أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد سامي - الحرب العربية العالمية الاسلامية القادمة .؟















المزيد.....

الحرب العربية العالمية الاسلامية القادمة .؟


محمد سامي

الحوار المتمدن-العدد: 3317 - 2011 / 3 / 26 - 23:51
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


ابتدأت انتفاضات الشعوب العربية كما اجمع الكل على دلك من قاعدة أمريكية افتراضية اسمها الفايس بوك , عبر دعوات بين مجموعة من الفتية المتعلمين في بلاد العرب’ وبعضهم حاصل على شهادات عليا ,والبقية الباقية ليس لهم إلا شهادة لا له إلا الله محمدا رسول الله ,ومع دلك عندما تنطلق الانتفاضات تشتد الحشود و تلتئم الجمع, وكل منهم بدلو بدلوه, ويلغو بلغوه ,وتتعدد الهتافات وتتنوع الشعارات ,منها من يطالب بإسقاط الحكومة, ومنها من يطالب بإسقاط النظام, ومنها حتى من يطالب بحقه في أكل الكباب ,,,,,

كما تعددت الأوصاف من هدا الطرف وداك, فمنهم المؤيدون والموالون والمحتجون والمنتفضون, كما تعددت أوصاف الأنظمة الحاكمة لهم ,من الغوغائيين بتعبير نظام بن علي وأمير البحرين , والعاملون بأجندات خارجية بتعبير نظام مبارك, والخارجون عن (الكانون) بتعبير علي عبد لله الصالح , والجرذان ومقاتلو القاعدة بتعبير الأخ القائد معمر القدافي ,,,,

المهم ان هده الانتفاضات أفرزت جزء من تاريخ الإعراب فيء الجاهلية,, وعادت بنا الى تاريخ الإسلام الأول, فظهرت أسماء من المعارك التاريخية في العصر الجاهلي ,من حرب الباسوس التي دامت أربعين سنة , وحرب داحس والغبراء ومعركة الجمل في عصر الخلفاء الراشدين, وبرزا سم عائشة تيمنا بقصة الافك, ودلك عندما دكت جمال مبارك ساحة لتحرير بالقاهرة , وانطلقت كتائب خميس وعائشة القدافي ومساعدي القدافي لإبادة احفادعمر المختار بطائرات لسوخوي السوفيتية وغيرها من طائرات الغرب ودبابات فرنسا, أسلحة من جميع الأنواع ادن الجاهلية وتاريخ العرب عاد بهم الوراء , بل سيعودن الى الأصل ...ان امتدت انتفاضات (الفايس بوكيين) الى المزيد من التخريب في جهل تام بقواعد الاحتجاج السلمي؟ الدي يرفعه دعاة التغيير, والدي يبدو ان غالبيتهم في دوار اللؤلؤة لا يعرف أصلا لمادا يتواجد بهده الساحة وهو يدخن الشيشة, ويشرب ما طاب له من المشروبات تحت خيام غربية مستوردة هي أيضا...إلى أن ازيح هدا الدوار الخليجي الاسم ( من خريطة المنامة كما ازالت طالبان ثمتالا بكابول ) بعد دخول قوات درع الخليج السعودية أراضي إمارة آل خليفة .وهم يحملون شارة النصر كأنهم في مهمة لمواجهة يهود خيبر, أو يهود باراك .حتى قبل تحقيقهم إي تدخل’ ولو ضد جمهور من الشباب الغاضب, الغاصب لساحة اللؤلؤة, وهاهي أمور مملكة ال خليفة تسوء ,وهاهو الغزو العالمي العربي .لجماهيرية معمر يبدأ من ساركوزي الدي بلا شك لايريد ارجاع اموال ليبيا التي جناها لدعم حملته الانتخابية . إلا بإخراج القدافي أو رميه في إحدى الساحات من المعارضين الليبيين الغاضبين في الداخل أكثر مما هم في الداخل .كما ان الرئيس على عبدالله الطالح ولو كان كان صالحا فعلا, لجنب بلاده الحرب الاهلية ,والتقسيم والدمار, وخصوصا بعد ان ان انشق الوزراء وافرنقع العسكر من حوله, تاركين له حرسه الجمهوري ’الدي يسيره ابنه البار ويجيد فنون القتل....... .

