أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ثائر كريم - القوى السياسية في العراق ومستقبل الهوية الوطنية العراقية 1-2















المزيد.....

القوى السياسية في العراق ومستقبل الهوية الوطنية العراقية 1-2


ثائر كريم

الحوار المتمدن-العدد: 992 - 2004 / 10 / 20 - 09:54
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يشتد تلاطم بحر الهويات في عراق ما بعد صدام حسين. هذا شىء متوقع. فقد كانت اشكالية الهوية قائمة على مر تاريخ العراق الحديث. كمنت، احيانا. واشتدت آثارها لتعبر عن نفسها باحتكار السلطة، احيانا اخرى اوبالعنف، في حالات صارخة. اساس ذلك هو عدم استقرار الاسس التكوينية للامة عراقية ونموها سلميا وطواعية. واستفحلت اشكالية الهوية حين باتت الدولة على شفا الانهيار ابان تسعينات القرن العشرين. اذ كبحت شمولية نظام صدام حسين الطائفية نمو الهوية بطريقة تضمن المساواة السياسية للجميع امام القانون. وتؤمن توزيعا عادلا لموارد البلاد الاقتصادية والسياسية على كل المكونات الداخلة فيها. فالمساواة السياسية والتوزيع العادل للثروات- وهما شرطان ليس لانبعاث الهوية بل والدولة العراقية ايضا- لم تنصت الحكومات المتعاقبة الى وقع اهميتهما الحاسمة.
يتراءى للمتبع ان جل القوى السياسية العراقية تريد، ولكن لاسباب مختلفة، الشروع لتأسيس هوية عراقية جديدة. بعضها يريدها لانه ظل يعّرف نفسه بها ثقافيا باستمرار. ويدافع عنها آخرون لاعتقادهم بامكانية السيطرة على ما يكمن وراءها من مصالح اقتصادية وسياسية واسعة. و يضطر البعض الاخر للقبول بها لاحكام الضرورة.
يشكل الصراع على تكوين علائم هذه الهوية الجديدة احد ابرز جوانب العملية السياسية الجارية. كيف هي،اذن، مواقف القوى السياسية العراقية الرئيسية من هذا الصراع؟
تتسم الفعاليات السياسية الحزبية القائمة في العراق بتنوع شديد في قاعدة تعبئتهاالتنظيمية ومنحى رؤاها الفكرية وطابع مناهجها السياسية. فقسم مهم منها مثل حزب الدعوة، والمجلس الاعلى للثورة الاسلامية، ومنظمة العمل الاسلامي وغيرها تمثل تنظيمات سياسية شيعية قائمة، فكريا و سياسيا، على مبادئ وتصورات ذات مضامين سياسية دينية. وهي قائمة، تنظيميا، على تعبئة افراد وجماعات من بين الشيعة حصرا. أي ان مثل هذه التنظيمات تسعى لاستيعاب ما يقرب من 55 الى 63 % من سكان العراق وخصوصا في مدن جنوب العراق ومناطق بغداد الفقيرة.
تستند هذه التننظيمات الدينية الشيعية، بدرجات متباينة من السعة والعمق، على ارتباطات عائلية وعشائرية ومناطقية. وفيما حافظ بعضها على صلات وثيقة بالنظام السياسي الايراني فان بعضها الاخر صار يشدد منذ فترة مبكرة قبل سقوط النظام على طابعه الوطني العراقي منحيا جانبا (نظريا على الاقل) صفته المذهبية الشيعية. ربما يستمد هذا التوجه طاقته من قراءة مستقلة للتطور السياسي والفكري المعاصر في العراق. وبالذات من ادراك عناصر تميز ونمو الهوية العراقية للشيعة. ورغبة الاغلبية العظمى منهم في ان يروا مستقبلهم ضمن الكيان العراقي وليس خارجه كتابع للنظام الايراني.
فلعل هذا التوجه لدى تلك القوى قابل للتعمق نظريا. بيد انها ستواجه صعوبة بالغة، ربما مستحيلة، في كسب جماعات اجتماعية من خارج البنية السكانية الشيعية. ثمة تحديات تنظيمية وايديولوجية عميقة لا طاقة للعديد من قادة تلك التنظيمات على مواجهتها. ثمة، فضلا على ذلك، صعوبات جمة في كسب ابناء الشيعة انفسهم. وزجهم في سياقات سياسية ايجابية لصالح بناء دولة عراقية واحدة ومستقلة وحرة لما بعد الاستبداد. وهذه شعارات تعلنها هذه التنظيمات الشيعية.
ليس كل الشيعة منضوين في هذه التنظيمات. أذ ينخرط قسم منهم في احزاب وتنظيمات لا دينية، علمانية او عشائرية او غيرها. وتحيا اعداد كبيرة منهم لحد الان خارج السياقات السياسية. ثمة مئات الالاف ان لم يكن بضعة ملايين من ابناء الشيعة غارقين في حالة تهمش متعدد الابعاد والمستويات ابتدأ مع سياسات نظام صدام حسين المبكرة واستفحل مع الزمن. لكن حالة التهميش لم تتوقف بعد سقوط النظام. ولم تتحول، بالتالي، الى حالة اندماج تنموي، سياسيا واقتصاديا وثقافيا. والى ان يحصل ذلك فان الاف من الشيعة- خصوصا من الجيل الشاب- سيكون عرضة مناسبة تماما للتعبئة المتطرفة، سياسيا وتنظيميا. وهذا ما استثمره القادة الصدريون. ومن الممكن ان تستثمره أي نخبة سياسية تعمل بخباثة ودهاء.
