أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبدالوهاب حميد رشيد - المقاومة والأحزاب السياسية في العراق المحتل















المزيد.....

المقاومة والأحزاب السياسية في العراق المحتل


عبدالوهاب حميد رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 1027 - 2004 / 11 / 24 - 09:46
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


v ارتفعت أصوات كثيرة تندد بالقوات المحتلة استخدام القسوة المفرطة في التعامل مع المدنين، بما في ذلك المداهمات الليلية العنيفة للمنازل الآمنة وتفجير أبوابها والدخول فيها عنوة وبعنف، يضاف إلى ذلك الاعتقالات العشوائية ليصل عدد المعتقلين العراقيين لغاية 6/12/2003 إلى 17488 معتقلاً من النساء والرجال، تم اعدام 400 معتقلة ومعتقل دون محاكمة، في حين تعرض 620 مواطنة ومواطن منهم إلى التعذيب بحيث فقدوا القدرة على العودة إلى العمل مجدداً، عدا أولئك الذين ماتوا من جراء التعذيب، علاوة على هدم 226 منزلاً لغاية تاريخه خلال عمليات المداهمة، وإلى حدود دفعت بمنظمات حقوق الإنسان الأوربية إلى إدانة هذه الممارسات القاسية وحملة هدم المنازل، ووصفها بانتهاكات مفرطة في القسوة تستخدمها القوات الأمريكية بحيث تشبه التكتيكات التي يطبقها الجيش الإسرائيلي ضد منازل الفلسطينيين. بل وليصل الأمر بقوات الاحتلال إلى إبادة أعداد كبيرة من أشجار النخيل. وأخيراً فضائح قوات الاحتلال تجاه العراقيات والعراقيين في المعتقلات المختلفة والتي لم يتم الكشف إلا عن جانب صغير منها (سجن أبو غريب)، وتصفية مدن بكاملها، لتتعدى جرائم الاحتلال قتل المدنيين وقصف وتخريب البيوت ودفن ساكنيها تحت أنقاضها، إلى قتل الجرحى والتنكيل بجثث القتلى.. والفلوجة مثال ساطع.. كلها عوامل دافعة قوية للانخراط في صفوف المقاومة المسلحة في مجتمع لا زال متأثراً بالقيم القبلية من نخوة وشهامة وأخذ الثأر أو العار. هذا حتى لو افترضنا، خطأ، غياب قوة الجذب والمشاعر الوطنية لإنبثاق مقاومة مسلَّحة ضد قوات الاحتلال.(1)
وفي الرأي التالي للدكتور عبدالرحمن الهواري (لواء متقاعد) ما يفسر أحد جوانب تنامي المقاومة المسلحة في العراق: "انتقلت الانتفاضة العفوية في مواجهة قوى الاحتلال وتحولت هذه الانتفاضة إلى مقاومة حقيقية للاحتلال الأنجلو أمريكي سواء بهدف التحرير أو بهدف الانتقام للشرف والحفاظ على العرض أو بهدف اظهار الشعور الحقيقي تجاه التواجد الأجنبي على أرض العراق". يضاف إلى ذلك أيضاً، تردي الأوضاع المعيشية وتفاقم حالة البطالة وخاصة في المناطق التي ركزت الآلة الدعائية لقوات الاحتلال على أنها جاءت محررة وواعدة بتحقيق أمانيها .(2)
وعموما، يمكن القول بدون تحفظ، أن الاحتلال يولد حركة المقاومة بكافة أشكالها باعتبارها تنطلق من الشعور الوطني الجاذب نحو طرد المحتل باتجاه الاستقلال والسيادة والحفاظ على الكرامة والثروة الوطنية، رغم أن المقاومة الناجحة الموحدة للقوى الوطنية هي تلك التي تقدم نفسها هيكلاً مترابطاً بجوانبه المتكاملة: المقاومة السياسية (المظاهرات والاحتجاجات- المقاطعة السياسية- رفض التعامل مع المحتل-العصيان المدني.) والاقتصادية (المقاطعة الاقتصادية للاحتلال- تحريم شراء السلع والخدمات القادمة من بلد الاحتلال.. مقاطعة التعامل مع الاحتلال بيعاً وشراءً) وأخيراً المقاومة المسلَّحة كجزء من عملية متكاملة تقرها القوانين الدولية والشرعية الوطنية، والتي تستهدف قوات الاحتلال، دون أن تمس المدنيين من المواطنين أو الأجانب، وأيضاً دون أن تمس ممتلكات وثروات البلاد، أي تحريم توجيه سلاحها نجو المدنيين وتحريم الأعمال التخريبية.
وحسب الدكتور عبدالإله بلقزيز، تواجه المقاومة المسلحة العراقية ثلاثة تحديات، تتطلب الالتزام والتنفيذ: الأول: حاجتها إلى تميز سلاحها عن الأسلحة الأخرى العاملة في الساحة العراقية. وهو تميز حيوي وضروري للمقاومة حتى لا يُزج اسمها كل مرة في حوادث القتل الجارية على أوسع نطاق في البلاد، وحتى لا يجري استدراجها إلى مواجهات داخلية يسعى الاحتلال فيها سعياً حثيثاً للإطاحة بدورها الوطني. ذلك أن دور المقاومة هو تحرير وطن واقع تحت الاحتلال، ولا مصلحة لها في أية معركة غير المعركة الوطنية. وعليها بذل قصارى جهدها إعلامياً وسياسياً وتنظيمياً لكي تحمي صورتها وسمعتها تجاه أية محاولة من محاولات التلويث والتشويه والتزييف والتزوير.
