أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - كفاح جمعة كنجي - في الذكرى العشرين لانتفاضة آذار المجيدة















المزيد.....

في الذكرى العشرين لانتفاضة آذار المجيدة


كفاح جمعة كنجي

الحوار المتمدن-العدد: 3301 - 2011 / 3 / 10 - 01:56
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


عشرون عاماً بالتمام والكمال مرت على تلك الأيام المجيدة، التي مزجت الحزن والفرح بدماء الشهداء والجرحى، وربيع النوروز بالتحرير وسقوط عرش الطاغية المحصن. تحت ضربات أبناء البلد أنفسهم دون تدخل الغرباء إلا حينما علم هؤلاء الغرباء أن نهاية الدكتاتور قد أوشكت عندما تدخلوا في اللحظات الأخيرة لإنقاذه وليس لمساندتنا..

صبيحة يوم الثاني (من آب 1990)، اعتقد كان يوم الخميس في إحدى قواعد البيشمركة في نوكان ونوزنك ضمن المناطق الجبلية في السليمانية، أثناء تناول الفطور.. كنت الوحيد الذي يحمل الراديو معه كعادتي كل يوم. في السابعة صباحاً كان صوت المذيع محمد الأزرق يتلعثم عبر إذاعة لندن وهو يعلن في نشرة الرابعة بتوقيت كرنج للأخبار عن دخول قوات الجيش العراقي وغزو الكويت... تجمع الكل حول الراديو (مازلت احتفظ به لليوم) بين مصدقين ومندهشين ومتفاجئين غير مصدقين أن الكارثة وقعت. وتوالت الأحداث بسرعة لم يسبقها مثيل.. لأول مرة كنا نستمع إلى الأخبار وبعد مرور ساعة تصبح قديمة. نهبت الكويت واهين شعبها من سدنة القرن العشرين بقيادة بطل العروبة .. صخمان حسين عفواً اقصد (صدام حسين). ومضت المستجدات بسرعة البرق. حاول الخيرون درء الجزء الثاني من الكارثة أقناع مارشال العرب.. بطل العرب.. ومحرر القدس المنتظر صخمان حسين الانسحاب من الكويت إلا أن جهودهم باءت بالفشل. قسماً كالأمريكان مثلا كان يردد في الإعلام انه يتمنى أن ينتهي احتلال الكويت دون اللجوء لخيار الحرب إلا أنهم في الواقع كانوا يريدون تكملة الجزء الثاني وكانوا مسرورين لإصرار الطاغية على عدم الانسحاب. وكان الجزء الثاني من السيناريو... حررت الكويت بعد أن دمرت ودمر العراق وشعبه بعد أن أصبح ساحة لتجارب الناتو وأسلحته الحديثة . بقي شعب العراق الذي لم تتاح الفرصة ليسمع صوته.. تغافله جميع الأطراف... لكنه أرغم الجميع على سماع صوته..بدءً من الطاغية وانتهاءً بأمريكا وما بينهما!. اندلعت الانتفاضة في البصرة في السابع والعشرين من شباط وامتدت إلى كردستان وكل محافظات العراق رداً على احتلال الكويت وتدمير البلدين. في السادس من آذار انتقلت شرارة الانتفاضة إلى مدينة رانيا اقرب المدن لمواقعنا، حزمنا امرنا كقوات بيشمركة على دعمها على الفور دون أي تردد وبدأت جموع البيشمركة بالتحرك نحوها.. كنا في السابع من آذار في رانيا وسط أهلنا من جديد.. لم يكن الأهالي قد تركوا لنا شيء للقيام به.. لقد حرروا رانية كاملا . سقطت ربايا جيوه رش واستسلم آلاف الجنود والضابط إلى ثوار الانتفاضة لاحقاً.. كانت بحق ملحمة خالدة لم تسجل فيها أي حادثة اعتداء على أي جندي أو ضابط أتى طواعية واستسلم بل العكس لقد كرموهم على الطريقة الكردية والشعب الكردي معروف بكرمه.. كل مساء كان سكان رانية يبحثون في الجوامع التي تحولت إلى مكان لمبيت هؤلاء الجنود ليقدموا لهم الطعام والشراب بكرم اخوي صادق دون أي واعز سوى واعز الأخوة العراقية... استمرت شرارة الانتفاضة دون توقف وصلت سيد صادق وجوار قرنه وكويسنجق وشقلاوة وراوندوز... موعدنا مع أربيل كان الحادي عشر من آذار.. للحقيقة أقول أن وجود البيشمركة وان كان بأعداد قليلة مع الناس كان محفزاً لإقدام الناس على اقتحام مواقع الدكتاتورية موقعاً تلو الآخر... ما كنا أن نصل إلى منطقة ما حتى نلتمس حرارة استقبال الأهالي بشكل لم يسبق له مثيل، كانوا يطهرون كردستان وقصباتها من أثار الفاشيين البعثيين. وصلنا عن طريق كويسنجق إلى أربيل في الساعة الثانية من بعد الظهر تقريباً.. كانت جل أربيل قد تحررت باستثناء موقع منظومة استخبارات المنطقة الشمالية وقد سقط هو الآخر قبل الثالثة عصراً على ما اذكر. كانت مجموعة تنظيم الداخل بإشراف عمر علي الشيخ- أبو فاروق قد نسقت في كل شيء مع الأحزاب الأخرى ليوم التحرير، اختيرت في نفس اليوم بناية نقابات العمال لتكون مقرً للجنة محلية أربيل للحزب الشيوعي العراقي .. كنت صباح اليوم التالي واقفاً أمام الباب زار المقر الفنان الخالد المرحوم تحسين طه وتقدم وسال احد البيشمركة:
ـ عمّا إذا كان من بين البيشمركة القادمين من الجبل أحدا من بهدينان فأشار عليه..
ـ (ئه م هاورى خه لجي به هدينانه.. هذا الرفيق من بهدينان).. تقدمتُ نحوه عانقني على الفور.. سأل :-
ـ إن كنت اعرفه أم لا؟ ..

