أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - فيلم - زائر - لبسام الذوادي بين بنية التخاطر والنهاية الرمزية. . . رعب وإثارة وتشويق وقوى غيبية















المزيد.....

فيلم - زائر - لبسام الذوادي بين بنية التخاطر والنهاية الرمزية. . . رعب وإثارة وتشويق وقوى غيبية


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1007 - 2004 / 11 / 4 - 10:07
المحور: الادب والفن
    


احتفت الدورة العشرين لأيام قرطاج السينمائية بالفيلم الروائي الطويل " زائر " للمخرج البحريني بسام الذوادي لأكثر من سبب. فالذوادي هو صاحب أول فيلم روائي بحريني طويل، إذ أخرج عام 1990 فيلم " الحاجز " ليمسك بصولجان الريادة السينمائية زمنياً وإبداعياً، ويتحمل لاحقاً مسؤولية هذه الريادة من جهة، ومواصلة مشروعه السينمائي من جهة أخرى. وبالرغم من أن موضوعة هذا الفيلم ليست جديدة على السينما العربية والعالمية إلا أنها تحمل نكهة محلية بحرينية لها صلة وطيدة بالحياة الاجتماعية البحرينية، وما يكتنفها من قناعات ملتبسة بالغيبيات والخرافات التي تنسجها الذاكرة الجمعية للناس. وأكثر من ذلك فإن هذا الفيلم تحديداً ينتمي إلى أفلام " الرعب والتشويق والإثارة " الجادة التي تترفع عن السوقية والابتذال، ولا أدري لماذا يجد الصديق بسام الذوادي بعض الحرج في أثناء الحديث عن تجربة " زائر " وأبعاده الجمالية والفنية، ويبرّر إنجازه لهذا الفيلم بمحاولته المستميتة لتشجيع القطاع الخاص على تبني وإنتاج أفلام سينمائية بحرينية جديدة، أو أن قبوله بإخراج هذا الفيلم الذي يخضع لذائقة المنتج، وحاجة السوق، إنما جاء نتيجة لتكفّل المنتج ذاته، ووعده المسبق، للقبول بتمويل وإنتاج فيلم الذوادي اللاحق الموسوم بـ " أحلام صغيرة " والذي " يتناول الفترة التاريخية الممتدة بين عامي 1967 و1970، أي بين النكسة ورحيل جمال عبد الناصر، من خلال ثلاث نساء يستعرضن في الفيلم حكايات الحب والسياسة والعلاقات الإنسانية والثقافية والاجتماعية السائدة في البحرين في هذه الفترة. كما يُسلّط الضوء على الوجود اليهودي في هذه المملكة، من خلال شخصية يهودي أخفى انتماءه الديني فترة طويلة.". على أية حال، أن خشية الذوادي على سمعته الفنية غير مبررة، فأفلام الرعب والإثارة لها ما يبررها على أكثر من صعيد، بل أن هذا النمط السينمائي له جمهور واسع في مختلف بلدان العالم، ويكفي أن نشير هنا إلى المخرج الأمريكي، هندي الأصل شايامالان وما حققته أفلامه ذائعة الصيت من ردود أفعال طيبة سواء من خلال كتابات النقاد والمتابعين للشأن السينمائي، أو من خلال الانطباعات التي أبداها عشاق هذا الفن ومريدوه.
