أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - حول الجبهات الوطنية ٢















المزيد.....

حول الجبهات الوطنية ٢


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 3365 - 2011 / 5 / 14 - 13:35
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


حول الجبهات الوطنية ٢
ننتقل الان الى سؤالك: "هل من صالح الاحزاب اليسارية الشيوعية التحالف في الوقت الراهن ؟ وماهي نصيحتك مع من من القوى نتحالف ؟"
منذ استيلاء التحريفيين الخروشوفيين على السلطة وقيادة الحزب في الاتحاد السوفييتي وخصوصا بعد المؤتمر العشرين للحزب اصبحت اغلب الاحزاب الشيوعية العالمية احزابا تحريفية اتبعت سياسة التحريفيين الخروشوفيين في بلدانها. هذه الاحزاب الشيوعية بالاسم لم تعد تمثل الطبقة العاملة في نضالها من اجل تحقيق الثورة الاشتراكية. اصبحت احزابا انتهازية تحريفية ينصب نضالها على حرف الطبقة العاملة عن طريق ثورتها وعن نضالها الحقيقي، النضال من اجل تحقيق الثورات الاشتراكية في ارجاء العالم.
من الناحية النظرية نشأت نظريات جديدة حول الحركة الشيوعية ذاتها. فمنها خرافة العودة الى كارل ماركس واعتبار الماركسية هي نظرية ماركس وانجلز وكأن اللينينية ليست نظرية كارل ماركس وانجلز. وظهرت على هذا الاساس شيوعيات جديدة حتى في اعرق الاحزاب الشيوعية تاريخيا. فظهرت في الاحزاب الشيوعية الكبرى كالحزب الشيوعي الفرنسي والحزب الشيوعي الاسباني وربما الحزب الشيوعي الايطالي والبريطاني نظرية الشيوعية الاوروبية تمييزا لها عن الشيوعية بالمفهوم الماركسي الذي ساد في فترة الاممية الثالثة وما بعدها حتى استيلاء التحريفية في الاتحاد السوفييتي. والشيوعية الاوروبية او الاوروشيوعية اعلنت تخليها عن اللينينية وحتى عن الماركسية كنظرية هادية دليلا للعمل الشيوعي.
ونشأت بعد المؤتمر العشرين نظرية الانتقال السلمي الى الاشتراكية وعدم ضرورة الثورة الاشتراكية من اجل تحقيق القضاء على الراسمالية وتحقيق السلطة البروليتارية عن طريق المنافسة الحرة بين النظامين الراسمالي والاشتراكي. وهدف هذه النظرية الواضح هو حرف الطبقة العاملة عن نضالها الثوري ضد الطبقة الراسمالية في جميع بلدان العالم.
ونشأت في البلدان الحديثة العهد بتحقيق الثورة البرجوازية سياسات التحالف مع الطبقات البرجوازية الحاكمة التي نشأت نتيجة لتحقيق الثورة البرجوازية. نشأت هذه التحالفات تحت شعار الطريق اللاراسمالي صوب الاشتراكية او شعار التوجه الاشتراكي. راينا اعلاه ان نظرية الجبهة بين الطبقة الراسمالية والطبقة العاملة تنتهي يوم استيلاء البرجوازية على السلطة اذ تصبح الطبقة الراسمالية هي الهدف الاستراتيجي الذي ينبغي الاطاحة بها من اجل تحقيق الثورة الاشتراكية وتحقيق حكم الطبقة العاملة. بل بلغت صفاقة بعض الاحزاب ومنها الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفييتي الى الزعم ان ماركس ولينين هما اللذان وضعا سياسية الطريق اللاراسمالي صوب الاشتراكية. وهذا بحد ذاته موضوع منفصل لا يسمح المجال هنا لبحثه بحثا مفصلا وقد استطيع بحثه في مقال منفصل لاحقا.
كانت النظرية الشيوعية في عهد الاممية الثالثة ان لكل جزء من الطبقة العاملة في اي قطر يوجد حزب شيوعي واحد يمثل مصالح هذا الجزء من الطبقة العاملة. ولكن ما حصل في عهد سيادة التحريفية نشوء عدد غير محدود من الاحزاب كل منها يدعي الشيوعية وتمثيل مصالح الطبقة العاملة في نفس البلد. وكانت نتيجة ذلك حيرة الطبقة العاملة في من من هذه الاحزاب يمثلها مما ادى الى تشتت الطبقة العاملة بدلا من توحدها حول شعارها الاستراتيجي، شعار وحدتها الضرورية من اجل تحقيق الثورة الاشتراكية ضد طبقات راسمالية مسلحة حتى ذقونها وتملك جميع الوسائل لمقاومة حركة الطبقة العاملة سواء بالسلاح او الجيوش والمحاكم والسجون والاموال والجهاز الاعلامي.
