أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - فلتغفر لى سيدتى ..ولتسمح بحنين أن تسمع مولاتى..














المزيد.....

فلتغفر لى سيدتى ..ولتسمح بحنين أن تسمع مولاتى..


فتحى غريب أبوغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3247 - 2011 / 1 / 15 - 16:20
المحور: الادب والفن
    


*كان لى فى وطنى ,
حبيبه أعشقها ..صابئه مندائيه
تملك سحر الاسحار فى عينيها..
أناديها ياذات العينين الفرعونيه..

أناديها ..سيدتى ومولاتى
لازالت صورتها فى قلبى .
ماأن تراونى طيفاً..
حتى تسلب..
من حولى ذاتى وفؤادى..

وأرك ياذات العينين السحريه.
ولى عفوا أن كنت صرحت لك أمراً
أخفيه فى صدرى..
ياصاحبتى ..
هل حقاً تلك عيناك ؟
أم تلك عيون سارا الصابئه المندائيه..

فأن كانت ؟فعذراً إن كنت ..
سأسطرها شعراً فى ورقى..
وأطوف فى زرقتها بأسفارى..
وأخلق منها حدائق أزهارى ..

لاأرجو منك رداً سيدتى ..
بل أطلب عفوا ..
فأنا لاأملك فناً..
ولا كنت محترفاً ..
فى رسم الاوصاف بأحبارِى..

فلتغفر سيدتى ..ولتسمح مولاتى
أن أمطرها هياماً.. بعزف أوتارى ..
أو اغرق عشقاً فى عينيها ..
وأطوف حول الخدين بأشعارى...

كلمات.. .فتحى غريب أبو غريب



#فتحى_غريب_أبوغريب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى مزبله التاريخ أيها الديكتاتور..أنت ومن عينته نائباَ قبل ...
- ماعدت أقبل.. فى الحب.وفى العشق ديكتاتوراً...
- *كل الذكور للنساء منذ الازل,لها ساجدين..
- **أيها المطحون..هيا إبتلع تاريخ كذبك صامتاً**
- *شروح الهلفته,وكشف الهلفوت فى الزمن المشحوط***
- * لتقرأ... سيدتى... بشفتيها.. خاتمتى.*
- *كل الشعراء ..حمقى غرباء...
- *مصر خربت والدين يدان..مصر رايحه للسودان...
- *إنى أدمنتك خمراً.. فى ورقى..
- ها..عدت جريحاً من سفرى..تؤلمنى حكاياتى...
- ثم ماذا بعد جريمه كنيسه القديسين بالاسكندريه؟والتغول الدينى ...
- *وحياتك يامصر.. ياحبيبتى ..ضاعت منى السنين*
- **عدت إليك معتذراً فهل تقبلين؟...حبيبتى**
- قتلونا..ذئاب الدين فى عيد الميلاد..فى مصرنا..
- جئت إليكم.. بإثمِ الشعبِ الشرقى ..المنهوب الساجد..
- *شايف ناس قتلها الحب ماعادت.. تنفع ..
- *عن أى خلافه تسعى ..وعن أى شريعه دين تقصد يابشير العرابين..
- *فراشه زاهيه الالوان .. طافت تراقصنى ..
- كل عام... وأبناء الله فى ملكوته طيبون
- *يابسمتى الجميله ..أخاف أعود إليك..وقد صرت بقايا إنسان..


المزيد.....




- محمد حلمي الريشة وتشكيل الجغرافيا الشعرية في عمل جديد متناغم ...
- شاهد رد فعل هيلاري كلينتون على إقالة الكوميدي جيمي كيميل
- موسم أصيلة الثقافي 46 . برنامج حافل بالسياسة والأدب والفنون ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته
- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...
- الوزير الفلسطيني أحمد عساف: حريصون على نقل الرواية الفلسطيني ...


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - فلتغفر لى سيدتى ..ولتسمح بحنين أن تسمع مولاتى..