الثاني: حاجة المقاومة إلى تحقيق إجماع وطني يحيط بها ويجعل منها أداة وطنية لجميع العراقيين في وجه الاحتلال، ومرتكزهم المحوري في معركتهم لتحرير الوطن العراقي واستعادة استقلاله وسيادته الكاملة.
الثالث: حاجة المقاومة إلى برنامج سياسي يقدم رؤية برنامجية لمستقبل العراق، ويؤسس حوله اصطفافاً وطنياً. "إن المقاومة ليست بندقية، حسب، بل رؤية أيضاً.. وفي المقام الأول".(3)
وفي تطور نوعي في طبيعة نشاط المقاومة العراقية ضد قوات الاحتلال، أعلن في بغداد عن توحيد قيادة 16 فصيلاً مقاوماً في قيادة موحدة وتشكيل هيئة سياسية عليا. وقد حدد بيان صادر بهذا الشأن عن هذه المجموعة بأن تلك الفصائل اتفقت على ثلاثة أهداف أساسية تشكل إطاراً لعملها وهي: التركيز على استهداف قوات الاحتلال والمتعاونين معها، وعدم استهداف المواقع المدنية.. استمرار المطالبة برحيل قوات الاحتلال.. إقامة حكومة وطنية منتخبة.(4)
رغم الاتفاق العام بين الأحزاب السياسية العراقية على معارضة الاحتلال وإنهائه، إلا أنها أخذت طريق المقاومة السلمية وعدم تصعيد الأمر إلى المواجهة العسكرية المباشرة مع سلطة الاحتلال، لقناعة هذه الأحزاب أنه لولا التدخل العسكري الأمريكي لما سقط النظام، يضاف إلى ذلك إنها كونت رؤيتها الخاصة لمقاومة الاحتلال باتباع الاسلوب التدريجي، أي المقاومة السلمية أولا، فإذا لم يتحقق الاستقلال والسيادة عندئذ يُنظر في أشكال المقاومة الأخرى من العصيان المدني والمقاطعة الاقتصادية لغاية المقاومة المسلحة. من هنا يبدو أن المقاومة المسلحة مسألة مؤجلة بالنسبة للأحزاب السياسية، بعامة، أو بكلمات أدق أنها تخص مراحل تالية، وأن المرحلة الحالية هي مرحلة المقاومة السلمية، حيث ستحكم الفترة القريبة المقبلة على مدى جدواها. كما تدعي قيادات أحزاب عديدة أن أحزابها لم يكن أمامها بد سوى التعاون مع الاحتلال (مؤقتاً) وضمن برنامج مرحلي. بينما أحزاب ايديولوجية وإسلامية تبرر تعاطيها مع الاحتلال بحجة "الواقعية والاعتراف بالأمر الواقع" أو على أساس أن الدور الأمريكي يكون قد انتهى (بالإطاحة) بعد أن حققوا أهدافهم، أي أنهم مقبلون على الرحيل وترك العراق. لكن هذه التبريرات تواجه العديد من الأسئلة والاعتراضات وتتطلب المزيد من المناقشات والقناعات، خاصة وأن موضوع التعاطي مع المحتل لتحقيق أهداف وطنية قد يؤول إلى الفشل، مع ملاحظة استمرار الوجود المسلح للاحتلال وتأثيره السياسي في القرار العراقي في ظروف استمرار نواقص نقل السلطة وعدم اكتمال السيادة، كما حدث في ظل الاحتلال البريطاني (1925) ثم الاستقلال والسيادة "رسمياً" (1932) دون أن يتغير الوضع السياسي موضوعياً وليستمر الوجود البريطاني قوة سياسية فوق الدولة لغاية إزالة النظام الملكي (1958). ولكن هل الواقعية تدعو إلى هذا التعاطي مع المحتل، وأية واقعية هذه عندما تتعاطى مع: الشيطان الأكبر/الإمبريالية؟ وكم هو منطقي القول بأن مآرب الأمريكان تحققت بسقوط النظام وانتهى دورهم في العراق وسيرحلون مع سيطرة النظام الجديد على شؤون البلاد؟ أليس صحيحاً أن مهمة الاحتلال بدأت بعد سقوط النظام، أي أنه البداية وليس النهاية؟ وكيف يمكن التوفيق بين الايديولوجية الثورية لهذه الأحزاب وبين التعاطي المباشر مع الاحتلال؟ كيف يمكن التوفيق بين ايديولوجية تعتبر الولايات المتحدة بلداً استعمارياً استكبارياً- الشيطان الأكبر وبين التعاطي معه؟ وكيف يمكن التوفيق بين وطنية الحزب الآيديولوجية الداعية إلى القضاء على الرأسمالية، التي تشكل الإمبريالية أعلى مراحلها، وبين تحقيق المآرب، بكل هذه الحيادية؟ وهل يمكن تأجيل الوظيفة الآيديولوجية في زمن الاحتلال والاستعمار!؟ بخاصة عندما تكون هذه الستراتيجية مبنية على مكافحة الاستكبار العالمي/الشيطان الأكبر والقضاء على الرأسمالية/الإمبريالية!! وإذا كانت هذه الايديولوجية الشعار الأكبر للحزب زمن السلم وقبل الاحتلال، فكيف يكون الأمر زمن الحرب والاحتلال والاستعمار؟ وهل أن القيادات التي اتخذت قراراتها واثقة من تجاوزها للمصالح الآنية والنظرة الحزبية الضيقة؟ وأخيراً، كيف تقرر أحزاب وطنية/ايديولوجية تدعو إلى الشورى/الديمقراطية اتخاذ مثل هذا القرار الخطير ذات الذيول المستقبلية على الحزب والشعب والوطن دون عقد مؤتمر استثنائي لاتخاذ جمهور الحزب ذاته قراراته المصيرية؟ وإذا كان التبرير هو الحاجة إلى سرعة اتخاذ القرار في ظروف استثنائية، ألم تكن فترة أكثر من سنة كافية لعقد هذا المؤتمر للخروج بقرارات حزبية جماعية توفر الأساس لقناعة الحزب وجماهيره سواء بالقبول والاستمرار أو الرفض والاستنكار؟(5)
أما القوميون الأكراد، على خلاف فترة النشوء الأولى (1921) الذين لم يكونوا معنيين بتأسيس الدولة في ظروف تغييب بعض حقوقهم وانكار مطاليبهم، فإنهم أصبحوا في صلب عملية إعادة التأسيس للعراق الجديد، وهي إحدى المفارقات البارزة في المشهد العراقي الحالي، خصوصاً مع بروز "نزعات براغماتية" بحجة المصالح المشتركة الآنية التي تسمح بالتعاطي مع الاحتلال، رغم التناقض الآيديولوجي، وأيضاً رغم التقاطع بين معايير الوطنية والواقع الراهن. والسؤال الذي يطرح نفسه: هل من الصواب الابتعاد عن القضية العراقية والشعب العراقي، بانتظار حل القضية القومية الكردية من قبل الاحتلال؟ وهل ستكون الإدارة الأمريكية مستعدة لتلبية المطالب الكردية في تطبيق الفيدرالية القومية الكردية إذا تعارض هذا المشروع مع مشروعها في المنطقة و/أو إذا كان سبباً في إحداث إرباكات أقليمية لا سيما لتركيا حليفة أمريكا، بل وحتى في حال رفض الحكومة المركزية "المنتخبة الموالية"؟(6)
وأخيراً، قد يرى البعض أن الأحزاب السياسية العراقية المساهمة في السلطة الجديدة لا تنتظر الوعود الأمريكية، بل من خلال مساهمتها الإيجابية تعمل على إنهاء الاحتلال واخراج القوات المحتلة من العراق بطريقة سلمية بدلاً من استخدام العنف ذات التكلفة العالية التي تتجاوز قدرات شعب العراق بعد الكوارث والحروب التي عاشها ويعيشها منذ أكثر من ثلاثة عقود. وهنا ترد ثلاث ملاحظات:
الأولى- تبدل أدوار القوى السياسية مقارنة بفترة نشوء الدولة العراقية في العهد الملكي، حيث مثّل هذا الدور جماعة العهد (أكثرية الشريفيين) تحت دعاوى الواقعية، واتهموا بـ "الخيانة"، وتحقق مصيرهم على يد ثورة 14 تموز 1958.. بينما بقيت القوى السياسية الأخرى التي انطلقت من حزب حرس الاستقلال وغيره خارج الحكم مؤكدين على الاستقلال الفوري واخراج المحتل الانكليزي من البلاد، وسموا بـ "الوطنيين".. وإذا قبلنا بهذا التبرير، عندئذ ينبطق المثل القائل "يحرمونها على غيرهم ثم يحللونها على أنفسهم".. أوليس التاريخ العراقي الحديث يُعيد نفسه على شكل مهزلة!؟
الثانية- إن سياسة المحتل تقوم على البراغماتية (الواقعية)- الربح والخسارة- فهل سيخرج المحتل قبل أن يتحمل فعلاً خسائر تتجاوز ما يحققه من أرباح؟
الثالثة- إذا لم تكن الوحدة الوطنية، على ضرورتها، ممكنة بين الطرفين في هذا المجال للخروج بصيغة مقبولة للتعامل مع الاحتلال وتحقيق الاستقلال، فلا أقل من مد الجسور بينهما، في سياق توزيع أدوار أو مراحل المقاومة المتكاملة (السلمية والمسلَّحة)، وبما يحقق التعاون والاعتراف المتبادل، تحاشياً لظهور جبهتين معاديتين، كما حصل في العهد الملكي.
إن مواجهة الاحتلال على طريق التحرير والاستقلال لا تتحقق بالخنوع وتوزيع الامتيازات بما ولدتها من الفساد والإفساد.. ولا بتحويل وزارات ومؤسسات الدولة إلى ملكيات وقفية أصبحت الوظائف فيها تُشترى بصكوك حزبية.. بل وفق الشرعية الوطنية والدولية: المقاومة الشاملة المتكاملة من سلمية ومسلَّحة.. وهذه مسؤولية أحزابنا الوطنية حتى تتجنب البلاد تكرار مستنقع الصراعات المَلَكية، وما أعقبتها من مآسي تصفيات الثورة التموزية..

