محمد الامين الزين
الحوار المتمدن-العدد: 3383 - 2011 / 6 / 1 - 16:54
المحور:
الادب والفن
وتطالنى ،، منىَّ
من علامات الترقيم
فىَّ ،،
واحدة ،
للسبيل الذى سلكت
العديد من فرضيات التيِّــه
فيَّـــــك،
فــــأى مسعاك الحريق ؟؟
عيناك وبالوهج المتساءل
فى الآدمى
جُماح الذات فيه
ومرسالهما إلى التقنَّـــــى
الذى نصَّـــبُوه وصيَّـاً
فى حناياك
هل أخطأ ترجمة
إحداثيات الطريق ؟؟
أم عُطــــبٌ ظرفى ؟
أحدَثَ الإحالات
لمُجايلة المُنقِبين
فى التاريخ – إمتداداً
لإمتداده ،
وشحذ الهمة ، العلمية
للسيِّر فى الأسواق ،
وقبول الهدايا
وإلزام النظرية
بعقدٍ نكا حها الكنسىٍّ
على التطبيق ،
فمابالك وكل هذا ؟؟
قُوُتُـــــك الإستلال ،!
الصياغة من السياق
وصدقة التبسُم
من شاهق ضحكات
الرفاق
تُشعُ بكل هذا البريق ،!
لأنَّ طنجة ،،،أفاقها من بياتها
الشُتويِّ
فحيح (دُعبل) ، عُواءه
فـــ
تأبَّط شراً
نبح بالحرف ،
زئيراً ، عشرون فبراير
أو أىٍّ من الأشهر
الحِــــلِّ
أن إعتقونا ،أو دعوا القول
فمالك وكل هذا ؟؟
وعلمك بأن رأس المال
رفع من شأن النهيق ،!
فبات الحمار رمزا
وعروبتك حالمة ، بحال
للبحث عن الرموز ،
بالبورنو السياسي ،
وألوان الرقيق
أفما آن ان تستفيق ؟؟
بلادك ،،بالمعلقات
أو الخليج ،
أو المحيط
عِلّة التاخير للرسمى فيها
مخافة الحسد ،
أو فوبيا عين الصديق
فمالك وكل هذا ؟؟
بصيرتك مُعدّة
لتصبغ بالأحمر
بعض المرايــــا ،
ويعلوها الهتاف ،
أنَّ بالأحمر ، سِــر البلاد
العميق
وأنَّ الأحمر علَّة البحث
عند الفراشة
ودليلها لمصِّ الرحيق
18/5/11م
#محمد_الامين_الزين (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