هل الله ,الاسلامى,, هو المشكل الرئيسى ؟

لا عزاء ولا التفات لكل متحيز مبرمج لا يستطيع القراءة ولا لديه وقفة صادقة مع نفسه

إرسال شكوى على هذا التعليق          202 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفساد و الدكتاتورية و إهمال قيمة الإنسان و المواطن هم سبب التخلف. وعندما يغلف ما سبق بتلفيق دينى لتبريرة تكون المشكلة أكبر. التراث الإسلامى البشرى يقدس ذاته ولا يعترف أنه دمج الدين بالسياسة بل دمجه فى كل مناحى الحياة حتى دخول دورة المياة و علاقة الفراش بين الزوجين. وأعتبر ذلك ميزة رغم أنه قمة التخلف. وكأن النظام القبلى البدوى السياسى و الثقافى أصبح نظام مقدس كالدين و يجب تطبيقه فى زمننا المعاصر وإهمال التطور البشرى المتدرج. فالفتوى الدينية بقتل البرادعى مثلا هو تدخل صارخ يروج لخنوع الشعوب المقهورة و يبرر للدكتاتورية تحت مسمى إطاعة ولى الأمر. فتوى إرضاع الكبير وفتاوى تكفير الجميع بداية من الشيعة و الطائفة الأحمدية وصولا للمسيحيين و اليهود. وكأن الله كان على خطأ فى وجود أديان غير الإسلام السنى. ومشكلة التكفير هو أباحة تصفية الكافر و أستحلال ماله و نساؤة وهذا هو بيت القصيد. فكل ملة و طائفة تعتقد أنها تحتكر الحقيقة المطلقة ولكن فكرة تدمير المختلف هى مشكلة الإسلام السنى لأنه أتى على جواد القبلية البدوية التى مارست هذا الفكر عمليا سواء قبل الإسلام أو بعده. فهذا هو سبب كراهية هذا التفكير

إرسال شكوى على هذا التعليق          185 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للكاتب على هذا التناول المنطقى المحايد الذى يحاول ربط احداث التخلف فى العالم لاسباب منهجية علمية غير متحيزة ,لكنه لم يوضح لنا ما هو مفهومه الخاص بالتنوير؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          184 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلامك منطقى يا سيد باكى ,لكنك يبدوا انك لم تقرأ المقال جيدا,فليس اله الاسلام السنى هو الداعى الى القتل او ابادة المخالف او تهميشه ,انظر الى الاحداث على الارض لتعرف انك منحاز ,فالقتل والابادة فى مرحلتنا الزمنية تلك ,لا يتم الا من خلال اولئك الذين ينتمون الى مذاهب غير اسلامية ,انت تتحدث عن وهم نظرى ,او فتوى من هنا او هناك ,بينما تتجاهل ابادة العراق بأكمله على يد الغربى الغير مسلم , وتتحدث عن تعاليم الاسلام وفتوى البرادعى بينما وكأنك لم تعلم بفتوى الحاخام عوفاديا يوسف,وتشد على رجال الدي الاسلامى كلهم ولا تلاحظ ما يفعله قداسة البطريارك نصر الله صفير فى لبنان ,انت تدين طرف لمجرد ادعاءات نظرية ,بينما تتجاهل الجرائم التى لا تحصى من الاخر ,,

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

ياسيد حسن كلامك يمكن ان يكون صحيحا نظريا او من يرى خارج الاطار ولكن افعال هؤلاء الهمجيه او السياسيه الملتويه او العنيفه لم تكن بتحريض الاهى فاعطنا دليل واحد ممايحدث فى ساحل العاج موجود له نص الاهى او مايفعله الامريكان وغيرهم مما ذكرت ولكن مايفعله المؤمنين فى بعضهم البعض والاخرين من قتل واباده وهمجيه لها نصوص الاهيه والدليل عند القتل والقتال والاضطهاد تسمع صرخات (الله اكبر ) ..هل تسمع شئ مماثل له وصيحات الاهيه فى همجية الاخرين ...اذا من المتورط هذا الاله ام شخص اخر انزل نصوص له..

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ حسن مساء الخير
أشكرك على هذا العرض المحايد لأعراض التخلف، و لكن المسالة مع مجتمعاتنا الاسلامية مضاعفة.. كيف؟
التخلف عندنا أسبابه مقدسة و لا يجوز اتهامها في حين ان الغربيين نزعوا عنها القداسة و حللوها و درسوها ثم حنطوها و اضافوها الى متاحف التاريخ في مداومة كنسية لا دخل لها في الحياة العامة. و هذا ما يحاول ان يقوم به بعضنا في صبر و تضحية و تواضع منقطع النظير.. و الدكتور كامل النجار منهم كمثال .. و هم لم يستنسخوا فكرهم كربونيا كما تفضلت، و لكنهم ابناء مجتمعاتهم تبرموا باوضاعهم و اعملوا فيها فكرهم فتشابهت اوضاعهم و سياقاتهم الفكرية مع التنويريين الاول ليس الا.
فالامر لا علاقة له بلون الجنس او الدين و لكن له ارتباط وثيق بالثقافة و بالتجربة المعرفية التي يسببها السياق هنا او هناك
و المجتمعات غير الاسلامية التي أوردتها كمثال للتخلف لم تكتمل لديها تلك التجربة سواء كانت مسلمة او غير مسلمة فالسياق المعرفي واحد و ظروف المجتمعات تتشابة كما يتشابه الافراد في استجاباتهم النفسية و لا مزايدة لاحد على احد في تشابه ما سلبا او ايجابا..

