أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد دلا - من الشيراتون إلى سميراميس والفحوى إنقاذ الرئيس















المزيد.....

من الشيراتون إلى سميراميس والفحوى إنقاذ الرئيس


عماد دلا

الحوار المتمدن-العدد: 3410 - 2011 / 6 / 28 - 10:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من الشيراتون إلى سميراميس والفحوى إنقاذ الرئيس
لست ممن يصادرون رأي الأخر ولا ممن يسيئون الظن ولا ممن يستعجلون الحكم قبل تكشف الأدلة , لكنني من أولئك الذين يمتلكون عقلا ومنطقا كافيا لرؤية الواضح و قراءة الجلي الذي لا يحتاج مؤتمرا ولا تشاورا لفهمه وإدراكه .
منطق الحرية والديمقراطية يستوجب على كل من ينادي به ويعمل من أجله أن يقبل الآخر ويتقبل ويتفهم حرية الآخر في الكلام و التعبير والاجتماع والعمل ....الخ , إلا أن هذا المنطق نفسه لا يمنعنا من قراءة ما يحدث وتحليله و وضعه في اختبار المنطق والعقل , و هنا ,نؤكد على احترامنا وتقديرنا لتضحيات بعض المتشاورين ولتاريخهم النضالي , كما نؤكد على أن أي تاريخ نضالي مهما كان مشرقا لن يصل بصاحبه لمكانة المقدس المعصوم المنزه عن النقد , و افتراض وجود هكذا مكانة هي من أكبر مشاكلنا ولها دور رئيسي لما آل له حالنا من واقع أليم مهين على الصعيد الفردي والوطني ,
إن خطاب النظام هو أحد المشكلات الجوهرية في النظام السوري والذي تحول نتيجة لهذه المشكلات المقيمة في بنيته ونتيجة لأدائه المفرط في العدوانية والبطش والقتل والإبادة من نظام أمني استبدادي شمولي إلى عصابة مجرمة خارجة عن كل القيم والأعراف البشرية .... وحيث أن موضوعنا ليس تحليل و أثبات وتبيان عورات النظام – العصابة , بقدر ما هو الوقوف على المشتركات والتقاطعات بين النظام وبين أداء بعض أطراف " أشخاص " المعارضة السورية , و سأقتصر هنا على شكل ومضمون الخطاب المطروح والذي يتشابه حد التطابق بين النظام, وبين بعض شخصيات المعارضة , وهنا يمكننا بدون أي تجني أن نسقط هذه الصفة "معارضة" عن بعض الشخصيات _ ولنسميها شخصيات عامة " وهذه صفة نترك للشعب السوري الحكم والقرار فيها "_ وذلك احتراما ل اللغة و دلالاتها من حيث كون صفة المعارضة أوحالها , تٌعبّر عن المعارضة وليس على أي شيء آخر, وكذلك لتجنب خلط الأوراق والصفات و وضع الجميع في سلة واحدة لا تحتمل الجمع بين فتات الممكن الممنوح وفضاء الحرية المستعاد .
فمن أوضح وأشهر صفات خطاب نظام العصابة الغموض والضبابية والتعامي والتعمية والتشاطر والتلاعب بالألفاظ و التلطي خلفها , بحيث أننا لن نجد خطابا أو عفوا أو مرسوما إلا وأحتاج إلى تفسيرا وتوضيحا وتبريرا من أركان العصابة في الصفوف الدنيا والحلقات البعيدة كالوزراء و الأبواق النابحة على الشاشات ..... وللأسف يشترك في هذه الصفة المتجذرة والثابتة في خطاب العصابة , خطاب الشخصيات العامة , فمعظم بيانات وتصريحات وإعلانات هذه الشخصيات العامة فيها من الغموض والضبابية والتلاعب والتعامي الكثير , بحيث أن معظمها كان متبوعا بتفسيرات وتصريحات توضيحية أو تبريرية أو تفسيرية و أحيانا كثيرة تصويبيه وتصحيحية , ورغم أن هذه الصفة هي ميزة في الأدب والشعر وقد تكون مناسبة في الدبلوماسية إلا أنها لا تصح ولا تنسجم مع خطاب ولغة الثورة وكذلك مع خطاب ولغة الأزمات والكوارث , و أي كانت زاوية الرؤية للواقع السوري , فهو يستوجب لغة واضحة صريحة محددة جريئة وشجاعة , وهذا ما يفتقده كلا الخطابين المتشابهين " خطاب العصابة وخطاب الشخصيات العامة أو لنقل المعارضة الأليفة "
وقبل الولوج إلى المؤتمر الشيراتوني الذي تحول إلى لقاء تشاوري سميراميسي ,أحيلكم إلى تصريح سابق لفايز سارة و لؤي حسين بتاريخ 7.04.2011 وهو موجود على هذا الرباط http://all4syria.info/web/archives/2446 ...., وبالتأكيد لكم حرية الاطلاع على كل ما قدمته المعارضة الأليفة خلال ثورة الحرية والكرامة من تصريحات وبيانات وأراء ولقاءات تلفزيونية ولكم أن تحللوا وتقيموا .
