا .منذ الصباح يتسمر امام نشرة الاخبار .يتابع التعليمات بدقة ويعدل سقفه .امضى سنوات حياته وهو يتابع سقف الراتب.. التقاعد.. الشراب ..الطعام ..الحديث ..الحرية.يوما بعد يوم احس ان السقف بات خفيضا حتى بات مضطرا للانحناء . تقوس ظهره .نظره كان دوما الى الاسفل .لا يبصر الا احذية القوم .حينما اراد ان يرى الشمس وجد ان السقف قد ابتلع اشعتها الى الابد.

209/

سجان

ثلاثون عاما وهو يحرس الزنزانة ...افرج عن السجين بسبب الوفاة...ما ان ابلغ بالاحالة على التقاعد...حتى فتح باب الزنزانة وجلس مكان المتوفي

210/

رحمه الله

اقيم سرادق عملاق سجل في موسوعة غينس،كان السرادق خاليا الا من الزعيم الذي وقف لتلقي العزاء في شعبه العزيز

211/


الكل يريد

عاد ابن خلدون من غيبته الكبرى ،دخل من المطار ..صعقته لوحة ضخمة علقت فوق كوة الجوازات كتب عليها:أنا
أريد...أنت تريد ..الشعب يريد...لكن الرئيس وحده يفعل ما يريد.


212/

هل يمكن للمغني أن يحضر؟

،يقف القاتل فوق جثة القتيل
يناديه:قم الى الطاولة لتختار اي قبر اهديه لك
تنطر الجثة بعيدا وتهمس:
هل يمكن للمغني ان يحضر؟


213 /

الامرأة المتوحدة


عابرة في ذكرياتها
عائدة من جولتها الليلية،
الامرأة المتوحدة

214/
لا احد


من انا؟
لا أحد
او خريف افل
تكنى باسمي
فلم اعد لا احد



215/

أشباح

الافكار العارية
،في جمجمتي،
اشباح تتلاعب بها الذكريات


216/

يوم خريفي


ليس وجهي فقط...
في يوم خريفي
حتى ظلي
مليء بالتجاعيد


217/

تجاعيد


الهواء الملعون
احدث تجاعيدا على الماء
تنافس تجاعيد ارواحنا

218/

أغنية

يسمع أنين الضحايا
كأنه أغنية
يتردد صداها من حوله




219/

روح

عميقا في اللاوعي
مختبئة من سواد الليل
تغرد روحي

220/

شاهد


إنها بداية الصيف
والحانوتي ما زال يعانق
قطعة المرمر
من شاهد الطفل الشهيد

221/

عرس دام


بوجه كالبدر
وابتسامة الهية
ذهب الطفل مبكرا الى عرسه الدامي

222/

كفن أبيض

في ارجاء المدينة
كفن ابيض
منشور على شاخصات الطريق
المحه من بعيد
فتئن الروح من جديد

