أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - متى ينتفض الشعب على تجار السياسة والمنافقين ؟؟؟















المزيد.....

متى ينتفض الشعب على تجار السياسة والمنافقين ؟؟؟


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 3470 - 2011 / 8 / 28 - 12:21
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


عندما فتحنا عيوننا على السياسة في الخمسينات ..كانت الاحزاب هي وسيلة التعاطي بالسياسة والتعامل مع الاحداث ولازالت حتى يومنا هذا مع فارق جوهري في السابق القيادة تنبثق من الجماهير واليوم القادة مستوردين ومليئين بالعقد النفسية ...وكان كل حزب له نظريته الفكرية التي يعمل من اجلها ويناضل في سبيل تحقيق ما يصبو اليه من تحسين اوضاع الشعب المعاشية والاقتصادية ...ومن خلال النظرية يتبنى منهاج للعمل ..ولكل حزب هيكل تنظيمي ...وعادة يستند على قاعدة شعبية ... وقوة كل حزب تنبع من خلال القاعدة الجماهيرية التي تؤيده ...ومن هنا كانت قيادات الاحزاب تحسب مليون حساب لتأييد الجماهير ..لانه السلاح الذي تضغط به على السلطة الحاكمة ..
ولو عدنا بالذاكرة لوجدنا نوعين من الاحزاب ...احزاب عقائدية كالحزب الشيوعي والبعث والقومين العرب والاخوان المسلمين والتحرير والبارتي ( الوطني الديمقراطي الكردستاني ) واحزاب وطنية كلاسيكية مرحلية ذات اطار عقائدي كالوطني الديمقراطي والاستقلال وحزب الامة الدستوري وغيرها بالعشرات وهذه الاحزاب يمكن تسميتها باحزاب برامجية وتغير مواقفها السياسية وفقا للوضع الدولي والاقليمي والوطني السائد في تلك المرحلة ...
الاحزاب العقائدية كانت لها قيادات تنتخب اما بالانتخابات الحزبية اوتختار شخصيات معينة تأتمنها لتاريخها الحزبي والنضالي ... اما الاحزاب الوطنية ..فكانت تعتمد على شخوص قيادتها ...وكمثل على ذلك شخصية نوري السعيد او كامل الجادرجي او محمد مهدي كبه ..وشخصية القائد وتوجهه الفكري يعتبر فكر الحزب الذي يقوده ..والسياسة التي ينتهجها ..
التنظيم في الاحزاب العقائدية كان يعتمد على هيكلية تنظيمية ...تحدد العلاقة بين الحزبين ودرجاتهم الحزبية ..وتستند بشكل رئيسي على الخلايا الحزبية مع ارتباط هيكلي يحترم من الجميع ...بينما بالاحزاب الوطنية الكلاسيكية ...فلايوجد هيكل تنظيمي ...وانما تفتح مقرات حزبية في بغداد وفي مراكز الالوية تلتقي فيها القيادات ...وتتخذ قرارات وتعلنها للملاء عن طريق الاعلام انذاك وهو صحف احزابهم ..والتجمعات الجماهيرية ..في النوادي او الجوامع او الحسينيات و بما ان المجتمع العراقي مجتمع عشائري وشيوخ العشائر لهم نفوذهم المؤثر على ابناء العشيرة ..من هنا نجد دور شيخ العشيرة والعشيرة يظهر في المواقف السياسية ..بعد ان تفلس الاحزاب من الاحتكام الى الجماهير مباشرة .. وهذا النهج يعتبر رجعي ومتخلف ... تخلصنا منه في عهد عبد الكريم قاسم ...واعادنا اليه صدام حسين بعد ان الغى وهمش دور الاحزاب كالحزب الشيوعي والاخوان المسلمين والقومين العرب والدعوة الاسلامي والديمقراطي الكردستاني وقطع صلتها بالداخل واقتصرعلى الرموزفي المهجر كما ثبت بعد الغزو الامريكي وحتى حزب البعث الحاكم نفسه لم ينجوا فحوله الى واجهة كما يحدث اليوم في العملية السياسية ودور الاحزاب الحاكمة التي همشت الجماهير واختارت البدائل كالاصطفاف القومي والديني والطائفي واعادة دور العشائر في اللعبة السياسية وكاننا نعيش في القرن الثامن عشر او القرون الوسطي ..
