أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نعيم إيليا - سامي لبيب والرصافي خلف قضبان الوعي















المزيد.....

سامي لبيب والرصافي خلف قضبان الوعي


نعيم إيليا

الحوار المتمدن-العدد: 3401 - 2011 / 6 / 19 - 15:25
المحور: مقابلات و حوارات
    


((قرأت اليوم عدداً من مقالاتك المتسلسلة هنا، كما قرأت عدداً منها في الحوار المتمدن، وسأقرأ في الأيام القادمة عدداً آخر حتى أستوفيها جميعاً.
لقد تركت هذه السلسلة لدي انطباعاً جميلاً؛ إذ وجدت في ما قرأت تمرداً عقلياً على الدجل الفكري والنفاق الاجتماعي والأصنام والخرافة والقبح بجميع أشكاله، ودعوةً للحياة في صورتها الجميلة العذبة الصافية، وكل ذلك بأسلوب حلو سهل رخيّ، لم تذهب بحلاوته وطلاوته كثرةُ الأخطاء النحوية واللغوية والإملائية التي تمكن معالجتها قبل نشرها في كتاب من قبل مدقق لغوي متخصص. وهذا المديح - وتستحق أن تناله – لا يعني أنها بلغت كمالها؛ فإنها، مع الأسف، لم تنجُ من بعض العيوب والثغرات الفكرية التي ربما ألمحتُ إليك بها بعد فراغي من قراءتها.
أتمنى لك التوفيق ومزيداً من الإبداع في إنتاج فكر نظيف لعالم جميل.))
وبعد أيام جاءني الرد منه، من الكاتب النحرير سامي لبيب، وفيه:
((سعيد بهذا التقدير ..
بالفعل أرحب بالجدال حول أفكارى وأكون سعيد بها كونها تصقل تأملاتى فى الحياة والوجود والإنسان .ما أستطيع أن أؤكده أننى صادق مع نفسى وأفكارى ..وأطوع ما أفكر فيه إلى الإنسان كقيمة ووجود .
لا أفهم ولا أعرف بوجود فكرة تتجادل فى أبراج عاجية ..بل الفكرة هى نتاج صراع فى الحياة بين الألم واللذة .
خالص مودتى ....))
وكان هذا أول لقاء فكري لي - أنا القارئ - مع الكاتب السيد سامي لبيب، جمعتني به المصادفة، ثم أعقبته لقاءات أخرى لم تكن دائماً ودية. لقد كدرني منه أنه يعبر أحياناً عن شخصية فكرية متناقضة: من مثل اعتقاده بصحة نظرية الفوضى الكونية، وبالمصادفة؛ وهو الماركسي الذي يؤمن بوجود قوانين موضوعية منظمة حتمية في الكون، ومن مثل نقده للعنف في الإسلام واليهودية؛ وهو الشيوعي الذي يمجد العنف في أبشع صوره: (الحرب، والثورة)، ومن مثل مساواته بين جميع الأديان في هذا العنف، مع أنه يعلم أنْ ليس جميع الأديان يحض على العنف، ويعلم أنَّ ما كان من هذه الأديان حاضاً على العنف فيما غبر، قد كفّ اليوم عن مزاولته في التطبيق والممارسة. فكأنما هو في معادلته بين الأديان على صعيد العنف ينافق ويمالئ لغرض ما. ولعله الحذر من الاصطدام بملاحدة المسلمين وعلمانييهم الذين لا يرحبون - بسبب نزعتهم القبلية المتأصلة الموروثة عن ثقافتهم القديمة – بنقد الإسلام إلا من ناقد يجمع الأديان كلها في سلة واحدة حتى لو تنافرت وأبت أن تتشارك في القضايا النقدية الخطيرة، يضطره إلى أن يزجّ باليهودية – على سبيل المثال - إلى جانب الإسلام في سلة النقد لمسألة العنف والجهاد، عساه أن يجد إلى رضاهم سبيلاً، وأن يستميل منهم التأييد، وينال منهم القبول والترحيب!.
وعلى الجملة، فإن هذا موضوع آخر لا يتصل بحديث اليوم من قريب، ربما عولج باستفاضة في مناسبة أخرى.
