أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالكريم الكيلاني - حوار مع الروائي .. ابراهيم سليمان نادر














المزيد.....

حوار مع الروائي .. ابراهيم سليمان نادر


عبدالكريم الكيلاني
شاعر وروائي

(Abdulkareem Al Gilany)


الحوار المتمدن-العدد: 974 - 2004 / 10 / 2 - 03:53
المحور: مقابلات و حوارات
    


أدباء الموصل لايحركون ساكناً أي لاتحرك ساكن ولاتسكن متحرك

القاص ابراهيم سليمان نادر من الاصوات التي اخترقت جدار العزلة فأصدرت مجاميعه
القصصية دور نشر عربية وأصبح لاسمه حضوراً متميزا ً في الاوساط العربية التقينا به وسألناه بداية : -


* كيف تقرأ الواقع الثقافي في الموصل ؟

لو توفر الجو الممتاز والمناخ الجيد والواقع النبيل لكانت هامة الكلمة النظيفة والعطاء الاصيل يشق عنان السماء


* مارأيك بما يسمى ( التقاء الثقافات ) أو ( صراع الحضارات ) ؟؟


روحاً وقلباً أنا مع سمو الكلمة والنتاج النقي المتحرر من أفلاك النفاق والتملق سواء كان في التقاء الثقافات أو في صراع الحضارات .

هل احسست يوما بالخطيئة ؟ وهل لها فضاءاً في اعمالك القصصية ؟؟


للخطيئة مشاهد كثيرة , فهل المقصود بها خطيئة النفس أم خطيئة الكلمة , ولكن رغم هذا فكلنا خطاؤون , وخير الخطائين عند الله التوابون ..


* لمن تقرأ من أدباء نينوى ؟ وهل تعتقد بان هنالك من يستحق أن تقرأ له ؟؟

أقرأ للجميع عراقيون وعرب وأجانب , ولكن في مدينتي الاولى ( كركوك ) يعجبني فيها أخي وزميلي ورفيق دربي المبدع ( سركون بولص ) والاخ ( جليل القيسي ) وهذا يعود الى فضل تشجيع أستاذنا الكبير الراحل ( جبرا إبراهيم جبرا ) أما في الموصل فيعجبني الزميل ( ثامر معيوف ) و( كمال عبدالرحمن ) .


زرت سوريا في الاونة ألاخيرة , كيف كانت زيارتك لها ؟

زيارة ميونة ومباركة وخاصة انها مع أخي الشاعر ( عمر حماد هلال ) وكان حصادها صدور مجوعتي القصية ( الطحالب ) عن الاتحاد العام للادباء والكتاب العرب وقريباً جداً إن شاء الله ستصدر مجاميع وروايات عن دار ( أنانا) و( الوسن ) و( التوحيدي ) و(وزارة الثقافة) .


* أيهما تفضل عندما تهم لنسج قصة جديدة , الحلم او الواقع ؟ أو كليهما كنسيج مترابط ؟


أنا مع الواقع دائماً , وقصصي من صميم الواقع الذي أعيش فيه .


* مارأيك بمصطلح ألاجيال ألادبية وهل تعتقد أنها تحفز للابداع
والسمو الذي ينشده ألادب ؟؟


يقيناً أن التجديد جميل ومبدع إذا لاقى الكف الحنون والصدر الدافيء في تنشيط الحافز إلابداعي .

* القصة من الفنون ألادبية المهمة ... لانها تحاكي الواقع المر الذي يعيشه الفرد .. هل للقصة جذور تتنامى في العراق ؟ أم لازالت تتخبط ولم تصل لمرحلة التفرد ؟؟


العراق موطن الابداع والعطاء ولكن العين بصيرة واليد قصيرة وليس لنا الا الصدق والصبر . فنحن أشبه بالايتام في مأدبة اللئام ..


* ( الرمز , الصورة , الهرم ) من ضرورات البناء القصصي ما قولك ؟؟


لكل قاص رؤيته وإبداعه فمتى كان صادقا ً في عطاءه كان مبدعاً في نتاجه .


ما مآخذك على أدباء الموصل ؟؟ وهل ترغب بتوجيه كلمة لهذه الشريحة المثقفة ؟؟

أدباء الموصل لايحركون ساكناً أي لاتحرك ساكن ولاتسكن متحرك ورحم الله أمرء اً اختفى , لاأدري لماذا يحبون الظلام والعزلة .. بجهودي الذاتية ومن جيبي الخاص والكل يعرف هذا أصدرت خمسة أجزاء متتالية بعنوان ( قصص من نينوى ) وكنت أتمنى لو تستمر ولكن دون حماس و( يد واحدة لاتصفق )


ماجديدك ؟؟

أنا مستمر ومواظب على العطاء ولكن بعد أن أعيش التجربة وأتفاعل معها روحاً وقلباً * حكمة تؤمن بها ؟؟
ثعلب متحرك خير من أسد رابض ..



#عبدالكريم_الكيلاني (هاشتاغ)       Abdulkareem_Al_Gilany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سجف على الوجه
- الغربه
- حوار صريح مع الروائي بيات محمد مرعي
- التشكيل الجمالي في الروي المزدوج
- حوار مع القاصة الروائية الاردنية رقية كنعان
- الفنان التشكيلي العالمي .. بديوي .. في حوار صريح
- سيدة المطر
- حوار مع الفنانة .. بشرى الفائزة بجائزة الاوسكار في مهرجان ال ...
- المركز الثقافي الكردي في الموصل
- حوار مع المخرج التلفزيوني غازي فيصل
- عري القناديل
- المتخيل ألشعري في المجموعة الشعرية ( هذا التعري قبل قدوم الب ...
- حوار مع الشاعرة والصحفية سعدية مفرح
- حوار صحفي مع الشاعرة العراقية منى كريم
- مجدي القاسم .. سأغني لأهلي في العراق الحر
- خيط النور......
- حفر في المرايا
- حوار مع الشاعر العراقي عمر حماد هلال
- حوار حول الابداع الشعري
- حوار مع الروائية دينا سليم


المزيد.....




- كوليبا يتعرض للانتقاد لعدم وجود الخطة -ب-
- وزير الخارجية الإسرائيلي: مستعدون لتأجيل اجتياح رفح في حال ت ...
- ترتيب الدول العربية التي حصلت على أعلى عدد من تأشيرات الهجرة ...
- العاصمة البريطانية لندن تشهد مظاهرات داعمة لقطاع غزة
- وسائل إعلام عبرية: قصف كثيف على منطقة ميرون شمال إسرائيل وعش ...
- تواصل احتجاج الطلاب بالجامعات الأمريكية
- أسطول الحرية يلغي الإبحار نحو غزة مؤقتا
- الحوثيون يسقطون مسيرة أمريكية فوق صعدة
- بين ذعر بعض الركاب وتجاهل آخرين...راكب يتنقل في مترو أنفاق ن ...
- حزب الله: وجهنا ضربة صاروخية بعشرات صواريخ الكاتيوشا لمستوطن ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالكريم الكيلاني - حوار مع الروائي .. ابراهيم سليمان نادر