أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أبو زيد حموضة - غسان كنفاني : أديبا مبدعا ومناضلا صادقا ... ندوة نّظمها منتدى التنوير ومجلة الهدف في نابلس















المزيد.....

غسان كنفاني : أديبا مبدعا ومناضلا صادقا ... ندوة نّظمها منتدى التنوير ومجلة الهدف في نابلس


أبو زيد حموضة

الحوار المتمدن-العدد: 3436 - 2011 / 7 / 24 - 08:31
المحور: الادب والفن
    


نظّم المنتدى التنويري الثقافي الفلسطيني " تنوير " بالتعاون مع مجلة الهدف وبرعاية بلدية نابلس ندوة ثقافية احتفاء بالذكرى 39 لاستشهاد اديب الثورة غسان كنفاني بعنوان ( غسان: أديبا مبدعا ومناضلا صادقا ) وذلك في حديقة مكتبة بلدية نابلس ( المنشية ) حضرها جمع غفير من الفعاليات السياسية والادبية والاكاديمية والدينية والثقافية والمراة.
تحدث في الندوة تباعا، م. زياد عميرة، رئيس مجلس ادارة المنتدى التنويري. و عمر شحادة مدير مركز دراسات الهدف. والرفيق عبد الرحيم ملوح نائب الامين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. والكاتب د. عادل الاسطة مدرس الادب المقارن في جامعة النجاح الوطنية. ومن الجدير ذكره أن الندوة هي مبادرة من مجلة الهدف الغراء لتكريم الكاتب والاديب د. عادل الاسطة وذلك تقديرا لمساهمته الدؤوبة في نشر واثراء تراث كنفاني.
أدار الندوة د. يوسف عبد الحق منسق العمل الثقافي في التنوير، والذي اقتبس مقولة من رسائل كنفاني لغادة السمان " لنضع نصلّ الصدق الجارح فوق رقابهم " وأضاف: كنفاني حسون أذن للثورة .. وفي نور اللهب الساطع من صدق حرفه .. نتشرف باحياء ذكراه .. ونكبر بحضورنا الكريم الوفي لأدبه وتخليد مبادئه .
افتتحت الندوة بكلمة القاها رئيس مجلس ادارة المنتدى التنويري م. زياد عميرة، الذي رحب بالحضور الكريم واعتبر المنتدى مفردة من فردات الثقافة التنويرية الوطنية في نابلس والوطن بمناسبة ايقاده الشعلة السابعة من عمره حيث انطلق في تموز 2005.
وقال عميره: نحن في المنتدى لا نعادي علما من العلوم، ولا نهجر كتابا من الكتب، ولا نتعصب لمذهب من المذاهب. نتعصب، فقط، للحقيقة التي لا لبس فيها، آخذين بوصية الاديب الذي نحتفي بذكرى استشهاده، غسان كنفاني، أن الحقيقة .. كل الحقيقة للجماهير.
ثم أتى عميرة على بعض الانجازات الفكرية والثقافية التي ألقى عليها الضوء المنتدى التنويري في العام المنصرم. واضاف لن تكون هذه الندوة الاخيرة احتفاء بكنفاني، فغسان مجال مفتوح للحديث عنه ما بقيت الثورة والمقاومة، وما بقي الاحتلال جاثما فوق أرض فلسطين، فأدب غسان أدب قضية وسوف نحتفي بكل الادباء والمفكرين الفلسطينيين وغيرهم ممن شاطروه هذه القضية ودافعوا بالكلمة وبأقلامهم وفكرهم عن الحرية والعدالة والهوية الوطنية والكرامة الانسانية.

