أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - فيلم - خضوع - يفضي إلى اغتيال مخرجه الهولندي ثيّو فان خوخ على يد إسلامي متشدد، ويدفع بكاتبة السيناريو الصومالية أيان هيرسي علي إلى مخبأ سرّي















المزيد.....

فيلم - خضوع - يفضي إلى اغتيال مخرجه الهولندي ثيّو فان خوخ على يد إسلامي متشدد، ويدفع بكاتبة السيناريو الصومالية أيان هيرسي علي إلى مخبأ سرّي


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1018 - 2004 / 11 / 15 - 08:24
المحور: الادب والفن
    


لم يُثِر الفيلم الهولندي " خضوع " الجاليات الإسلامية في هولندا حسب، وإنما أدى إلى اغتيال مخرج الفيلم ثيّو فان خوخ، رمياً بسبع طلقات نارية، وطعناً بسكين كبيرة، من قبل إسلامي متطرّف " 26 عاماً " قيل أنه يحمل الجنسيتين المغربية والهولندية. الأمر الذي أعاد إلى الأذهان الطريقة البشعة التي أُغتيل فيها السياسي الهولندي اليميني المتطرف بيم فورتاون في السادس من مايو " أيار " 2002 ، والذي كان يناصب المهاجرين واللاجئين الأجانب عداءً مُستحكماً، ويدعو إلى طردهم تحت شعار عنصري مفاده " هولندا للهولنديين ". يا تُرى، ما حكاية هذا الفيلم؟ ولماذا أقدّم القاتل على الإمعان في جريمته، وطعنَ المخرج ثيّو فان خوخ، بسكين كبيرة مرتين، وغرز سكين أصغر في جانب صدره، بعد أن أرداه قتيلاً بسبع طلقات نارية؟ وما هو مضمون الرسالة التي تركها القاتل المتشدد فوق جثة الضحية في صبيحة الثاني من نوفمبر " تشرين ثاني " 2004 ؟ ولماذا لم يأخذ ثيّو فان خوخ تهديدات القتل التي وردت إليه عبر الهاتف، والرسائل العادية والإليكترونية على محمل الجد، بينما لم تكن أيان هيرسي علي، كاتبة السيناريو، صومالية الأصل، تخرج من منزلها السري إلا صحبة عدد من الحرّاس الشخصيين الذين يؤمِّنون لها الحماية الدائمية؟ ولماذا وقع اختيار مخرج الفيلم، المثير للجدل، والذي أثار حفيظة العائلة المالكة غير مرة مُوجهاً لها انتقادات حادة، على أيان هيرسي علي، العضوة الناشطة في الحزب الليبرالي الهولندي " VVD "، والتي تشغل منصب عضو في البرلمان الهولندي الحالي، والمعروفة بمواقفها المُستفزة للإسلام والمسلمين، وقد سبق لها أن هُددت بالقتل لأنها وصفت الرسول الكريم بأوصاف شتى لا تليق بمقامه من بينها أنه كان " مُستبداً، ومُعقداً، شاذ جنسياً، وعنيفاً، ويضيق بحرية الرأي، ويأمر بقتل معارضيه، ولا يؤمن بحرية المرأة. ". كما تجاسرت على القول بأن " الدين الإسلامي هو دين متخلف ". و قد سبق لها أن وجهت انتقادات شديدة إلى المدارس الإسلامية في هولندا والتي اعتبرتها بؤراً للتخلف تعوق اندماج المسلمين في المجتمع الهولندي المتحضر. هذا ناهيك عن برنامجها التلفزيوني الذي تتهجم من خلاله على الدين الإسلامي، وتشهِّر بأركانه وتعالميه التي لا تقيم وزناً للمساواة بين الرجل والمرأة، وتطمس خيار المرأة الفردي، وتجعلها تابعة للرجل، ومحضية له لا غير. وقد صدر لها كتابان في هذا الخصوص أثارا الكثير من الجدل وهما " مصنع أطفال " و " قفص العذراوات " وهي تقول بأن المرأة المسلمة ليست أكثر من موضوع جنسي بالنسبة للرجل المسلم، وحاضنة لتفريخ الأطفال، وأسيرة لبيت الزوجية الذي لا تغادره من دون محْرم. وبالمناسبة فإن ثيمة الفيلم تحمل بعضاً من سمات السيرة الذاتية لأيان هيرسي علي التي كتبت السيناريو، وحشدّت فيه العديد من النقاط السلبية التي يمكن لها أن تثير كراهية الناس للإسلام، وتؤلّب