أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حامد الحمداني - هذا هو الطريق لإنقاذ العراق وشعبه من الأزمة الراهنة















المزيد.....

هذا هو الطريق لإنقاذ العراق وشعبه من الأزمة الراهنة


حامد الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 3454 - 2011 / 8 / 12 - 20:03
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


إن الأزمة العراقية الراهنة، والصراع المرير الذي يميز العلاقات بين أطراف السلطة، بشقيه السياسي والعنفي، والوضع الأمني المتدهور جراء النشاط الإرهابي لقوى الفاشية الدينية والقومية الذي يعصف بالبلاد، ويزهق أرواح المواطنين الأبرياء بالأسلحة الكاتمة الصوت، وتفجير السيارات المفخخة، والأحزمة والعبوات الناسفة، والفساد المستشري في جهاز الدولة من القمة حتى القاعدة، وفضائح نهب المال العام التي أزكمت أنوف الشعب العراقي، والتي جاوزت عشرات المليارات من الدولارات، والفقر والبطالة والجوع، وملايين المهجرين والمهاجرين بسبب خطورة الوضع الأمني ومخاطره، وتردي الحالة المعيشية للشعب، والوباء الذي يتمثل بالمليشيات المختلفة التي تعيث بالبلاد خراباً حيث الاغتيالات والاعتقالات والتعذيب والسجون خارج السلطة والقانون، وقوات الشرطة والجيش والأجهزة الأمنية الأخرى، والمخترقة من قبل عناصر هذه المليشيات، والتي باتت لا تمثل السلطة الرسمية بقدر ما تمثل الأحزاب المنتمية لها، والمحاولات الرامية لتمزيق العراق وطناً وشعباً من قبل الأحزاب الحاكمة نفسها، ومحاولات الحكومة الضغط على البرلمان لإصدار قانون لإعفاء آلاف المزورين لشهادتهم،وهي جريمة مخلة بالشرف بموجب القانون، والمحالين للمحاكمة من قبل هيئة النزاهة، وقوات الاحتلال الأمريكية المهيمنة على مقدرات العراق، والتي تخطط لحكم العراق إلى أمد طويل من وراء الستار، كما فعلت بريطانيا بعد الحرب العالمية الأولى، حيث حكمت العراق من وراء الستار حتى قيام ثورة الرابع عشر من تموز 1958، عندما تشكلت لأول مرة في العراق حكومة وطنية على الضد من إرادة الإمبرياليين، كل هذه الأمور أدخلت العراق وشعبه في مأزق خطير ينذر بكارثة كبرى تهدد، وبشكل جدي، مصير ومستقبل العراق وشعبه.
إن الطائفية التي مهد لها الدكتاتور صدام حسين بحملته الإيمانية المزيفة، والتي اعتمدها الحاكم الأمريكي بريمر في تشكيله مجلس الحكم، وتشكيل الحكومة المؤقتة فيما بعد، والانتخابات السابقة كلها تمثل عاملاً حاسماً في ترسيخ جذورها، وتعميق مخاطرها على مستقبل العراق.
كما أن التعصب القومي الشوفيني، والكراهية أخذت بالتصاعد بوتائر متسارعة بين مكونات الشعب العراقي، بحيث غدا المواطن السني يكره الشيعي، والشيعي يكره السني، والكردي يكره العربي والعربي يكره الكردي، والتركماني يكره الكردي، والكردي يكره التركماني، دعك عن القلق الشديد الذي ينتاب الطوائف الأخرى من المسيحيين والصابئة والأيزيدية جراء تنامي الطائفية الدينية البغيضة، والشوفينية القومية المتعصبة والخطيرة، ومحاولات البعض فرض أجندتهم المتخلفة على الآخرين بالقوة والترهيب، بل لقد تجاوزت ذلك إلى حد الاغتيال، ونسف محلات بيع المشروبات الروحية، ومحلات الحلاقين الرجالية منها والنسائية، وفرض الحجاب على المرأة، والعودة بها القهقرى إلى العصور القديمة بحجة مخالفة الشريعة!!.
وبدأت النغمات تتصاعد بالدعوة إلى استقلال كردستان تارة، والجنوب والفرات الأوسط تارة أخرى، واستقلال المحافظات السنية تارة ثالثة، وكأنما العراق أصبح فريسة لكل من يملك القوة والمليشيات المسلحة ليحقق طموحاته في تمزيق العراق، وإشعال نيران الحرب الأهلية التي تنذر بالدمار والخراب، وإغراق العراق بالدماء.

