بيان الملتقى الشبيبي (أنوال) لحركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية

حميد هيمة

الحوار المتمدن-العدد: 3437 - 2011 / 7 / 25 - 23:18
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    

حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية

بيان الملتقى الشبيبي (أنوال).


التأم مناضلات و مناضلي حشد التقدمية في الملتقى الشبيبي (أنوال)، خلال الفترة الممتدة بين 18 و 24 يوليوز بالمحمدية، تحث شعار "الشبيبة في طليعة التغيير ".
و توفق الملتقى في تنفيذ كل أنشطة البرنامج التكويني، الذي تضمن ندوات سياسية و ورشات تكوينية
و لقاءات تواصلية، أطرها الرفاق في الحزب الاشتراكي الموحد و حشد التقدمية. و أبان المشاركات
و المشاركين عن نضج سياسي و التزام تنظيمي و فكري بالهوية التقدمية لمنظمتنا حشدت .

و عليه، يعلن المشاركات و المشاركين في الملتقى الشبيبي (أنوال) ما يلي :

 إكبارهم للثورات العربية و في مقدمتها الثورة التونسية و المصرية، و تضامنهم مع الثورة الليبية و السورية و اليمنية (...الخ)؛
 استمرارهم في الانخراط في "حركة 20 فبراير" و الدعم اللامشروط لمطالبها، و في مقدمتها إسقاط الفساد و الاستبداد و التأسيس لنظام ملكية برلمانية هنا و الآن ؛
 مطالبتهم بإطلاق السراح الفوري لمعتقلي بوعرفة (كبوري و رفاقه) و خريبكة، و كل المعتقلين السياسيين و على رأسهم معتقلي "20 فبراير" ؛
 إدانتهم للتضييق الذي يتعرض له رفاقنا في حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية و الحزب الاشتراكي الموحد، و معهم كل المساندين لحركة "20 فبراير" ؛
 اعتزازهم بنجاح الملتقى الشبيبي (أنوال) بفضل روح الالتزام الرفاقي و التمسك بالهوية اليسارية لحشد التقدمية .

عاشت حشد التقدمية، المحمدية 24 يوليوز 2011 .

#حميد_هيمة (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات