أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - غسان عصام - مميزات الوضع الراهن ببلادنا والمهام الملقات على عاتق الشيوعيين وسؤال بناء الاداة الثورية للبروليتاريا















المزيد.....

مميزات الوضع الراهن ببلادنا والمهام الملقات على عاتق الشيوعيين وسؤال بناء الاداة الثورية للبروليتاريا


غسان عصام

الحوار المتمدن-العدد: 3245 - 2011 / 1 / 13 - 23:14
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


مميزات الوضع الراهن ببلادنا
والمهام الملقات على عاتق الشيوعيين
وسؤال بناء الاداة الثورية للبروليتاريا
اولا : الوضع الراهن ببلادنا
يتميز الوضع الراهن ببلادنا باشتداد ازمة النظام القائم ومحاولة تصريفها على كاهل الجماهير الكادحة والمسحوقة نتيجة ارتباط النظام القائم بالامبريالية العالمية التي تعيش اليوم على وقع ازمة خانقة تكاد تعصف بها وبحلمها في الاستمرار في استغلال الشعوب وخيراتهم وطاقاتهم الطبيعية والبشرية.
كما يتميز الوضع الراهن بعجز النظام القائم عن الخروج من ازمته هده رغم محاولاته المتعددة عبر تشجيع القطاعات دات الربح السريع كالسياحة واثقال كاهل الشعب المغربي بالضرائب المباشرة وغير المباشرة ولجوءه الى الاقتراض من البنوك والمؤسسات والدول الراسمالية حيت بلغت نسبة ديونه الى ما يفوق 200 مليار درهم.
ان النظام القائم عاجز كل العجز عن تحسين وضعية الجماهير الكادحة ولو في حدود بسيطة مما ينتج عنه استمرار ازمة النظام القائم وتعمقها على كافة المستويات والاصعدة.
هدا بالاضافة الى كون الواقع ببلادنا يتميز كدلك بتشديد الرجعية الحاكمة وتضييقها على الحريات النقابية والسياسية ونهج سياسة القمع الفاشي لكل التحركات الاحتجاجية التي تندد بمخططات النظام وسياساته الطبقية ودلك انسجاما وطبيعته اللاوطنية اللاديموقراطية اللاشعبية، من جهة، وانسجاما مع التوجه العام الدي تسير فيه جل الدول الامبريالية والتبعية في التعامل مع الجماهير المنتفضة على واقع الاستغلال والاضطهاد ( فرنسا بريطانيا الجزائر تونس مصر ).
هدا على المستوى الداخلي اما على المستوى الخارجي فان النظام القائم يعيش عزلة كبيرة مافتئت تتعمق يوما بعد اخر ودلك بسبب عمالته المباشرة وغير المباشرة لكل من الامبريالية العالمية ودعمه لها في غزو وقمع الشعوب ( دعمه للغزو الامبريالي الامريكي للعراق بما يزيد على 2000 جندي) وعمالته للكيان الصهيوني على حساب الشعب الفلسطيني الابي من خلال استقبال الوفود الصهيونية واحتضانها في المغرب واحتضان مشاريعها الاقتصادية ( قمة الدارالبيضاء).
وفي مقابل ازمة النظام القائم الداخلية والخارجية، هناك نمو عميق ومتجدر للحركة الجماهيرية الكادحة المكتوية بنار ارتفاع الاسعار والضرائب التي يفرضها النظام القائم لتغطية عجزه، فالجماهير الشعبية لم تقف مكثوفة الايدي امام هجوم الرجعية على قوت وقوة الجماهير بل عملت على نهج سياسة المواجهة الفعلية للنظامالقائم ولمخططاته الطبقية ففجرت العديد من المعارك والانتفاضات الشعبية والطلابية المجيدة، ( الخنيشات بومالدادس صفرو سيدي ايفني الحسيمة تنغير...).لثتبت الجماهير بدلك ان التاريخ ليس احادي الجانب بل للشعوب كلمتها حين تثور وتنفض الغبار الدي كستها به الاصلاحية والنتهازية والانهزامية.