غير المسلمين عليه. ومن بين هذه النقاط قضية " الزواج القسري ". فالمعروف أن أيان هيرسي قد أُجبرت من قبل والدها على الزواج من ابن عم لها مقيم في كندا، وفي طريق رحلتها إليه، توقفت في ألمانيا، وركبت من هناك القطار إلى هولندا طالبة حق اللجوء. لنتوقف عند بنية " الصدمة والذهول " التي يعتمدها المخرج ثيو فان خوخ في العديد من أفلامه، والذي يعتبره الهولنديون بمثابة مايكل مور هولندا لأنه يتحرّش بالعائلة المالكة، ويتصدى في أفلامه ومسلسلاته التلفزيونية إلى الوزراء والمؤولين في المملكة بجرأة نادرة بحيث جلبت هذه الشجاعة جمهوراً واسعاً يحبه على الصعيد الشخصي، ويتابعون أفلامه، وبرامجه التلفازية، ويقرأون أعمدته المُستفزة في الصحف والمجلات التي ضاقت به ذرعاً.
تقنية الصدمة والذهول
تُوحي كلمة " خضوع " باستسلام المرأة لله بصورة عامة، وللرجل بصورة خاصة، ولقدرها بالمعنيين الحقيقي والمجازي، ما لم تحرّك ساكناً، وتثور على قمع الرجل المسلم، والتصدي لمحاولاته المستميتة لاضطهاد المرأة، وتحويلها إلى كائن ثانوي، تابع له. اختارت كاتبة السيناريو أيان هيرسي أربعة نماذج نسائية سلبية كلها من دون استثناء. وفي مفتتح الفيلم نرى امرأة مسلمة تؤدي فريضة الصلاة، وثمة راوٍ عليم يسرد لنا قصص النساء الأربع، وبينما تقترب الكاميرا من هذه المرأة الملفعة بحجاب أسود شفاف يكشف عن تفاصيل جسدها، ومفاتنه، بما في ذلك حلمتي نهديها، وأكثر من ذلك تصدمنا الآيات القرآنية المخطوطة بعناية فائقة على جسدها، وبالذات على بطنها، وخصرها، وأخرى على ظهرها كله بما فيه أعلى الوركين. وقد انتقت هيرسي الآيات القرآنية التي تُنزل العقاب بالمرأة الزانية أو التي تخرج من دون علم زوجتها، أو المرأة التي لا تطيع زوجها، ولا تستجيب لرغباته الجنسية في الفراش. وبحسب سيناريو الفيلم فإن المرأة الأولى زُوجت قسراً من رجل لا تحبه، وبالتالي فإن هذه المرأة مُرشحة لأن تكون " بغياً " لأنها تكره زوجها، ولا تجد متعة جنسية في مشاركته الفراش. والثانية تُغتصَب من قبل ابن عمّها، وتحمل منه جنيناً في رحمها، ولك أن تتخيل الوضع النفسي لامرأة مُغتَصَبة وحامل ممن لا تحب. والثالثة متزوجة من رجل يشبعها يومياً ضرباً بالسياط بعد الانتهاء من العملية الجنسية للإشارة بأن الرجل المسلم سادي، والمرأة المسلمة مازوشية، أما الرابعة فإنها تتعرض للضرب بسبب ومن دون سبب للقول بأن الرجل المسلم يستعرض قوته على زوجته فقط، ويمارس وحشيته على المرأة المسلمة، الأمر الذي يدفع ببعض شخصيات الفيلم إلى الانخراط في مونولوغ مع الله سبحانه وتعالى يشكين فيه ظلم الرجال بسبب هذه القوة البدنية التي منحها إياهم الله.، واحدة منهن، تمثيلاً لا حصراً ، تقول " أنا أصلي من أجل الخلاص، وأنت صامت كالقبر الذي أتوق إليه " وأخرى تقول " يا أيها الله العظيم، أنت تقول بأن الرجال حماة المرأة وصائنيها لأنك أعطيتهم القوة أكثر من الجنس الآخر، أنا أشعر مرة، في الأقل، في كل أسبوع بقوة قبضة زوجي على وجهي. ". إحدى الشخصيات امرأة عروس ترتدي ثوب زفافها الأبيض، بينما ينكشف ظهرها بالكامل، وساقيها الملسوعين بالسياط، وقد خُطت على مفاتنها آيات قرآنية تتناول العقاب الذي يُلحق بالمرأة الزانية، أو التي تمارس الحب خارج إطار العلاقة الزوجية. ومن بين هذه الآيات نشاهد " والزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مئة جلده ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله " كما نقرأ على ظهر امرأة أخرى الآية التالية " واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان علياً كبيراً. ". أثار هذا الفيلم القصير " 10 دقائق " ضجة كبيرة بعد عرضه على القناة التلفازية الهولندية " VPRO " ليلة 29 أغسطس الماضي، وهو الجزء الأول من ثلاثية، غير أن يد التطرف لم تعطه الفرصة لإنجاز الجزأين الآخرَين، فاغتالته واغتالت معه الأجزاء المتبقية أو الثاوية في مخططاته وأحلامه. وقد وصفه رئيس الوزراء الهولندي يان بيتر بالكننده بـ " بطل حرية الرأي "، وقد صُعق الجميع بمقتله بمن فيهم الملكة التي لم تسلم هي الأخرى من انتقاداته الحادة، ولسانه اللاسع، وبالذات بعد أن انتمى إلى مؤسسة ثقافية تناهض الملكية العداء، وتنتقد نهجها وأطروحاتها في الميديا الهولندية. كان ثيو فان خوخ، وهو قريب الفنان الهولندي المعروف فنسنت فان خوخ، مخرجاً، وكاتب سيناريو، ومونتيراً، ومُنتجاً، وممثلاً ناحجاً، وناقداً مهماً في الوسط الثقافي الهولندي. وعلى رغم صغر سنه " من مواليد لاهاي، 1957 " فقد أخرج أكثر من عشرين فيلماً منذ عام 1981 حتى الآن، وقد نال العديد من الجوائز على بعض أفلامه المثيرة للجدل، مثل فيلم " تاريخ أعمى " 1996، و " لمصلحة الدولة "، إذ حصل على جائزة " العجل الذهبي " مرتين متتاليتين، وهذه الجائزة الهولندية هي موازية للأوسكار في فرنسا. من أبرز أفلامه التي رسخّت سمعته كمخرج ناجح ذي حضور قوي في السينما الهولندية نذكر " يوم على ساحل البحر 1984، العودة إلى أوخستخيست 1987، ضوء كاذب 1993، إليزا تغيّر التاريخ 1993، " لمّ الشمل 1994، إيفا 1994، غاليري: يأس السيرانه 1994، تاريخ أعمى 1996، كيف قتلت أمي؟ 1996، لمصلحة الدولة 1996، نجيب وجوليا 2002، مقابلة 2003، رؤية 2004، خضوع 2004 ". وقبل وفاته كان ثيو فان خوخ منهمكاً بإخراج فيلم آخر يحمل عنوان " 0605" ويتمحور حول قضية اغتيال السياسي الهولندي المعروف بيم فورتاون، فضلاً عن مجموعة أخرى من الأفلام المشاكسة والمُثيرة للجدل. وفي مجال الدراما التلفزيونية أنجز ثيو عدداً من المسلسلات الطويلة التي أحبّها الجمهور الهولندي، وتفاعل معها بقوة هو مسلسل" نجيب وجوليا " المستمد من مسرحية شكسبير المعروفة " روميو وجولييت " وقد جسدت دور جولييت لاعبة هوكي هولندية، بينما جسد دور روميو موزع بيتزا مغربي. وفي مضمار الكتابة النقدية الساخرة التي تنطوي على كوميديا سوداء أنجز ثيّو أربعة كتب، أبرزها كتابه الأخير المعنون " الله أعلم " 2003 الذي ينتقد فيه الإسلام والمسلمين بعد أحداث 11 سبتمبر. كما يتفق الكاتب والمخرج ثيو فان خوخ مع أيان هيرسي بضرورة إنقاذ المرأة المسلمة من العنف البدني، والنفسي الذي تتعرض له في المجتمعات الإسلامية. وجدير ذكره أن كاتبة السيناريو، أيان هيرسي، التي تعيش في مخبئ سري بعد مقتل المخرج ثيو فان خوخ قد تتعرّض لفقدان منصبها البرلماني بعد تصاعد وتيرة المطالبات التي تؤكد على ضرورة تنحّيها من هذا المنصب الحساس الذي ينبغي أن يوحد مختلف الشرائح الاجتماعية، ولا يفرق بينها، وأن يؤاخي بين الأجانب والسكان الأصليين، لا أن يُحدث الانقسامات الحادة والخطيرة، ويهدد أمن البلد، ويزعزع استقراره من خلال الأطروحات المسمومة التي تساهم في تغذية المشاعر العنصرية التي تبغضها الإنسانية جمعاء.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طيّارة من ورق - لرندة الشهّال جماليات الخطاب البصري، وتفكيك ...