حديث اليوم يتناول شيئاً من مقالته السابقة التي نشرها في الحوار المتمدن تحت عنوان ( الوجود بين العشوائية والنظام) من سلسلته (تأملات في الإنسان والإله والتراث) حيث ورد في هامش المقال، تعقيباً على ملاحظة القارئ السيد ياسر الحر، قولُه:
((من الملامح الرئيسية لهذا المقال هو تناول قضية المادة والوعى وايهما أسبق من الآخر فى الوجود وتأتى أهمية حسم هذه الفكرة أن على أساسها إما يتم نسف الخرافات تماما أو يبقى لها حضور. هى ليست فكرة فلسفية هكذا بل تفصل بين منهجين فى التفكير والتعاطى إما التفكير المثالى أوالتفكير المادى الجدلى
كما تعطينا رؤية علمية وعقلانية عن كيفية تكون الأساطير والخرافات والميثولوجيات ..لأنها فى النهاية منتجات فكرية جاءت من نتاج تأثير واقع مادى أمدها ومنحها بصور كونت ملامح الفكرة والاسطورة وحدودها وآفاقها .))
وهو قول يتمثل فيه - كما لا يخفى على القارئ – المبدأ العام للفلسفة الماركسية بوضوح، إنه: (أسبقية المادة على الوعي) ويشرح فيه الأسباب التي توجب الاعتقاد بأسبقية المادة على الفكر.
ومع أننا لا نقرّ الكاتب على رأيه بأن الاعتقاد "بأسبقية الوعي على المادة"، ينشأ عنه - بصورة حتمية - اعتقادٌ بالخرافة والأسطورة والدين، ورفضٌ للجدلية أو الديالكتيك والبحث العلمي؛ وذلك لأنّ الواقع يؤكد وجود أناس بينهم علماء، لا يعتقدون بأسبقية المادة على النحو الذي تشير إليه المقولة الماركسية، ومع هذا فهم لا يؤمنون بالخرافة، ولا يرفضون الديالكتيك.
وقد تنبّه السيد فؤاد النمري، وهو قيدوم من قيادمة الماركسية، لهذه الحقيقة، فكتب معبراً في خفاء عن شكّه في أن يكون لمبدأ أسبقية المادة على الفكر كلّ هذه الأهمية والخطورة، كما عبّر عن شكّه أيضاً بصحة هذا المبدأ استناداً إلى نظريات الفيزياء الكمية، فقال يخاطبه:
((الرفيق العزيز سامي
إسمح لي أن أختلف معك في فكرة أن الأكوان هي ابنة العشوائية وهي فكرتك في الرد على المتدينين. الأكوان ابنة ذاتها. في المادة قوة بذاتها هي الديالكتيك. لا مادة بدون ديالكتيك الذي هو قانون الحركة في الطبيعة. ليس من شيء موجود في هذه الأكوان لا يخضع لقانون الحركة في الطبيعة. كل المجرات والنجوم والكواكب تتحرك بموجب هذا القانون وهي محكومة له على مدى الزمن. حركة كوكب الأرض بالدوران حول نفسه كل 24 ساعة وحول الشمس كل 365 يوم وربع اليوم إنما لأنها محكومة بقانون الحركة في الطبيعة (الديالكتيك) ولا تتحرك عشوائياً
بت أعتقد مؤخراً أن الديالكتيك سابق لوجود المادة كما تتجلى لنا الأمر الذي يتطابق بمعنى من المعاني مع حبة البازيلا كما يقول فيزيائيو الكون أنها أصل الأكوان. فأن تتعين المادة بفعل الديالكتيك فذلك يعني بالضرورة أن خاصية الديالكتيك أو قوة الديالكتيك سابقة على تعيين المادة ووجودها. لا عليك، إنما وددت أن أكشف لك عن أسبقية الوجود كما أفكر لأنني لا أستطيع أن أثبت ذلك بأدواتي الوضيعة ورغبة مني في أن أورطك معي)).