اما الاحزاب العقائدية ...فاعتمدت التنظيم الحزبي من خلال الهيكلية الحزبية ..ومن اوائل الاحزاب التي طبقت هذه الطريقة ونجحت بها نجاح باهر هو الحزب الشيوعي العراقي ...واستفاد من التجربة حزب البعث العربي الاشتراكي فيما بعد ..
الاحزاب العقائدية في بداية انطلاقتها لم تعتمد على ابراز القادة كالاحزاب الكلاسيكية وانما كان المفكر الاول والرئيسي هو من يبرز في الواجهة اما بحكم نشره المقالات او بحكم تعرضه للاضطهاد السلطوي ..
الاحزاب العقائدية ..استندت بشكل تام ومباشر على الجماهير ...في التنظيم والنضال من خلال التظاهر والاضرابات والاعتصامات بعكس الاحزاب التقليدية كانت تعتمد على شيوخ العشائر والوجهاء في المدن وعلماء الدين وخطباء الجوامع ...من هنا نستنتج ان الحزبيين العقائدين هم من صلب الشعب سواء كان عامل او فلاح او طالب مدرسة او موظف من الطبقة المتوسطة والفقيرة ..فكانوا اكثر تمثيلا واكثر تماسا باحاسيس والام المواطنين واحتياجاتهم ...
نلاحظ من دراسة تاريخ الاحزاب العراقية العقائدية والكلاسيكية المعروفة نجد ان الاحزاب العقائدية اكثر صمودا وثباتا امام القمع والتغيرات في انظمة الحكم وخير دليل على ذلك مثل الحزب الشيوعي والبارتي والبعث والقومين العرب والاخوان المسلمين واخرهم حزب الدعوة الاسلامي وبالغم من القمع والاضطهاد الذي وقع عليهم في مراحل مختلفة من تاريخهم ...في حين الاحزاب التقليدية او الكلاسيكية الوطنية ماتت بموت قادتها واندثرت ولم يبقى منها سوى السيرة الذاتية لهؤلاء القادة عند دراسة التاريخ السياسي العراقي الحديث ...
الغريب اللافت للنظر ...ان الاحزاب العقائدية (واقصد هنا جميعا وبدون استثناء ) في العراق قد تحولت تدريجيا الى دكاكين لتجارة السياسة ...بسبب الظروف التي مر بها العراق من اول تغيير حصل في نظام الحكم عام 1958 وحتى يومنا هذا ...وهذا من المواضيع الشائكة والمعقدة والتي تحتاج الى دراسة مفصلة ومعمقة ومن قبل الاختصاصين لدراسة كل مرحلة بخصوصيتها ... وانا هنا اترك التفاصيل واضع اصابعي على العناوين التي قد تفيد في معالجة مايمر به العراق اليوم من مأزق كارثي اذا استمر الحال على هذا المنوال الرديء ...
وهنا ساطرح بعض الاسئلة للوصول الى ماأريد توضيحه :-
--- هل فكر وعقيدة الحزب الشيوعي تغيرت ؟؟؟ ام الذي تغير سلوك القادة الشيوعين والتزامهم بالفكر الشيوعي ؟؟؟ والاجابة واضحة ..الفكر الشيوعي والنظرية المادية الدايكتيكية هي هي لم تتغير ..و انما سلوكية وايمان ( البعض من القادة الشيوعين ) قد تغيروخانوا عقيدتهم الاساسية ...