بنية التخاطر وأسرار الثيمة المرعبة
تعتمد أغلب أفلام الرعب والإثارة على عنصر " المفاجأة " أو حل لـ " العقدة " التي بُنيت عليها فكرة الفيلم برمته، وغالباً ما تنطوي هذه العقدة على حدث صادم يقنع الملتقي الذي يظل منتظراً هذه الهزّة التي تقشعر لها الأبدان. وقد نجح كل من بسام الذوادي، والسينارست المعروف فريد رمضان في إقناع المشاهد بطبيعة هذا السر الذي ظل موارباً حتى اللحظات الأخيرة من الفيلم. يا ترى، ما قصة هذا الزائر " جمعان الرويعي " الذي أقلق المرأة المطلقة فاطمة والتي أدت دورها الفنانة " فاطمة عبد الرحيم " التي تعمل في الشؤون الإنتاجية في التلفزيون؟ هذه القصة الناجحة فنياً تتوافر على عمق درامي ينوّع على فكرة الزمان والمكان والحدث. وثمة استعادة ذهنية تلعب دوراً مهماً في العودة بنا إلى ماضي زمني قد يمتد إلى أكثر من عشرين عاماً، وهو الوقت الأول الذي بدأت تتراءى فيه الكوابيس والأحلام المزعجة التي تتجلى من خلال أطيافها المرعبة شخصية القتيل " عادل "، إذ سمعته أول مرة وهو يناديها في حديقة المنزل، ثم بدأ يدهمها في كل مكان، في البيت، وعلى جانبي الطريق المؤدي من بيتها إلى مقر عملها، ثم في مقبرة "عالي " القديمة. وضمن خصائص بنية أفلام الرعب والإثارة لابد من حل لهذه العقدة، وكشف لهذا السر الذي يظل محجوباً وموارباً عنا نحن المشاهدين. هكذا نبدأ بالتعرف على شخصية " فاطمة " مذ كانت طفلة صغيرة أخذ يتراءى لها شبح " زائر " مخيف، ويتمثل لها مُجسداً في شخصية إنسان مرعب، رث الملابس، مخيف النبرة، والطلعة، يناديها بطريقة مفزعة، ويبث في نفسها الرعب والخوف والهلع. والغريب في الأمر أن فاطمة هي الوحيدة التي تراه وتسمع صوته الأمر الذي يفضي بنا إلى قبول فكرة " التخاطر مع الأموات " بطريقة خوارقية لا يملكها إلا قلة نادرة من الناس. فهل هذا الزائر شبحاً، أم روحاً معذَبة، أم حقيقة مُجسدة أمام الأعين، أم مجرد كوابيس وأضغاث أحلام، أم هلوسة امرأة مضطربة نفسياً بسبب فشلها في حياتها الزوجية، وتفاقم أوضاعها النفسية إلى درجة السقوط في فخ " التخيل الفنتازي الأقرب إلى المرض منه إلى حالة التخاطر العلمية؟ وعندما يهيمن الفزع على فاطمة تستنجد بطليقها الذي مازالت تحتفظ معه بعلاقة طيبة قائمة على مخلفات الصداقة القديمة، والاحترام المتبادل، وتطلب منه أن يرافقها في رحلة قصيرة إلى مقابر " عالي " الأثرية لأن لديها حدس قوي، وشعور داخلي بأنها ستكتشف حقيقة هذا الزائر المرعب، فكلما مرّت من هناك تراءى لها هذا الشبح المفزع. وتزامنا مع هذه الرحلة المحفوفة بالمخاطر والمفاجآت تلتقي بشخصية " أحمد " الذي يفزعها هو الآخر، ويضيف لنا، نحن المشاهدين، عنصر دهشة إضافي، ورغبة ملحة في معرفة هذا الشخص الذي يضمر أسراراً جديدة لها علاقة بطبيعة السر الأكبر الذي يرتكز عليه الفيلم. فأحمد الذي قصد المقبرة بحثاً عن أخيه خالد، وصديقه أمين الذي يتعاطى المخدرات في المقبرة، هو شاهد العيان الوحيد على جريمة القتل التي ارتكبها " أبو فاطمة، وقتل شخصاً بريئاً من دون ذنب هو " عادل " الذي أحب امرأة حباً صادقاً، وأخلص لها، لكن أهلها رفضوا أن تقترن بنتهم بفتى فقير، وفي نهاية المطاف تصبح من نصيب أبي فاطمة، لكن ديدان الشك بدأت تنهش في قلب أبي فاطمة الذي ظن أن زوجته ماتزال مرتبطة بعلاقة عاطفية مع عادل، فقلته، ودفن جثته في مقبرة عالي الأثرية. على الصعيد المكاني أراد الذوادي أن يقول بأن هذه المقبرة الأثرية التي يمتد عمرها إلى 2500 سنة قد أصبحت ملاذاً للمجرمين والمدمنين، وأن يد الخراب قد امتدت إليها، بل أن البناء العشوائي للمدينة قد وصل إلى مشارفها، فهي دعوة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من المناطق الأثرية التي ينبغي أن تُصان بطريقة حضارية من أيدي العابثين. فالضائعون، والهامشيون، والهائمون على وجوههم يدورون بين قبورها، والباحثون عن الملذات العابرة يلوذون في وهادها ووديانها البعيدة عن أعين المتطفلين. إن مقبرة " عالي " هي جزء مهم من الذاكرة التاريخية في البحرين، كما أنها تشكل جزءاً محورياً من الإيمان الشعبي بالقوى الغيبية. وربما يكون البحث بين أرجاء المقبرة هو نوع من البحث عن قصص الحب الحقيقي المغيبة التي دُفنت قسراً في هذه المقبرة التاريخية القيمة التي تعيش وضعاً مزرياً لا يُحسد عليه، بعد أن أصبحت مكاناً لنفايات المدينة، وموضعاً بائساً للحيوانات النافقة، بينما تقترب كل مقابر العالم المتمدن من شكل الجنائن الجميلة اللافتة للانتباه.