سؤالك بالذات يعبر عن هذا التشتت في الحركة الشيوعية. تتحدث مثلا عن الاحزاب اليسارية الشيوعية. وكأن ثمة احزاب شيوعية يسارية واحزاب شيوعية غير يسارية. ولكن الشيوعية الحقيقية كانت من اول نشوئها وما تزال وستبقى اقصى اليسارفي جميع الحركات السياسية. فليست هناك حركة سياسية اكثر يسارية من الحركات الشيوعية الحقيقية. وفي سؤالك تتحدث عن امكانيات تحالف الاحزاب وليس الموضوع حول مع من تستطيع الطبقة العاملة التحالف في ظروفنا الحالية. وهذا ناشئ عن وجود احزاب عديدة تدعي الشيوعية وعدد كبير من الاحزاب والمنظمات تدعي اليسارية والثورية ولكن كل من هذه الاحزاب يدعي التمثيل الحقيقي للطبقة العاملة ويطلب من الاحزاب الباقية الانضمام اليه وليس التحالف معه. ففي العراق مثلا توجد اليوم عشرات الاحزاب والمنظمات الشيوعية واليسارية والثورية والعديد من التجمعات التي تدعي الشيوعية واليسارية وليس في الافق اية اشارة الى امكانية التحالف او التوحد فيما بينها او على الاقل بين عدد منها. وبين هذه الاحزاب والكتل والتجمعات منظمات لا تضم اكثر من عدة اشخاص يسمون انفسهم حزبا او منظمة يسارية او غير ذلك ولكن علاقتهم بجماهير الطبقة العاملة والكادحين لا تزيد عن الصفر. وفي كل هذه الاحاديث والحركات ليس هناك اي ذكر عن تحالفات الطبقة العاملة مع تجمعات اجتماعية اخرى. الحديث يجري عن توحيد الحركات اليسارية كاحزاب او منظمات ولا ذكر للتحالفات الطبقية التي تشكل القوة الاساسية في اية حركة ثورية حقيقية.
في مقال سابق حول الحركات اليسارية واليسار عرفت اليسار الحقيقي بانه كل من له مصلحة في تغيير النظام الى نظام افضل. وكان هذا التعريف في حينه موضع نقاش وانتقادات عديدة. ولكن احداث تونس ومصر اثبتت ما قلته من ان اليسار الحقيقي هو الجماهير، الشعب، الذي من مصلحته تغيير النظام. فخرج الشعب التونسي بشبابه وشيبه نساء ورجالا وكذلك خرج الشعب المصري بملايينه واعتصم في ساحة التحرير وشعار الشعبين "الشعب يريد اسقاط النظام". هاتان الثورتان تعبير هائل عن حقيقة اليسار. فهؤلاء الملايين هم اليسار الحقيقي الذي يضم جميع الذين تدعو مصلحتهم الى تغيير النظام الى نظام افضل ولم تكن المنظمات ايا كان اسمها، شيوعية او يسارية او ثورية او غير ذلك، سوى ملحق بهذه الجماهير الثائرة والا صفرا سياسيا لا قيمة له.
وقد راينا وما زلنا نرى المقاومة الهائلة بكل اشكالها العسكرية والبلطجية والسياسية والاعلامية والخبيثة ضد هاتين الحركتين الثوريتين ونرى كيف يريد اعداء الحرية والديمقراطية الالتفاف على هاتين الثورتين وعلى الثورات التي نشأت في اثرهما والجهود الامبريالية والرجعية من اجل الابقاء على سلطاتهم التي جثموا خلالها عقودا على صدور هذه الشعوب بملايينها.
ولكن هاتين الثورتين على عظمتهما وشمولهما للشعب كله لم تتخذا الطابع الطبقي، اي انهما لم تهاجما الطبقة الحاكمة كطبقة بل كل شعاراتهما واهدافهما يمكن تلخيصها بازاحة جزء فاسد من الطبقة الحاكمة وتغييره بفئة اكثر رعاية لمصالح هذه الشعوب وسلوك سياسات اكثر استقلالا من الخنوع للسيطرة الامبريالية المتمثلة بالولايات المتحدة وحليفاتها من الدول الامبريالية والدول الموالية التي ترى من مصلحتها الخضوع لارادة الولايات المتحدة من اجل الحفاظ على سلطاتها وحرية نهب ثروات شعوبها. ولذلك اعتقد ان هاتين الثورتين حتى في حالة نجاحهما نجاحا تاما وتحقيق اهدافهما كاملة لا تستطيعان في احسن الظروف ان تغيرا النظام الراسمالي السائد فيهما وانما تستطيعان فقط ان تحققا نظاما اقل فسادا ولكنه مع ذلك نظام لا يمكن ان يعيش الا عن طريق استغلال شعبه. وليس هذا موضوع بحثنا في هذا المقال.
