أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - تحية لنساء اليمن وشبابه وكهوله فقد صاروا روادا ...















المزيد.....

تحية لنساء اليمن وشبابه وكهوله فقد صاروا روادا ...


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3328 - 2011 / 4 / 6 - 02:47
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


هل تتوفر مدركات التغيير في العراق ..؟... . . . تحية لنساء اليمن وشبابه وكهوله فقد صاروا روادا .. . لم الحظ طيلة أسابيع السجال اليمني بين الشعب ونظام علي عبد الله صالح من اليمنيات إلا المنقبات والمحجبات .. ولكن لا الحجاب ولا النقاب منع اليمنيات من تصدر ثورة الشعب اليمني ضد الاستبداد والفساد ولم يشكل الحجاب أو النقاب عائقا دون مرابطتهن في ساحات التغيير والتحرير في مواجهة قناصة وبلاطجة ودموية وخداع نظام صالح ، ودعمه المزدوج إقليميا ودوليا ..فكن تلكم اليمنيات مشاعل شديدة السطوع للثورة .. لقد افترشن الساحات وبعضهن جاءت لتحتل مكان زوجها الذي استشهد في نفس الساحة ، لم نكن نعرف عن اليمنيات خلال عقود حكم علي عبد الله صالح غير الظلم والجهل والفاقة وتزويج القاصرات رغما.. كانت تلكم سمات المرأة في اليمن لكن المفاجئ صدقا بل والمذهل حقا أن غياهب النقاب لم تتمكن من خنق أصوات اليمنيات ولم تتمكن قضبانه من حجب طلّة اليمنيات ..بل بالعكس فقد وظفنه في الكر والمواجهة ولم تمنع القشور من أن تتوسط اللآلئ عقد الثورة .. فمرحى لليمنيات.. لبسن النقاب أو خلعنه .. وتحية إكبار لنواصيهن المرتفعة بإصرار .. ومنهن يتعلم الثوار الدروس .. . شباب اليمن الذين وصمهم الإعلام العربي بكل نقيصة على مدى عقود حتى بات الشباب اليمني لا يذكر إلا والقات هويته ، وإلا وابن لادن يتزعمه من خلال حقيقة أن اليمن موئل وأهل بن لادن وعشيرته.. شباب اليمن دحض كل تلكم الافتراءات وبرز لساحاتها يمني الهوية حر المسار ديمقراطي الهوى ، لم يتشظى على أسس طائفية ولم يتفتت على أسس قبليه ..لم يقل الزيدي للسني أنت مختلف ولم يقل السني للشيعي أنت عميل ولم يقل الحضري للقبلي أنت شروكي .. ولم يقل الشمالي للجنوبي أنت من ملة سالمين والبيض فأنت علماني ضد الدين .. ولم يقل الجنوبي للشمالي أنت من أيتام الإمام يحيى والرجعية .. لم يرفع احد منهم الهامشي من المطالب ولا ذكر احد منهم الخاص من الطموح كان هدفهم جلّي ومطلبهم واضح وثابت دون أن يتغير ..مقاومة الاستبداد والفساد ورحيل النظام ..كل النظام .. يتقدمه علي عبد الله صالح .. شباب اليمن الذي فرض بنضجه وإصراره وإذابته للأنا ليصنع منها كتلة فولاذية من الإرادة لن يقوى على مواجهتها لا علي عبد الله صالح ولا حشوده المليونية ولا دعمه من قبل قلعة التخلف والطائفية والاستبداد السعودي ولا تعاطف الأمريكان معه.. . رجال اليمن وفي المقدمة منهم شيوخ القبائل الذين اثبتوا بالمرئي والملموس أنهم ليسوا من صنف شيوخ التسعينات في العراق .. ولا من أهل العطور والخرجيات فيما تلاه من زمان في ارض السواد .. لقد تشابكت أياديهم مع أكف الشباب ولا ما يزين أوساطهم غير ألشبريه..في وقت ليس علي عبد الله صالح وحده يعرف أن بين ظهرانيهم 60 مليون قطعة سلاح.. لقد تخلوا عنها ليواجهوا آلة النظام بصدورهم العارية حالهم حال الشباب ، لم يكن ذلك غاية التضحية من قبلهم ..