أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - موريس حداد - المعجزه العربيه














المزيد.....

المعجزه العربيه


موريس حداد

الحوار المتمدن-العدد: 3419 - 2011 / 7 / 7 - 23:15
المحور: كتابات ساخرة
    


المعجزه العربيه

وُضعت القدور العربيه في بداية عام 2011 على عيون البوتوغاز الدولي, البعض على نار قويه و البعض الاخرعلى نار هادئه و البعض المتبقي لم تُشعل النار تحته بعد.


تعتبر المجدره من أكثر الاكلات الشعبيه شهرةً و تتكون من البرغل او الرز مع العدس غير المقشور

العدس في العاده أكثر قساوة من الرز,لذا يُسلق العدس أولا ثم يُضاف إليه الرز, هذا إذا ما أردنا الحصول على طبخة مجدره متساوية النضج بين مُكونيّ المجدره.


صديقي المتفائل أكد لي أن التغير سيطال كل دول المنطقه وإن الثورات التغيريه ستعم حتى دولة إسرائيل , إن الجماهير الاسرائيليه ستنادي بإسقاط النظام وأن المنطقه ستسودها العداله و الديمقراطيه و السلام.

صديقي المتشائم أكد لي إن الثورات التغيريه ستطال كل دول المنطقه عدا إسرائيل و ستسود الفوضى المُنظمه و الحروب الطائفيه و بذلك ستنعم إسرائيل بالطمأنينه.

صديقي المتفائل ممتن للغرب و مساعدته شعوب المنطقه للحصول على حقوقها الانسانيه
صديقي المتشائم ممتعض من الغرب ومن دوره في تدمير دول المنطقه وتخريبها

شهر رمضان يقترب و لست متأكد أدا كنا سنشاهد باب الحاره هذه السنه أم لا؟
أجوا ان لا تكون الثورات العربيه قد أطاحت بجزءه السادس......






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحريه
- المطلوب إسقاط الموروث قبل إسقاط النظام
- أليس في بلاد العرب


المزيد.....




- اكتشاف أقدم مستوطنة بشرية على بحيرة أوروبية في ألبانيا
- الصيف في السينما.. عندما يصبح الحر بطلا خفيا في الأحداث
- الاكشن بوضوح .. فيلم روكي الغلابة بقصة جديدة لدنيا سمير غانم ...
- رحلة عبر التشظي والخراب.. هزاع البراري يروي مأساة الشرق الأو ...
- قبل أيام من انطلاقه.. حريق هائل يدمر المسرح الرئيسي لمهرجان ...
- معرض -حنين مطبوع- في الدوحة: 99 فنانا يستشعرون الذاكرة والهو ...
- الناقد ليث الرواجفة: كيف تعيد -شعرية النسق الدميم- تشكيل الج ...
- تقنيات المستقبل تغزو صناعات السيارات والسينما واللياقة البدن ...
- اتحاد الأدباء ووزارة الثقافة يحتفيان بالشاعر والمترجم الكبير ...
- كيف كانت رائحة روما القديمة؟ رحلة عبر تاريخ الحواس


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - موريس حداد - المعجزه العربيه