---- هل تغير فكر وعقيدة البعث العربي الاشتراكي والقوميين العرب ؟؟؟؟ بالتاكيد لم تتغير ثوابت الانسان العربي فيما يحلم من احلام قومية سرمدية ...وانما الذي تغير هو ايمان وسلوكية قادته التي وصلت الى درجة الخيانة لمباديء البعث العربي والقومية العربية الانسانية .. والى درجة شوهوا كل مفاهيم الوحدة والحرية والاشتراكية ..فهل الخلل في المبدأ والعقيدة ام في السلوكية الفردية والانانية الشخصية ؟؟؟
---- والتغير الحاصل في تنظيم وسلوكية الاحزاب الدينية كالاخوان المسلمين والتحرير والدعوة الاسلامية ( انشقاقات الاخيروحتى يومنا هذا لخير دليل على ما اقول ) ..هل الخلل في الفكر والعقيدة ؟؟؟ الجواب بالتاكيد لا ...الخلل في شخصيات القيادات وانانيتهم واطماعهم التي تدفعهم للتخلي عن المباديء والافكار التي وصلوا الى مكانتهم القيادية عن طريقها ( وهنا لابد لي ان اعترف ان الطبيعة البشرية وغريزة الانسان في حب السيطرة والقيادة والانفراد بالرأي كما يبدوا ... والا مالسبب ؟؟؟) هي الصفة السائدة عند السياسي العراقي حصرا والعربي الاسلامي عامة ... لانه ليس من المعقول انتشار هذه الظاهرة عند كل القادة .. لاحظوا ان السياسي لايتمتع بالاثرة او تنكره للذات ,وتقديم مصلحته على مصلحة الوطن والشعب وقد برزت هذه الحالة وبلاخجل او خوف بعد الغزو الامريكي للعراق على سياسي الخارج والداخل وبدون استثناء ...ويلاحظ بوضوح متى وصل هذا الحزبي (المفروض به ان يكون صاحب مبدأ وفكر وعقيدة ) الى مركز السلطة الا وانقلب على العقيدة والفكر الذي كان يروج له ... لنتفحص مليا وبتجرد وموضوعية سيرة وسلوكية كل من برز في المخاض السياسي الحالي والسابق وسواء في العراق او دول الجوار ..ونجد من كان وفيا ومخلصا وملتزما لمبادئه ( قلة ونادرين ) مهملا ومهمشا ومنسيا في زاوية نت زوايا الوطن المظلمة او ذليلا مهجرا بعيدا عن دياره واحباءه ... وهنا تكمن العلة القاتلة في العملية السياسية العراقية الحالية .. والكل سواء انتمى لهذا الحزب الثوري العقائدي أو ذاك الحزب الكلاسيكي ...فالكل ينسى نفسه لتسيطر عليه نزعة الانانية والمصلحية وحب الذات والتمسك بالكرسي لحين الانتقال الى القبر .. وتبرز عنده علائم مرض النرجسية النفسية و القناعة بانه هو الافهم والاعلم والاحرص وانه القائد المخلص والضرورة ..والمنقذ الوحيد لهذه الامة من بؤسها .. ولذلك يستوجب عليه ان ينسف ويزيح كل من يعترض طريقه او يعارضه ...هذه هي الصور التي نشاهدها اليوم وليس من انشائي او خيالي ...
انني اعتقد ان السبب في بروز هذه الظاهرة المرضية هو ان القمع والاضطهاد السياسي الذي بدأ يمارس في الحكم الوطني في الاربعينيات من القرن العشرين ووراثة الاضطهاد والتربية في العهد العثماني والتربية اللاحقة في البيت والمجتمع والاكثر من ذلك هو الشعور بالحقارة والذل والمهانة عندما يهجرالانسان او يهرب المواطن من وطنه الى اوطان اللجوء فيتولد عنده الحقد والكراهية وحب الانتقام ..فعندما تسنح له الفرصة بالعودة الى الوطن ( كما حدث بعد الغزو الامريكي للعراق وهذا ما سيحدث في ليبيا ايضا ) نجده يمارس سلوكية انتقامية ضد ابناء بلده بدلا من انقاذه وبناء مجتمع جديد عانى منه هو شخصيا ...ومستفيدا من الامه الشخصية في الغربة ...