وجراء هذه المخاطر المحدقة بالشعب والوطن، فإن الوضع الحالي يتطلب اتخاذ إجراءات حاسمة، وعلى وجه السرعة قبل فوات الأوان، إذا أردنا صيانة الوحدة الوطنية، والقضاء على الإرهاب والإرهابيين، وعودة الأمن والسلام في ربوع العراق، والتوجه نحو إعادة بناء البنية التحتية للعراق الجديد، وفي المقدمة من هذه الإجراءات:

1ـ إعلان الولايات المتحدة سحب قواتها من العراق حسب الاتفاقية الأمنية المعقودة بين الطرفين،إذا كانت هذه الدولة تحمل نوايا صادقة تجاه العراق والحرص على سيادته واستقلاله كما تدعي، على أن تُستبدلْ بقوات محايدة من الأمم المتحدة تتولى صيانة الأمن والنظام العام، والعمل على بناء جيش وأجهزة أمنية جديدة خالية من قوى الميليشيات الطائفية والأثنية، قادرة على حفظ الأمن والنظام بعد خروج قوات الأمم المتحدة.

2ـ تتولى الأمم المتحدة تشكيل حكومة تكنوقراط من العناصر المستقلة غير المنتمية للأحزاب السياسية في الوقت الحاضر، وليست لها أي ارتباط بنظام صدام الساقط، ومن المشهود لها بالكفاءة، ونظافة اليد، والأمانة على مصلحة الشعب والوطن، تتولى السلطة خلال فترة انتقالية أمدها ثلاث سنوات، واختيار رئيس مؤقت للبلاد من العناصر الوطنية المستقلة، المتسم بالنزاهة، ونظافة اليد، والأيمان بالعراق الحر الديمقراطي المستقل، والموحد أرضاً وشعباً.

3ـ حل البرلمان الحالي، وتشكيل برلمان استشاري مؤقت يضم 150 شخصية عراقية من مختلف المناطق العراقية على أساس الكفاءة، والحرص على صيانة الوحدة الوطنية، ووحدة العراق أرضاً وشعباً، وإعادة الأمن والسلام في ربوع العراق، ومكافحة الإرهاب والإرهابيين، وتجفيف مصادر تجنيدهم، ليس من خلال القوة وحدها، بل من خلال معالجة فعّالة وسريعة لقضية البطالة، وتأمين الخدمات الأساسية والضرورية للمواطنين من ماء وكهرباء، وخدمات صحية، وضمان اجتماعي يؤمن الحد اللائق لحياة المواطنين، والعمل الجاد والفعّال لبناء المؤسسات الديمقراطية التي تضمن حقوق وحريات المواطنين العامة منها والخاصة، والمساواة في الحقوق والواجبات بين سائر المواطنين بصرف النظر عن انتمائهم العرقي والديني والطائفي، واتخاذ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي أقرته الأمم المتحدة أساسا لنظامنا الديمقراطي المنشود.

4ـ يقوم أعضاء الحكومة والبرلمان الاستشاري المؤقت بتقديم جرد لممتلكاتهم، وممتلكات زوجاتهم وأولادهم وبناتهم، قبل مباشرتهم المسؤولية وبعد انتهاء مهامهم مباشرة، لضمان مكافحة الفساد المستشري في البلاد، وإعادة تشكيل هيئة الرقابة المالية من العناصر الكفوءة، والمشهود لها بالنزاهة، ونظافة اليد، ومنحها الصلاحيات اللازمة لملاحقة جميع السراق والمرتشين، وكل ناهبي أموال الشعب، وكشف هذه الجرائم ومرتكبيها أمام الرأي العام العراقي، وتقديمهم إلى المحاكم الخاصة بهذه الجرائم لينالوا عقابهم الصارم الذي يستحقونه، واستعادة كل ما سرق إلى خزينة الدولة، ومنع مرتكبيها من ممارسة أي نشاط سياسي داخل وخارج السلطة لمدة عشر سنوات على الأقل.

5ـ وقف العمل بالدستور الحالي المختَلًفْ عليه، والذي يتضمن ثغرات دستورية خطيرة تتعلق بمستقبل العراق ووحدة أراضيه، ووحدة شعبه الوطنية، فالدستور بشكله الحالي يحمل بذور الحرب الأهلية، واتخاذ دستور مؤقت لحين إعادة النظر في كافة مواده من قبل لجنة دستورية مختارة من العناصر المختصة بالقانون الدستوري، والمشهود لها بالأمانة والنزاهة، والتوجه الديمقراطي، بما يضمن التطور الديمقراطي الحقيقي بعيداً عن الطائفية المقيتة، والشوفينية القومية، والتخلف والتعصب والاضطهاد العنصري أو الطائفي، ومحاولات تمزيق العراق باسم الفيدرالية، ويتم عرضه على أول برلمان منتخب.