الشيء الظاهر هو ان المصلحات والمفردات تتصاعد شيئا فشيئا , وتتدرج الى ان أصبحنا اليوم أمام الثوار, بدلامن نشطاء العالم الافتراضي, حتى الفضائية القوية استبدلت النشطاء بلفظ الثوار, ادن أصبحنا أمام شيء أخر غير المطالب السلمية, ودخلنا في حروب اهلية , ولا احد من هده الفضائيات استخدمت كلمة الجهاد التي حلت محلها كلمة الثورة ( على راي الادكتور المهدي بنعبود الدي سبق ان قال استبدلنا الخشب بالخشش واستعملنا الثورة بدذل الجهاد ).ولا شك ان الكلمة ستعود لما اخدت القاعدة ضوء اخضر من زعيم الثورة الليبية , واستدعائها علنا للانخراط في دعمه , والحالة تبشر لدلك لان الكثير من الآخرين سيرون أن عدم إسقاط النظام الليبي يعتبر هزيمة للفايسبوكيين , الجردان اامقملين .هزيمة لهده الحركات العربية الفاشلة فشل اصحابها في جمهورية القدافي ومملكة أل خليفة وإمبراطورية على عبد الله الطالح .ومملكة عمان وأماكن أخرى .

العالم العربي سائر بفضل حكامه الجشعين بالسلطة وبشعوبه (-الغير الواعية بالتظاهر السلمي) وبفضل الدعم الخارجي من شركات افتراضية أمريكية استطاعت ان تتجسس بدون عناء على شباب العرب, المتعطش للحرية والحق في العيش الكريم وان تلهبه وتساعده على التواصل ....

إن ما يحدث الآن ولحدا لان ,وبعد نجاح ثورتين ,وتوقف ثورة الجردان بتعبير الزعيم معمر عند منتصف الطريق, وصدق معمر وابنه سيف الإلحاد القدافي في نبؤءتهما.. وفعلا ادخلا ليبيا في حرب أهلية ,ومرحبا بكم للتدريب على السلاح واستعماله من طرف الجميع ,وأصبحت الأرض الليبية ملعبا كبيرا للمخابرات ألا أجنبية والفرق الخاصة, التي ستجد المكان المناسب لتجرب مدى قدرتها على اللعب والمناورة .أليس أحسن مكان لدلك جماهيرية العقيد التي كانت موصدة في وجوهم سنين طويلة فقد جاءت لحظة الانتقام يا سادة ..وهاهم طيارو فرنسا وبريطانيا وكندا والنرويج وكل طيار غربي او أمريكي او حتى قطري وعماني أو إماراتي له اليوم الحق و الفرصة على ان يتدرب على الطيران والقصف واصطياد الضحايا على ملعب كبير وفسيح اسمه الجماهيرية الليبية استعدادا للمواجهة الحقيقة عند اندلاع الحرب العربية العربية الإسلامية قريبا .

باب جهنم فتحت على العرب....فالمجنون والمرضى النفسيين في السلطة تدمير للامة. فالعالم العربي شرعت أراضيه. وتعقدت فيه حسابات الربح والخسارة, فالقدافي نجح في جر المنطقة العربية الى تقسيم, وليس الى اجماع ’ فالأزمة زادت غموضا وأبعادها أصبحت لا تعرف الحدود العربية ,وأصبحت عالمية بعد التصويت البسيط الذي أسفرت عنه نتيجة فرض الحظر , فلأول مرة أتابع تصويتا امميا ويدي على قلبي , انتظر النتيجة التي بدأت شبهة مستحيلة لولا خبرة أإلاان جيبي’, ومساندة حزب الله اللبناني الذي مرر من خلال الدولة اللبنانية , انتقاما أولياء من معمر على قتله للإمام موسى الصدر الذي ظهر أن جثته تركد في مكان ما بسبهة بليبيا ....

