أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - حميد هيمة - هل يستطيع -التراكتور- ( حزب الأصالة و المعاصرة) العيش خارج مختبر السلطة ؟















المزيد.....

هل يستطيع -التراكتور- ( حزب الأصالة و المعاصرة) العيش خارج مختبر السلطة ؟


حميد هيمة

الحوار المتمدن-العدد: 3399 - 2011 / 6 / 17 - 17:09
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


هل انتهى حزب الأصالة والمعاصرة سياسيا؟ ما هي حظوظ ا"لتراكتور" في العيش خارج مختبر السلطة؟ وهل فعلا مات الهمة سياسيا ؟ قد يكون "فؤاد عالي الهمة" لا يزال يمتلك أوراق سياسية جديدة تسعفه في العودة إلى السياسة من نافذة العملية الحزبية بصياغات جديدة. كما أن سيناريو عودته الرسمية إلى مربع السلطة ممكنة . لكن حزب "الأصالة و المعاصرة" ، بعد منعطف "20 فبراير" ، لن يكون له نفس الموقع السياسي "الاعتباري" في أجندة مغرب 2012 .


من هو حزب "الأصالة و المعاصرة " ؟

يحمل الحزب، كبقية الأحزاب، اسم واحد،"الأصالة و المعاصرة"، لكنه ينفرد عن غيره بتعدد الصفات، ذات الخلفيات، الاتهامية.غير أن الصفة التي لازمته، منذ ولادته، كانت صناعة اتحادية ؛ عندما سماه بيان للمكتب السياسي لحزب الوردة بـ"الوافد الجديد" .
ولد الحزب من صلب "حركة لكل الديمقراطيين" ، التي ألصقت بالحزبية المغربية، كمبررات استباقية لإعلان ذراعها السياسية، كل الأمراض و الأعطاب . عضويته التنظيمية "كوكتيل" تذوب فيه شخصيات تنحدر من كل المرجعيات السياسية و الآفاق الحزبية. يغترف مرجعيته من "اليمين "/ الأصالة، بمحمولها التاريخي الذي يحيل إلى الماضي، و "الوسط"/ الليبرالية، المدهونة بقليل من "الحداثة" : إنه مركب لتناقضات مرجعية يتوهم فيها اختزال الامتداد الأفقي لكل التشكيلات و الأقطاب السياسية (يمين-وسط-يسار).
أعلن عن ميلاده، يوم الخميس، 7 غشت 2008 بالرباط، بعد اندماج خمسة أحزاب سياسية مغربية (الحزب الوطني الديمقراطي، وحزب العهد، وحزب البيئة والتنمية، وحزب رابطة الحريات، وحزب مبادرة المواطنة والتنمية ) وانضمام فعاليات وشخصيات أخرى. وكان قرار تأسيسه ، حسب بلاغ للحزب ، جاء في "إطار الدينامية الإيجابية التي يعرفها الحقل السياسي الوطني، والتي عرفت تباعا تشكيل فريق نيابي داخل مجلس النواب في بداية الدورة الأولى من السنة التشريعية الأولى من الولاية الحالية ثم فريقا ثانيا داخل مجلس المستشارين تحت اسم الأصالة والمعاصرة، انصهرت فيهما فعاليات برلمانية تنتمي إلى مشارب وتنظيمات حزبية مختلفة". و كذلك ، يضيف بلاغ التأسيس ، "تجاوبا مع العرض السياسي الذي تقدمت به الحركة لكل الديمقراطيين قصد المساهمة في تأهيل الحقل السياسي الوطني والعمل على تجاوز واقع البلقنة التي يعرفها المشهد الحزبي".