لاينكر احد ممن يحب العراق واهله .. ان شعبنا غائب عن وعيه وادراكه بشكل غير طبيعي هذه الايام وتلاحظ عنده مظاهر اليأس والاحباط ... ويتساءل مع نفسه وعلانية لم هذا الشعب خانع ساكت بالرغم من المصائب التي تحيق به كغيره من الشعوب العربية التي انتفضت على حكامها بما يسمى ربيع الثورات العربية ...كشعب مصر وتونس واليمن وليبيا ... والغريب الاغرب ان الاحتلال وصلنا راكبا مركب الديمقراطية والحرية والمساواة ؟؟؟ اين العلة ؟؟؟ وقد استورد هذا الاحتلال واعاد الينا كل من تغرب من بلادنا لعشرات السنين ؟؟؟ والكثير منا يعلق مصائب شعبنا على علاقة الاحتلال والكفار واسرائيل ؟؟؟ رحم الله الوالدة برحمته الواسعة .. عندما كانت تعلمني ... ( يكول المثل العراقي ...الما يدندل زبيله محد يعبيله ؟؟؟ ) ولشرح المثل .. يدندل (ينزل ) الزبيلاو الزمبيل بالعربي الفصيح ( حاوية مصنوعة من خوص سعف النخيل لنقل الخضروات او ماشابه ) محد (أي لا أحد ) يعبيله ( يملي او يعبأ له الزمبيل ) .. واكرر واقول ان مصيبة شعبنا في عراقيي المهجر الذين عادوا بعد الاحتلال ... فبدلا من ان يكونوا عونا للشعب المظلوم ..تحولوا الى فراعنة عليه ... بسبب عقدة النقص المصابين بها والتي تدفعهم للانتقام منه بكل الوسائل الممكنة من قهر وظلم وسلب حقوق انسانية ...
من هنا نستنتج ان الخلل والعلة ليس في فكر وعقيدة الاحزاب الحالية والحاكمة في العراق ..وانما في نفسية السياسين القادة .. ومستغلي الفرص ... والحل ان ينتفض الشعب عليهم كما انتفضت بقية الشعوب ... ومن مهازل القدر ... ان شعبنا لايستطيع الانتفاض الا بمساعدة اجنبية خارجية وكما حدث في تونس ومصر وما يحدث حاليا في ليبيا وسوريا ... هم نصبوهم وهم من يستطيع تبديلهم .. وبما ان الامريكان والبريطانين مستفيدين منهم فلن يبدلوهم !!!!! وعلى الشعب ان يعتمد على نفسه في تبديلهم ... والحل كما اراه شخصيا وبتواضع مجبر لا مخير ... هو اما ان ننتظر خروج وظهور الامام المهدي المنتظر ... او عطف الامريكان او الانكليز علينا نحن العراقين المساكين واصدار الاوامر لهم بترك العراقيين يحلون مشاكلهم بانفسهم وهذه امنية بعيدة التحقيق ..او يعود هؤلاء السياسين الى رشدهم قبل ان يسحلهم الشعب في الشوارع (وايضا هذه الظاهرة وكما يبدوا لي ان السحل من طبيعة العراقيين ومتعودين عليهه كما يقول عادل امام ) .... او يبقى الشعب نايم وخدران ويتحمل الكفخات والصدعات ... لو ينتحر بشربة ماي ملوث من دجلة والفرات ويخلص من (العيشة الكشرة ) ...