6ـ حل كافة الميلشيات المسلحة دون استثناء، والعمل على سحب السلاح منها، وإصدار قانون بتحريم حمل أو امتلاك السلاح لغير أجهزة السلطة المركزية العسكرية والأمنية، وفرض عقوبات صارمة على كل من يخالف القانون .

7ـ تشكيل لجنة من العناصر العسكرية المستقلة تأخذ على عاتقها تطهير الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية من عناصر المليشيات المنتمية للأحزاب السياسية، والحرص على أن يبقى ولاء الجيش والأجهزة الأمنية للعراق وشعبه وسلطته الوطنية، ولا يجوز ممارسة النشاط الحزبي في صفوفها بأي شكل كان، وتثقيف أفراد القوات المسلحة والأجهزة الأمنية بالفكر الديمقراطي، واحترام حقوق الإنسان، والحرص على سيادة واستقلال العراق.

8ـ إصدار قانون جديد ينظم عمل الأحزاب السياسية بما يضمن المسيرة الديمقراطية، ومنع نشاط كافة الأحزاب القائمة على أساس ديني أو طائفي شيعياً كان أم سنياً، أو قومي شوفيني متطرف، عربياً كان أم كردياً أم تركمانياً أو أية قومية أخرى، وأن يكون الشرط الأساسي لقيام الأحزاب السياسية هو الإيمان قولاً وعملاً بالديمقراطية، والالتزام التام بوحدة العراق أرضاً وشعباً.
كما ينبغي منع الأحزاب السياسية تلقي الأموال من أي جهة أجنبية، ويحصر الدعم بالحكومة العراقية فقط من خلال وضع ميزانية خاصة للأحزاب.

9ـ منع نشاط حزب البعث، ومكافحة فكره الفاشي، وإحالة كل العناصر التي مارست الجرائم بحق الشعب، والتي سطرت التقارير عن المواطنين للأجهزة الأمنية، وسببت إعدام الألوف منهم إلى المحاكم لينال كل مجرم العقاب الذي يستحقه، والعمل على احتواء العناصر التي لم تمارس الإجرام وإعادة تثقيفها بالفكر الديمقراطي، وإعادة تأهيلها لتأخذ دورها في بناء العراق الديمقراطي المتحرر.

10ـ الإسراع بمحاكمة كل العناصر المزورة، وناهبي المال العام، وعصابات القتل والجريمة من عناصر الميليشيات أمام محكمة جدية دون إبطاء، أو تلكؤ، وإنزال العقاب الصارم بحقهم دون رحمة.

11ـ إن كلّ الثروة الوطنية في العراق، ما كان منها في باطن الأرض أو على الأرض، هي ملك للشعب العراقي دون استثناء، وتحت تصرف حكومة مركزية ديمقراطية، ولا يحق لأي حزب أو فئة أو قومية أو طائفة التصرف في أي جزء منها بأي شكل من الأشكال، وعلى السلطة المركزية أن تخصص من عائدات هذه الثروة إلى المناطق العراقية حسب الكثافة السكانية، وبشكل عادل، مع مراعات المناطق التي كانت أكثر تضرراً، والتي تحتاج إلى رعاية خاصة ترفع المعانات القاسية عن أهلها.

12ـ ينبغي إعادة النظر في كافة العقود الإستشمارية في مجال النفط والغاز، وكشف المتلاعبين بتلك العقود والأضرار التي سببوها للاقتصاد الوطني، ومحاسبتهم على الثروة التي امتلكوها خلال مدة الحكم السابق دون وجه حق.
كما ينبغي أن ينص الدستور القادم على ضرورة أن يكون استثمار المكامن النفطية تحت سيطرة الدولة، وشركة النفط الوطنية التي انشأها الزعيم الراحل الشهيد عبد الكريم قاسم، وتشجيع الاستثمار في هذا المجال بما يضمن الحرص على ثروة البلاد من الهيمنة الإمبريالية من جهة، وتطوير الدخل الوطني اللازم لإعادة بناء البنية التحية المدمرة في العراق، وتأمين الحياة اللائقة للشعب الذي عانى الكثير من الحرمان والجوع والفقر والأمراض والقهر والعبودية خلال العقود السابقة.

13ـ تطبيق الفيدرالية في كردستان العراق بعد الفترة الانتقالية بما يضمن وحدة العراق أرضاً وشعباً، مع العمل على تعزيز الأخوة العربية الكردية، وسائر القوميات الأخرى، ومكافحة الميول الشوفينية والعنصرية لدى سائر أطياف ومكونات الشعب العراقي، وضمان مشاركة الجميع في بناء العراق الديمقراطي الحر المستقل والموحد، والمشاركة الفعّالة في السلطة بصرف النظر عن الانتماء القومي أو الديني أو الطائفي وعلى قدم المساواة .