ـ أجبته أنت كنت دائماً بيشمركة مع مفارز العمادية وبقية المناطق.. حضرت شخصياً معهم أم لم تحضر.. أغانيك كانت تتحول إلى عتاد نقاتل به الدكتاتورية.. وتريدني أن لا أعرفك..كان سعيداً للغاية لسماع جوابي أخبرته أن أصدقائك البيشمركة قادمون غداً أو بعد غد ومنهم صديقك محمد سواري- أبو فلمير وكل أبطال العمادية ودهوك ... وقد التقى بهم لاحقاً فعلا في نفس المكان... في ذات اليوم أردت أن أتجول في أربيل لوحدي فقد انتهى كل شيء ولم تعد جيوب للمقاومة فيها سوى إلقاء القبض على مجموعة من المجرمين القياديين وعناصر الأمن في المحافظة كانوا قد اتخذوا من تجاويف تقسيم التبريد مكاناً للاختباء في إحدى بنايات الحكومية المقتحمة من قبل الثوار .. شعرت بغربة كبيرة وأنا أتجول وحدي في المدينة لم أدرك السبب إلى اليوم... صديقنا الدائم الجبل بات بعيداً عنا.. كلما ابتعدنا منه نفقد شيئاً من إطمأناننا وإحساسنا بالأمان...اتجهت نحو كراج الموصل لعلي أجد أحداً ما هناك من معارفي... بقيت بالقرب من الكراج أترقب المارة.. أتفحص في الوجوه.. دون جدوى.. ما كان يواسيني في تلك الساعات طيبة أهل أربيل وصدقهم وعفويتهم.. بين حين وآخر احد المارة يحييني ويسألني أن كنت بحاجة لمساعدة أو أي شي من هذا القبيل؟.. استغربت من تمييزهم لي كبيشمركة!!.. في الحال كانوا يدركون اني بيشمركة قادم من الجبل.. منهم من يقول من ملابسك.. ومنهم من كان يلاطفني بصدق ويقول من رائحة الجبل التي تحملها.. ومنهم من يقول من طريقة ربط السواجير/ المخازن على الخصر... و..و..و..أيه يا أربيل يا هولير يا مدينة الفقراء والمناضلين والشهداء كم أنت جميلة ورائعة في هذه الساعات.. ما يضاعف هذا الجمال طيب أهلك، الطيب الحقيقي، والأجمل في هذه اللحظات أن هولير تعيش حرة كحمامة تسبح في أجواء الربيع دون أجهزة الأمن وعناصر البعث الفاشست الذين كانوا يلاحقون الطيبين فيها كل يوم. وصلت بعد يومين أو ثلاثة مجموعة بهدينان إلى أربيل بقيادة كاروان عقراوي (مدير تلفزيون فضائية كوردستان حالياً) وأبي فلمير غادرنا أربيل لنتجه إلى دهوك ...عند وصولنا مفرق شيفشيرين بالقرب من الشيخان طلبت من السائق التوقف.. قلت لأبي فلمير عليّ البقاء في الشيخان وقد حاول أن يمانع كثيراً، قال لي من غير الصحيح أن نفترق وأبقى وحدي لان الأمور لم تنجلي بعد.. مع شيء من الإصرار سمح لي بأخذ جعبتي وحاجياتي القتالية. صادف وجودنا مع توقف تركتور في المفرق طلبت من السائق أن يوصلني إلى الشيخان رفض أول الأمر كونه لا يعرفني ..أطمأن بعد أن عرف أن المكان الذي أريد الوصول إليه هو بيت جارهم وضعت حاجياتي على الجرار الزراعي منطلقاً نحو الشيخان/ قضاء عين سفني. دخلت المدينة بت ليلتي الأولى في منزل خالي إبراهيم بشار رشو - أبو زياد.. في اليوم التالي تجولت في المدينة.. التقيت بأقاربي وأصدقائي القدامى الكثيرون بينهم بيشمركة كانوا معنا سابقاً وزملاء الإعدادية الصناعية في الموصل.. كان معي رسالة من الدكتور خيري نعمو لأوصلها لأهله.. أثناء وجودي في دكان المرحوم خيرو بتي مصلح