إرسال شكوى على هذا التعليق          208 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جميع الدكتاتوريات و الفاسدين من الحكام حاولوا أستخدام الدين لتمرير إجرامهم فى العصور الوسطى و قبل النهضة. ولكن هذا أصبح تاريخ. فلم نسمع هتلر (رمز الفاشية) أو أى دكتاتور يقول أن المسيح قال أو الإنجيل قال و يفسر على هواة ما يبرر إجرامه. هل يستطيع مسلم أن يعتذر عن الفتوحات الإسلامية كما فعل بابا الفاتيكان و أعتذر عن الحروب الصليبية؟ المشكلة أن الفتوحات السياسية أرتبطت بالإسلامية لتزرع فى لاوعى العقل الإسلامى بأنه لا يوجد فرق بين الدين و السياسة ولا يحق لأحد الإعتراض السياسى حتى لا يكون كافر. يتم قتل الشيعة و المسيحيين فى العراق بتبريرات دينية و ليست سياسية. وهكذا فى باكستان و أفغانستان و الصومال و السودان مسلمون ضد مسلمون. هل سمعت أن يهودى أو مسيحى فجر نفسة وترك رسائل مصورة لتبرير أفعاله دينيا. فالإجرام موجود فى كل البشر ولكن تغليف الإجرام بالدين و التنظير له على أنه جهاد هو المرفوض. فلا تلوموا من ينتقد الدين الإسلامى بل لوموا من أستخدم الإسلام فى تبرير الإجرام. الإنسان الطبيعى ينزه دينه قولا و فعلا لا يستخدمه كأداة لتحقيق أهدافه السياسية. فهل صدفة أن جميع الحكام العرب من الدكتاتوريين؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل ماقلته كلام بارع ، تحت راية الأسلام تدق الحناجر و زمجرة الحناجر الوهابية شاغلة بالمفاخرة الجهاديه ، هل لنا يوما بأن نسمع من الجزيرفة عذرا لما فعلوه بجميع البلدان الملطخة أيديهم بدماء من أسلموهم جبرا و زورا؟؟؟ . و شكرا لكاتب المقال  

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل ماقلته كلام بارع ، تحت راية الأسلام تدق الحناجر و زمجرة الحناجر الوهابية شاغلة بالمفاخرة الجهاديه ، هل لنا يوما بأن نسمع من الجزيرفة عذرا لما فعلوه بجميع البلدان الملطخة أيديهم بدماء من أسلموهم جبرا و زورا؟؟؟ . و شكرا لكاتب المقال  

إرسال شكوى على هذا التعليق          266 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذا اعتمدنا الدين كمحرك للبشر كما يدعي الاسلاميون, كل الاديان تنتج معرفة وحضارة الوثنية منها والوضعية والسماوية الا الاسلام فهو ينتج العنف والتخلف والارهاب بنسخته المتطرفة, وهذا واضح من مقارنة بسيطة بين منجزات كل العقائد والاسلام والمسلمين, هذا من الواقع ومن قراءة الواقع وليس اكلامي او براعتي في الاستنتاج
ولكني اعتقد بان كل الاديان معوقة للتفكير بهذه النسبة او تلك, وتوجه الدول المتقدمة الى العلمانية هو سبب التقدم وتطور العقل وبالتالي التطور العلمي والتكنولوجي والصناعي, العلمانية والديمقراطية والحرية هي المنقذ من البؤس الذي نحن غارقين به حتى اذاننا

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن لا نلوم من ينتقد الدين الاسلامى ,وكلامنا واضح ومحدد ,نحن نلوم من تتكلس عنده المفاهيم ,فيحاول سواء بوعى او بدون وعى ان يضع كلفة التخلف والتحجر على كفة واحدة ,مع تبرئة كافة موازين التحجر الاخرى,او يحاول غض البصر عن حملة مسعورة تستهدف ثقافة بعينها ,ليس من اجل تمرير العدالة ,وانما من اجل تمرير الهيمنة والاستحواذ ,سهل جدا ان نتحدث على ان اسباب التخلف هى الاسلام,ثم نبكت هذا ونزجر ذاك ونكتم انفاس اخر ,لكن هل ستحل المشكلة التخلفية فى عالمنا العربى ,اجزم لك ان لا,واكبر دليل على كلامى انه ما من دولة عربية واحدة لها توجه اسلامى,ولا حتى يحكمها رجال دين ,بالمعنى السياسى,ومع ذلك فالتخلف فيها كما اوردنا ,يماثل التخلف فى ساحل العاج وفى بيلا روسيا الغير عربيتين ,اذن من يريد الحلول الناجعة للقضاء على التخلف عليه ان يكون صادقا ومحددا ,لكى يمكنه التوصل الى الحقيقة,والحقيقة هى ان الاسلام مهمش ومع ذلك فالتخلف سائد اذن هناك اسبابا متعددة ينبغى استهدافها بشكل مؤثر وعلمى بدلا من الجرى وراء موضة شيطنة احد الاديان لصالح اديان اخرى فهذا هو التبشير المتخلف الذى لن يجلب سوى التطرف.