بيد أن تأكيد الحراك الاجتماعي الحالي أعدم شروط استمرار كائن حزبي تلفق مرجعيته، و أعار، بشكل مؤقت أو دائم، لاعبيه من فرق استنفذت مبررات وجودها في زمن "الربيع العربي "، الذي وصل صداه إلى المغرب بعد 20 فبراير . و بات، في حكم المستحيل، يشرح باحث في العلوم السياسية، إعادة إنتاج تجارب "حزب الدولة"؛ باستعادة نماذج "الفيديك" و ما تلاها من صيغ تجريبية لإنهاك الحزبية المغربية .



- "التراكتور" بـ"يد الله" بعد ثورة الشباب:

أنهت حركة "20 فبراير " ، ونهوض الشعبين التونسي و المصري، حلم إعادة إنتاج تجربة حزب الدولة بصيغته المغربية ؛ كما كان ماثلا في التجربة التونسية مع "التجمع الدستوري " و الحالة المصرية مع "الحزب الوطني ". فقد طالبت الشعارات "الفبرايرية" ب "حل " الوافد الجديد " ، كما نال زعماؤه نصيب الأسد من شعارات "ديكاج" عن العملية السياسية .

و لأنه تمرس في دروب السياسة في ملعب السلطة، كأحد اللاعبين الرئيسين في حكومة الظل ، صاحبة القرار حسب العديد من الفاعلين السياسيين ، فإن "فؤاد عالي الهمة"، الوجه البارز لحزب "البام " و مهندسه السياسي، انتبه سريعا لدقة اللحظة السياسية و"تفهم" قيمة تكلفتها، في سياق عنفوان "الربيع العربي "، ليختار مضطرا الاستقالة من أجهزة الحزب "المتهم" بقربه من السلطة. إنه "تراجع" تاكتيكي لـ "الهمة"، يشرح أستاذ جامعي في الحقوق، لقياس درجات الزلزال السياسي لـ"20 فبراير "، كما أن نزوله من قيادة "التراكتور" يمكن أن تساعد من امتصاص حدة الضغط السياسي و الشعبي بعد أن تصدرت صوره، إلى جانب بعض رفاقه في الحزب، على امتداد عمر الحركة الاحتجاجية ، للافتات مسيرات و وقفات حركة "20 فبراير" . وتفيد المبادرة، أيضا، وفق نفس القراءة، ارتفاع منسوب إنصات الدولة لأصوات الشارع.

اضطر "الهمة" للتراجع، لكن تعطل محرك "التراكتور"، بقيادة " الشيخ بيد الله "، وفقد طاقته و قدراته الاستثنائية في حرث سهول، كما جبال، العملية الانتخابية و احتكاره حصاد نتائجها لفائدته. ثم أن الأداء السياسي، في الإعلام الرسمي و "المستقل" سيان، تقهقر بعد أن عبر الحراك الاجتماعي، بمطالب سياسية واضحة ، رفض "تونسة" العملية السياسية المغربية وفق النموذج التونسي : هيمنة حزب رئيس الدولة، التجمع الدستوري المنهار بعد فبراير 2011، على كافة مؤسسات و مرافق البلاد.
و من المرجح، استنادا لبعض المؤشرات التنظيمية الآنية، أن تنظم هجرة جماعية من الحزب ، في حالة إذا اختنقت الشرايين التي تمده بالأوكسجين الاصطناعي، لرموز انتخابية ثقيلة التحقت بالحزب لعلاقاتها بـ"الهمة" أو لأنها أدركت، زمن ما قبل 20 فبراير، أن بطاقة الترشح باسم "الأصالة و المعاصرة " توفر حظوظا استثنائية للنجاح في الاختبار الانتخابي؛ الذي تشرف وزارة الداخلية على إعداده بكل تفاصيله الدقيقة . و من المفيد أن نستحضر، هنا، أن السيد "فؤاد عالي الهمة" كان وزيرا منتدبا، قبيل تأسيسه للحزب، في وزارة الداخلية .
تحصل الحزب القوي في هجوماته السياسية على انتصارات على إسلاميي البرلمان. ولا أحد تخيل انكماش "الحزب القوي" و اكتفائه فقط بالدفاع بمقاومة خائرة، استسلم عناصرها لقدر الهزيمة غير المرتقبة .
هل انتهى "الهمة" سياسيا ؟ قد يكون "فؤاد عالي الهمة"، الفاعل السياسي، لا يزال يمتلك أوراق سياسية جديدة تسعفه في العودة إلى السياسة من نافذة العملية الحزبية بصياغات جديدة. كما أن سيناريو عودته الرسمية إلى مربع السلطة ممكنة . لكن حزب "الأصالة و المعاصرة"، بقيادة "الهمة" أو غيره، لن يكون له، في تقدير المهتمين، نفس الموقع السياسي "الاعتباري"، كما كان يتداول، في أجندة مغرب 2012 .


