أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد ماجد ديُوب - كتاب الحوار المتمدن وتغييب الرأي الآخر














المزيد.....

كتاب الحوار المتمدن وتغييب الرأي الآخر


محمد ماجد ديُوب

الحوار المتمدن-العدد: 3414 - 2011 / 7 / 2 - 19:59
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


قام القيمون على هذا الموقع بجهد كبير مشكورين عليه للوصول به إلى نيل جائزة ابن رشد المعروفة وكنا ممن فرحوا لهذا الأمر وقلنا أصبح لنا في ليل هذا الشرق المظلم منبر نستطيع ان نتحاور على ساحته بكل حريه ودون زيف وبدأت أتعرف على كتاب رائعين دون ذكر أسماء لكي لاننسى أحداً فنهضمه حقه وكنا نقول رأينا في كل المسائل التي شاركنا في الحوار حولها دون أدنى إعتبار لأي شيء سوى الحقبقة والحقيقة وحدها فبالحقيقة وحدها نستطيع حسب ما نرى يمكننا الخروج بأقصى سرعة من تحت نير الجهل والتخلف الذي مازال رابضاً على أعناقنا حيث أننا زمنياً نُحسب على القرن الواحد والعشرين ولكننا بالمعيار الحضاري لم نزل في عصر الظلمات
قد يسأل البعض من الأخوة الذين عرفوني بالحوار معهم أو الأخوة الذين قرأوا لي أوافقنني الرأي أم لم يوافقونني فقد كنت صريحا حتى الآخر لآن الحقيقة التي تؤمن بها عليك قولها أعجبت الآخرين أم لم تعجبهم فالحقيقة كما يراها أيٌ منا عليه تحمل مسؤولية قولها أكانت صحيحة أم غير ذلك فالجولة تقتضي أن نتحمل مسؤولية ما نؤمن به ولكن الأكثر رجولة هو أن نعترف بالخطأ إن كنا مخطئين فاللف والدوران وأحياناً إخفاء ما يقوله الآخر إن لم يعجبنا قوله أو كان في قوله حقائق أكثر مما في قولنا فهذا لعمري أمر معيب وأعود للسؤال لماذا اكتب هذا المقال ؟؟؟؟
منذ فترة ليست بالبعيدة في الشهر العاشرمن العام الماضي قرأت مقالاً شدني عنوانه وبعد قراءتي له وجدته فرصةً ممتازاً للدخول في حوارٍ مع كاتبه حول الموضوع الطروح وأذكر تماماً أنه كان حواراً ساخناً جداً لأني وجدت فيه طراً لمعلومات ٍ خاطئة على أنها معلوات حديثة في الفيزياء لكن على ما يبدو لم يرق للكاتب أن يكون مخطئاً فقام بحذف حواري بأكمله من الصفحة وترك فقط سؤال من طرفي و رد من طرفه ..........
يا أستاذي المحترم هل إخفاء طروحات الآخرين فيما يتعلق يالموضوع الذي طرحته هو أمر يليق بالأمانة العلمية إذا الحوار في مجال العلم عير مقبولٍ منك فهل يكون مقبولاً أي حوارٍ بعد هذا في هذا الشرق الذي فيه حتى من يحملون الدرجات العلمية الكبية ويفاخرون بها لايتحملون حواراً في العلم المجرد فكيف للآخرين أن يقبلوا بالحوار في موضوعات هي مثار اختلافٍ شديد لدرجة التكفير وهدر الدم . هؤلاء هم الشرقيون الذين يفاخرون بأنهم خبر أمةٍ أخرجت للناس ؟؟؟سؤال مجرد سؤال ؟؟؟؟؟!!!!!!!!
أما للأخوة القيمين على هذا المنبر ليس المهم أن نأخذ جائزة المهم أن نستمر في إقناع المشككين أننا نستحقها زوالسؤال كيف يسمح للكاتب شطب ما لايروقه بعد أن يكون قد نشر أم أنه حسب أن الناس لن تعود وتقرأ ماقالته على صفحات الموقع لأمر تصحيح الرأي الخاص أو تثبيته
الموضوع ما زال على موقعكم بعد أن حذفت كل ردودي لو شئتم أخبرتكم عنه ؟ ولكم خالص تحياتي



#محمد_ماجد_ديُوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمر لايعرفه الله وآخر لايقدر عليه
- الباحثون عن الحرية والعدالة والكرامة
- رسالة إلى الأستاذ الكبير أدونيس ودعوة للسيد الرئيس
- السورة السورية
- ملاحظات برسم المعارضة السورية


المزيد.....




- جاءه الرد سريعًا.. شاهد رجلا يصوب مسدسه تجاه قس داخل كنيسة و ...
- -ورقة مساومة-.. الآلاف من المدنيين الأوكرانيين في مراكز احتج ...
- -مخبأة في إرسالية بطاطس-.. السعودية تحبط محاولة تهريب أكثر م ...
- -غزة.. غزة-.. قصيدة ألمانية تستنطق واقع الفلسطينيين وتثير ال ...
- بسبب هجومات سيبرانية.. برلين تستدعي سفيرها في موسكو للتشاور ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- بوتين للحكومة في اجتماعها الأخير: روسيا تغلبت على التحديات ا ...
- مصر.. اتحاد القبائل العربية يحذر من خطورة اجتياح رفح ويوجه ر ...
- تقرير: مصر ترفع مستوى التأهب العسكري في شمال سيناء
- بعد ساعات على استدعاء زميله البريطاني.. الخارجية الروسية تست ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد ماجد ديُوب - كتاب الحوار المتمدن وتغييب الرأي الآخر