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك انا ايضا على كلامك وتعليقك المحترم الهادف ,الذى اتفق معه الى حد كبير .لكن هناك نقاط اختلاف بين منهج معالجة الذات ومحاولة الوصول الى افضل الطرق لمحو التخلف والتدهور,ليس منا من يرفض النقد الدينى وليس متحضر من يقبل بالارهاب والخرافة,لكن هناك فارق كبير بين المعالجة المحايدة التى تستدعى العقل ولا تسفه مقدس الملايين,وبين الاجهاد المستمر فى محاولات لا طائل منها لا تستدعى سوى ترهات حول زواج عائشة ,او تفسير مغلوط لاية قرآنية ,او النقل الغير امين لحدث مرت عليه الاف السنين,او محاولات محمومة لاثبات ان القرآن ليس منزلا من السماء ,,هذه محاولات ستذهب سدى ولن تجلب سوى المزيد من الغلو والتطرف وكراهية التطور ,ثم من قال ان الغرب تنازل عن مقدساته؟ اليك تصريحين دينيين للمستشارة انجيلا ميركل (الزعيمة الالمانية)والسيدة مارين لوبون ابنة جان مارى لوبون اليمينى الفرنسى المعروف ,السيدة المستشارة تصرح منذ ايام قليلة وفى اجتماع عام ,ان من يعيش على ارض المانيا عليه ان يعلم ان لالمانيا واوروبا ثقافة احداية واحدة ,هى الثقافة المسيحية,والخرى تشبه المسلمين بالنازيين وتطالب بطردهم من اوروبا؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          175 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلامك مكرر ,وسبق الرد عليه ,ويمكنك ان تتابع مسميات الحملات الاجرامية الاميركية ضد الشعوب المسالمة فى الشرق الاوسط لتعلم كيفية تغلغل التطرف الدينى واكذوبة عدم اعتماد التطرف الدينى كمنهج لتمرير عمليات الابادة,وعلى سبيل المثال فى العراق ومن الذاكرة كانت هناك حملة عسكرية امريكية باسم المجد للعذراء,المجد للعذراء من اجل قتل الابرياء والعزل ,كما انك لو كنت تتابع لكنت رأيت نيافات الاباء المقدسين وهم يباركون جنود الرب لكى يلقوا حمم طائراتهم فوق رؤوس الاطفال,,اما على الجانب الاسلامى فان اية استخدامات للنصوص فى عصرنا الحالى تستهدف تبرير العنف ,كانت كلها تعود الى عمليات من جماعات مسلحة او بشكل فردى,على عكس العمليات البربرية الغربية التى كانت تتم من تحالفات دولية ,كما ان العمليات العربية والاسلامية الفردية او التى تتم عبر جماعات كانت فى الغالب تتم ردا على اعتداء هنا او هناك ,ومع ذلك نحن بشكل محدد ضد اية عنليات عنيفة تؤدى الى قتل الانسان تحت اى ظرف ونحن ايضا ضد استلاب الاخر واحتلاله ثقافيا وعسكريا ,وهو الامر الذى ينتج بالتالى عمليات مضادة تخرج ضحايا من هنا وهناك

إرسال شكوى على هذا التعليق          222 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ومعك الاخ هارون عمران ,صيحات المسلمين وجهادهم المزعوم اين هو الان ؟ صيحات الله اكبر تمت وتتم فقط فى عمليات دفع الاعتداءات المبرمجة,ومحاولاتكم الصاق تهمة الدافع الدينى على الاسلام والمسلمين وحدهم هى محاولات ليست سليمة ,من يعارض العنف والارهاب عليه ,ان يقدم تبريرا واضحا لقداسة تهجير واحتلال فلسطين تحت مزاعم دينية لا ترقى الى الخرافة,, بينما من يحاول دفع العدوان حماية لارضه ووطنه يتم اتهامه بالتطرف الدينى ؟ ان العلاج لن يأتى ناجحا ابدا اذا بررنا سفك الدماء فى اماكن تحت رايات دينية واضحة, ثم هاجمنا ردود افعال تتم تحت رايات دينية معاكسة

