أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وميض خليل القصاب - الحملة الوطنية لالغاء المنطقه الخضراء














المزيد.....

الحملة الوطنية لالغاء المنطقه الخضراء


وميض خليل القصاب

الحوار المتمدن-العدد: 3293 - 2011 / 3 / 2 - 04:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ولدت المنطقه الخضراء بعد 2003(التي انشئها الامريكان وتمسك بها الحكام) في وسط قلب بغداد لتكون مساحة توفر الامان للحكومة و للمؤسسات والمنظمات الاجنبيه في بغداد ,ومع مرور الأيام أصبحت بقلاعها وجدرانها الكونكرتيه اسوار تقف أمامها أمال الشعب في حياة امنه وسعيده ,تحصن خلفها المسؤولن حتى نسوا جسور الصله مع ابناء الشعب وافقدهم أمنها وخدماتها حاجة المواطن للأمان والخدمات ,اليوم والشعب العراق وشبابه يطالبون بحقهم الدستور للتعبير السلمي , فأن أسوار الخضراء العاليه تعيق المسؤولين عن سماع أصواتنا ورؤيه احوالنا حيث زادت معناة الشعب ونسوا معاناتهم ونسوا جميع حيث كلما زادت طول الحواجز زادت نسيانهم للعشب العرقي حيث يقت والالاف نسو بامنهم امن شعبهم ندعوا الشعب العراقي وممثليه البرلمانين ومنظمات المجتمع المدني لمطالبه الحكومه بألغاء المنظقه الخضراء بأعتبارها رمز يمثل فتره التواجد الاجنبي وتفقد الحكومة حقها الطبيعي في معايشة المواطن والأحساس بأحواله ,أزيلوها لنزيل رمز القوات الاجنبيه وهي ترحل عن أرضنا ,أزيلوها كي لاتكون كجدار برلين تفصل بين حاجه المواطن وقدرة الحاكم على الاحساس بمعاناته ,ليكن امن البرلماني كأمن المواطن وخدمات المقدمه له كالخدمات التي يحصل عليها المواطن في الشارع لنخلص من الجدران والاسوار ونقاط التفتيش التي تمنع المواطن من دخول قلب عاصمته بدون مستمسكات وجوازات , لنفتح الشوارع والجسور وندع المواطن يحس أن الوضع تغير وان الانجازات الامنيه في السنوات السابقه محسوسه وان القوى الامنيه قادره على حمايه مسؤولينا ومؤسسات الحكومه بدون الحاجه لجدران كونكريتيه ,لنثبت للارهاب ان كل بيت عراقي هو مؤسسه دولة وكل شارع هو برلمان وكل العراقيين هم مسؤولين ,ليحمي الجيش المواطن كما يحمي الأمن الشخصيات المهمه نريد حكومه خدمات وأصلاحات وتعمير ورفع مستوى المعيشي للعراقيين من الناس المهمشه والموظفين وتوفير حريه التعبير والخلاص من الفساد الاداري والمالي وان تكون خيرات العراق لكل شوارع وبيوت العراقيين من مناطق العرب والاكراد والتركمان والماان للمسيحي والصابئي والسني والشيعي ولكي يستطيع الناس ممارسه حياتهم بشكل طبيعي ,نريد ديمقراطيه حقيقه واحترام لحق المواطن في التعبير وان تكون اجهزة الامن اجهزة لحمايه المواطن قبل المسؤولين ,ان تكون الجدران والعربات المصفحه لحمايه الطالب والموظف قبل عضو البرلمان والمسؤولين ,نريد ان تكون الامتيازات والخدمات لكل واحد وفرد رجل كان أم أمراة من الشعب ,كفى لناس تعيش خلف الجدران وناس تواجهه الموت والفقر والحاجه والارهاب والحر والبرد والمرض والازدحامات والفساد الاداري والسيطرات,لنكن كلنا معا للتخلص من مظاهر الطائفيه والفرقه والانفصال التي زرعها وثبتها الحرب والمحتل والارهاب والفساد والمحاصصه في جسد الوطن لنثبت للارهاب اننا اقوياء وان سور الوطن والدوله لايقف عن منطقه محدده يقبع المسؤولين فيها بعيد عن المواطن ,لنفتح الابواب لنراهم ويرونا ونسمع أرائهم وحلولهم لمشاكلنا ,لكي لانكون في جانب والحكومه في جانب ,لأيكون كل العراق دولة واحد وارض واحده وقلب واحد,لتكون كل أراضي بغداد والعراق مناطق امنه خضراء معا الغاء المنطقة الخضراء من اجل عراق اخضر الحمله العراقيه الوطنيه لألغاء المنطقه الخضراء
شاركونا في الحمله
ادخل وشارك لو كنت صاحب حساب في فيس بوك ,عمم للاخرين واجعل صوتنا يهز الاسوار
http://www.facebook.com/home.php?sk=group_145097475553464&ap=1



#وميض_خليل_القصاب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شباب العراق المدني يضرب من اجل الديمقراطيه
- الى المالكي وعلاوي أمن المتظاهرين مسؤوليتكم
- ماذا يريد العراقيين ؟
- لصوص التغير
- أهل مصر ادرى بشعابها
- وقفه احرار العراق
- اكبر ثورة مدنيه في تاريخنا العربي
- مصر ...مصر ...مصر
- مفهوم الثورة المعاصر
- مابداء في تونس لن ينتهي في تونس
- أستفتاء تقرير المصير
- كاتم صوت ..قصه عراقيه واقعيه 6
- تقديم مبسط لمفهوم العلمانية الأنسانية
- 2010 عام الموت للمسيحين
- زواج وطلاق ومسؤولين وشعب على باب الله
- الأعلام العلماني الحل والضرورة
- رؤية نقدية للعزوف عن توزير النساء في العراق
- ما لايعرفه المسؤول العراقي عن المخمورين ؟
- العراق اللامدني
- رسالة الى مولانا الناهي بأمره


المزيد.....




- 71 قتيلا في هجوم إسرائيل على سجن إيفين الإيراني حيث يقبع موا ...
- ترامب يدعو مجدداً لوقف محاكمة نتنياهو ويهدّد بقطع المساعدات ...
- في ظل الخروقات الأمنية.. هل يُمكن لإيران تصنيع قنبلة نووية ف ...
- -إنهاك حراري- أم -ضربة شمس- .. ما الفرق بينهما؟
- -أقوى جيش في أوروبا-..مهمة ثقيلة تنتظر حكومة ألمانيا الجديدة ...
- فرنسا تبدي استعدادها للمساهمة بتوزيع الغذاء -بشكل آمن- في غز ...
- استغراب إسرائيلي من تفاؤل ترامب بشأن غزة دون مؤشرات على وجود ...
- أول مسح مستقل للوفيات بغزة يفيد باستشهاد نحو 84 ألف شخص
- فيديو تهكّم ترامب على خامنئي بجملة -فزنا بالحرب- يثير تفاعلا ...
- الحكومة البريطانية تدين هتافات مناوئة للجيش الإسرائيلي بثتها ...


المزيد.....

- الوعي والإرادة والثورة الثقافية عند غرامشي وماو / زهير الخويلدي
- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وميض خليل القصاب - الحملة الوطنية لالغاء المنطقه الخضراء