ان واقع الحركة الجماهيرية هو في تنامي مستمر بحيث يتميز بالقوة والتجدر اكثر فاكثر فخلال العشر سنوات الاخيرة عرفت هده الحركة انتفاضات كبرى لا سواء في صفوف الجماهير الشعبية من عمال وفلاحين وموظفين او في صفوف الجماهير الطلابية التي فجرت عدة معارك كان ابرزها انتفاضة 24 ابريل و14 ماي 2008 التي اعادت الروح الى الحركة الطلابية واعادت ربطها بالحركة الجماهيرية باعتبار الحركة الطلابية جزء لا يتجزء من الحركة الجماهيرية. ونفس الشيء بالنسبة الى حركة المعطلين التي عرفت انتعاشة قوية.
فنضال الشبيبة الثورية توطد كثيرة بالمدارس والجامعات عندما ازداد اكثر ارتباطا بنضالات الطبقة العاملة وجماهير الفلاحين الغفيرة فكما يقول الرفيق لينين " بان منظمة الثوريين المحترفين لا يمكن لها الا ان تتغدى وتتجدر وتنمو من التنظيمات الثورية للشباب".
ادا وادا كان هدا _ الى حد ما _ هو ما يميز الوضع الراهن لبلادنا الدي يتميز بخاصيتين رئيسيتين :
الاولى : اشتداد ازمة النظام القائم وتضييقه الخناق على الشعب المغربي وبيع كل الخدمات العمومية الى الخواص وزيادة القمع الفاشي للجماهير.
الثانية : نمو الحركة الجماهيرية كرد على هجوم الرجعية ووعيا منها بضرورة النضال العنيف ضد الحكم المطلق.
فانه يطرح التساءل المحرج من جديد:
ماهي المهام الملقات على المناضلين الشيوعيين في الوقت الراهن؟
1_ مهامنا في الوضع الراهن
ان من المهام الملقاة على عاتق كل المناضلين الشرفاء اليوم هو تاطير وتنمية وعي الجماهير وقيادتها ميدانيا لا سواء الحركة الجماهيرية او الشبيبية، على الشيوعيين اليوم البحت عن السبل التي تحقق تلك القفزة النوعية التي ستنبثق عنها الاداة الثورية التي تقود نضالات البروليتاريا.
ان من المفروض على كل شيوعي يدعي الارتباط بالجماهير ان يتجدر داخلها ويحاكيها بشكل يومي ودائم، وعليه ان يحرض الجماهير وان لا يمل من عملية التحريض او ان يياس من دلك.
ان علينا الاتجاه نحو جميع فئات الحركة الجماهيرية عوض الاتجاه نحو المقاهي والبيوت للتنظير او البكاء على غوص الحركة الجماهيرية في العفوية احيانا والتجريبية احيانا اخرى، ودلك بهدف النضال السياسي وقيادة المواجهات العسكرية العنيفة للجماهير ضد الاوليغارشية الحاكمة بنظرية علمية تحترم خصوصية المغرب كبلد تتعايش فيه الاقطاعية مع البرجوازية التبعية من جهة ويشكل الفلاحون ثلثي الساكنة بالمغربز
علينا ان نوضح للجماهير طبيعة النظام اللاوطنية اللاديموقراطية واللاشعبية وان نفضح ارتباط الباطرونة ونقابات العمال بالنظام القائم، وان لا نجعلها لقمة للباطرونة وللبيروقراطية النقابية عبر الانخراط في نقابات العمال وجميع تنظيمات الكادحين لفضح الممارسة البيروقراطية للنقابات من جهة وتاطير الجماهير وتوعيتها وتحريضها على النضال من جهة ثانية.
كما يجب على كل شيوعي ان يعمل على الرفع من الوعي السياسي للجماهير الشعبية عبر حركتي التلاميد والطلبة ودلك من خلال نضالاتها السياسية التي تفضح فيها السياسات القمعية والاستغلالية للنظام القائم.
هدا بالاضافة الى العمل على تكوين الاطر الثورية داخل المعارك والعمل على نشر والدعاية للنظرية الشيوعية على انها النظرية الوحيدة التي تروم الى تحرير الكادحين من نير الاضطهاد والراسمال وهدا من طبيعة الحال لا يتاتى بالتنظير في المقاهي والغرف البعيدة كل البعد عن الواقع بل في ساحة الصراع الطبقي.