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من الذى زعم ان الدين هو المحرك الاساسى هل ورد بالمقال ما يوضح ذلك ؟
المقال يؤكد على ان التخلف له اسباب مادية لا تقتصر على مجتمع او ثقافة بعينها والمحايد هو من يلتمس اطر المعالجة السليمة غير المتحيزة ,المسلمين جاء عليهم وقت كانوا اساتذة العالم شرقا وغربا,وهى محاور تاريخية متقلبة لها اسبابها التى تتعلق لا بالثقافة وحدها ولا بمجرد الايمان بالعلمانية,لكن اساس التقدم هو الانتماء والحرية والاستقلال واعمال العقل,والهمجية لم تختفى من العالم ولعل فى ملايين الضحايا فى العالم خلال الحرب العالمية الثانية خير مثال على همجية الثقافة والفكر والتوجه الغربى ,ويكفى ان تعلم ان هناك ستة ملايين يهودى تم احراقهم احياء على الهوية على ايدى عناصر اهل المحبة والسلام ,فلما تمت معالجة امر هذه الجريمة الكبرى تمت معالجتها على حساب شعب اخر فى اطار ترهات دينية تعود الى ثلاثة الاف عام؟ فكيف تقارنون بعض الجرائم الاسلامية ان جاز التعبير بذلك التوحش الانسانى الغربى المسيحى كما تحدثنا الزعيمة انجيلا ميركل المستشارة الالمانية؟
المشكل ان لا احد يتابع اى شىء فى العالم ثم يلقى بالتبعة على الحلقة الاضعف وينام قرير العين؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          242 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بصراحة تامة لا وجود لما يسمى بالاله المسلم لان الاسلام هو محمد اختراعات من مريض بالشيزوفرينيا و الصرع التف حوله مجموعة من المهرطقين و المغضوب عليهم مسيحيا مثل خديجة بنت خويلد وورقة بن نوفل و البحر جورجيوس الذى طرد من دير سانت كاترين لممارسته السحر والشعوذة ولقنوه هرطقة الابيونية فاصبح مثلهم ثم بعد وفاتهم اتجه الى مجرمى قريش ابو بكر وعمر فالتف عليهم وكونوا جماعة على بابا
وتوسع بالنشاط فضم الاوس والخزرج --اله الاسلام حيلة محمدية اخرجها من كم ثوبه كما اخرج جبريل و الاسراء والمعراج والشجرة التى تبكى و الحيوانات التى اخفت عورة الرسول ومشاكل الاسلام بدأت عندما اباح محمد وشرع الغزو والسرقة والانحلال فعندما تزوج امرأة ابنه بالتبنى كان هذا انحلالا وعندما هتك عرض عائشة الطفلة كان انحلالا وعندما اغتصب صفية بنت اخطب كان قتلا وانحلالا وعندما طاف عريانا هو ونسائه حول الكعبة حتى عام الوداع كان انحلالا وعندما قال بالقران بتبادل الزوجات و بالمحلل كان انحلالا وعندما سرق جديقة ابا الدحداح وعندما امر بالارهاب كان انحلالا -المشكلة هى محمد لانه من اضل المسلمين وجعلهم يعبدوا الشيطان و يميتوا ضمائرهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          186 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اما عن مشكلة ساحل العاج وجبانجو واوتارا فلا اعتقد اننا سيفوت علينا ان تسطح الامور وتثير الغبارفتترك المصائب التى فعلها نظامك بمصر وفعلها المحمديون بمنطقة الشرق الاوسط سواء بالعراق او بغزة او بلبنان او بالمغرب العربى او السودان ضد الاقليات سواء اقباط ام موارنة ام كلدان واشوريين و امازيغ وبهائيين ونوبيين وشيعة ودروز وجنوب سودانيين و 11 سبتمبر ايضا وتحدثنا عن اوتارا لانه اخيك بالاسلام ولو على بعد الاف الاميال تطبيقا لمبدأ محمد انصر اخيك ظالما لديكم ازدواجية مرضية ورثتموها عن محمد فعليكم العلاج اولا ثم التباكى على ساحل العاج - لم نراك تتحدث الا بالموافقة والشماته باحداث كنيسة النجاة وبمقتل المطران رحو و بمذابح الاقباط التى امتدت طوال التاريخ الاسود للمحمديين بمصر والشرق الاوسط ولهذا نقول كفاك تسطيحا و خلطا للاوراق وعندما ترتب بيتك وتقيم العداله المدنية فيه وليس الذبح المحمدى و الاغتصاب والسرقات و الكراهية التدميرية للحضارة الانسانية سوف نبكى معك على الحسن اوتارا لان ساعتها سيكون لديك مصداقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          229 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هيئة متابعة التعليقات الموقرة أرسلت تعليقا للأستاذ حسن أبو علي أنبهه إلي ضرورة التركيز علي مشكلاتنا المصرية وخاصة دستور بلدنا العنصري والخطوط الهمايونية السابقة واللاحقة عندما صرح نائب الزاوية الحمرا أنهم ضبطوا القبط النصاري بيصلوا ولم ينال تعليقي حظه من النشر ولذا أعيد صياغة ملخص هو أتمني أن أقرأ لأبو علي مقال يناشد فيه الشعب المصري والسلطات المصرية أن تقوم بإلغاء المادة العنصرية بدستور مصرنا والمرقمة بالثانية والداعية إلي أن الدولة دينها الإسلام وقوانينها تستمد من التشريع الإسلامية_والآخر يمتنع ويلتزم غصب عن ولادته بمصر_ حيث أنها المصدر الرئيسي للتشريع وليوضح لنا الأستاذ أبو علي هل هي مادة عنصرية تفرق ما بين مواطني دولة مصر بحسب المعتقد وليس بحسب الولادة ؟أم أن الإسلام في وجهة نظره صالح صلاح مطلق لكل زمان ومكان وشكرا أبو علي