ولعدم الإطالة لن أبحث بأسباب انتقال _المؤتمر اللقاء _من على يسار مركز الحرب الإعلامية القذرة ضد الشعب السوري إلى يمينه , ولا بالتغييرات الاسمية ولا بالتصريحات المتناقضة .... الخ وسأتعاطى هنا فقط مع محتوى ورقة عمل اللقاء التشاوري فماذا جاء فيها
جاء فيها بأن " الخطوة الأولى في مسار تنازل السلطة عن جزء كبير من سيطرتها على الدولة والمجتمع تبدأ ببناء الثقة بين السلطة والشعب عبر تراجع العملية الأمنية إلى الخلف وتقدم العملية السياسية إلى الأمام " ... إذا المطلوب بناء الثقة بين السلطة والشعب وهذا مطلب واضح وملح للسلطة وليس لغيرها , المطلوب بناء الثقة بين القاتل والمقتول بين الناهب والمنهوب بين الظالم والمظلوم بين السارق والمسروق بين الداعس والمدعوس بين السجين والسجان بين الجلاد والضحية .. ولماذا هذا الطلب الملح على هذه الثقة الآن ؟ ببساطة لأن هذه الثقة _ غير الممكنة _ هي الوحيدة الكفيلة بعودة الشعب السوري إلى الخلف وتوقفه عن التظاهر إلى الأمام والمطالبة بحقوقه كاملة وفي مقدمتها حقه بالحرية والكرامة ...... ولماذا المطالبة بهذه الثقة الآن , رغم أنها كانت مفقودة من زمن بعيد ؟ ... لأن عملية الاجتياح العسكري الأمني الشبيحي فشلت , فقتل أكثر من 2000 سوري واعتقال أكثر من 15000 وتهجير عشرات الآلاف ونزوحهم داخل الوطن وخارجه واستباحة المدن والأرياف بشكل همجي بربري فظيع طال البشر والحجر ولم يبق على زرع أو ضرع ..... كل هذا الإجرام والرعب والقمع وكل هذه الفظاعات لم تجد نفعا وعادت المناطق المنكوبة للتظاهر والاعتصام للمطالبة بالحرية والكرامة وإسقاط النظام , كما توسعت رقعة الثورة جغرافيا و زمنيا وعدديا ..... لهذا كان الحل في بناء الثقة , وبناء الثقة يتم _عبر تراجع العملية الأمنية إلى الخلف وتقدم العملية السياسية إلى الأمام _ , لا يفوتنا هنا أن نشكر المتشاورين على هذه الدقة التعبيرية حيث أن عملية التراجع ستكون إلى الخلف حصرا وعملية التقدم ستكون إلى الأمام حتما , كما لا يفوتنا أن نرى في هذا التعبير تبريرا للعملية الأمنية ( وهو تعبير ملطف ومهذب ومخفف لعملية اجتياح همجي بربري فظيع ) , فعملية التراجع والتقدم هو شكل من أشكال التحركات التكتيكية وهذا يعني فيما يعني إقرارا ضمنيا بمشروعية هذا الحل أو هذا السلوك وبإمكانية جدواه وبأخلاقية إباحته ..... والمطلوب كما هو واضح تراجع فقط وليس وقف وليس إدانة , وهذا المنطق التكتيكي الذي يقول بتراجع العملية الأمنية إلى الخلف , يمكن أن يقول بظروف أخرى بتقدم العملية الأمنية إلى الأمام وتراجع العملية السياسية إلى الخلف ........
كما جاء في ورقة العمل " إيجاد الوسائل للتصالح مع النخب السورية وإطلاق يدها للعمل في الحياة العامة، باعتبارها الشريك الوحيد للسلطة في خياراتها الإصلاحية والتغييرية " ..... واضح من هذا التعبير أن الحاضر الباحث عن حل هو السلطة وليس النخب السورية , ولو كان غير ذلك لكان من الأفضل والأكثر توازنا أن يقال " إيجاد الوسائل لتصالح السلطة مع النخب ... الخ " . كما أن منطق التصالح والمصالحة غالبا ما يعبرعن اختلاف بين الأطراف وربما عن خطأ أرتكبه أحد الأطراف عن غير قصد , لكن حال النخب مع السلطة ليس هو هذا الحال , فالسلطة قامت بعملية إقصاء وإلغاء وتخوين وتجريم وقمع واعتقال وتهجير ونهب ..... وهذا كله لم يكن خطأ عابر , هو جريمة كاملة الأركان مع سبق الإصرار والترصد .... وحتى لو اعتبرنا أن كل هذه الفظائع هي أخطاء ليس إلا , فعلى المخطئ أن يعترف بأخطائه وأن يعتذر عنها وأن يقدم ضمانات بألا يعود إليها " وهذا مالم تفعله السلطة حتى الآن " ومن ثم نبحث في المصالحة , هذا من جانب , من جانب أخر تقر ورقة العمل بأن لدى السلطة خيارات إصلاحية و تغييرية , وهذا الإقرار يتنافى مع معطيات الواقع والأحداث وليس من دليل واحد حتى الآن يشير إلى وجود هكذا خيارات .