- فيلم - زائر - لبسام الذوادي بين بنية التخاطر والنهاية الرمزي ...
- باب العرش - لمختار العجيمي- الشريط الذي ترقّبه الجمهور التون ...
- فوق كفِّ امرأة - لفاطمة ناعوت: خدع فنية، ومتاهات نصِّية حافل ...
- مَنْ قال إن - الملائكة لا تحلّق فوق الدار البيضاء - ؟:محمد ا ...
- - بحب السيما - لأسامة فوزي الفيلم الذي انتزع إعجاب النقاد وا ...
- الشاعرة الكردية فينوس فائق : اشعر بالضيق حينما أقرأ قصيدة مش ...
- في الدورة العشرين لأيام قرطاج السينمائية: تكريم الفنانة يسرا ...
- غير خدوني - لتامر السعيد ينتزع جائزة أفضل فيلم في مهرجان الإ ...
- أمستردام تستضيف مهرجان روتردام للفيلم العربي في - دورة المدن ...
- مؤسسة -آل مكتوم- الخيرية تتورط في دعم مشروع لليمين الهولندي ...
- قرية - شايامالان مشوّقة، لكنها تخلو من الرعب والنهاية المفاج ...
- النصر الأخير - للمخرج الهولندي جون أبل يحصد الجائزة الكبرى ف ...
- مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة في دو ...
- يوم القدر - لطارق هاشم: فيلم يجمع بين الجريمة والرعب والإثار ...
- موقع - الحوار المتمدن - يتابع وقائع مهرجان الإسماعيلية الثام ...
- الشاعرة السورية عائشة إرناؤوط لـ ( الحوار المتمدن ): لدي حلم ...
- الروائي حمودي عبد محسن لـ ( الحوار المتمدن ): نكّذب إذا قلنا ...
- المخرج المصري رضوان الكاشف قبل وفاته ,الفيلم الذي أخرجه ينبغ ...
- فيلم - زينب - للمخرج طارق هاشم: البنية التوليفية وآلية التصو ...


المزيد.....




- بثمن خيالي.. نجمة مصرية تبيع جلباب -حزمني يا- في مزاد علني ( ...
- مصر.. وفاة المخرج والسيناريست القدير عصام الشماع
- الإِلهُ الأخلاقيّ وقداسة الحياة.. دراسة مقارنة بين القرآن ال ...
- بنظامي 3- 5 سنوات .. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 الد ...
- مبعوث روسي: مجلس السيادة هو الممثل الشرعي للشعب السوداني
- إيران تحظر بث أشهر مسلسل رمضاني مصري
- -قناع بلون السماء-.. سؤال الهويّات والوجود في رواية الأسير ا ...
- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...
- مطالبات متزايدة بانقاذ مغني الراب الإيراني توماج صالحي من ال ...
- -قناع بلون السماء- للأسير الفلسطيني باسم خندقجي تفوز بالجائز ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - فيلم - خضوع - يفضي إلى اغتيال مخرجه الهولندي ثيّو فان خوخ على يد إسلامي متشدد، ويدفع بكاتبة السيناريو الصومالية أيان هيرسي علي إلى مخبأ سرّي