ومن ناحية المرجعية المذهبية فهناك ما لايقل عن اربع مرجعيات مهمة يتوزع عليها ابناء الشيعة، دينيا. بيد ان آية الله علي السيستاني يحتل، الان، موقعا بارزا بين هذه المرجعيات. وهو يوصف باعتداله وسعيه لتحقيق اقصى ما يمكن من فصل القوى والميادين ما بين المجال الديني والمجال السياسي عبر تشديده على مبدأ التقية الدينية وانطلاقه من مبدأ الوطن العراقي الواحد. ومن الناحية الحزبية الاستراتيجية، وخصوصا في ظل التشابهات في القاعدة التنظيمية والرؤية السياسية والقبول العام بالزعامة الروحية للسيستاني، فاننا يمكن ان ننظر الى كل التنظيمات السياسية الشيعية ككتلة واحدة. كيان سياسي قابل للاصطفاف السريع، على المدى القريب. قد لا يؤدي ذلك للتوحد والاندماج التام بل، على الاقل، للانخراط في تحالفات استراتيجية وخطط سياسية مشتركة.
اما الاحزاب الكردية، فرغم وجود عدد كبير منها وبالذات في المنطقة الكردية، فان الحزبان الرئيسيان، الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني يهيمنان على الولاء السياسي لاغلبية الاكراد. ويتحقق هذا الولاء فعليا ضمن الجغرافيا السكانية للاكراد التي تشكل ما يقرب من 15 الى 22 % وخصوصا في مدن اربيل والسليمانية ودهوك وكركوك والموصل. واذا نحينا الارتباطات العشائرية والمناطقية التي تسم هوية هذين الحزبين بقوة فان بالامكان النظر اليهما سياسيا، ايضا، بمثابة حزب واحد. فكلاهما يعتمد، تنظيميا وسياسيا، على تعبئة جماعات ومصالح اثنية كردية بالاساس. ويتبنى كلاهما سياسات اقتصادية ورؤى ايديولوجية متقاربة.
ولكن خلافا للتنظيمات الشيعية التي يبقى خطابها مشوبا بغموض محير للموقف من والعلاقة ما بين الدين والدولة والحريات المدنية فان هذين الحزبين سوية مع اكثر التنظيمات الكردية باستثناءات محدودة يحملان منظورا علمانيا لدور الدين والدولة والسياسة. فضلا على ذلك، فان فترة 1992-2003 قد شهدت وضعا استقلاليا فعليا للمنطقة الكردية عن المركز في بغداد وان كانت خاضعة، ماليا وحقوقيا لاشراف الامم المتحدة . وقد اتاح هذا الوضع الاستقلالي لاسميا بعد توقف المنازعات المسلحة الماساوية بين الحزبين في عام 1997 نموا مذهلا في حركة المجتمع المدني وقيام مساحة لابأس بها من الديمقراطية السياسية والاجتماعية. وانطلاقا من ابعاد قائمة ضمن هذه المساحة هناك نقاط تماس قوية بين القوى الكردية والتنظيمات العربية العلمانية ربما ستفتح الطريق الى تحالفات استراتجية مهمة.
ما برح عدد من الاكراد يطالب باقامة دولة فدرالية تتكون من العرب والاكراد اساسا. بيد ان هذا المطلب يثير استياء اقليات قومية ودينية ولغوية مختلفة يستوطن قسم منها المنطقة الكردية او يحاذيها. وجل هذه الاقليات مثل التركمان والمسيحيون ممن يشكلون ما يقرب من 3 % من سكان العراق تطالب، ايضا، بحقوق فدرالية مماثلة.
بيد ان ميلا واضحا نحو قبول نوع من الاتحاد الفدرالي القائم على ترتيب جغرافي ومناطقي وليس اثنيا وقوميا بدأ ينتشر بين الاكراد. يظهر هذا الميل بين اغلب زعماء الحزبين الكرديين الرئيسيين وغيرهم. ومن الممكن تفسير نشوء ذلك بادراك الاكراد لشعبية فكرة وطن عراقي وهوية عراقية بين اغلبية العرب الشيعة او السنة. فضلا على ذلك، فان الزعماء الاكراد يعرفون ابعاد العداء التركي والايراني والسوري المستحكم لفكرة وطن مستقل للاكراد. ويدركون ميل الامريكان ودول الاتحاد الاوروبي لتفضيل دولة عراقية موحدة. ولكن بغض النظر عن هذه التحليلات الواقعية فان قضيتين مهمتين استمرتا بالبروز بحدة متواصلة. القضية الاولى هي نجاح بعض النخب السياسية والثقافية الكردية في نشر فكرة الاستفتاء على موضوع استقلال كردستان بين اقسام واسعة من الاكراد. والقضية الثانية مشكلة عائدية كركوك التي باتت تعلن عن نفسها بشكل صارخ وخصوصا في طروحات الزعيم الكردي مسعود البارازاني.