كما دعت ورقة العمل إلى " إنشاء مجلس وطني تشريعي بمشاركة حزب البعث الحاكم وشخصيات مستقلة، بحيث يتألف من 100 عضو، واعتبار الحكومة الحالية حكومة تصريف أعمال وأن تتم الدعوة إلى انتخابات تشريعية عامة في فترة لا تتجاوز الستة أشهر " .... وهذا الكلام يوحي بأن المشكلة في التشريع ,علما أن التشريع هو جزء من المشكلة وليس أهمها , فما ورد وعدا عن كونه ليس مطلب الشعب السوري فهو أيضا مبهم وغامض وضبابي ,فقد تم تحديد عدد أعضاء المجلس الوطني التشريعي ولم يتم توضيح بنيته وتركيبته بدقة كما لم يتم توضيح مدى صلاحياته ... أما عن اعتبار الحكومة حكومة تصريف أعمال فليس في هذا جديد , لأن كل الحكومات السابقة في ظل نظام العصابة هي حكومات تصريف أعمال بالفعل وليس بالاعتبار , وهي ليست أكثر من كونها ضرورة شكلية لتغطية النظام وللإيحاء بوجود دولة ومؤسسات ... بخصوص الدعوة لانتخابات تشريعية , فمجلس الشكر بطبيعة الحال أنهى دورته وسيصار إلى انتخابات " تعيينات " بشكل طبيعي
طرحت ورقة العمل أيضا الموضوع الإعلامي وتناولته بشكل فضفاض وعام وطالبت بالعمل على وقف الحرب الإعلامية من قبل المؤسسات الإعلامية الرسمية , وبهذا تكون القناة الدنيا وصحيفة الوطن وغيرها من مؤسسات العصابة غير الرسمية خارج نطاق هذا العمل
ومن خلال هذه القراءة السريعة لورقة العمل المطروحة نجد أن معظم ما جاء فيها هو طلبات السلطة ولا يعبر عن طلبات الشعب السوري وأحراره المتظاهرين سلميا والمطالبين بالحرية والكرامة وإسقاط النظام , وإذا تركنا هذه القراءة ونظرنا إلى ما سيترتب على هذا اللقاء التشاوري ومن هو المستفيد الأكبر منه سنجد الآتي
• نظام العصابة سيستفيد من خلق شرخ بين قوى المعارضة المتنوعة وسيعمل على تفتيها وإلهائها وهدر طاقاتها بصراعات بينية جانبية , كما سيدعم بالدليل التشاوري صحة فرزه وتصنيفه للمعارضة السورية مابين وطنية شريفة وعميلة خائنة , وكنت قد كتبت بهذا الخصوص مقالا تحذيريا بعنوان " تحت سقف الوطن " وهذا رابطه http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=263638
• اللقاء التشاوري سيقدم خدمة لنظام العصابة بحيث يوحي للداخل وللخارج معا , بأنه صالح أو على الأقل بدء ينصلح ويتغير وهاهو يسمح للمعارضة الوطنية الشريفة بالاجتماع بحرية , أما أولئك الذين قتلوا وشردوا ونزحوا واعتقلوا فهم ليسوا إلا مندسين وسلفيين وإرهابيين وجزء من 65 ألف خارج عن القانون مطلوبون للعدالة ويتم ملاحقتهم ودك حصونهم بالدبابات في المدن والقرى والغابات والمدن الجامعية
• اللقاء التشاوري بورقة عمله وأطروحاته يعفي نظام العصابة من جريمته الأخيرة الفظيعة المسماة " حل أمني " ويعيده إلى ما قبل انطلاق الثورة ويمنحه الوقت لإيجاد مخرج يبقيه ممسكا بخيوط اللعبة وبرقاب البشر
• والأكثر من كل ذلك أهمية هو موضوع الصراع القائم حاليا بين قوى الثورة وقوى العصابة وهو كسب الشريحة الصامتة أو المترددة " وهذا ما كان قد أشار إليه الدكتور برهان غليون في مقاله على هذا الرابط http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=264621 , ونحن نعلم أن الخوف هو من الأسباب القوية التي تقف خلف التردد , وهو أيضا " وهنا المشكلة " من الأسباب التي تمهد و تسهل عملية الانخداع , وهكذا يكون نظام العصابة قد حقق مكاسب مهمة من خلال خدعة الشريحة المترددة الممررة عبر اللقاء التشاوري , حيث سيكون أثر هذه الخدعة على هذه الشريحة موزع بين جزئين , جزء يلتحق بالنظام باعتباره نظام ينصلح ويتغير وهذه خسارة كبيرة لقوى الثورة , وجزء سيزداد تردده وسيتأخر التحاقه بقوى الثورة وهذه أيضا خسارة زمنية مهمة يدفع الثوار على الأرض ثمنها دما
هذا كل شيء عن ورقة عمل اللقاء التشاوري , أما عن البيان الختامي فليس هناك ما يمكن قوله نظرا للأخبار والتسريبات والتصريحات المتضاربة , فمنذ ساعات فقط " الثانية بتوقيت غرينتش 28.06.2011 " صرح فايز سارة أحد منظمي اللقاء التشاوري على قناة بي بي سي العربية أنه لم يصدر بيان ختامي حتى الآن , وهذا الغموض والتناقض والضبابية إنما يدل على صحة ما طرحناه في بداية مقالنا هذا .