223/

القرود العاضبة


في عالم الفيسبوك
تقافز القرود العاضبة
عارضة مؤخراتها الحمراء

224/

خبز يومي

ذباب...دم...قبور على مد البصر
باتوا خبزنا اليومي
على شاشات التلفزة

225/

حرامية القدر

تبا لزعمائنا
فالآلهة
والبشر
والبهائم
يغمسون من صحن واحد
الا هم
سرقوا القدر كله

226/

عالم الجليد

الوطن تسكنه الذكريات
الذكريات تعصف بها الرياح
وروحي في عالم الجليد تتجمد


227/

الجراد

القرية الصغيرة على رأس الجبل
لم تعد تنام, على صوت البلابل
لقد غزاها الجراد

228/

رقص

الارواح ترقص
في الليل
تدعونا لمعانقة
الاجساد المضمخة بالدم

229/

عواء

يبدو الجلاد
ككلب
يعوي منتصرا
على جثة الطفل

230/

غراب

على شاطئ النهر
غراب يختبئ خلف جناحيه
ينتظر جثة جديدة

230/

كسل

كلب الصيد العجوز
يتثائب بكسل
لقد تأخر الارنب في الظهور

231/

ملائكة

صباح صيفي لاهب
الملائكة في السماء
تسبح سعيدة
مازالت على قيد الحياة

232/


دودة

هناك
في دماغي
تعشعش دودة صغيرة

233/

ذبابة

الذبابة التي لم تفارق شاشة الكمبيوتر
ظننتها نقطة او فاصلة
الى ان حطت على انفي


234/

مدفع الافطار

حين كنا أطفالا ،كانت متعتنا ان نركض لسماع مدفع الافطار على التلة المرتفعة المطلة على المخيم...لقد كان مدفعا خلبيا معبأ بقذائف صوتية ، وكان الجندي المكلف باطلاقه بشوشا يرحب بجميع الاطفال...اليوم بات الاطفال يخافون من مدفع الافطار...لم يعد خلبيا وفي البرية...لقد بات في وسط المدينة ويطلق حممه على رؤوس جميع الصائمين...



235/

ابتسامات


السماء امتلئت
بابتسامات قتلى
رفضوا أن يقتلوا

236/

مخطوط


كجثة
وحيدا على الرف
يفوح منه العفن
ارتمى مخظوظي الاول

237/

القبعة القشية

المرأة العجوز
ذات القبعة القشية
جالسة في المحطة المهجورة
تنتظر المترو رقم 13 منذ اعوام عدة
اليوم ماتت

238/

عشق الموت

في كل صباح ننظر الى الجثث
لقد الفنا الموت
وتقاسيم القتلى الجامدة
بل لعلنا وقعنا في عشقها

239/


اخر الديناصورات

لاني اخر الديناصورات
بات ادعاء الفرح وسط الظلمة
مهنة لا اجيدها

240/

عري

في وضح النهار
وببساطة
تعرى صديقي المشرد
ثم بال
على باب مركز الشرطة

241/

دعوات

دعوات المستغيثين
وابتهالات الائمة
ضاعت
مابين قبة المسجد والسماء الموصدة

242/

سر السعادة

جارتي العجوز
افرجت عن سر سعادتها الابدية
القبل الدافئة المدفونة
تحت الوسادة

243/

قمر

سرقوا القمر
أصبح الليل حالكا
لكني أرى انعكاس الضوء
في أعين الأطفال

244/

كرة

قلبي كرة
تتقاذفها ارجلهم
وانت تهللين
بانتظار المنتصر

245/

ياسمينة

اتكئ الشهيد على ياسمينة
ففاح عطره في ارجاء المدينة


246/


الممر الاخير

وقف التمثال شامخا،يده المنحوتة من صخر أصم تشير الى الخلق نحو ممر وحيد نحو الخلاص.وقف متلفتا،محدقا صوب الممر لم يجد امامه الا نفقا مظلما لا نهاية له.كان على الاتجاه المعاكس ممر اخر،يهرول الخلق نحوه،اقترب منه،تمعنه.ممر كبير لونه احمر ،تعلو فيه الصرخات واللغظ،ممتدا الى بقعة ضوء تلمع في نهايته...ما ان خطا اول خطواته حتي سقط على ارض الممر وخيط احمر قان يسيل من عنقه.

247/


الحمار

لم يكن يحلو الدرس له الا وهو ممتطي الحمار.وكان والده يردد امامه :ان نجح الحمار ستنجح.في نهاية العام نجح الحمار اما هو فقد....

248/

ميراث

اورث جدي والدي دفترا...اما ابي فقد اورثني قلما...وما زلت حائرا ماذا افعل بهما


249/

نكبة جديدة

حينما شاهدت العجوز الفلسطينية في التلفزيون الخيام البيض منتصبه في منطقه الحدود علي مد البصر شهقت واغمي عليها وهي تصرخ:يا ويلي نكبه جديده ...