الراديوات لمح ابنه سيارة لاندكروز عسكرية تحمل علماً احمر كتب على مقدمتها وفي الجوانب بخط كبير أنصار الحزب الشيوعي العراقي .. خرجت لمتابعتها وصلت بيت المختار حيدر مجيور- أبو خدر.. هناك التقيت بسعيد دوغاتي وفرهاد شيخكي وعلي عرب و شقيقي صباح كنجي الذي كان يقود المجموعة.. كانوا قد قدموا من سوريا بعد أن مروا بزاخو ودهوك وشاريا والقوش تباعا قبل وصولهم الشيخان.. تعانقنا بعد غياب دام ثلاث سنوات بعد الأنفال. التقت مجاميع الأحزاب على أمل إدارة الأوضاع في الشيخان وفتحنا مقراً في دائرة الزراعة ليكون مقرا للحزب الشيوعي وأصبح مقراً للجنة الجبهة الكردستانية في ذات الوقت.. أخذ الطوق يضيق على الطاغية من كل جانب في الجنوب وصل ثوار الانتفاضة إلى المحمودية وتحررت جل كردستان.. بقيت الموصل وتكريت وبغداد ورغم أن الأجواء كانت مشحونة للغاية فيها وخرجت بعض مناطقها عن صمتها، إلا أننا كنا قد اعددنا العدة للهجوم على الموصل من اتجاهات عديدة.. كانت القوة التي تجمعت كفيلة بتحريرها في غضون ساعات فقد احتشد الثوار من عقره وبرده ره ش مروراً بالشيخان وانتهاء بدهوك.. كنا ننتظر ساعة الصفر .. السكان داخل الموصل على استعداد تام وينتظرون الإشارة بفارغ الصبر . وأقول للتاريخ ما نسف تلك الحشود وألغى الهجوم على الموصل كانت كلمة جلال الطالباني التي ألقاها في زاخو والتي ورد فيها أن الموصل ليست منطقة كرديه وبالتالي لا دخل لنا فيها.. كانت الكلمات أشبه برسالة للمنتفضين الثوار في كردستان بالعودة إلى المنازل وترك الموصل لشأنها. هكذا تفرقت الحشود والغي ذلك الهجوم بتلك الكلمات... يوم الثامن والعشرين من آذار كنت الحرس الأخير قبيل الفجر.. مع تباشير الفجر الأولى كان الهدوء يسود الأجواء.. عدت للسطح سمعت صوت طائرات هليكوبتر يأتي من بعيد.. ببطء شديد نزلت إلى المطبخ وأعددت الفطور وأيقظت المجموعة أخبرتهم أن الفطور جاهز وعليكم أن تملئوا معدكم أمامنا يوم قاسي...عدت للسطح من جديد، كان الجيش يتقدم نحو الشيخان تحت غطاء من طيران للسمتيات وقذائف المدفعية والدبابات ...قررنا على الفور التصدي للهجوم رغم ضعف إمكانياتنا وقلة عددنا.. أثناء توجهنا إلى مدخل الشيخان الجنوبي من جهة الشارع المؤدي للموصل انضم إلينا بطلب من صباح شاب شهم من الشيخان كان يعمل معاون طبي اسمه ستار كان منتسباً لحزب الشعب وقال انه يجيد الرمي ب أل اربي جي.. اتخذنا من السطوح موقعاً لنا ..كانت مجموعة أخرى تابعة لبيشمركة الحزب الديمقراطي الكردستاني قد تسللت إلى نفس الموقع بحوزتهم مدفع عيار 80 ملم لا يجيدون استخدامه فاستلمناه منهم. لم يكن مع المدفع للأسف الشديد سوى ثلاثة قذائف حقيقية وبجوار المدفع كدس كبير من قذائف الدخان والتنوير والتدريب.. مع إطلاقنا القذيفة الأولى التي سقطت على مقدمة مجموعة الجنود المتقدمين نحونا لاذ المهاجمون بالفرار وعادوا إلى الخلف.. بدأت صيحات البيشمركة تتعالى بالهتاف والضحك واذكر أيضا كان صحفي ألماني معنا سرته تلك القذيفة وامتشق كاميرته واقفاً ليصور ذلك المشهد... بتلك القذيفة