علينا ان ننشئ تنظيمات ثورية تضم رفاق لهم تجربة من اجل تعبئة العمال والفلاحين الدين يشكلون ثلثي المغاربة وخاصة العمال الزراعيين الدين يشكلون محور الاتصال بين العمال والفلاحين الفقراء ودلك من اجل بلورة الطليعة الثورية التي ستقود الحرب الشعبية التي من خصائصها محاصرة المدن بالبوادي.
اننا اليوم نحتاج اكثر فاكثر الى تنظيمات سرية يكون عملها ممركزا في يد القيادة التنظيمية وتكون اطثر صرامة في تعاملعا واختياراتها للرفاق والمناضلين وتكون هده التنظيمات الثورية خاضعة للمركزية الديمقراطية لان التنظيم كما يقول الرفيق ماوتسي تونغ هو " القنطرة التي تربط النظرية بالممارسة" وكما يصفه الرفيق لينين عظيم البلشفية بان التنظم هو كل شيء واللاتنظيم هو اللاشيء.
2_ نحو بناء الاداة الثورية
ان الوضع الراهن الدي يعيشه العالم ككل من تشديد في الاستغلال المباشر وغير المباشرمن قبل الراسماليات العالمية وعملائها التبعيين والكومبرادوريين والرجعيين للشعوب المسحوقة يدفع في اتجاه منحيين اثنين :
المنحى الاول : اما اتجاه الامبرياليات الكبرى في خضم صراعها فيما بينها من اجل البحث عن مستعمرات ومناطق نفود جديدة من اجل تصريف ازماتها نحو التصادم وبالتالي حرب عالمية ثالثة ستكون اكثر تدميرا من الحربين الامبرياليتين الاولى والثانية.
المنحى الثاني : هو الاتجاه نحو الثورة اي ثورة الشعوب من اجل التخلص من نير الاستغلال والظلم الطبقي وهو الاتجاه الدي تسير نحوه الشعوب اليوم وهي الحقيقة التي اكد عليها الرفيق ماوتسي تونغ في تصريحه في ماي 1970 بعبارته الشهيرة " الان الاتجاه الرئيسي هو الثورة ".
وادا وكان هدا الاتجاه الاخير هو الدي يتحكم اليوم في الساحة الدولية بسبب الضربات التي تتلقاها الامبرياليات من شعوبها ومن شعوب الانظمة التبعية، ونفس الشيء بالنسبة الى بلادنا التي لم تشد عن هدا المسار حيت شهدت بلادنا انتفاضات عارمة وكبيرة وهنا يطرح التساءل هل يمكن ان تتحول هده الانتفاضات الى ثورة مضفرة بدون قيادة ثورية تنظم الجماهير في حالتي الهجوم والدفاع معا؟ اكيد لا طبعا ادا مالعمل؟
اكيد واكيد جدا ان معظم الرفاق بمختلف توجهاتهم وخطوطهم الفكرية اليوم يتنهدون ويطلقون الزفرات الساخنة مصحوبة بعبارتهم الشهيرة " آه لو كان الشعب المغربي يتوفر على الاداة الثورية ".
ان الاداة الثورية ايها الرفاق وكما علمتنا التجربة البروليتاريا العالمية وعلى راسها التجربة البلشفية والصينية العظيمتين ان الاداة الثورية يجب ان تبنى في خضم الصراع والمجابهة المباشرة وليس في السلم، ومن الممارسة السياسية الثورية للجماهير وانغراس المناضلين وسط الجماهير الشعبية وليس من خلال تكوين ايديولوجي داخل المقاهي والبيوت والحلقات المغلقة بين الرفاق.
ان الحزب الثوري يبنى ويتقوى وسط الجماهير ويتغدى منها ليقودها في نضالها ضد المستغلين والهة الراسمال وعملاءه، فهو يتكون من المناضلين المحترفين الدين انتجتهم ساحة الصراع الطبقي، من الشيوعيين الدين يناضلون في المنظمات الجماهيرية، فكما علمنا الرفيق ف.ا. لينين بانه " لا يجب الاعتقاد بان تنظيمات الحزب تتكون من الثوريين المحترفين فحسب، بل اننا نحتاج الى تنظيمات جد متعددة، من كل الانواع، من كل الدرجات ابتداء من المنظمات الاكثر ضيقا وتآمرا الى الاكثر اتساعا وحرية".