استجلاء السر الغامض
في أغلب أفلام الرعب والإثارة والتشويق ثمة سر غامض لا يريد كاتب السيناريو أن يفضي به دفعة واحدة من أجل الإمساك بخناق المتلقي، وشدّه إلى بؤرة الثيمة المحيّرة التي تنبني عليها قصة الفيلم. وقد نجح الذوادي صاحب الفكرة، وفريد رمضان الذي وضع لسماته الفنية والدرامية عليها. واستطاع الاثنان أن يحققا عنصر الترقب الحذر حتى اللحظات الأخيرة من الفيلم والتي انجلت فيها كل التفاصيل المخفية أو المواربة. بحيث لم تتكشف شخصية القاتل ودوافع الجريمة دفعة واحدة، كما استطعنا أن نستجلي مختلف التفاصيل النفسية الغامضة التي كانت تهيمن على شخصية فاطمة التي تشكل المحور الأساس في هذا الفيلم. ثم تعرفنا في النصف الثاني من الفيلم على جوانب أخرى من حياة رجل الأعمال " أحمد " الذي حاول أن يحمي أخاه " خالد " الذي كان متمرداً على الشروط الاجتماعية التي تفرضها عليه أسرته من خلال علاقته الشخصية بصديقه " أمين " المدمن على تناول المخدرات كوسيلة للهروب من الضغوط الاجتماعية والنفسية بحجة ممارستهما لحريتهما الشخصية. إذاً، فاللقاء الذي حدث في مقبرة " عالي " كان لقاءً قدرياً غامضاً تدخلت في تحقيقه قوى غيبية تسعى لكشف السر الذي اجتمع من أجله هؤلاء الأشخاص الخمسة قبل أن يهبط الظلام، ثم وجدوا أنفسهم في مأزق حقيقي بعد أن انتابهم الإحساس بأنهم محاصرون في أروقة متاهة لا منفذ لها، بينما كان يتابعهم الشخص الغامض واحداً إثر الآخر لتتكشف طبيعة العلاقة التي تربط بعضهم بالبعض الآخر. هذا الشخص الغامض الذي قُتل من دون وجه حق يريد أن يتخلص من عذاباته المستديمة، لذلك فهو لا يتوقف عن مطاردتهم جميعاً، وبالذات أولئك الذين لهم علاقة مباشرة بموته المجحف. أما المدمن أمين، وصديقه خالد المدمن الجديد، أو المرشح للإدمان فأظن أن وجودهم دلالياً، ويخدم الحبكة القصصية في جانبها الرمزي لكونهما يفضلان العيش في الأمكنة المهجورة، والمسكونة بالمخاطر " والأشباح ربما! " كما يمكن أن يكون وجودهما في هذه الأمكنة النائية هو نوع من الانسحاب السلبي من الحياة الطبيعية للبشر العاديين، أو ربما احتجاج عليها، أو ازدراء لها، أو هي تعبير عن القطيعة التامة التي تسود بين الأجيال أو ضمن حدود الحياة الأسرية لذلك لم نكن نراهم إلا في هذه المناطق المهجورة أو في هامش السوق أو المدينة. لا نعرف كيف جاء الأخ الأكبر " أحمد مبارك " إلى المقبرة، هل كان يتوقع وجود أخيه مع صديقه المدمن في المقبرة؟ هل دهمه حدس داخلي ما وأنبأه بذلك، أم انتابه إحساس غريب بوجود أخيه في هذا المكان الموحش، أم أنه تلّقى رسالة " تلبثية " تخطره بوجود " فاطمة " في المقبرة، هذه المرأة التي يبدو أن الله قد عاقبها بسبب جريمة أبيها الذي قتل " عادل " هذا الرجل المُحب الصادق الذي لا ترتاح روحه ما لم ينتقم من قاتله؟ أنا أعتقد أن شبح القتيل، أو صوته، أو صورته التي تجسمت لفاطمة أو بعض الشخصيات الأخرى لم يكن السبب في موت الشابين اللذين كان يهيمان بين القبور الموحشة، ربما يكون الصوت المرعب قد سبب حالة من الهلع الشديد، وصدمهما حد الموت، لكن المعطيات الواقعية لقصة الفيلم تشير إلى أنهما ماتا بسبب سكتة قلبية نتيجة للإدمان على المخدرات، وليس بسبب الصوت المفزع كما ذهب الذوادي نفسه في إحدى حواراته الصحفية. ومع ذلك فروح عادل تحررت من عذاباتها المستمرة، بل حتى فاطمة نفسها تخلصت من الكوابيس التي كانت تلاحقها، وشعرت بالكثير من الراحة حينما انجلى