المتدث الآخر، الرفيق عمر شحادة، مدير مركز دراسات الهدف تحدث عن شيم كنفاني قائلا:
" نحتفي بغسان .. نحتفي بأهمية الانسان الحر ونتطلع لتأصيل أعظم مصادر القوة المعنوية والمادية للشعب الفلسطيني ..... نحتفي بحماية الروح الفلسطينية التي لم تنل منها سهام الغدر وجبال الظلم وسنين التآمر ومحاولات الهدم والطمس والتذويب ... نحتفي بمعرفة العدو التي بدونها يصعب الصمود والانتصار. .. نحتفي بالمقاومة الشاملة بمفهومها الشامل ... مقاومة الجهل واليأس والهزيمة .. مقاومة الجبن والخذىن والرذيلة .. مقاومة الكذب على الذات ... مقاومة الفشل والفشاد والطغيان .. مقاومة الخذلان .. مقاومة الموت الطبيعي. ...نحتفي بغسان .... فاننا نحتفي بكل ماهو أصيل وشريف ونبيل ومشرف .. نحتفي بالثقافة الوطنية ..بعزيمة الثورة والنصر."
وأعلن شحادة باسم مجلة الهدف عن جائزة كنفاني للابداع قائلا: " اعلن اطلاق جائزة غسان كنفاني السنوية للمبدعين الشباب في حقول الادب والفنون اعتبارا من عام 2012 ."