المهم أن القرار صدر متأخر خير من إن لم يصدر أصلا ولكن مادا بعدا لقرار ؟

الأخ معمر واضح في كلامه قال ( لن نتركهم يعيشون في سلام ) الكلام موجه للعرب وغيرهم , القائد معمر وجهة نداء صريحا للقاعدة للدخول على الخط . الزعيم سيتحالف مع الشيطان من اجل استمراره في السلطة وحكم ليبيا .ادن نحن على ابواب حرب شاملة في ليبيا ’ ستقودها فرنسا المتمرسة في الملاعب الافريقيبة ولكن بدون نتائج تذكر, لا في الكونغو, ولا ساحل العاج,. ولا غيرها لا شيء تحقق ....المهم ان العقيد يجب ان يكون الهدف اولا وأخير,ا ادا أراد العالم مساعدة الشعب الليبي ,لان ضده انتفض الشعب الليبي ’ولكنه ظل صامدا مع الته القمعية ادن نظام معمر نظام جماهيري صلب ’,إرهابي بكل المعايير الدولية , فشل المجتمع الدولي في هده المهمة ,يعتبر هزيمة للامم المتحدة ,والجامعة العربية, القدافي استطاع أن يدير المعركة بذكاء وقسم الغرب. واستقبل سفيري الهند والصين في عز الحرب القدرة على شعبه, فكان الامتناع عن التصويت ’,النفط أولا ,قبل الشعوب ,الهند والصين بها ملايير البشر, لاتهمها البشر المهم هو اقتصادها ومصادرها النفطية لضمان استقرار شعوبها

المملكة العربية السعودية صمام الامان بالنسبة للعالم العربي والغرب والعالم على حد سواء ومع دلك تتهددها انفلات امنية, ويصر خادم الحرمين الشريفين أن يطوقها بحكمته وتجربته, ورغم حالته الصحية فقد خاطب الشعب وأمر بالمزيد من المكرمات وتحسين ظروف السعوديين. السعودية يجب أن تيقى في الظروف الحالية بمنء عن كل اختلال امني .

العربية السعودية في نظري المتواضع تسرع فيها صناع القرار بتدخلاتهم بتك الطريقة الاستعراضية بالأسلحة المضادة للثورات الشعبية , وشباب هده ألفرق مع الاسف لم يكن على بينة تامة للقواعد العسكرية الموجبة للانضباط, لما دخلت على ظهر تلك العربات وهي تلوح بشارة النصر حتى قبل دخول اي معركة لا مع يهود خيبر او يهود الحديبية......

العربية السعودية ستكون أمام امتحان عسير بعد إعلان حالة الطوارئ في اليمن ( وقرب بداية مواجهة من الماركة الليبية ) وضرب ليبيا وغالبا ما ستشارك قواتها في تأديب الزعيم معمر الذي تجرا يوما وعلى الهواء مباشرة في قمة عربية..على توجيه الحديث الغير اللائق لخادم الحرمين ..(.إلا أنها لم تفعل ظاهريا )....

العربية السعودية ستندم يوم ستحتاج لكل قواتها. ولن تكفيها آدا سيطر الحوتيون والقاعدة وشعب اليمن على ارض اليمن , وحولوها الى جهنم فبعد اعلان حالة الطوارئ, وإصرار اللواء عبدا لله الطالح على التمسك بالسلطة ,هو وأبنائه قادة الحرس الجمهوري والقوات الخاصة اليمنية وظهور مواطنين يمنيين يقسمون باغلض الإيمان ,أن لاتدهب دماء أقاربهم سدى ,وانشقاق الجيش واغلب أتباع على طالح , سنفهم أن الأتي من الأيام سيفاجئنا بممارسات وتصرفات قد تعود بالعالم العربي إلى ثورات واوربا في القرن الثامن عشر عندما كان يشنق القياصرة والملوك, في الساحات العامة وحتى موسوليني وهتلر شنق الأول, وانتحر الثاني , هدا ماسيحدث في اليمن وغير اليمن’ .اليمن أكثر بشاعة لان الشعب مسلح بطبعه , وتطغى عليه مقومات القبلية والثأر. لهدا فالسعودية لا بد وان تنئ بنفسها عن صراعات البحرين بالتدخل ’,او بدون تدخل, لقدرة المارد الإيراني في اي لحظة لقلب الطاولة على الخليجيين, ’مادام أمير قطر يضمن استقرار نظامه بقاعدة السيلية الأمريكية , والبحرين تستضيف الأسطول السادس ,ومع دلك طالبت بتدخل دول الخليج ,ادن الأمر أصبح خارجا عن سيطرة الأمريكان والغرب على العموم, لهدا بعد تدخلهم في ليبيا والدي بلا شك فاشل عندما فشلوا في حماية مجلس الثورة ببنغازي ومنحوا القدافي الوقت بدل الضائع على رأي اهل الكرة لينفد تعهداته إزاء الثوار. ...