إرسال شكوى على هذا التعليق          213 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياساده من الكاتب الى المعلقين - الاديان السماويه منها والارضيه هي سواء عندما تبقى حبيسة الكتب ودور العباده وصدور الكهنه ليس لنا شئ ضدها ولكن عندما تخرج عن ذلك لتدخل في حياتنا اليوميه والسياسيه وتشاركنا خصوصياتنا من الصباح حتى النكاح كما يقول السيد القمني هنا تأتي الطامة الكبرى والاحظ دائما ما أن ينتقد احد المقدسات الاسلاميه حتى يهب الاسلاميون ويشبعوا الاديان الاخرى تقريعا ويتهموا الناقد بانه عميل للاديان الاخرى وكذلك ينتشي اصحاب الديانات الاخرى واخص بالذكر المسيحيون ويعرضوا علينا محاسن دياناتهم المشكله ياساده التي لا يلاحظها الا القليل ان الديانات كلها بضاعة فاسده وسر تخلف المسلمين هو تمسكهم بفاسدهم وسر تقدم الغربيين هو تخلييهم عن فاسدهم وحصرهم له في الكنائس والاديره وصدور الكهان فالمجتمعات الاسلاميه هي اسلاميه بقدرما المجتمعات الغربية ليست مسيحية ولو تدينت المجتمعات الغربيه لنزلت الى نفس الحضيض الذي نحن فيه ودون ذلك فهو جدل عقيم وانا للعقل وانا اليه راجعون

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من الذي لا يتابع نحن الاحرار في السباحة في فضاءات المعرفة والثقافة والسياسية ام انت الذ لا تعرف الا الاسلام ولا شيء خارج الاسلام المنزل الكامل والسنة النبوية الشافية من كل الامراض, نحمد الله ان الشرع الاسلامي غير مطبق والا لكنا عبيد لرجال الدين ولكنا نسير بلا هدى لا نعرف كيف نفكر ام ماذا نعمل , لمعلوماتك الدين يشل العقل ويعطل عملية التفكير لانه يقدم جواهز ومسبقات من اوامر ونواهي, والنص الديني واضح ولا يمكن لاي من البشر ان يفكر افضل من الله حسب الاديان, اما التقدم المزعوم فهو كان يوم ضعف دولة الخلافة ولهو الخليفة مع الزوجات والجواري وملكات اليمين والغلمان والقيان, هل تعتقد بان دساتير الدول العربية والاسلامية متاثرة بالدين المسيحي او اليهودي؟ المشكلة عندنا في تدخل الاسلام بالدولة وعجزنا عن بناء دولة مدنية عصرية فيها الانسان القيمة العليا وليس الله ورجال الدين,ارجوا ان ترى بان الدين حولنا الى روبوتات نتلقى اوامر النصوص ونواهيها ولا نفكر ,لذلك كل الامم تنتج معرفة وهي بعيدة عن الاسلام, والمسلمين فقط لا ينتجون الا ثقافة اللغو الفارغ, والكلام بلا معنى, والكتابة التي لا تنتج معرفة او علما

إرسال شكوى على هذا التعليق          179 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ جاك عطالله نموذج واضح لمن يتم اطلاق لفظ التكفيريين عليهم ,فسيادته بدلا من ان يلملم جوانب الموضع ,بدأ فى اول قصيدته بالتكفير والذم لمقدس الاخر,ما علاقة محمد (ص) بما اردنا قوله فى هذا المقال؟
جدل تاريخى ولمؤاحذة فاصل من الردح المصرى الحيانى وادعاءات كاذبة لا محل لها تاريخيا ,سوى ان مصدرها هوالسيد المثقف الاول والراعى الاساسى للقيم القبطية فى مصر ابانا الذى فى الخارج الاخ المشلوح زكريا بطرس, وبعض مريديه من امثال سيد القمنى,,سيدى العزيز لو نزلت الى نفس مستوى طريقتك ,من الممكن ان اجعلك تبكى على ايمانك العظيم الذى لا يتزعزع ,لانه لمؤاخذة سيتزعزع وبشدة, لكن يمكنك ان تحاول قراءة شفرة دافينشى مرة اخرى,خصوصا بمناسبة اعياد اله الشمس الاوروبية الحالية التى تم الخلط بينها وبين اعياد الميلاد,كما يمكنك ان تزور بعض المعابد الفرعونية فى مصر,وترى بأم عينك كيف كانت الهالة التى تحيط بايزيس وطفلها حورس,,تماما مثلما تصور بعض المعابد الدينية السيدة المقدسة مريم وابنها جوزيوس