#عماد_دلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحت سقف الوطن
- طب العيون والحول السياسي
- احذروا من 5 حزيران جديد
- أدونيس_دعنا نتقاسم النصوص
- الأحجية العددية في الثورة السورية
- الدساتير العربية والمادة المفقودة


المزيد.....




- ولاية أمريكية تسمح للمعلمين بحمل الأسلحة
- الملك السعودي يغادر المستشفى
- بعد فتح تحقيق ضد زوجته.. رئيس وزراء إسبانيا يفكر في تقديم اس ...
- بعد هدف يامين جمال الملغى في مرمى الريال.. برشلونة يلجأ إلى ...
- النظر إلى وجهك أثناء مكالمات الفيديو يؤدي إلى الإرهاق العقلي ...
- غالانت: قتلنا نصف قادة حزب الله والنصف الآخر مختبئ
- بايدن يوقع قانون مساعدات كبيرة لأوكرانيا والمساعدات تبدأ بال ...
- موقع أمريكي ينشر تقريرا عن اجتماع لكبار المسؤولين الإسرائيلي ...
- واشنطن.. التربح على حساب أمن العالم
- السفارة الروسية لدى سويسرا: موسكو لن تفاوض برن بشأن أصول روس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد دلا - من الشيراتون إلى سميراميس والفحوى إنقاذ الرئيس