أي إشعال للفتيل بين ايران وأية جهة .سواء كانت أمريكا او إسرائيل .أو اندلاع أية مواجهة أخرى في المشرق او المغرب .يعد أمراكارثيا على امن المشرق والخليج والمغرب العربيبل العالم باسره, الذي نتمنى نحن في المغرب والجزائر, ان نتعقل حتى تمر الزوبعة التي ستعمر طويلا وآثارها ستمتد لسنين طويلة, والوضع العالمي يزداد صعوبة, مع تعرض اكبر دولة صناعية مانحة اليابان لكارثة طبيعية’ كلفتها الكثير يجعل العالم يسير نحو الحرب العالمية ’ولكن هده المرة ليس على الأراضي الأوربية ,وإنما على ارض العرب ,من نوافد بغداد الى ابواب الصحراء’’ فأبواب جهنم فتحت ومن كان يروج لنهاية العالم سنة 2012 قد يكون على حق ...والشيعة وإيمانهم بفكرة ظهور المهدي المنتظر, والدي ولا شك بدأت علاماته في الظهور بعودة التقتيل بين الفلسطينيين وإسرائيل وخروج السوريين بصدور عارية للتنديد بحزب الله وايران وتغير موقف دمشق من تدخل السعودية بالبحرين والدي أظهر أن بشار عاد الى الأصل وفضل العرب على الفرس كل هده العوامل وغيرها من القادم تجعلنا نقتنع أن حربا عالمية عربية إسلامية قادمة .
اللهم اجعل في قضائه لطف امين يا رب العالمين ......

محمد سا مي اغادير المغرب



#محمد_سامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فضاعات العنيكري وظلم بوزبع عرقلا اصلاحات الملك محمد السادس
- طاعون الثورات العربية , من المستفيد ؟
- دماء واشلاء في الدكرى 23 للانقلاب الطبي للجنرال بنعلي !!!!!
- فوز قطر بتنظيم كأس العالم انتصار للامة العربية او للامبريالي ...
- قراءة في أحداث العيون بالصحراء الغربية بعيون مغربية دامعة !! ...
- ثالوث الرعب في قضية الصحراء الغربية المغربية الجزائر اسبانيا ...
- قضية مصطفى سالمة بداية النهاية للعلاقات المغربية الجزائرية ف ...
- إعادة تجنيد أنور مالك على حساب المغرب !!!
- يزيد زرهوني وزيرا اولا مكلف بالامن القومي والدفاع ...
- اردوغان يهان !!وقطر تستقبل اسرائيل بالاحضان !!ومصر تستفيق بع ...
- عربدة اسرائيل ونظرية االمؤامرة !!!
- عندما تفشل جريدة الشروق في فصل الفن عن السياسة وتتهجم على دو ...
- البيعة تطوق عنق اليهود المغاربة والحديث عن حملة التوقيعات حر ...
- الخارجية المصرية تسكت عن تصريحات الكسباني والناطق الرسمي باس ...
- ضمان الأمن النووي بالمنطقة المغاربية رهين باقرار الحكم الدات ...
- بين مقترح عمرو ورياسة معمر غابت اسراطين من رابطة دول الجوار! ...
- العقل العراقي يفكك العقل الاميركي
- نداء ((حق العودة)) في مرحلة أولى خمسون ألف لاجئ فلسطيني يو ...


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد سامي - الحرب العربية العالمية الاسلامية القادمة .؟