كان موقعنا ك قد أنكشف وبات مستهدفاً من كل الأسلحة الثقيلة من مدفعية وطيران سمتي ودبابات ومع استخدامنا للقذيفتين المتبقيتين كان الهاون قد تحول إلى حديد لا قيمة له.. بعد تلك الحيرة اخبرنا شاب من أهل الشيخان بأنه متأكد من وجود عتاد الهاون في القلعة الواقعة في مدخل لالش وقد تطوع ثلاثة من أولئك الأبطال للذهاب لإحضار العتاد بسيارة رينو.. بينا لهم أي من القذائف ينبغي أن يأتوا بها وكيف أن القذيفة مكتوب عليها مهداة.. إلا أنهم للأسف قد جلبوا قذائف دخان ولايت أي ضوء.. وفي هذه الأثناء كانت القوة المهاجمة قد انقسمت إلى محورين احدهما باتجاه شرق الشيخان والآخر باتجاه بيرستك على أمل أن تلتقي المجموعتين في شمال الشيخان لتشكل كماشة للإيقاع بنا... ومن السماء كان الطيران يستهدف المدينة بشكل مكثف بالإضافة إلى الصواريخ والمدفعية... بصعوبة بالغة تمكنا من النجاة من الطوق.. عند بلوغنا ساحة الرياضة لثانوية الشيخان ساهمت العناصر السلطوية التي كانت مختبئة في منازل البعض في مهاجمتنا بنيران أسلحة رشاشاتهم . هكذا سقطت الشيخان كأولى المناطق بأيدي النظام من جديد.. جمعنا قوة على أمل استعادتها وتقرر أن يكون يوم 31 آذار الساعة الثالثة بعد الظهر موعدا للهجوم.. كانت القوة الرئيسية من الجماهير المسلحة بالإضافة إلى بيشمركة البارتي والشيوعيون وأرسلت لنا قيادة اليكتي بحدود 50 بيشمركة من حماية قائد الاتحاد الوطني الذي كان في المنطقة.. لكن وصلت برقية لمجموعة اليكتي بالانسحاب وسحب الصحفيين الأجانب معهم أيضا والذين كانوا بحدود 16 صحفياً من مختلف دول العالم.. قبل ساعة الصفر بعشرين دقيقة انسحبت قوات حدك واوك.. وبذلك تم إلغاء الهجوم.. بقينا مرابطين في القلعة مدخل كه لي لالش.. هاجمتنا ثلاث طائرات سمتيه تصدينا لها بكل الأسلحة.. لم تستطع التقرب من تجمعاتنا.. كانت تقصفنا من بعيد من فوق كه لي خنس واستمرت المعركة أكثر من ثلاث ساعات متواصلة.. برز خلالها الرامي الشجاع والبطل زيدو من ريف الشيخان أبدع في استخدام الرباعية بفعالية أثناء تصديه للطائرات المهاجمة... التقينا بعد انسحابنا من جديد في اتروش مع مجموعة من بيشمركة الحزب الديمقراطي الكردستاني بقيادة الشاعر البيشمركة قادر قه جاغ وتمر رمضان كوجر وبصحبة كوادر منهم فرج ميرزا وجهور نه مر والبيشمركة البطل شرف شنكالي وكثيرون آخرون... اضطررننا للتوجه عبر كارة إلى العمادية وكان بصحبتنا أيضا أمين بابا شيخ ومن هناك رافقنا الناس في محنة الهجرة المليونية إلى الحدود التركية بعد أن خمدت تلك الانتفاضة الجبارة .



#كفاح_جمعة_كنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابو ابراهيم(اسود حسين الراعي)وطريق الشعب
- خطاب سري للغاية للعقيد للقذافي
- نوري المالكي لا يستحق أن يكون الوزير الأول!
- سلمان... يا رحيقَ جبل ٍ امتزج بالخردل السام المحرم!
- كمين شرقي بيبان
- صور من ماضي العراق القريب


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - كفاح جمعة كنجي - في الذكرى العشرين لانتفاضة آذار المجيدة