وإذا كنا نعترف لللبيب الماركسي بأسبقية المادة على الوعي، فإننا نخالفه في فهمنا لفكرة الأسبقية. فالأسبقية لديه ترتيب زمني، إنها تعني أن المادة الموضوعية (الطبيعة) كانت موجودة أولاً قبل ظهور الإنسان بما هو نوع من أنواع الكائنات الحية المدركة. وهذا المعنى لا يسوغ لنا تمام السوغ، وإن يكن حقيقة مثبتة علمياً لا مراء فيها، لأنه لا يحلّ عقدة المشكلة، ويظل عاجزاً عن إثبات أنّ الوعي لم يكن موجوداً في الكون قبل ظهور الإنسان. مما حدا بي إلى مساءلته واستخباره، فكتبت إليه:
(( عزيزي أستاذ سامي لبيب، تقول:
"المادة تسبق الوعي" وهذا يعني أن المادة كانت موجودة، ولم يكن الوعي موجوداً بعد.
طيب، إذا لم يكن الوعي موجوداً قبل وجود المادة، فمن أين جاء إذن؟ أمن العدم؟!
وأرجو هنا ألا تنهرني صارخاً: -سؤالك فاسد-؛ لأنه لا يوجد سؤال فاسد، بل يوجد جواب فاسد.
ربما أجبتَ: -في البدء كانت المادة، وبعد مراحل زمنية طويلة تهيأت لها ظروف ساعدتها على إنتاج الوعي. وهذا جواب علمي لا يمكننا أن ندحضه. ولكنه لا يحلُّ معضلة:أيهما [أسبق] المادة أم الوعي؟.
فأين كان الوعي مستكنّاً قبل أن يتشكّل، أداخل المادة أم خارجها؟
فإن قلتَ: خارج المادة، فقد أقررت بالمثالية والعدم. وإن قلت: داخل المادة فجعلته خاصية من خواصها؛ فقد أقررت بملازمة الوعي للمادة ملازمة لا سبق فيها ولا تأخير.
أم لديك قول آخر؟ ))
فقام السيد علي أحمد الرصافي، وقال شارحاً مستهدياً بآراء جورج بوليتزر وسواه:
(( 1- ان المادة هي التي تنتج الذهن واننا علميا لم نصادف قط ذهنا بدون مادة. وثانيا2ان المادة موجودة خارج كل ذهن وليست بحاجة للذهن حتى توجدلاءنها تملك وجودا خاصا. وهذا لا يناقض اولية المادةعلى الوعي. فعندما يقول انجلز (ان الفكر هو نتاج الدماغ)يجب ان لا نتصور ان الدماغ يفرز الفكر كما يفرز الكبد الصفراء بالعكس فقد حارب انجلز هذة النظرية في كتابة لودفيخ فيورباخ ونهاية الفلسفة الالمانية. فالوعي ليس افرازالعضو من الاعظاء انما هو وظيفة الدماغ فليس هو شيئا كالصفراء او الهرمون انة نشاط -ان النشاط الانساني هو نشاط واع في بعض الظروف العضوية المعقدة التي تسمح بتدخل القشرة الدماغية وهذة الظروف هي نفسها منفصلة عن الظروف الاجتماغية
تدل العلوم الطبيعية على ان عدم اكتمال نمو الدماغ عند شخص من الاشخاص يكون عائقا مهما امام تطور نمو الوعي والفكر ذلك شاءن الاغبياء-لاءن الفكر نتاج تاريخي لتطور الطبيعة وبلوغها درجة سامية من الكمال يتمثل في الانواع الحية في الاعضاءوالحواس والجهاز العصبي ولاسيما في جزئة الاعلى المركزي الذي يسيطر على الجسم باكملة -اءلا وهو الدماغ فالدماغ يعكس في نفس الوقت الظروف التي تحيط بالجسم كما يعكس الظروف الخارجية
فمن اين يبداء الوعي والفكر؟ يبداء من الاحساس بتاءثير حاجاتة الطبيعية . فالعمل والتجربة والانتاج هي التي تثير اولى حركات الفكر في بدء الجنس البشري. ومصدر الاحاسيس هو في المادة التي يشتغل بها الانسان وليس العمل ثمرة اللعنة كما تقول التوراة(ستكسب خبزك بعرق جبينك)لاءن العمل هو اتحاد جوهري بين الانسان والطبيعة وهو نظال الانسان ضد الطبيعة في سبيل العيش كما انة مصدر كل تفكير.)) .
وعلى أهمية ما قاله الأخ علي أحمد الرصافي، فإن ما قاله لا يعتد به في مجالنا الذي تدور داخله فكرة (أسبقية) المادة على الوعي من حيث أنها تطلب الجواب عن السؤال التالي بعد الإقرار بأسبقية المادة على ظهور الإنسان أو الحياة على كوكب الأرض: من أين إذاً جاء الوعي؟