بل كانت التضحية أن يقروا للشباب بقيادتهم لهم وهم الذين فطروا على إصدار الأوامر التي لا تخضع للمناقشة ولا تتحمل الاستئناف .. وفطروا على القبلية القائمة على تعدد الرايات دون الإقرار حتى لراية الدولة أن تكون بديلا .. لم تظهر منابر متنابزة أو عمائم وجلابيب تدعي أنها القيمة على قطعان الناس والراعية لها .. حتى الضباط والجنود كان الرقم الذي ضربوه في الانضمام إلى صف الشعب قياسيا ولم يظهر بينهم علي كيماوي ولا حسين كامل .. بعد إن أعلن الشاب زوج بنت الرئيس صالح انضمامه إلى الثوار لن استغرب إن حذت بنت الرئيس حذو زوجها .. لم تنفع الرئيس ادعاءاته بان الانتفاضة اليمنية تديرها غرفة عمليات مشتركه من البنتاغون والموساد ولم تنفعه ادعاءاته بان القاعدة تسيّر مسارات الشباب ولم ينفعه الاتكاء على الطبيعة القبلية للشعب اليمني ولم تنفعه ادعاءاته بأنه يتكأ على الشرعية الدستورية ولم تنفعه الحشود المليونية لأنصاره..كانت بوصلة الثورة ثابتة على اتجاه واحد ..إن ارحل ... السر في ذلك ..الثقافة الشعبية في اليمن العابرة للطائفية والعابرة للعرقية والعابرة للفئوية تلك الثقافة التي دون أن تسود شعبيا فان الانتفاضة أو الثورة بل وحتى الاحتجاج محكوم عليها بالوأد إن لم يكن الإجهاض .. . الحركة الوطنية العراقية هي الأعرق في المنطقة دون شك ..ولكن هذا ..كان زمان ..فلم يعد الأمر كذلك فقد حل محلها الثقافة الطائفية والعرقية والحزبية والعشائرية .. قبل أيام كنت احضر احتفالية الذكرى السنوية لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي وكنا نتبادل الحديث أنا وجاري بين فقرات الاحتفال فقال: مما يسجل للشيعة انهم كانوا وعلى مدى 1400 سنه مناهضون للحكام ..قلت له : هذا لأنهم لم يكونوا قد تسلموا الحكم ..أما الآن فان الأمر غير ذلك ولكن ينبغي التمييز بين الشيعة كرجال دين وبين الشيعة كمعتنقي مذهب وما قلته فانه ينطبق على رجال الدين والمتثقفين بثقافتهم من أحزاب سياسية بواجهات دينية ومثلهم نظراءهم من الطائفة الأخرى .. كلا الفئتين وجد في التجربة الإيرانية والأفغانية طريق الحرير وخارطة بلوغ مناجم الذهب .. فرجال الدين الشيعة عندما وجدوا أن زملاءهم تسلموا الحكم بعد سقوط شاه إيران وجدوا أن من حقهم وضمن إمكانهم بلوغه في حين وجد رجال الدين السنة أن وصول طالبان إلى الحكم في أفغانستان بعد انهيار نظام الحكم فيها بأنه دليل على إمكانية أن يحكموا البلاد أيضا ومنذ ذلك التاريخ نشأت ثقافة الطائفية السياسية في العراق القائمة على تسابق الأحزاب ذات الأغطية الدينية للاستيلاء على الحكم فوجدوا ضالتهم في الأمريكان ليفهموهم بأنهم ممثلي الطوائف والأعراق في العراق .. وعندما سقط نظام صدام تقاسموا الحكم وفقا لصيغة قسمة الغرماء التي سحقت ملامح الدولة المدنية.. وتعمقت ثقافة الطائفية السياسية والعرقية بين متمسك بها للاستمرار في المشاركة بالحكم وبين متمسك بها لازاحة نظراءه واستعادة انفراده بالحكم .. ولم تفلح حتى معايشتهم لبعضهم في السلطة .. وكانت الضحيه.. الشعب العراقي حاضرا ومستقبل ، معيشة ولحمة بين أبناءه .. والوطن العراقي وحدة وكرامه .. قبل أيام كتبت ولأكثر من مره بان ما أدركته شعوب المنطقة في طريق الثورة لا تتوفر مدركاته في العراق..ذلك أن ثقافة الطائفية السياسية باتت مثل الفساد ثقافة عامه ، ومثلما حال ضحايا الفساد وهم الفقراء وشريحة المثقفين الديمقراطيين الذين خسروا وحدهم ليس الربح فقط إنما رأس المال أيضا فان ضحايا الثقافة الطائفية السياسية هم الأوساط الشعبية الفقيرة والديمقراطية دون غيرهم لأن أبطال هذه الثقافة ليسوا هم رجال الدين وحدهم بل المنحرفون من المثقفين الذين لايرون تفسيرا لانتفاضة الشعب السوري ضد الاستبداد والفساد مثلا إلا تفسير واحد هو أن الحاكم بشار تعود جذوره العرقية إلى الطائفة العلوية في سوريا أما البعث والتوريث والحزب الواحد فلا دخل له في ذلك .. بل يوجد من هو أبشع من هؤلاء وتفضلوا اقرءوا ما يكتبه بعضهم : . (( عرف صدام حسين كيف يتعامل مع المجوس, فما تزال طبع نعاله مرسوم على وجوههم حتى جعلهم والى الان يرتعبون من اسمه ويخافون من عودته رغم انهم شنقوه بايديهم!!. . .