إن أي محاولة من جانب أي قوى قومية أو دينية طائفية لتمزيق وحدة البلاد، وتمزيق النسيج الاجتماعي للشعب العراقي خيانة وطنية عظمى لا يمكن السكوت عنها، وإن محاولة اتخاذ جرائم النظام الصدامي كقميص عثمان واستغلالها لتبرير فرض الفيدراليات الهادفة لتمزيق العراق أمر خطير لا ينبغي السكوت عنه، بل تقتضي مقاومته بكل الوسائل والسبل، وسيتحمل كل من يسعى في هذا السبيل الخطر مسؤولية كبرى لما سيحدث من صراع طائفي أو قومي شوفيني، والذي لن يخرج أحد منه منتصراً، بل ستحل الكارثة الكبرى بالجميع دون استثناء.

14ـ تتولى الحكومة المؤقتة إعادة بناء مؤسسات الدولة على أسس ديمقراطية، ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب على أساس الكفاءة والخبرة، والأمانة والنزاهة، لكي تستطيع الحكومة إعادة بناء البنية التحتية المخربة، والنهوض بالعراق في كافة المجالات الصناعية والزراعية والاجتماعية والخدمية والصحية والتعليمية.
كما تتولى الحكومة معالجة البطالة المستشرية، وتأمين العمل الجدي والحقيقي لكل قادر على العمل، وعلى أساس الاختصاص، ومعالجة مسألة البطالة المقنعة التي ترهق ميزانية الدولة، والعمل على منع مزاولة الأطفال للعمل، وإعادتهم إلى مدارسهم حتى الدراسة الثانوية، وتأمين حياة كريمة للمواطن العراقي، ولا شك أن العراق الذي يمتلك من الثروات النفطية والغازية والمعدنية المختلفة لقادر على تحقيق ارقي مستوى معيشة للشعب إذا ما كان الحكم في أيدي أمنية ومخلصة ونظيفة اليد.

15ـ تحقيق العدالة الاجتماعية للمواطنين من خلال سن قانون للضمان الاجتماعي والصحي، وتوزيع المشاريع الصناعية والزراعية والخدمية على المحافظات بصورة عادلة، مع مراعات المحافظات الأكثر تخلفاً في هذه المجالات.
هذا هو الطريق الصائب والقادر على انتشال العراق وشعبه من الأزمة الخانقة التي يعيش في ظلها، وإن أية محاولة لإصلاح العملية السياسية الحالية ستبوء بالفشل وتقود العراق إلى منعطف خطير يصعب الخروج منه.



#حامد_الحمداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من ذاكرة التاريخ: الملك فيصل يطلب من نوري السعيد تقديم استقا ...
- من ذاكرة التاريخ: هكذا فرض نوري السعيد معاهدة 1930 على العرا ...
- من ذاكرة التاريخ: معاهدة 1930 وراء انتحار عبد المحسن السعدون ...
- من ذاكرة التاريخ: اسرار مقتل الملك غازي
- مَنْ المسؤول عن انتكاسة واغتيال ثورة 14 تموز؟/ القسم الثاني ...
- مَنْ المسؤول عن انتكاسة واغتيال ثورة 14 تموز؟ القسم الأول
- وحدة قوى التيار الديمقراطي طريق الخلاص للشعب العراقي من أزمت ...
- هذا ما قدمه الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم، فماذا قدمتم يا حك ...
- هذا ماقدمه الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم فماذا قدم حكامنا ال ...
- هذا ما قدمه الزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم، فماذا قدمتم يا حك ...
- هذه احدى مآثر ثورة 14 تموز فماذا قدمتم يا حكام العراق الجدد؟
- النظام السوري يقود سوريا وسائر منطقة الشرق الأوسط نحو المجهو ...
- صراع المالكي وعلاوي على السلطة هل يقود العراق نحو الحرب الأه ...
- من ذاكرة التاريخ:حرب الخامس من حزيران 1967العربية الاسرائيلي ...
- دراسة حول القضية الفلسطينية / الحلقة الثالثة والأخيرة
- دراسة حول القضية الفلسطينية / الحلقة الثانية
- بمناسبة ذكرى النكبة - دراسة حول القضية الفلسطينية / الحلقة ا ...
- واقع الطبقة العاملة في عصر العولمة، وآفاق المستقبل
- الشعوب العربية تقارع انظمة الطغاة
- خياران أمام نظام البعث في سوريا لا ثالث لهما!


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حامد الحمداني - هذا هو الطريق لإنقاذ العراق وشعبه من الأزمة الراهنة