وقد حاول الأستاذ لبيب أن يضع جواباً للسؤال يفض ألغازه، ولكنه مع الأسف لم يعثر على جواب مقنع، وظلّ مراوحاً في فلك الماركسية:
((تحياتى عزيزى نعيم
أراك تتفق معى فى وجود المادة قبل الوعى فى قولك (ربما أجبتَ:في البدء كانت المادة وبعد مراحل تهيأت لها ظروف ساعدتها على إنتاج الوعى- وهذا جواب علمي لا يمكننا أن ندحضه)
تأتى الإشكالية التى تثيرها فى قولك ( أيهما [أسبق] المادة أم الوعي؟. فأين كان الوعي مستكنّاً قبل أن يتشكّل، أداخل المادة أم خارجها؟فإن قلتَ: خارج المادة فقد أقررت بالمثالية والعدم وإن قلت: داخل المادة فجعلته خاصية من خواصها؛ فقد أقررت بملازمة الوعي للمادة ملازمة لا سبق فيها ولا تأخير)
بالطبع لن أقول بالوعى الخارج عن المادة كما لن تقولها أنت
أراك جعلت الوعى شئ هائم يحل على المادة بينما هو نتاج ولازمة المادة الحية تكون داخلها بداية من الخلية الحية إذا صح تعبير أن الوظائف الحيوية وعيا ثم نما وتطور بتطور الكيانات الحية إلى أن وصلنا للوعى الإنسانى
يصبح الوعى صفة متلازمة للمادة الحية ولكن قبل تكون المادة الحية كانت هناك مادة ولم يكن هناك وعى وبنزع الصور المادية فى الوجود لن يتكون وعى ولا فكرة - إذن لا ينشأ الوعى إلا فى محتوى مادى ولا وجود لوعى سابق للوجود المادى فكيف يكون..وكيف يتخلق الوعى إلا من مدد مادى))
فإنه إذ يؤكد أن "الوعى نتاج ومتلازمة للمادة الحية" لا يأتي بجواب على السؤال: من أين جاء الوعي إلى المادة؟ وإنما يشير إلى حقيقة أن الوعي ملازم للمادة الحية فحسب. وملازمة الوعي للمادة، حقيقة محسوسة ملموسة لا نخالفه فيها، ولكنَّ هذه الحقيقة، لا تفسر لنا من أين جاء الوعي؟ هذا إن لم يكن هذا الوعي في أصل المادة قبل نشأة الحياة.
لنتخيل الكون قبل نشأة وولادة الإنسان الواعي بدهر، ولنتخيل بعد دهر تالٍ هذا الكون وقد نشأت فيه الحياة وظهر فيه الإنسان الواعي.
ألن يفرض هذا التخييل علينا أن نجيب عن أول سؤال لا بد من أن يطرحه، وهو: من أين وكيف نشأت الحياة ودبّ إليها الوعي؟
هل كانت الحياة الواعية مستترة داخل عناصر الطبيعة؟ أم أنها جاءت من خارج الطبيعة؟
وبتعبير آخر: إذا لم يكن الوعي أو عناصر الحياة ولوازمها موجودة في المادة الأولية قبل ظهور الإنسان ودماغه، وقبل ظهور الكائنات الحية الأخرى، فمن أين جاء أو جاءت؟
هذا هو السؤال اللغز الذي تحوم حوله الماركسية حوماناً، ولا تجد إليه مدخلاً علمياً يفكّ لغزه.



#نعيم_إيليا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضد عبد القادر أنيس وفاتن واصل
- إلى الأستاذ جواد البشيتي. ردٌّ على ردّ
- بؤس الفلسفة الماركسية (6)
- بؤس الفلسفة الماركسية (5)
- بؤس الفلسفة الماركسية (4)
- بؤس الفلسفة الماركسية (3)
- بؤس الفلسفة الماركسية (2)
- بؤس الفلسفة الماركسية
- نقد نقد النظرية الماركسية
- إلهٌ جديد
- حنَّا هاشول يصرخ في الوادي
- حياتي في خطر. قصة قصيرة


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نعيم إيليا - سامي لبيب والرصافي خلف قضبان الوعي