250/


صورة بلا اطار

دم هنا
وجسد مسجى هناك
واحلام تملأ السماء

251/

قلق أبدي

أفاعي تعشعش في رأسي
لم تجد من تلدغه
فلدغتني

252/

بحث

ما زلت ابحث عن صوتي
لقد سرقته الحروب مني

253/

تانغو

الارواح ترقص
في الليل
تدعونا لمعانقة
الاجساد المضمخة بالدم

254/

انتحار شاعر

حين قرر الانتحار دون
ادفنيني بين وريقات كتاب
وضعيه قرب وسادتك
بعد شهر
التهم العث ما بين الغلافين



255/

عنكبوت

عنكبوت ينسج شباكه
بتأن
لكنه لا يعلم ان المصيدة بانتظاره

256/

شبكة

انتحر ليهزمهم
أعادوا نسج
شبكة عنكبوتية جديدة
لجثة الشاعر المنتحر

257/


صحراء
يبحث عن ظله
يوغل في رحلة الا عودة
صحراء تملأ الذاكرة
فيزداد توحشه.

258/

المغني

الجلاد يجز عنق المغني
بينما اغانيه تعانق السماء
259/
تغريد البلبل

فراشات هربت من الأفق
كلمات ضاع منها البكاء
كناي حزين
يغرد البلبل
رغم قطع حنجرته


260/

سلم الموت

صعد سلم الموت
خطوة خطوة
مستبدلا الموت بالحياة
وجه كالح
ينثر قصيدته الاخيرة

261/

تمرين

ولد ميتا
اصبحت حروفه دليله للموت
كل يوم يتمرن على تعويض الحياة
بكتابة الموت

262/

الموت حلما

شكل الموت
كحلم جميل فاتن
فكانت قصائده
مركب العبور لحلمه
الموت

263/

القصيدة الاخيرة

ذهب بعيدا في متاهة الشعر
مسه المجهول
بات الموت تتويجا لقصيدته الاخيرة
فالشاعر بموته يلج الخلود

264/

انتحار مجنون

ليس ميتا
وليس حيا
انه الاثنان معا
فلم الحياة اذا

265/

نافذة

لأن العتمة ترافقني
قد يكون الموت
نافذتي للضوء

266/

أحرف ضائعة

أحرف تتجول بلا هداية
تنتطر مخلصها المنتظر
من ذاكرة النسيان

267/

عنكبوت

عنكبوت ينسج شباكه
بتأن
لكنه لا يعلم ان المصيدة بانتظاره


268/

ويحي


ابنتي الصغيرة تظن
اني أعرف كل شيء
تصرخ دوما :انه يعرف
ويحي
ماذا افعل حينما تكتشف
اني لا افقه ابعد من أنفي


269/

دمشق

تلك المدينة
تجتاحني
تغتصب احرفي
...تفككني
وتجعلني مسودة قصيدة
لن تكتمل

270/


تنافس شريف

في تلك المدينة الحميلة
يتنافس الشهداء
بعددهم
مع الشعراء
بغزارة كلماتهم

271/

حظ عاثر

يا لحظي العثر
انه زكام الصيف
فضح اني لست الا
خرقة بالية

272/


ذعر


في الحافلة الاخيرة
الجميع هرول هاربا
حتى الكرسي فر مذعورا


273/

الموت جوعا


ينكمش الرضيع على ذاته وحيدا في اطراف مخيم الهاربين من المجاعة،لم يبق منه الا جلد على عظام،لا احد يغيثه ،الثواني تمر عليه سريعا قبل خلاصه الابدي..على بعد متر واحد فقط يقف النسر فاردا جناحيه منتظرا موته ليلتهمه..النسر ينتظر والرضيع يتأوه ألما والام الراقدة على الرمل الساخن ترنو من بعيد غير قادرة الا على التضرع للخالق لعله ينجد صغيرها.

274/


هلال


رغم مناشدة دار الفتوى المواطنين تحري هلال شهر رمضان الا ان الهلال لم يظهر فقد كانت السماء مغطاة بالدم على امتداد الوطن.

275/

اول صوم


حلمت الطفلة بأول يوم من رمضان،فهي ستصوم للمرة الاولى .لقد بلغت الخامسة من عمرها، و بدءا من يوم الغد ستصوم .الليلة الاخيرة من شعبان طالت انياب الجلاد الطفلة ..اردتها قتيلة ..لم تصم يومها الاول ...لكنها صامت لأبد الدهر.