حول سؤالك عن الاحلاف الممكنة والاحلاف الممنوعة في ظروفنا الحاضرة اود ان ابدي الملاحظات التالية. في البلدان التي تمت فيها الثورة البرجوازية اصبحت الطبقة الراسمالية كلها طبقة معادية للثورة بطبيعتها منذ توليها السلطة واصبح الهدف الثوري الحقيقي لتغيير النظام هو الهدف الذي يرمي الى الاطاحة بهذه الطبقة وانهاء سيطرتها وليس مجرد تغييرها.
وبما ان سؤالك يتعلق بالتحالفات المسموح بها والتحالفات غير المسموح بها في العراق احاول ان ابدي رايي بهذا الخصوص ولو انه شبيه الى درجات كبيرة بما يحدث في الاقطار التي تمت فيها الثورة البرجوازية واصبحت الطبقة الراسمالية فيها هي الطبقة الحاكمة.
في ثورة تموز تحققت في العراق الثورة البرجوازية بشكلها الذي اتخذ شكل انقلاب عسكري، الشكل الذي تفضله الطبقة البرجوازية التي تخاف تسليح الشعب في الثورة وهو شكل لا يتفق مع الاسلوب البروليتاري لقيادة الثورات البرجوازية. ومنذ اليوم الاول لثورة تموز رغم طابعها الثوري في البداية ورغم الانجازات الوطنية والثورية العظيمة التي حققتها في مصلحة الطبقة البرجوازية العراقية ولذلك تبدو ذات طابع وطني اصبحت الطبقة البرجوازية القوة التي ينبغي الاطاحة بها للخلاص من النظام الاستغلالي الطبقي. وكانت السياسة الصحيحة التي كان على الطبقة العاملة في تلك الفترة ان تتخذها تأييد الخطوات الوطنية والثورية التي تحققها الثورة وفي الوقت ذاته ممارسة الصراع الطبقي ضد الراسمالية من اجل تحسين ظروف الطبقة العاملة والفلاحين واحراز بعض المكاسب من تحقق الثورة البرجوازية مع عدم نسيان الشعار الاستراتيجي، هدف تحقيق الثورة ضد الطبقة الراسمالية وتحقيق حكمها الاشتراكي. اي ينبغي بالنسبة للطبقة العاملة وحلفائها من الفلاحين والكادحين سلوك سياسة ذات وجهين، سياسة تأييد الجانب الوطني والثوري في ثورة تموز وسياسة ابراز مصالح الطبقة العاملة والحقوق التي تناضل من اجل الحصول عليها في ظروف الثورة. وهذا يعني ان امكانيات التحالف مع الطبقة الراسمالية انتهت يوم ثورة تموز، ولكن هذه القضية لم تكن مفهومة لدى الطبقة العاملة فور ثورة تموز وما زالت غير مفهومة حتى يومنا هذا. فكانت السياسة التي اتبعت في حينه سياسة رفع عنوان الثورة وخصوصا شخص زعيمها عبد الكريم قاسم الى السماء رغم ان عدد السجناء الثوريين في عهد ثورة تموز اصبح عشرات الاضعاف مما كان عليه في اسوأ فترات الحكم الملكي. وهذا ادى الى استمرار محاولة التحالفات مع الطبقة الحاكمة البرجوازية حتى بعد انتهاء حكومة الثورة فجرى التحالف مع حزب البعث وحتى في التحالفات التي جرت تحت شعار معارضة صدام وحزب البعث.
ان التحالفات الاستراتيجية مع الطبقة الراسمالية التي اصبحت طبقة حاكمة منذ ثورة تموز وحتى اليوم هي تحالفات غير ثورية ضد مصالح الطبقة العاملة وحلفائها الفلاحين وسائر الكادحين. وحتى في العراق الحالي الواقع تحت الاحتلال الامبريالي ليست الطبقة البرجوازية طبقة حليفة للطبقة العاملة والكادحين وانما هي بطبيعتها كطبقة حليفة للمحتل الامبريالي، حلبفة للولايات المتحدة، ولذلك لا يجوز التحالف معها كطبقة. قد يكون بين اعضاء الطبقة الراسمالية افراد يعادون الاحتلال لانه احتلال ومستعدون للانضمام الى الحركات التي تعادي الاحتلال. ولكن مثل هؤلاء هم افراد وليسوا طبقة وانضمامهم الى مقاومة الاحتلال هو ضد مصالحهم الطبقية. الطبقة الراسمالية في العراق اصبحت عدو الثورة سواء قبل الاحتلال او بعد الاحتلال.