- قلق ... ندم "يسار" البام :

لم يشكل "الوافد الجديد" مشروعا جاذبا للرموز الانتخابية بهدف الكسب الانتخابي فقط ، بل إنه خطف أذهان ، حسب صحافي منشغل بالموضوع ، متقاعدي اليسار ؛ الذين تسابق بعضهم لاحتلال المقاعد الأولى / القيادية في الحزب المذكور . و الحال ، أن حزب "الهمة " كان في حاجة إلى "خطباء" للترافع السياسي و الإعلامي عن أطروحة الحزب الجديد ، و التأصيل النظري لخياراته من طرف "خبرات" ذات قدرة على السجال السياسي و الفكري . وجوه تشكلت ملامحها السياسية في دروب التنظيمات اليسارية ، المعاندة لمشروع "المخزنة " ، التي تصلبت فيها الآمال في التسلق السياسي الفردي . التحقت هذه الرموز اليسارية ، أولا ، بـ "حركة لكل الديمقراطيين" ، لتنتهي بها مغامرة الحريك ، ثانيا ، في حضن حزب "الأصالة و المعاصرة " . فهل استشعر "رفاق البام" بأخطار السفر السياسي في "التراكتور" ؟
بالنسبة للأستاذ "صلاح الوديع " ، عضو الأمانة العام لحزب "الأصالة و المعاصرة " ، كحالة لذات "يسارية" انكسرت بنهاية "حزب الدولة" ، يقدم ما يشبه "نقدا ذاتيا" ؛ حينما اعتبر أن " دخول الحزب دوامة ربح الانتخابات بأي ثمن ... وتركيز الاهتمام على العملية الانتخابية وإهمال ما عداها... لقد نتج عن ذلك ، يضيف صاحب "العريس " ، تدفق كبير للمنتخبين وتقوى الاعتقاد بأن أهم دور قد تم القيام به بمجرد "ربح الانتخابات". و يفسر ، في نفس المقالة ، أن " المشكل يكمن في تسلل تصورات أخذت تجعل من الانتداب الانتخابي غاية الغايات، وترى في التحكُّم في "التقنيات المدرَّة للفوز الانتخابي" عنوان الألمعية السياسية ودليل التقدم في تجسيد مشروع الحزب (...) تخلينا عن"حركة لكل الديمقراطيين" .... كما يُتخلى عن طفل صغير على قارعة الطريق ، يعترف "الوديع بالتوسل بلغة المجاز، ثم قصدنا عجوزا شمطاء عاقرا نكنس عند رجليها المعقوفتين . وبمقياس التاريخ ، يحكم الشاعر على الذات المنكسرة ، لا بد أن نؤدي ثمن كل هذا وأتمنى ألا يكون الثمن عقما مستديما " .
بيد أن " إلياس العماري " ، الرجل القوي في "البام" ، و المنحدر – حسب شهاداته - من تجربة النضال الجامعي، يكثف تدبدب أسهم "يسار" البام" بعد الأزمة القوية التي ألمت بقلب الحزب . عضو "الهاكا" و" المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية " ، استسلم ، بعد 20 فبراير ، لـ"الشائعات" الإعلامية لخصومه السياسيين؛ التي تشير إلى "طلبه اللجوء إلى فرنسا " .