ليس هنالك فرق بين الصفوي واليهودي الا في الاسم فقط, وما زال الصفويون يجترون سياسات اليهود في الكذب والسرقة واستخدام الجنس للوصول الى غاياتهم الخبيثة, مثلما ما زال كلاهما يستخدم نفس الاساليب في الاستيطان من خلال التضييق على الطرف الاخر ثم سلبه املاكه متحججين بالمظلومية تارة وبمعادات السامية(وال البيت) تارة اخرى. .
منذ سنتين تقريبا وانا اقدم النصح للشرفاء في لبنان بان الصفويين وعلى رأسهم حزب الله لا يمكن ان يعاملوا كما يعامل الانسان الحرّ, وانكم لكي تخاطبوا هؤلاء او تتحاوروا معهم فلا يجب ان تنزلوا احذيتكم من فوق رؤوسهم, فهؤلاء مخلوقات جبلت على الغدر, وانك بمجرد ان ترفع نعالك عن راسه فسوف يلدغك حتى لو كانت يدك ما زالت في فمه تغدق عليه مما افاء الله عليك..!! لم يسمعوا كلامي وظن البعض اني متطرف في دعوتي تلك, فكانت عاقبتهم ما ترون اليوم من بطش وظلم وجرائم يرتكبها حزب الله في لبنان ويتوعد بها الشرفاء بالمزيد.
وربما كانت تجربة البحرين احدث دليل على ما ذهبنا اليه, فرغم ان البحرانيين من اصول ايرانية نزحوا الى البحرين كاأيدي عمالة او شحاتين او كسبة من الدرجة الخامسة, ورغم ان اغلبهم (لفگ) كما يطلق عليهم في العراق (أي ليس لهم اصول), حالهم كحال (الشروگية) في بغداد (الذين وفدوا الى بغداد كشحاتين او عاملي نظافة ثم اصبحوا يريدون ان تكون بغداد ملكا للشروك فقط!!), او من يدعون بأنهم (لبنانيون) في جبل العامل الذين كان اغلبهم شحاتين او نزاحي مجاري ثم اصبحوا يطمحون لطرد الشرفاء من اهل لبنان اجمعها!!)..!! الا انهم بمرور الزمن ومع رفعهم لشعار الغاية تبرر الوسيلة استطاعوا ان يتغلغلوا في ثنايا المجتمع, وبدلا من ان يكون اقصى طموحاتهم هو ان يحصلوا على الجنسية البحرينية وان لا يبقوا(بدون) كـ(بدون) الكويت,الا انهم اصبحوا اليوم يناطحون براسهم رؤوس الشرفاء من اهل البحرين الاصليين وملاكها الحقيقيين وغايتهم هي طردهم جميعا منها (كما يفعلون مع شرفاء أهل العراق), بل وغايتهم الاسمى ان يفعلوا بالشرفاء هناك ما فعلوه بشرفاء العراق او ما سيفعلونه بشرفاء لبنان!!. . !!