بتقديري ان شكل حل لمشكلة عائدية كركوك متوقف، اولا وقبل كل شىء، على حسم وضع الاكراد سياسيا: اما الاستقلال في كيان خاص او الانخراط في الدولة العراقية وفق معادلة فدرالية معينة. فالاستقلال الكامل يفترض الاقرار الكامل لعائدية المدينة وتوابعها المختلفة لا حد الطرفين. اما البقاء في اطار الدولة العراقية فلايتطلب، بالضرورة، مثل هذا الاقرار. اذ سيكون من الطبيعي ان تخضع المدينة لقوانين فدرالية واحدة مثلما تخضع لها المدن الاخرى. لا اكثر ولا اقل. ولكن مشكلة كركوك تتسم بقدر كبير من الحدية بسبب ثرواتها النفطية. وربما سيكون من اولويات المسيرة السياسية امام العراقيين توفير توزيع عادل لهذه الثروات توزيعا ينعكس ايجابا على كل المناطق الفقيرة في كردستان، في المرتبة الاولى، وخارجها، في المرتبة الثانية. حل يحول، ايضا، دون احتكار السلطة المركزية او السلطات المحلية للثروة. ان احتكار طرف واحد من الاطراف لهذه الثروات مقدمة اكيدة لحرب اهلية يمكن ان تشتعل في البلاد.
اما السكان العرب من الاصول السنية فثمة تنظيمات سياسية مختلفة، علمانية ودينية، عشائرية او ايديولجية تسعى للفوز باصواتهم وتعبئتهم سياسيا. فالحزب الاسلامي العراقي يحاول عبر تقديم خطاب اسلامي معاصر مندمج بهوية عراقية كسب مواقع متزايدة هناك. وتعمل حركة الوفاق الوطني وتيار الائتلاف الوطني الديمقراطي وهي تنظيمات علمانية بالاساس على دمج مفهوم وطني تعددي بديمقراطية دستورية دون نفي البعد القومي العربي. ثمة امكانية قوية ان تنخرط اعداد كبيرة من اعضاء حزب البعث السابق وافراد الجيش العراقي السابق في صفوف هذه التنظيمات وغيرها من الاحزاب. بيد ان نمط التعبئة السياسية السائد في المناطق العربية السنية لا يزال عشائريا، غالبا، مع وجود منافذ لقوى دينية سنية مهمة مثل هيئة علماء المسلمين. لذلك فان جماعة هيئة علماء المسلمين تجهد في استثمار ذلك وتزعم قناة تمثيل مصالح هذه المناطق ليس بعيدا عن تفاعلات داخلية قوية مع اقسام مهمة من البعثيين هناك.
وفي المسافة الواقعة خارج الحلبات الشيعية والكردية والعربية السنية فان قوى علمانية اخرى تعمل على تقديم خطابا فكريا وسياسيا يربط بين الديمقراطية السياسية والهوية العراقية ويسعى للانفتاح على كل مكونات المجتمع العراقي. فالحزب الشيوعي العراقي يقع على قطب مهم من اقطاب قوى لبرالية علمانية يمتد على قطبها الاخر تنظيمات لبرالية عديدة من قبيل تجمع الديمقراطيين المستقلين وحزب المؤتمر الوطني والحزب الديمقراطي العراقي الخ. هناك فعاليات حزبية محدودة تنشط صورة مخططة وذكية لدمقرطة برامجها السياسية وتوسيع بناهم الحزبية التنظيمية وتهيئتها لاستيعاب اعداد كبيرة من الناس في صفوفهم. بيد أن جل التننظيمات الاخرى لا تزال في حيرة من امرها في كيفية تجاوز الطابع النخبوي والتنظيمي الضعيف لعملها السياسي بالرغم من لبرالية برامجها.
الخلاصة الاساسية النابعة من اوضاع هذه الفعاليات الناشطة في البلاد وخصوصا الشيعية والكردية انه بدون تبنيها لبرامج سياسية قائمة على مصالح اقتصادية عريضة بحيث يمكن ان تكسب جماعات اجتماعية من خارج مناطق تعبئتها المعتادة فان تحولها الى فعاليات "عراقية" بحتة سيكون جزئيا. وان مساعيها (المعلنة او الفعلية) للاندماج في العراق الجديد وتكوين هويته القائمة على التعددية والشفافية ستبقى معلقة في الهواء. وان ادارتها السياسية للبلاد (في حال فوزها في انتخابات قادمة) ستكون حبلى بتأزمات قوية عن اشكالية الهوية والدولة. ليس اقل هذه التأزمات، مثلا، عدم حصول أي فعالية بمفردهاعلى دعم برلماني كاف في الجمعية الوطنية المقبلة يسهل تسيير القرارات الحكومية واعادة بناء العراق. أوسهولة سقوط الحكومة واعادة الانتخابات- وهي سمة ثابتة من سمات عدم نضج النظام الحزبي.