أما مداخلة الرفيق عبد الرحيم ملوح نائب الامين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، فقد قسمها الى محورين؛ الاول في الادب الكنفاني، والثاني تناول فيه الوضع السياسي الراهن.
فقد أتى ملوح على كنفاني الروائي والاديب: الذي قال في رائعته ( رجال تحت الشمس ) قال: لماذا لا تدقوا جدار الخزان؟ وفي رواية ( أم سعد ) قال : خيمة عن خيمة تفرق! بيد انه في رواية ( عائد الى حيفا ) قال : الانسان قضية... لقد قال غسان هذه المقولات في وقت مبكر، قالها وهو يخاطب نفسه، ويعاتب الفلسطيني الذي يهرب بوعي للكويت بحثا عن الحل الفردي، مفضلا الموت في الخزان، والدفن في مزابل الدول العربية، بدلا من مقاومة المحتل والموت بكرامة وشرف، فصرخ غسان صرخته متسائلا: لماذا لا يدقوا جدار الخزان ايذانا بالاعلان عن المقاومة.
وما مقولته خيمة عن خيمة تفرق الا تبيانا للفرق بين خيمة اللجوء والانتظار وبين خيمة المقاومة واصرار الفلسطيني على حقه في العودة. أما في رواية عائد الى حيفا فقد أصبح واحدا من أبناء سعد صهيونيا، والآخر فدائيا، والحرب هي التي تنهي الصراع بينهما .. ( تستطيعان البقاء مؤقتا في بيتنا فذلك امر تحتاج تسويته الى حرب ).
ثم تطرق الى رواية ( ما تبقى لكم ) والتي حصد عليها كنفاني بعض الجوائز، فبطل الرواية حامد يهرب من غزة ليدافع عن شرف اخته، عن شرفه الذاتي، وذلك ترميزا للدفاع عن شرف قضيته الفلسطينية. وبين ملوح أن غسان حاضر فينا اليوم بالرغم من أنه قال كل ذلك في زمن آخر.
وتحدث الرفيق ملوح عن غسان الباحث: فبالرغم من حداثة عمره 36 عاما، واعتلاله بمرض السكري، وكان يعطي نفسه ابرة الانسلين، استطاع كنفاني أن يكتب ثلاثة أبحاث هامة؛ ... وأضاف المتحدث ( أنصح الجميع بقراءتها لأهميتها ) ... أما الاول فكان بحثه حول شعراء المقاومة في الارض المحتلة، فعّرف بالشاعراء محمود درويش وسميح القاسم وراشد حسين .. الخ. أما الثاني فكان ( في الادب الصهيوني ) وهي دراسة مكثفة. فهو أول من لفتت نظرالعالم العربي وعّرفه بالادب الصهيوني. وما بحثه الآخر الذي لا يقل أهمية ( ثورة 36 – 39 في فلسطين/ خلفيات وتفاصيل وتحليل ) وهي دراسة سياسية اجتماعية هامة.
وتطرق المتحدث ملوح الى غسان الصحفي : فقد بدأ مشواره الصحافي من المحرر الى ملحق المحرر الى مجلات الصياد والحرية والهدف. بيد ان غسان الفنان التشكيلي: فهو اول من صمم شعار الجبهة الشعبية الجشــــ الذي ينتهي براس السهم المتداخل مع خارطة فلسطين، شعار بسيط، سهل يستطيع أن يطبعه أي مواطن أو انسان. وقد رسم بالمطرزات اسم فلسطين، وهي لوحة مميزة، اضافة الى لوحة الحصان رمزا للثورة، ولوحة الفارس في الصحراء.
ولم يغفل المحاضر ملوحبالحديث عن غسان السياسي: مشيرا الى أنه انتمى لحركة القوميين العرب ومع زملائه اسامة الهندي، وبلال الحسن، اسسوا ملتقى الشباب القومي عندما كانوا يدرسون في سوريا، ثم انتقل أخيرا الى صفوف الجبهة الشعبية وكان عضوا في مكتبها السياسي وقد كتب مسودة التقرير الوطني الثالث للجبهة.
وأردف ملوح نذكر غسان كنفاني مثلما نذكر كوكبة من المبدعين الفلسطينيين، كنوح ابراهيم، راجح السلفيتي، ابراهيم وفدوى طوقان، وأبي سلمى، وعبد الرحيم محمود ومعين بسيسو، وهم شعراء. ونذكر رشاد ابو شاور ويحيي يخلف وجبرا ابراهيم جبرا، ومحمود درويش، وعز الدين المناصرة وماجد أبو شرار وغيرهم .. فشعبنا ليس بعاقر، ولديه من المثقفين والمبدعين والاعلاميين الذين فتحوا الجبهة الاعلامية لنصرة قضيتهم، وبدى تاثيرهم واضحا في هذه الجبهة المهمة التي دافعت عن رواية الضحية الفلسطينية وتبيان الرواية الاخرى في الصراع، بعد أن كانت جبهة الاعلام حكرا على اعلاميي ومفكري ومؤدلجي الاحتلال، مما حدى بحكومة العدو الصهيوني بوضع 72 اسم من المبدعين الفلسطينيين على قائمة القتل والتصفية، فكان غسان كنفاني، وصايغ، ووائل زعيتر وغيرهم من هؤلاء الذي نالوا شرف الشهادة لمواقفهم الفكرية وتأثيرهم الادبي والاعلامي في ضحد رواية المحتل.
فعندما نحتفي بمثل هذه الذكرى نسال انفسنا: أين نحن من تلك المرحلة التي ابعد بها غسان متعدد المواهب الذي كان محبا لأهله وذويه وأصدقائه وزوجته ورفاقه وكل أبناء شعبه .. ومن شدة شغفه باخته فائزة وبنتها لميس أصر غسان على ملاقاتهما، ذهب ونام عندهما وكان يعرف أنه مهددا، وفي اليوم التالي كانت جريمة تفجير سيارته .. استشهد عن عمر 36 عاما، تاركا وراءه زوجته آنا كنفاني، وولديه، فائز وليلى، اللذان زارا ضريحه حديثا في مقبرة شاتيلا احتفاء به على طريقتهما الخاصة.