ولذلك لم تجد اخيرا سوى الاصغاء لمن قال لها المقولة المشهور: (لا تحاور المجوسي الا ونعالك فوق راسه).. فبمجرد ان دخلت القوات السعودية والاماراتية فرّ هؤلاء المرتزقة وتخلوا عن جميع شعاراتهم تاركين (هيهات منا الذلة) تلعب بها الريح.. !!, بل ومن ذلتهم راحوا يتوسطون عند عملاء كاياد علاوي او صالح المطلك من اجل ان يتوسطوا عند (السعودية) لكي يخففوا عنهم بعضا من شدتهم, بل ويعلنون لهم القبول بالحوار بدون شروط بل وبدون أي مطالب. .!!.
نعم.. يجب ان يعلم المسلمون وجميع العالم, بان المجوسي الصفوي كاليهودي,لا يمكن ان تحاوره الا ونعالك فوق راسه, فان نزعت نعالك عن راسه, فلا تلومنّ الا نفسك حينما يفعلون بك مثلما فعلوا بنظام الدين المدرس , او مثلما فعلوا بصدام حسين او سعد الحريري او ما سيفعلونه بامير الكويت قريبا جدا (نظام الدين المدرس هو عم صلاح الدين الايوبي, وهو صاحب المدرسة النظامية التي بنيت في اغلب الدول الاسلامية, وهو الذي منع صلاح الدين من اجتثاث الشيعة الاسماعيلية بعد ان تحالفوا مع الفرنجة, وكان عاقبته ان قام احد عناصر الشيعة الإسماعيلية بطعنه بخنجر مسموم بعد ان أوهمه بانه متسول .(!! .
نصيحة لاهلنا في البحرين: نصيحتي لكم يا اهلنا في البحرين هي انكم قوم حديثو عهد بالمكر المجوسي, وقليلو خبرة في فنون الحرب, واننا نحن العراقيين قد خبرنا مكر هؤلاء وعرفنا جميع حبائلهم, كما ان بيننا وبين هؤلاء ثارات ودماء لا يعلم مداها الا الله, فان اردتم اسئصال الفيروس المجوسي من ارضكم الى الابد, والتخلص من شرور هؤلاء بدون أي خسائر, فما عليكم سوى الاستعانة بالمجاهدين العراقيين, ولسوف يبرئونكم من هذا الفيروس الخبيث في مدة اقصاها اربع وعشرين ساعة لا اكثر ولا اقل, بل ولسوف تكون ارضكم محرمة على المجوس واذنابه الى قيام الساعة مثلما حرمت ارض غزة على اليهود في كتبهم المقدسة)) .. . ما قولكم فيما قرأتم..؟.. . إن سألتموني أنا بشأن الإجابة عن سؤال محدد وهو : هل أن مدركات التغيير في العراق قائمة كما هو الحال في تونس ومصر واليمن وليبيا حاليا ..؟.. فان جوابي هو الآتي : أثناء الحرب العراقية الإيرانية كان يتم تكليف جنود بسطاء من فصائل من يستشهد من رفاقهم من الجنود كمأمورين لإيصال جثث الشهداء إلى ذويهم ليدفونهم فكانت العوائل تواجه الموقف بمشاعرها وأحيانا تفرغ نقمتها بأولاءك المأمورين .. وحصل إن تم تكليف مأمور بإيصال جثة زميل له فتململ الجندي وحاول التملص من المهمة فسأله الضابط عن الدوافع فقال له سيدي .. أهل الشهيد يكتلوه للمأمور من يجيب ألهم جثة ابنهم .. فقال له : إيه ابني أنت مو تفاجئ الناس قل لهم مقدمات قبل أن تسلمهم جثة الشهيد..فامتثل الجندي وأدى التحية وذهب راشدا ..وعندما بلغ غايته أوقف السيارة التي تحمل الجنازة في رأس الدربونه وطرق الباب ..خرج له الأب فقال له أنا قادم من طرف أبنك فحضرت الأم أيضا على ذكر ولدها ..فسألهم هل كان ابنكم يحضر في إجازات دوريه ؟ قال الأب نعم ..قال : كل كم يوم ؟ أجابه : كل 28 يوم يأتي بعدها ..سألهم : وهل تجهزون له الأطعمة عند انتهاء الإجازة ..؟ قالت الأم : أيه والله يمه لأن ما عدهم أكل بالجبهة .. قال لها : مناه ورايح لا تسوين أكل..سألته : ياألله صاروا يشبعوكم خاله ..؟ رد عليها : خاله يا يشبعونا؟ .. يا صخام ؟.. ابنكم مناه وغاد يجيكم بالمشمش .. تعالوا نزلوا أجنازته من السياره برأس الدربونه .. فهجموا عليه يملخونه تمليخا وهو يصيح : الضابط أوصاني بان أقول لكم مقدمات قبل الخبر ..!.. فإذا كانت ثقافة المتثيقفين في العراق هي هذي ..فمدركات التغيير في العراق شأنها شان مقدمات الإخبار عن الابن الشهيد في قادسية العرب قادسية صدام .. أما الضحية فأنهم ثلل المتظاهرون في ساحات وميادين بغداد والذين بدأت أعدادهم في التناقص الحاد .. ومن خلفهم الديمقراطيون والفقراء في العراق .. أما أن أفند الأقوال الزنخة للمتثيقف الطائفي في العراق فلا احسبني احتاج لهذا خصوصا وإنهم كثر وأكثر بكثير من عدد المتظاهرين ..