لم يستسلم كل "يساريو " حزب "الأصالة و المعاصرة " بعد لحقيقة المغرب الجديد. و ما يبرر هذه الفرضية هو تشبت بعض "رفاق" الحزب المذكور بالانتماء للتنظيم، عكس الرموز الانتخابية التقليدية؛ التي قررت العودة، فيما يشبه تلقيها لأمر في الموضوع ،لأحزابها الأصلية .

- رحيل قبل الآوان :
قررت بعض الرموز الانتخابية، التي تحرز "انتصارات" مهما كان لون معطفها السياسي، الابتعاد عن حزب "الأصالة و المعاصرة "؛ الذي تسابقت، قبل 20 فبراير، في الظفر بشرف العضوية فيه. يعترف "صلاح الوديع"، في "نقده الذاتي"، في ارتباط ب الحريك الانتخابي، أن المشكل" في "تدفق" المنتخبين ... و تسلل تصورات أخذت تجعل من الانتداب الانتخابي غاية الغايات، وترى في التحكُّم في "التقنيات المدرَّة للفوز الانتخابي" عنوان ... التقدم في تجسيد مشروع الحزب ".
لكن بعد أن أدركت، بحدسها الانتخابي، "موت "مشروع حزب الدولة، و الاتجاه إلى إعادة صياغة سيناريو 2012، قررت الرحيل عن الحزب قبل الآوان .


أهداف"البام" بين المعلن و المضمر .

يحدد الحزب، في المادة الثانية من قانونه الأساسي، سقفه في " الملكية الدستورية والتواثب الوطنية ". و يسعى إلى "تحصين الاختيارات والمكاسب الديمقراطية وتدعيمها بالإصلاحات المؤسساتية والدستورية الضرورية، كما يؤكد على كسب رهان التنمية المستدامة بالحكامة الجيدة وبترسيخ ديمقراطية المشاركة لتفعيل الانخراط المسؤول والواعي للمواطنين.... و رسيخ الحكامة الترابية الجيدة بالجهوية المتقدمة...بما يساهم ، حسب أهداف الحزب المعلنة، في توطيد المشروع الوطني الحداثي عبر تدعيم وتوسيع فضاءات الحرية وتحرير طاقات الإفراد والجماعات، والتشبث بمقومات الشخصية الوطنية الأصيلة.
و الحال أن الحزب اتهم، من طرف خصومه السياسيين، بأنه ولد للهيمنة على الحياة السياسية، و لصياغة و ترتيب العملية السياسية و فق ما ترتضيه السلطة بأجندة مواجهة إسلاميو البرلمان، حزب العدالة و التنمية، و مضايقتهم في لعب دور المعارضة البرلمانية للحيلولة دون احتكارهم لهذا الرأسمال السياسي. وأيضا، اكتساح الاستحقاقات السياسية المقبلة مع ما يسمح به ذلك من التموقع الآلي على رأس هرم "الحكومة ". كما أن مرجعيته التلفيقية تؤهله للاضطلاع بدور ضابط التوازنات السياسية في مستواها، على الأقل، المؤسساتي . فهل سيعيد الحزب، أمام وطأة التحولات الجارية، إعادة صياغة أهدافه ؟

أقوى رموز الحزب" .

"فؤاد عالي الهمة" : نهاية قصة اكديرة "العهد الجديد" .

يعرف بصداقته للعاهل المغربي منذ فترة الدراسة. سلك دروب وزارة الداخلية و تمرن على خططها في "تدبير" العملية السياسية و معالجة القضايا و الملفات الكبرى . انتخب، في الاستحقاقات الجماعية لسنة 1992، رئيسا للمجلس البلدي لمدينة بنجرير كخطوة ضرورية ليتوج، في الانتخابات التشريعية لسنة 1997 ، مستشارا برلمانيا على الرحامنة. عين،في نونبر 1999، وزيرا منتدبا لدا وزير الداخلية .غير أنه سيقدم استقالته، في سابقة فريدة أثارت تساؤلات و حيرة الجميع، ليترشح مجددا في دائرته الانتخابية في استحقاقات "شتنبر 2007 ".من هنا بدأ الطريق المؤدي، عبر الحركة لكل الديمقراطيين"، إلى "الأصالة و المعاصرة" .لكن رياح التغيير حملت معها استقالة "الهمة"، مهندس الحزب، في ماي 2011، من أجهزة نافدة في التنظيم الحزبي .