السر، وتكشّف المحجوب بالرغم من كونها ابنة القاتل الحقيقي. لابد من الإشارة إلى أن فاطمة عبد الرحيم قد تألقت في أداء هذا الدور الذي أُسند لها، وكشفت عن طاقتها الفنية الخبيئة التي تستطيع من خلالها أن تتقمص الأدوار الصعبة التي لا يتقنها إلا بعض الفنانين المبدعين الذين يتوافرون على قدرات تعبيرية هائلة. كما أبدع الفنان أحمد مبارك في تجسيد حالات الهلع التي انتابته في مواجهة الخوف الشديد من خلال التحكم الدقيق بعضلات وجهه بحيث انتقل هذا الخوف لا شعوريا إلى المتفرج الذي بدأ يشعر وكأنه يعيش حالة رعب حقيقية، وليس فيلماً مرعباً يعتمد على الحيل والخدع السينمائية المُتقنة. كما لعبت المؤثرات السمعية والبصرية دوراً مهماً في تعزيز الفيلم، والارتقاء بمستواه الفني الذي حقق له نجاحاً معقولاً ينضاف إلى رصيد المخرج الدؤوب بسام الذوادي.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- باب العرش - لمختار العجيمي- الشريط الذي ترقّبه الجمهور التون ...
- فوق كفِّ امرأة - لفاطمة ناعوت: خدع فنية، ومتاهات نصِّية حافل ...
- مَنْ قال إن - الملائكة لا تحلّق فوق الدار البيضاء - ؟:محمد ا ...
- - بحب السيما - لأسامة فوزي الفيلم الذي انتزع إعجاب النقاد وا ...
- الشاعرة الكردية فينوس فائق : اشعر بالضيق حينما أقرأ قصيدة مش ...
- في الدورة العشرين لأيام قرطاج السينمائية: تكريم الفنانة يسرا ...
- غير خدوني - لتامر السعيد ينتزع جائزة أفضل فيلم في مهرجان الإ ...
- أمستردام تستضيف مهرجان روتردام للفيلم العربي في - دورة المدن ...
- مؤسسة -آل مكتوم- الخيرية تتورط في دعم مشروع لليمين الهولندي ...
- قرية - شايامالان مشوّقة، لكنها تخلو من الرعب والنهاية المفاج ...
- النصر الأخير - للمخرج الهولندي جون أبل يحصد الجائزة الكبرى ف ...
- مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة في دو ...
- يوم القدر - لطارق هاشم: فيلم يجمع بين الجريمة والرعب والإثار ...
- موقع - الحوار المتمدن - يتابع وقائع مهرجان الإسماعيلية الثام ...
- الشاعرة السورية عائشة إرناؤوط لـ ( الحوار المتمدن ): لدي حلم ...
- الروائي حمودي عبد محسن لـ ( الحوار المتمدن ): نكّذب إذا قلنا ...
- المخرج المصري رضوان الكاشف قبل وفاته ,الفيلم الذي أخرجه ينبغ ...
- فيلم - زينب - للمخرج طارق هاشم: البنية التوليفية وآلية التصو ...
- قراءة في كتاب- الزمكان في روايات غائب طعمة فرمان- للدكتور عل ...
- القاص والناقد مصطفى المسناوي لـ ( الحوار المتمدن ): الكاتب ل ...


المزيد.....




- بنظامي 3- 5 سنوات .. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 الد ...
- مبعوث روسي: مجلس السيادة هو الممثل الشرعي للشعب السوداني
- إيران تحظر بث أشهر مسلسل رمضاني مصري
- -قناع بلون السماء-.. سؤال الهويّات والوجود في رواية الأسير ا ...
- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...
- مطالبات متزايدة بانقاذ مغني الراب الإيراني توماج صالحي من ال ...
- -قناع بلون السماء- للأسير الفلسطيني باسم خندقجي تفوز بالجائز ...
- اشتُهر بدوره في -أبو الطيب المتنبي-.. رحيل الفنان العراقي عا ...
- عبد الرحمن بن معمر يرحل عن تاريخ غني بالصحافة والثقافة
- -كذب أبيض- المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - فيلم - زائر - لبسام الذوادي بين بنية التخاطر والنهاية الرمزية. . . رعب وإثارة وتشويق وقوى غيبية