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوطن العربي قليل عليك .. أنت لازم تحكم العالم كُلّو ...!
- ما أدركته شعوب المنطقة من تغيير ..لا تتوفر خامته في العراق و ...
- أعطونا حقوق الانسان ... وخذوا ديمقراطيتكم ..!
- موسى فرج ... يرد على ما نشر في موقع الرابطة العراقية.. (حركة ...
- ألديمقراطيه في العراق ..مثل بيت الحلاوي ..بالمكلوب ...!
- تعالوا شوفوا ديمقراطيتكم ..هذه ديمقراطية الحكام وليست ديمقرا ...
- رهان في العراق : من يستسلم... ؟ شباب المظاهرات أم عجائز المح ...
- إعادة محاولة فهم ما يحصل في العراق مقارنة بعواصف التغيير في ...
- محاولة فهم ما يحصل في العراق مقارنة بعواصف التغيير في المنطق ...
- مطلب الشعب العراقي في : إصلاح النظام ..ماذا يعني ...؟
- نصيحة مجانيه .. كي لا يتطور المطلب العراقي من : إصلاح النظام ...
- شعارات ...
- ثورة مصر ..وفرت على انتفاضة العراق نصف الطريق ... .
- من أجل هذا فلتسرج خيول المظاهرات ألعراقية..وإلا ..فلا ...
- الانتفاضات العراقية : الموت ليس للديمقراطيه ..بل للفساد والا ...
- حول ربط الهيئات المستقلة بمجلس الوزراء .. ما لم يقله الآخرون ...
- البديل عن قانون ضرائبكم الجديد.. إن كان فيكم من رشيد ...! .
- ايتها الحكومه ..أيها البرلمان ..قانون ضرائبكم الجديد : حرب ع ...
- نداء لتأسيس برنامج وطني لمواجهة الفقر في العراق .. . ...
- قالها الشابي ونفذها الشعب ..فهل يسرقهاالفاسدون ...؟


المزيد.....




- استهداف أصفهان تحديدا -رسالة محسوبة- إلى إيران.. توضيح من جن ...
- هي الأضخم في العالم... بدء الاقتراع في الانتخابات العامة في ...
- بولندا تطلق مقاتلاتها بسبب -نشاط الطيران الروسي بعيد المدى- ...
- بريطانيا.. إدانة مسلح أطلق النار في شارع مزدحم (فيديو)
- على خلفية التصعيد في المنطقة.. اتصال هاتفي بين وزيري خارجية ...
- -رأسنا مرفوع-.. نائبة في الكنيست تلمح إلى هجوم إسرائيل على إ ...
- هواوي تكشف عن أفضل هواتفها الذكية (فيديو)
- مواد دقيقة في البيئة المحيطة يمكن أن تتسلل إلى أدمغتنا وأعضا ...
- خبراء: الذكاء الاصطناعي يسرع عمليات البحث عن الهجمات السيبرا ...
- علماء الوراثة الروس يثبتون العلاقة الجينية بين شعوب القوقاز ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - موسى فرج - تحية لنساء اليمن وشبابه وكهوله فقد صاروا روادا ...