" إلياس العماري": نزول سريع لحكومة الظل في "البام" .
يخلو اسم "إلياس العماري" من لائحة المكتب الوطني للحزب، غير أن اسمه حاضرا في صناعة القرار الحزبي و التدبير التنظيمي . "إلياس" ، صديق "الهمة"، القادم من فضاء النضال الطلابي، و الفاعل في النشاط الأمازيغي، تقلد عضوية "المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية"، كما أنه كان عضو لجنة حكماء "الهاكا"، و رئيسا لفريق الشباب الريفي الحسيمي . من السياسة و الإعلام إلى الرياضة . امتداد نشاطه في الريف كان محط اهتمام السلطة، التي ستجعل منه محاورا باسم الريفيين خلال زلزال الحسيمة.بيد أن "إلياس" الجديد، في وضعه الجديد، سيحدث "زلزالا" سياسيا في انتخابات 2007 رغم فشل معظم رفاقه في تلك الاستحقاقات.
"العماري"، المنحدر من منطقة "بني بوعياش" سنة 1967، و قيادي"البام"، رفعت لافتات تحمل اسمه و صوره في كل المدن و القرى، التي شاركت في احتجاجات حركة "20 فبراير "، تطالبه بالرحيل/ ديكاج .



#حميد_هيمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حركة 20 فبراير و حزب البام : إعدام سيناريو -تونسة- العمل الس ...
- كونفدراليو القنيطرة في وقفة احتجاجية ضد الطرد و محاربة العمل ...
- -هريدو- ل-الرهان- : منطقة وزان تعاني من التهميش و استشراء ال ...
- معطلو المغرب : نضال مستمر في مواجهة تصلب الجهات المسئولة .
- الشعب يريد (1) : دستور ديمقراطي الآن .
- ملتقى وطني ل-بنجبلي - : هل هي مقدمات الانشقاق في 20 فبراير ؟
- القمع الهمجي تعبير عن العقيدة الأمنية للجهاز الأمني المخزني ...
- الائتلاف الوطني من أجل ملكية برلمانية الآن بالمغرب
- حركة 20 فبراير : مطالب الشعب المغربي – النقاط ال 20 الملحة .
- لماذا نجت حركة 20 فبراير قبل انطلاق مسيرتها ؟
- اللجنة المحلية للدفاع عن الخدمات الصحية بمشرع بلقصيري : تحتج ...
- جرائم مروعة تسائل الوضع الأمني بسيدي يحي الغرب .
- جغرافية الجريمة بسيدي يحي الغرب .
- منطقة الغرب ما بعد كارثة الفيضانات : معانات قاسية ، انتظارات ...
- سيدي يحي الغرب سنة 2010 : الاحتجاج الاجتماعي يحتل الواجهة .
- سكان قرية بنصميم يجددون رفضهم السطو على منبع مائي و يناشدون ...
- قراءة في نتائج المؤتمر التاسع : الالتباسات المرجعية و الفكري ...
- الجمعية المغربية لحقوق الانسان بسيدي يحي الغرب تنحاز لحق الط ...
- الباحث السوسيولوجي- عمار حمداش - في حوار مع أسبوعية - الوطن ...
- متهم بارتكابه مجموعة من -الخروقات- : انتفاضة ضد رئيس المجلس ...


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - حميد هيمة - هل يستطيع -التراكتور- ( حزب الأصالة و المعاصرة) العيش خارج مختبر السلطة ؟