276/


شمشون والنمل


أطل من قصره الشامخ وجد بقعا سوداء تنتشر في قاع المدينة،النمل يتحرك ويجتاح الشوارع ،استفزه المنظر ،كيف يتجرأ النمل على التجمع والظهور الى العلن؟استدعى قادة اجهزته الامنية وبوجه كالح تمتم:ابيدوهم عن بكرة ابيهم.شهر الجميع سلاحه وتسابقوا الى البطش بتلك الحشرات التافهة.كلما استشرسوا في بطشهم كلما ازداد انتشار البقعة السوداء.وصلت الجحافل السوداء الى القصر.كل محاولات الابادة لم تنجح .في القصر كان الطوفان الاسودفي كل المكان.وبكل هدوء التهم النمل اساس القصر وهدمه على رأس سيده.


277/


صدى ظلي


لا أدري ماذا حل بظلي،ما أن أقترب من التلفزيون لأشعله حتى يركض ليختبأ تحت السرير.أعيتني مجادلته،فهو قد بات مرعوبا من نشرات الاخبار.لسان حاله يقول:لا اشاهد الا دبابات وقتلى ودم يغطي السماء...اليوم صعد ظلي الى السطح ولم يتوقف عن الصراخ لعل صدى صراخه يوقف القتلة...حينما ارتد الصدى باردا ميتا..عرف ظلي أن صوته قد مات...
هبط ظلي الى الشارع ...حفر حفرة كبيرة وقفز الى داخلها.


278/

دولاب

حشر جسده في الدولاب،نظر اليه الجلاد مزهوا،وما بين دورة الدورب وفرقعة السوط،كان صراخه يملأ الكون.الا ان المحقق المنتظر الاعترافات بلهفة لم يحظ الا بهمسة من الجلاد :لقد اعطاك عمره

279/


قوائم التخرج


انتظر اعلان نتائج الجامعة بلهفة،ابنه البكر سيصبح طبيبا خلال ايام.هو الزبال سيحق له الان ان يرفع رأسه بين الخلق.كل يوم كان يمر من امام كلية الطب لعله يسمع عن اعلان النتائج .منذ الامس لم يظهر ابنه في المنزل،في الصباح وامام مدخل الكلية كان الطلبة يتدافعون هامسين:لقد علقت قائمة جديدة.اندس بين الطلبة ،كانوا يقرأون لوائح طويلة من الاسماء وسط الصراخ والبكاء، وجد اسم ابنه واضحا،قبل ان يقفز من الفرحة التفتت صوبه صبية وهمست:ستصدر قائمة جديدة من اسماء الشهداء بعد قليل.


280/

جبروت



بات خلق الزعيم ضيقا،أي شيئ يزعجه.حتى بات الجميع يتجنب الاقتراب منه.ذات فجر ،نظر الى السماء فشاهد الشمس تبزغ وتشق الظلمة بقوة وجبروت.أوغل صدره واشتعل الغيظ في روحه.نادى على حراسه وأمرهم باعتقال الشمس وسجنها في زنزانة تحت قصره العتيد.أظلمت السماء عقودا طوال .وأصاب الضيق العباد،واحتار الخلق في امرهم الى أن تسلل طفل صغير الى الزنزانة وأحدث في جدارها ثقبا صعيرا،جمعت الشمس قوتها ومن خلال الثقب انفجرت بكل عنفوان فاطاحت بأساسات القصر وامتد ضيائها فشمل البلاد كلها.



#عماد_ابو_حطب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة قصيرة جدا / جرذان
- قصة قصيرة جدا / جبروت
- قصتان قصيرتان جدا - قوائم التخرج
- قصة قصيرة جدا / صدى ظلي
- قصة قصيرة جدا / شمشون والنمل
- قصص قصيرة جدا / الموت جوعا
- دمشق
- موت مجنون
- سلم الموت
- مصيدة
- قصص قصيرة جدا / الحمار
- انتحار شاعر
- سر القبل الدافئة
- المرأة ذات القبعة القشية
- كلب الصيد العجوز
- هل يمكن للمغني ان يحضر؟
- القرود الغاضبة
- تجاعيد
- قصص قصيره جدا / رحمه الله
- مدينة اصابها الجنون


المزيد.....




- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد ابو حطب - ثمانون قصة قصيرة جدا بعد المئتين / القرود الغاضبة