أما في الشق السياسي فتحدث الرفيق ملوح عن تداعيات الوضع العربي والثورات العربيه موضحا أن الوضع العربي العام يجند من أجل فلسطين لأن الشعوب العربية بدات تستيقظ وتعي لنفسها دفاعا عن حريتها وكرامتها وشرفها وأوطنها .. وصرح بأن : لا نريد رؤساءا تجلس على الكراسي، بل نريد رؤساءا تعمل من أجل شعوبها. وكفلسطينيين، نحن اول ناس نرحب بالثورات التي نادت بالعدالة الاجتماعية وكرامة الناس وحريتها ... مضيفا أن شعبنا الفلسطيني أول من قام بالثورات الشعبية عام 36 في فلسطين احتجاجا على السياسة البرطانية والهجرة اليهودية ومصادرة الارض ثم تلاها انتفاضة 1987 ضد الاحتلال والاستيطان وانتفاضة الاقصى من أجل القدس.. الخ .. مستطردا: استطيع القول أن فلسطين هي قضية القضايا، وهي قضية امة، وليتوحد الجميع من أجل هذه القضية. وأرى أنه في هذا الخصوص هناك اسئلة كبرى جاوب عليها كنفاني عندما قال: خيمة عن خيمة تفرق، ودقوا جدار الخزان، والانسان قضية ، واعادة الشرف.
وعن التحديات التي تواجه الشعب الفلسطيني، أوجزها ملوح : نحن الان أمام تحديات، الاحتلال أولها، وعلينا كفلسطينيين التوحد لمواجهته في جبهة واحدة سواء كنا في الشتات او الضفة أو غزة أو فلسطيني الداخل، علينا التوحد والمصالحة لوقف العدوان.
وراى الرفيق في الانقسام المعضلة الثانية بعد الاحتلال الذي هدد ويهدد وحدة الشعب الفلسطيني وقضيته وارضه، فقال : أن الانقسام لم يكن مصلحة للفلسطينيين في اي وقت من الاوقات، كما معاهدات سايكس بيكو التي لم تعبر عن مصلحة الامة أو الشعب الفلسطيني. وأردف أن الانقسام هو مصلحة للعدو، ومصلحة اسرائيلية وامريكية يومية، وضرر يومي للشعب الفلسطيني.
أما المفاوضات فكانت ثالث الاثافي في راي الرفيق قائلا: مضى علينا 18 عاما من المفاوضات وفق اتفاقيات اوسلو، وكان من المفترض في العام 1999 أن يطبق الاتفاق وينعم شعبنا الفلسطيني في سيادته واقامة دولته وانهاء كل الملفات، واليوم نحن في تموز 2011 ولن يتحقق شيئ. وعلى فريق اوسلوا أن يقروا بفشل اوسلوا وفشل المفاوضات الثنائية العبثية.
وحول نقل ملف القضية للامم المتحدة رأى : سنذهب للامم المتحدة كتحرك سياسي، والاهم في ذلك هو اقتناع فريق اوسلو أنه طريق غير سوي. وواقعيا أن الذهاب للامم المتحدة تشي وتقر بأن مرحلة المفاوضات الثنائية برعاية أمريكية فشلت ولا قيمة لها، وعلينا أن نذهب للامم المتحدة لندافع عن حقوقنا، فالتحرك ايجابي وجيد، وعلينا ان نعمل من أجل انجاحه، وأرى أن يترافق ذلك بالوحدة والصمود على الارض وتصعيد المقاومة، لأن الدولة ستقام وتبقى هنا وليس في أروقة الامم المتحدة. واستطرد المتحدث : علينا النضال موحدين، ضمن شعار: من أجل انهاء الاحتلال، من اجل انهاء الانقسام، نريد تطبيق المصالحة، ونريد بناء الدولة الفلسطينية. فلنتوحد وراء هذه الشعارات.
فكما صمد أهلنا في أرضهم عام 1948 رغم الاجراءات الاسرائيلية اليومية في الضم والتهويد، فقد أصبحوا مشكلة حقيقية للكيان بعد أن أصبح عددهم يزيد عن 1.6 مليون نسمة، فالشعب الفلسطيني عندما يتمسك بارضه وحقوقه سوف ينتصر.
وقبل ختام مداخلته ترك الرفيق ملوح للحضور وصيتان محددتان لوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ولاتحاد الكتاب ، في تعليم قصص وروايات غسان في مناهج التعليم الفلسطيني لأهميتها، واحياء ذكرى المناضلين المبدعين من شعبنا الفلسطيني الذين تم تسميتهم في المداخلة .
وعن المداخلة الاخيرة فقد تناولها د. عادل الاسطة الذي توقف أمام كتاب غسان كنفاني " فارس فارس " الذي صدر في العام 1988، وضم مقالات كان كنفاني كتبها ما بين العامين 1966 و 1972 ونشرها في الصحافة اللبنانية في حينه.
قارن المتكلم بين اسلوب المقالة لدى كنفاني والمقالات التي تنشر في بعض صحفنا اليومية، ولاحظ أن السخرية الجارحة التي تغلب على كتابات كنفاني تكاد تبدو مفقودة لدى كتابنا. ويقترب كنفاني من هذا الجانب من إميل حبيبي الكاتب الساخر البارع في هذا الاسلوب. وقد اشار المتحدث الى أنه لا يدري إن كان أحد هذين الكاتبين تأثر بالآخر.
وأتى المتحدث على تجربة كنفاني الكتابية، حين كان في السادسة والثلاثين من عمره، وتجربة زملائه، وقال إن أيا من جيله لم ينجز ما أنجز كنفاني، ولعل السبب في ذلك، كما قال المحاضر، يعود الى المكان الذي عاش فيه كنفاني، وهو مدينة بيروت، فهذه تختلف عن المناطق المحتلة في العام 1967، ففيم شهدت بيروت نهوضا ثقافيا، شهدت المناطق المحتلةانحسارا وحصارا واضحا. ولم يغفل المحاضر سبب آخر تمثل في الزمان، فقد كان فترة الستينات فترة ازدهار الكتاب والقراءة، خلافا لما هو عليه الأن.
نقطة أخرى توقف أمامها المحاضر عادل الاسطة وهي أن كنفاني كان كاتبا لا يجامل ولا يتملق، فقد كان يقول رايه بصراحة، دفعت بعض قرائه الى اتهامه بأنه كاتب حاد. وقد اعترف كنفاني نفسه بهذا في هامش أحد المقالات.
وخلص المحاضر الى أن كتاب " فارس فارس " يبرز جانبا من أدب كنفاني لم يلتفت إليه الدارسون.
وقبل ختام اللقاء تم تكريم د. عادل الاسطة بدرع متواضع، وكذلك بلدية نابلس لرعايتها الحفل. حيث استلم الدرع بالنيابة عن رئيس بلدية نابلس المهندس عدلي يعيش الاستاذ بشار التمام رئيس مكتبة بلدية نابلس.