ايها الرفاق ان الاداة الثورية لا ولن تنزل من السماء مع الامطار او مع وحي الهي بل تكون نتيجةلانغراس المناضلين الشيوعيين وتجدرهم داخل الحركة الجماهيرية بمختلف فئاتها لا سواء العمالية او الفلاحية او منظمات الشباب الثورية( تلاميد طلبة ومعطلين..)، ان الحزب الثوري " لا يتبلور الا من خلال ونتيجة عمل سياسي وتنظيمي طويل النفس في قلب الحركة الجماهيرية وفي مقدمتها الطبقة العملة والفلاحين الفقراء ويتقوى ويتصلب عبر مرحلة الكفاح المسلح نفسه".
ايها الرفاق والرفيقات ان الرهان على حسم الخلافات الايديولوجية عبر التنظير والصراع من داخل مواقع الانترنيت والمراهنة على حسم الصراع نظريا بعيدا عن الممارسة العملية والسياسية الثورية هو ضرب من المثالية، لانه لا يمكن ان تظهر صحة النظرية وسلامتها من خطاها الا في قلب الممارسة الثورية وحين نقارع النظرية بالواقع ومن يقول بعكس دلك فليبحث له عن خندق اخر يتخندق فيه غير خندق الجماهير، وهدا ما علمتنا اياه التجربة الماوية العظيمة عبر احد الاضافاة الاساسية في الحزب وهي الايمان بوجود الصراع حتى داخل التنظيم الواحد وحتى في الحزب الثوري نفسه ودلك وفق الموضوعة الرائعة الصياغة "الواحد ينقسم الى اثنان" وصراع الخطين.
ايها الرفاق لنعمل بعيدا عن الحسابات الضيقة وعن مخلفات الحركة الطلابية ولنكن شيوعيين حقا وليكن عملنا عمل شيوعيين ثوريين لا عمل انتهازيين ودووا الحسابات المبنية على الحزازات القديمة ولنجعل مصالح الجماهير فوق دواتنا ولتكن حرية الجماهير من نير الاستغلال والظلم هو ما يحركنا، ولنكن في حجم المسؤولية التاريخية الملقات على عاتقنا ونعمل على تحقيق دلك الحلم الدي راود المئات بل الالاف من المغاربة وعلى راسهم سعيدة وزروال ورحال وشباضة وايت الجيد والحسناوي والكاديري.. اي حلم الثورة التي تتوفر شروطها اليوم اكثر من اي وقت مضى وبالحجم الدي لا يجعل لنا مجالا للهروب للوراء او للامام، فهناك نظام رجعي يعيش في ازمة خانقة لا يمكن استمراره بدون اثقال كاهل الجماهير بالضرائب والزيادات المتوالية في الاسعار وقمع الحريات النقابية والسياسية، وفي مقابل دلك هناك جماهير شعبية ادركت ضرورة النضال الضاري ضد الزحف المستمر للرجعية وعملائها.
ايها الرفاق دعوني اتساءل معكم:
_ الم يحن الوقت بعد لترجمت الشعارات الى ممارسة عملية ثورية؟
_ الم يحن الوقت بعد لمحاكاة النظرية بالممارسة السياسية الثورية؟
واني لارى في عيون كل المناضلين الشرفاء وكل المبدئيين ان الجواب لقد حان الوقت الدي نعيد فيه الحركة الشيوعية الى احسن مما كانت عليه.
وفي الاخير احيي كل الرفاق والرفاقت اولئك عبيد الشعب وخدامه الاوفياء.
وعاشت الحركة الجماهيرية
وعاشت الماركسية اللينينية الماوية مرشدا لعملنا الثوري
والخزي والعار لكل من ارتد وخان وارتدى معطف النضال السلمي والبرلماني

على طريق زروال على طريق رحال
نبنيوغدا حزب العمال


غسان عصام



#غسان_عصام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مميزات الوضع الراهن ببلادنا والمهام الملقات على المناضلين ال ...
- العمل داخل التنظيم الثوري
- وصية عصام لغسان
- ابداعات سعيدة السجينة/الشهيدة
- نفحات من عطر الشيوعيات
- نداء إلى كل الشيوعيين والتقدميين والديموقراطيين
- صرخة من اجل الحرية
- أصل قضية المرأة وسبل تحررها


المزيد.....




- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - غسان عصام - مميزات الوضع الراهن ببلادنا والمهام الملقات على عاتق الشيوعيين وسؤال بناء الاداة الثورية للبروليتاريا