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والاسلام بالمفهوم الدي سيطر علي عقول الشعوب قبل الحكام في العقود الثلاث الأخيرة هي انه دين ودولة والحاكم المستبد كما فعل السادات وبعده مبارك ليحاول استمالة العامة والاستمرار في استبداده يؤكد علي هذه الحقيقة في الدستور الذي يحكم اليلاد كما هو الحال مع المادة الثانية للدستور والتي تتعارض مع باقي المواد عن المواطنة وحرية العقيدة .. فتحول الامر الي سمك لبن تمر هندي .. واصبحنا نرقص علي السلم .. لا فوق ولاتحت
لن يكون هناك اي مشكلة مع الاسلام ولا أي دين آخر اذا لم يحاول ان يحرم الفرد من حقه في تقرير المصير
في المسيحية نص بسيط هو اعطوا مالله لله ومالقيصر لقيصر .. سهل الامر كثيرا في انهاء سيطرة الكنيسة علي الدولة والمجتمع في الغرب.. رغم ان سيطرة الكنيسة علي المجتمع في الشرق هو اقوي من الغرب
المجتمعات الشرقية تحولت الي تحزب ديني وطائفي ولن تتطور الا بكسر هذا التحزب .. والامل في هذا كان في اليسار المؤمن بالعدالة الاجتماعية .. ولكن اليسار العربي في عدائه للغرب نسي دوره في تنوير المجتمع من هذه الناحية وتركه فريسة للتيار الديني السلفي

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت لم تقرأ المقال وان كنت قرأته فأنت لم تفهم ما ورد به,نحن لم نتحدث عن ساحل العاج لان الحسن وتارا يهمنا ,او لاننا ضد رئيسها المسيحى الرافض للهزيمة,ولم نتحدث عن بيلا روسيا لان احد مرشحى الرئاسة يعتنق الوهابية حاشا لله ,فقط نحن اوردنا مثالين يؤكدان على زيف مقولاتكم حول ان الاسلام هو سر التخلف والارهاب ورفض الاخر ,لنؤكد ان التخلف لا دين له ,وانه عندما تموت الضمائر فلا تبحث سوى عن النفوس البشرية المريضة الميتة التى لا ترى سوى مصالحها الذاتية الضيقة,,فتبث التخلف والهمجية والتقهقر الى ماوراء الوراء,,ونؤكد مرة اخرى ان التخلف له اسباب مادية محلية واقليمية وكونية خارجية ,,وان الاسباب الاخيرة بالذات لا نصيب الاسد فيما نحن فيه من تخلف واستبداد,تماما مثلما حدث فى اوكرانيا وبيلا روسيا واوذبكستان وجنوب افريقيا ما قبل نهاية الدولة العنصرية التى كان مريدوها يرددون نفس الاقوال العنصرية الحالية ولكن فى صياغة عرقية ضد الافريقى باعتباره صناعة متخلفة تخلفا سرمديا لا لشىء سوى كونه اسود اللون مقارنة بالاسياد البيض الشقر ,وهو ما يتم ترجمته حاليا الى لغة الاديان لضمان شيطنة العرب والمسلمين لاستمرار السيطرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدى العزيز المجتمع المصرى فى غالبيته له ثقافة محددة ,ولن تتخلى جموع الشعب المصرى عن مرجعيتها ,لكى تستريح نيافتك,ونيافة الباباوات على ربوع مصر ,الافضل فى رأيى وبدلا من الغاء المادة الثانية التى تؤرقككم ,يمكن اصدار تشريع محدد يجرم تجريما شديدا لكل من يفعل ما من شأنه تهديد الوحدة الوطنية والاساءة الى الاخر

اما الغاء المادة الثانية والغاء خانة الديانة من بطاقة الرقم القومى وغير ذلك من مطالبات , تحت حجة الدولة المدنية ,فهى تحتاج الى استفتاءشعبى وليست رهنا برغبات احد ,وحتى فى حال التوجه الى ذلك الامرمنعا للتمييز كما يروج البعض , فان المسألة تتطلب الغاء كافة مظاهر التمييز الاخرى ,مثل التمايز فى الاسماء,والتمايز عبر قيام غالبية الاقباط فى مصر بوشم ابنائهم بعلامة الصليب المقدسة على ايديهم؟

فهل تستطيع انت ان تطلب من الشعب القبطى ان يتسمى باسماء عربية ؟ وهل تجروء على المطالبة بمنع وضع علامة الصليب على ايدى الاطفال ضمانا لعدم التمييز بين اطفال مصر ؟
يا سيدى حرام عليكم مصر بلدنا لا تتحمل كل ذلك ارجوكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          190 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق معك الى حد ما ,وخصوصا فى ضرورة ان يتحلى ناقد الاديان بصفة الحياد الايجابى,فلا يشرشح دين الى حد الازدراء ثم يتحفنا بمحاسن تخلفية من اتجاه اخر,,نحن نحترم وقد لا نتفق مع من ينتقد الاديان ولكن بميزان واحد؟

لكنى ما ذلت اؤكد على انه ليس بمجرد اختفاء الاديان وحبسها تتقدم الامم,,وهناانا اختلف معك ومع الكثيرين فالاديان خصوصا فى العالم العربى,باتت مهمشة ولا دخل لها بما نعيشه,على عكس ما يتم الترويج له ,انظر وقارن بين تونس التى حبست الدين الاسلامى وباتت حرة مستقلة,من الدين فقط اين هى الان بالمقارنة بايران واسرائيل,مع اختلافنا مع ايران واسرائيل الواقع ان تونس العلمانية التى تتفاخر بمدنيتها وتقدميتها هى فى اخر الصف اذا قورنت علميا مع هاتين الدولتين المتزمتتين دينيا,,فما معنى ذلك ؟ انه يعنى بالتحديد ان الامور اكبر واوسع من مجردات فكرية ,,