تقرير ابو زيد حموضة
فلسطين المحتلة نابلس
19/7/2011



#أبو_زيد_حموضة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المنتدى التنويري يعرض ثلاثة أفلام وثائقية للمخرج الفلسطيني م ...
- ورشة عمل حول حقوق الطفل ونهج من طفل الى طفل .. أعدها سامر عج ...
- الصحفي الفلسطيني المناضل محمد علي الطاهر ...
- ماذا تعرف عن حركة التضامن الدولي ؟ ( ISM ) ...
- الحراك الشعبي والمسار الفلسطيني .. جلسة ثقافية نظّمها المنتد ...
- حتى لا ننسى .. النكبة في الفكر الصهيوني واحياء ثقافة حق العو ...
- تحرير الاسرى طريقنا للحرية .. محمود زيادة.. مسعود زعيتر .. ت ...
- في الاول من ايار، المنتدى التنويري يسلط الضوء على دور النقاب ...
- الكنيسة الانجيلية الاسقفية العربية والمنتدى التنويري يحتفيا ...
- من صور التطهير العرقي اليومي في فلسطين ... شاهدو الفيديو
- الحجة سبتية ( اُم الاسرى) وحكايتها مع السجن والسجان ..... مي ...
- المنتدى التنويري يحتفي في الذكرى 75 لميلاد أديب الثورة غسان ...
- تداعيات الثورات العربية على المشهد الفلسطيني .. زكريا محمد . ...
- لا اريد لهذي القصيدة أن تنتهي ... اُمسية شعرية في نابلس في ي ...
- الثورة الشعبية المصرية الواقع والآفاق جلسة ثقافية للاستاذ عم ...
- لطفك يا نزار- وبقينا دببا قطبية- ... د. يوسف عبدالحق
- المنتدى التنويري في نابلس نظم جلسة ثقافية حول الثورة الشعبية ...
- التنوير طريق التنمية والحرية
- المنتدى التنويري في نابلس يعرض فلم تشي جيفارا
- الثقافة والهوية والتربية ... المربي علي خليل حمد


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أبو زيد حموضة - غسان كنفاني : أديبا مبدعا ومناضلا صادقا ... ندوة نّظمها منتدى التنوير ومجلة الهدف في نابلس