#ثائر_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو اعادة تقييم المجالس التمثيلية في العهد الملكي
- هل سيتحقق مشروع الدولة الوطنية في العراق يوما ما؟
- كيف يتعامل الماركسيون العرب مع انهيار النموذج الاشتراكي الاو ...
- كيف يتعامل الماركسيون العرب مع انهيار النموذج الاشتراكي الاو ...
- كيف يتعامل الماركسيون العرب مع انهيار النموذج الاشتراكي الاو ...
- ما تأثير الراسمالية والطبقة الوسطى في انجاح الانتقال للديمقر ...
- اجتثاث البعث بين التسرع المرتجل والنقد الغاشم
- لا معنى لمحاكمات نظام صدام حسين بدون ترسيخ الولاء لدولة القا ...
- من يقود الارهاب في العراق: بعثيو صدام حسين ام الاصولية الاسل ...
- هل هناك افق للتغيير الديمقراطي في العراق؟


المزيد.....




- اتهام 4 إيرانيين بالتخطيط لاختراق وزارات وشركات أمريكية
- حزب الله يقصف موقعين إسرائيليين قرب عكا
- بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلو ...
- بعد 200 يوم من الحرب.. الفلسطينيون في القطاع يرزحون تحت القص ...
- فرنسا.. مطار شارل ديغول يكشف عن نظام أمني جديد للأمتعة قبل ا ...
- السعودية تدين استمرار القوات الإسرائيلية في انتهاكات جسيمة د ...
- ضربة روسية غير مسبوقة.. تدمير قاذفة صواريخ أمريكية بأوكرانيا ...
- العاهل الأردني يستقبل أمير الكويت في عمان
- اقتحام الأقصى تزامنا مع 200 يوم من الحرب
- موقع أميركي: يجب فضح الأيديولوجيا الصهيونية وإسقاطها


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ثائر كريم - القوى السياسية في العراق ومستقبل الهوية الوطنية العراقية 1-2