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدى العزيز لا اعرف لماذا اجدنى ضعيفا من الناحية الانسانيةحينما اتحاور معك ,واجدنى اكاد لا اتصور وجود اختلاف فيما بيننا,رغم انك فى كثير من الاحيان ما تصدمنى ببعض الاراء ومنها رأيك حول المادة الثانية التى لا اعرف ماهى علاقتها بالاستبداد والفساد ورجال الاعمال وبجماعة الاخوان المسلمين التى وجدت فى ظل الاحتلال الانجليزى بدون مادة ثانية ولا ثالثة, ببساطة المادة الثانية فى رأيى تختصر مرجعية مصر ,وتعكس ثقافة غالبية سكانها ,وكل دول العالم لها مرجعية ,ومنذ يومين افائت علينا السيدة انجيلا ميركل بضرورة الاعتراف بأن المجتمع الالمانى والمجتمع الاوروبى لهم مرجعية ثقافية واحدة هى المرجعية المسيحية -هكذا بالفم المليان-,ومع ذلك اذا كنت من المؤمنين بانهاء كافة اوضاع التمييزكما قرأت لسيادتك مرارا,فلا تقتصر فى مطالباتك بذلك على مايخص تميز الغالبية ,ولكن ان كنت شجاعا ادخل الى مناطق اخرى ,مثلا هل يرضيك التمييز الذى يتم ضد الاطفال عن طريق الوشم بالصليب ؟ وهل يرضيك ذلك التباين المفجع بين الاسماء فى مصر ,هذا اسمه محمد وذاك اسمه كرمانليس ؟مع احترامنا لكل الاسماء واحترامنا لاصحابها ,

إرسال شكوى على هذا التعليق          190 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد قراءة المقال ومقال اخر اجد شى كنت اود ان يكون الجوار بينى وبينك كالعادة ولكن للقدر نكتب
اجد ان اعمق يزيد الفكرة وضوحا
ولماذا لانطرح احداث الةاقع بصراحة فالاستاذ جاك عطاللةيغب فى حوار حول دور المسحين فى الحياة ونرغب فى الرد.
جورج اساق منسق حركة كفاية السابق مسيحى شارك وتفاعل مع المجتمع واعتلى قمة حركة معارضةاما باقى المسحين يريدون ان ينصبوا حكام دون ان يشاركو فى الحياة وان لن تفعل ياتى الحديث عن الظلم والاطيهاد والتهميش دوالتعصب الدينى

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماهو المقياس للتقدم؟ اسرائيل دوله علمانيه في الداخل يهوديه عند الحاجه نحو الخارج عند التعويضات وعند قضم الاراضي .وايران دوله متخلفه حتى النخاع الا من عنتريات صداميه في مناكفة الغرب والانسان في تونس مهما عانى فهو افضل حالا من الانسان في ايران الذي يرافقه الولي الفقيه حتى الخلاء ان نقص الديمقراطيه وربما عدمها هو الهم المشترك للشرق المنكوب لكن عندما يضاف اليها كرباج المفتي او الولي الفقيه فتلك هي ثالثة الاثافي خصوصا عندما تدخل هذه الاداة لخدمة القمع وهو مايحصل غالبا وفي تونس عندما تقارع النظام فأنت مناضل في نظر الكثيرين ولكن في ايران او السعوديه فأنت ضال ومحارب لله ورسوله وهذا ليس خاصا بالاسلام فلو ملكت الاديان الاخرى مايملكه الاسلام الان من بطش السلطه وتخلف المجتمعات لصارت اتعس واضل سبيلا ولا حول ولا قوة الا بالعقل ولك تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولن اثقل على سيادتك لكنى ايضا اجدنى مضطرا الى الاختلاف المبين مع منظومة التقييم للمسيحية بانها الايسر لان بها نص يقر بأن دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله,

هنا العنصر الاكبر من الخلاف بيننا فالمسألة التقليدية المتبعة حاليا فى نقد الاديان باتت تكمن فى تلمس نص من هنا ونص من هناك لكى نثبت ان هذا الدين يسر وهذا الدين متزمت,الامر هو اكبر من كل ذلك واشمل,دعنى اخذك الى مدخل اخر بنفس طريقتك,هل يمكننا القول ان الاسلام الاقل تاثيرا على المسلمين فى مصر نظرا لابتعاد رجال الدين التقليديين عن هالة التأثير على العامة كما كانوا فى السابق بالمقارنة بهالة التقديس المؤثرة للغاية التى يتمتع بها رجال الدين المسيحى؟ هلى تأثير شيخ الازهر فى مصر والزاميته الدينية على الناس , تقارن بالتأثير الدينى للبابا على المسيحيين؟ الا يعنى ذلك وفقا لمفهومك ان الاسلام هو الاكثر ليبرالية بالمقارنة بالمسيحية نظرا لعدم السيطرة المطلقة لرجال دينه على شعبهم ؟

