أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - ماعدت أقبل.. فى الحب.وفى العشق ديكتاتوراً...














المزيد.....

ماعدت أقبل.. فى الحب.وفى العشق ديكتاتوراً...


فتحى غريب أبوغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3245 - 2011 / 1 / 13 - 22:33
المحور: الادب والفن
    


ماعدت أقبل.. فى الحب.وفى العشق.
ديكتاتوراً.......إن قال: يطاع

هيا... إنطلق وعجل فى الاسراع..
لاتخدعنى قل: ماعدت تهوانى ..

فارقنى... وبهجرك..أقبله
لك لى شرطاً ..من دون وداع..

فوداعك يقطع كالسكين ..
شرايينى ...
يصيب فى قلبى ..ويصب
فى جسدى الاوجاع..

فارقنى من دون خصام ..
وأترك أحلامى..وإضرب..
فى سفرك عنى
أخماسك فى الارباع ..

قل: إنى برحيلك يوماً تنسانى..
وللعشق أوقات... وللقلب طباع..

إعترف الان: إن الحب معروض
مثل الاشياء فى الاسواق,
وفوق أرصفه الحانات يباع...

جرعنى ندماً ..إسقينى ألماً ..
علمنى كيف يكون الحب..
لاندماً فيه وضياع..

علمنى كيف أكون مثلك
فى الكذب..
محترفاُ فيه بفن الابداع
سأقول: كان حباً فى ورقاً ..
وإحترق ...أو ضاع...
أو طيراً فوق الاشجار
وسافر من دون وداع..

أو حباً
كليالى الامطار قضيناها..
فى سحر الاشعار
تسقينى أحلام ..من عزف الاوتار
والان أطويها بفزع الملتاع..



#فتحى_غريب_أبوغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- *كل الذكور للنساء منذ الازل,لها ساجدين..
- **أيها المطحون..هيا إبتلع تاريخ كذبك صامتاً**
- *شروح الهلفته,وكشف الهلفوت فى الزمن المشحوط***
- * لتقرأ... سيدتى... بشفتيها.. خاتمتى.*
- *كل الشعراء ..حمقى غرباء...
- *مصر خربت والدين يدان..مصر رايحه للسودان...
- *إنى أدمنتك خمراً.. فى ورقى..
- ها..عدت جريحاً من سفرى..تؤلمنى حكاياتى...
- ثم ماذا بعد جريمه كنيسه القديسين بالاسكندريه؟والتغول الدينى ...
- *وحياتك يامصر.. ياحبيبتى ..ضاعت منى السنين*
- **عدت إليك معتذراً فهل تقبلين؟...حبيبتى**
- قتلونا..ذئاب الدين فى عيد الميلاد..فى مصرنا..
- جئت إليكم.. بإثمِ الشعبِ الشرقى ..المنهوب الساجد..
- *شايف ناس قتلها الحب ماعادت.. تنفع ..
- *عن أى خلافه تسعى ..وعن أى شريعه دين تقصد يابشير العرابين..
- *فراشه زاهيه الالوان .. طافت تراقصنى ..
- كل عام... وأبناء الله فى ملكوته طيبون
- *يابسمتى الجميله ..أخاف أعود إليك..وقد صرت بقايا إنسان..
- *صلى صلاه وقوف على حريتك أيها الشرقى*
- خطاب الى مجلس الطائفيه العنصرى بالعراق...


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - ماعدت أقبل.. فى الحب.وفى العشق ديكتاتوراً...