** فقرات مقتبسة من كتاب للباحث بعنون: إشكاليات التحول الديمقراطي في العراق "المواريث التاريخية- الثقافية.. الأسس السياسية والاقتصادية والاجتماعية.. المحددات الخارجية.. المجتمع المدني".. مخطوطة الكتاب في مرحلة الانجاز..

الهوامش
(1) فهمي هويدي، الشرق الاوسط10/12/2003..، صالح القلاب، "انهم يقتلون التخيل!!"، الشرق الاوسط4ت1/اكتوبر2003.iraq4allnews,23Nov.,2003.
(2) مثنى حارث الضاري، "المقاومة العراقية"، ندوة احتلال العراق، ، ص749.
(3) عبدالإله بلقزيز، تعقيب على ورقة "المقاومة العراقية"، ندوة احتلال العراق، ص786-787..، وانظر ايضاً: ندوة احتلال العراق: فوزية صابر، ص790..، طلال عتريس، ص791-792..، صلاح عمر العلي، ص793.
4. iraq4allnews,7July2004.
(5) عبدالحسين شعبان، ص 689-690.، نفسه، "الدستور ونظام الحكم"، ندوة احتلال العراق، ص518.
(6) نفسه، ص518- 519.



#عبدالوهاب_حميد_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حضارة وادي الرافدين** -العقيدة الدينية.. الحياة الاجتماعية.. ...
- التحول الديمقراطي والمجتمع المدني** -مناقشة فكرية وامثلة لتج ...
- مأزق المرأة العراقية وقانون الاحوال الشخصية
- جذور ازمة العنف السياسي في العراق - قراءة في المواريث التاري ...
- مقومات التحول الديمقراطي
- العراق المعاصر انظمة الحكم والاحزاب السياسية
- نقد العولمة
- الاقتصاد- النفط العراقي الى اين؟
- الاقتصاد العراقي الي اين؟
- الوضع السياسي في العراق


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبدالوهاب حميد رشيد - المقاومة والأحزاب السياسية في العراق المحتل