اما نصيحتي لكل الاحزاب وبدون استثناء ... اتقوا الله فيما تفعلون وتنهبون ... افتحوا احزابكم للجماهير الحقيقية للانتماء لاحزابكم .. لتختار قادة اكثر صدقا واقرب لهموم الجماهير وعلى اساس الفكر والمنهج لا على اساس الاغراء والرشوة بالمال او الجاه او المنصب ... كونوا من صلب الشعب وعونا له لا عليه وانزلوا من فوق الرفوف العالية واخرجوا من حصنكم في المنطقة الخضراء .. انتم بادروا ألى اخراج المظاهرات الشعبية وكونوا على رأسها وفي مقدمتها ولا تكونوا اداة لقمعها وافشالها ...الحكم والمنصب والمال لايكفي لحمايتكم من غضب الشارع اذا تحرك .. استفيدوا من تجربة التيار الصدري وهو ليس حزبا سياسيا وانما هم تجمعات شبابية واناس مسحوقين اقتصاديا ...يقودهم شباب صغار معممين لايفقهون من الدين شيئا ... ولكنهم يدركون ان الشعب مصدر القوة ... ولديهم امكانيات قيادية .. فنراهم نجحوا في السيطرة على الجماهير وقيادتها في الوقت الذي عجزت اعرق الاحزاب التاريخية مثل الحزب الشيوعي والبعث والدعوة الاسلامي والاخوان المسلمين (الحزب الاسلامي ) والديمقراطي الكردستاني ..عن حشد الملايين من الشباب كما يفعل التيار الصدري حاليا ... وسياتي يوم وليس هذا اليوم ببعيد ان يجرفكم سيل هذا التيار الى مزبلة التاريخ ... ليس لان قادتهم انبياء او على حق وانما لاعتمادهم على قوة الشعب ودماء واندفاع الشباب والاحتكاك المباشر بحاجات المواطن ... ومتى نجحوا في تشكيل هيكل حزبي تنظيمي حقيقي ولا يصابون بالعدوى منكم... فثقوا بالله سيكتسحكم العلامة الفهامة وحيد عصره وزمانه السيد مقتدة الصدر واعوانة ...وقد اعذر من انذر ... يوم الجمعة 9/9 لن يكون اخر المطاف وقد تنجحون في افشالها لانكم جميعا مهددون لانكم راكبون في نفس المركب تحت اسم الشراكة اللاوطنية .. الحذر الحذر ن لم تصحوا من غفلتكم وتصالحوا شعبكم ...فالزمن يسير وان لناظره قريب ..
اللهم احفظ العراق واهله .. اينما حلو او ارتحلوا ...



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجريمة والعقاب صنوان لاينفصلان الا في العراق
- حصانة الجندي الامريكي استباحة للدم والحق العراقي
- طغيان الحر والغلاء في رمضان
- شعبنا يرقص مذبوحا من الفوضى السياسية
- الطريقة الشائعة في العراق لطمس الحقيقة
- العراقيين يقتلون والربح بالملايين !!!!
- احذروا فخ الطائفية ياشباب الفيس بوك
- بدأت عملية حماية المدنيين ...فما مصير السفاح ؟؟؟
- على الغرب الديمقراطي تطبيق الاعلان الدولي بالقوة
- ياساسة ارجوكم راعوا مشاعر الشباب الغاضبة
- أسمع يالصاحي ..كذابين لاتصدق وعودهم
- استاذنا المالكي..حقن التخدير لا تداوي وما تفيد
- من سيركب الروجة ( الموجه ) ؟؟؟؟
- ساحة التحرير ببغداد تستعد لمظاهرات عراقية واسعة
- نظرية ابو القاسم الطنبوري الترقيعية
- انا بردان وغضبان وزعلان على الامريكان
- اليوم بدأت رياح التغيير في العراق
- ريس اوباما سويها انسانية وحارب الدكتاتورية وانتصر للشعب المظ ...
- عارعلى القادة والرؤساء المقامرة بسلامة شعوبهم
- السيناريو المحتمل لسرقة ثورة الشعوب


المزيد.....




- اخترقت غازاته طبقة الغلاف الجوي.. علماء يراقبون مدى تأثير بر ...
- البنتاغون.. بناء رصيف مؤقت سينفذ قريبا جدا في غزة
- نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع وفد سوري التسوية في البلاد ...
- تونس وليبيا والجزائر في قمة ثلاثية.. لماذا غاب كل من المغرب ...
- بالفيديو.. حصانان طليقان في وسط لندن
- الجيش الإسرائيلي يعلن استعداد لواءي احتياط جديدين للعمل في غ ...
- الخارجية الإيرانية تعلق على أحداث جامعة كولومبيا الأمريكية
- روسيا تخطط لبناء منشآت لإطلاق صواريخ -كورونا- في مطار -فوستو ...
- ما علاقة ضعف البصر بالميول الانتحارية؟
- -صاروخ سري روسي- يدمّر برج التلفزيون في خاركوف الأوكرانية (ف ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - متى ينتفض الشعب على تجار السياسة والمنافقين ؟؟؟