تعريف اليسار العراقي الحقيقي اليوم هو نفس التعريف السابق، هو كل من تدعو مصلحته الى تغيير النظام، وفي حالتنا ازالة الاحتلال الاميركي البريطاني والعملاء الذين وضعهم على صدور الشعب العراقي. ان التحالفات مع هذه القوى تحالفات معادية للشعب العراقي باية صورة كانت سواء ما يسمى المصالحة او الانضمام الى العملية السياسية او النضال السلمي من داخل النظام او الانتخابات وصناديق الاقتراع وغيرها من السياسات التي شاهدناها خلال سنوات الاحتلال التي دمرت العراق تدميرا كاملا واعادته قرونا الى الوراء.
حين يتحدث الشيوعيون الحقيقيون عن التحالفات يعنون تحالفات الطبقة العاملة مع قوى اخرى تتحالف معها تحالفا استراتيجيا طويل الامد او تحالفا مؤقتا لفترة قصيرة من اجل تحقيق هدف مشترك ينتهي التحالف فور تحقيق الهدف المحدد في التحالف. والتحالف في كلتا الحالتين هو تحالف طبقي وليس تحالفا حزبيا. وتنشأ سياسة التحالفات الشيوعية من كون الطبقة العاملة تهدف الى تحقيق الاطاحة بالنظام الراسمالي وتحقيق المجتمع الاشتراكي. وهناك مراتب اجتماعية يمكنها السير مع الطبقة العاملة حتى تحقيق هذا الهدف الاستراتيجي، فهذه المراتب مثل العمال الزراعيين وفقراء الفلاحين حليف ثابت للطبقة العاملة من الناحية النظرية ولابد للطبقة العاملة ان تناضل من اجل تحقيق هذا التحالف الدائم في الميدان النضالي العملي. ولكن المراتب اليسارية الاخرى التي لا تهدف الى تحقيق هذا الهدف الاستراتيجي يمكن جذبها الى التحالف المؤقت حول هدف اخر يقرب الطبقة العاملة الى الهدف الاسترتيجي. وتحالف من هذا النوع تحالف مؤقت. ومثل هذا التحالف في الحال الحاضر هو التحالف ضد الاحتلال وحكوماته، ولكن جميع التحالفات مهما كان شكلها ومهما كانت مدتها والاهداف التي تناضل من اجل تحقيقها هي دائما تحالفات طبقية وليست تحالفاات حزبية ضيقة.
ان الهدف الذي يجمع تحت لوائه كافة اليسار العراقي اليوم هو هدف التحرر من الاستعمار الاميركي والبريطاني ومن اعوانه. هذا الهدف هو الهدف الوحيد الذي يمكن ان تنضوي تحته جميع قوى وجماهير اليسار العراقي. وعلى الطبقة العاملة ان تناضل من اجل تحقيق مثل هذا الهدف.
جوابا على سؤالك حول التحالفات المسموح بها للشيوعيين الحقيقيين حاليا في العراق هي التحالفات التي تهدف الى تحرير العراق والشعب العراقي من الاحتلال الامبريالي ومن اعوانه الجاثمين على صدور الشعب العراقي طيلة هذه السنوات والذين كانوا قمة الفساد والذين استغلوا احتلال العراق ابشع استغلال بنهب ثرواته بالمليارات وليس بالملايين. ولكن الاساس في كل التحالفات المسموح بها يجب ان يكون تحالفا بين الطبقة العاملة وحلفائها الدائميين وبين سائر القوى اليسارية المناضلة في سبيل تحرير العراق من الاستعمار ومن اعوانه كمرحلة ضرورية في طريق تحقيق هدف الطبقة العاملة الاستراتيجي، هدف الاطاحة بالنظام الراسمالي وتحقيق الثورة الاشتراكية.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الجبهات الوطنية ١
- حول علمية النظرية الماركسية
- حول دكتاتورية البروليتاريا ٢
- حول دكتاتورية البروليتاريا
- الثورة البرجوازية والثورة الدائمة ٢
- الثورة البرجوازية والثورة الدائمة ١
- معاداة الستالينية هي ثورة ردة
- المجتمع الاشتراكي وقانون التطور المتوازن للاقتصاد الوطني
- حول حزب العمال الشيوعي التونسي
- حول امكانية عودة اليهود العراقيين الى وطنهم العراق
- درس من ثورتي تونس ومصر الشعبيتين
- جواب جديد الى د. حسين علوان حسين
- قانون ازمة فيض الانتاج في النظام الراسمالي
- جوابي الى يعقوب ابراهامي
- الراسمالية وقانون فوضى الانتاج
- اجوبة الى د. حسين علوان حسين
- علاقة اليهود العراقيين بالموسيقى العراقية
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ...
- هل تحقق في الاتحاد السوفييتي مجتمع اشتراكي حقيقي وكامل؟
- فترة التحضير لبناء مجتمع اشتراكي


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - حول الجبهات الوطنية ٢