اما اليسارفله كل العذر لان الغرب لم يدع له الفرصة للتنوير ,لانهم يريدوننا عميانا,التجربة اليسارية فى مصر تم وأدها بمشاركة وتآمر الغربوكذلك فى فلسطين واليمن,فلا تعجب,

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حتة عواطفية فيس بوكية ضرورية لانى لم اراك منذ زمن طويل ,,,وحشتنى انت وكافة شوارع بولاق,,ضرورى اقابلك

لكن دعنا فى المهم فكلام سيادتك دقيق وهام,فالاستاذ جاك عطالله يقيم فى الخارج ولا يعرف مصر ولا يرى سوى تعصبه ولا يشعر سوى بماما امريكا ,اما الاستاذ جورج اسحق والاستاذ امين اسكندر والاستاذ جمال اسعد عبد الملاك الذى يسميه هو محمد اسعد عبد الملاك, والدكتور رفيق حبيب كل هؤلاء مصريون حتى النخاع يعيشون بيننا يحملون همومنا ويدافعون عن فقرائنا وعن حريتنا ,فالوضع مختلف تماما بينهم وبين نيافته وزملائه فى المهجر ,ومعرفتنا الوثيقة لكافة الاخوة المسيحيين المحترمين تجعلنا نغض النظر فى كثير من الاحيان عن اساءات تأتى من بعض ممن يريدون اشعال الوضع الطائفى فى مصر

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارجوك انا لا افاضل بين هذا الاتجاه وذاك ولا تلك الدولة أوهذه,انا فقط اوضح ان المسالة التنويرية ينبغى ان تتحرر من مفهوم العداء لقيم بعينها وان تأخذ الناس برفق,وان لا تنجرف الى معاداة الملايين بحجة محاربة الظلامية وقصر ذلك المفهوم على دين واحد-مفهوم الظلامية -والا لتحولنا الى اشاوس ايضا واصحاب شعارات غير واقعية كما هو حادث حاليا,او اصبحنا بعلم او بدون علم ادوات عسكرية تبشيرية تعمل لحسابات دينية متنافسة مع بعضها البعض

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدى العزيز المجتمع المصرى فى غالبيته له ثقافة محددة ,ولن تتخلى جموع الشعب المصرى عن مرجعيتها ,لكى تستريح نيافتك,ونيافة الباباوات على ربوع مصر ,الافضل فى رأيى وبدلا من الغاء المادة الثانية التى تؤرقككم ,يمكن اصدار تشريع محدد يجرم تجريما شديدا لكل من يفعل ما من شأنه تهديد الوحدة الوطنية والاساءة الى الاخر

هذا قول فضيلة الشيخ أبو علي ويابو علي لم يحتاج أنور السادات إلي إستفتاء لتغيير المادة الثانية من مصدر إلي المصدر الرئيسي وبطلوا تقية فمصر اليوم خرابها بسبب التقوي علي وزن تقية فضيلتكم فإذا أمكن إستفتاء الطفل الرضيع أن يختار دينه علينا إستفتاء الشعب لتغيير المادة الثانية وأما عن المفكر القمني فهو شخصية واقعية ولا يصح أن تتهمة بالعمالة لأنه يشرح تاريخ البدو من كتبك التي تؤمن بقداستها وكذلك القمص زكريا ونحن علي أمل أن تكذب ما يقوموا بتوضيحه وعلي الأقل نستفيد من حواراتك أما إتهامات علي وزن عمالة وكفر الذين قالوا لا تصلح للحوار المتمدن ولكنها تصلح لمواقع الإيمان والدعوة إياها يا بو علي مصر تناديك فهي الباقية وأما ثقافة البدو فمصيرها مصير بترول أصحابها والذي يوما ما سينضب

إرسال شكوى على هذا التعليق          189 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرئيس الراحل انور السادات لم يضف المادة الثانية الا عبر استفتاء شعبى,دس معه تعديل تحديد مدة الرئاسة بمدتين الى امكانية الاستمرار بالرئاسة الى الابد
لذا لزم التنويه

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

واذا كنت تحتفظ على كرامة مصر ووحدتها ,فلماذا انفعلت فقط خوفا على مشاعر سيد القمنى وسارعت بالرد على ما لم اقله ,بينما لم ترد مجرد رد على اخيك نيافة القمص جاك عطالله الذى اساء فى تعليقه الى كافة المسلمين للمرة الثانية من هو صاحب التقية والتخفى واهمال مصر وجرها الى التدمير ؟

بالمناسبة طظ فى اى دولة عربية ما عدا مصر مصر فوق الجميع ,كل الجميع بما فيهم امريكا

إرسال شكوى على هذا التعليق          197 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا هو بالضبط ماقلته في تعليقي الاول ما ان اختلفنا حتى تسلطت علينا مدافع الاتهامات باننا مبشرين ونروج لافكار تبشيريه هذا هو سبب الخوف من الاديان عدم تحمل الفكر الاخر حتى من الداخل فكيف مع الخارج بضاعتكم فاسده ياسيدي انت وجاك عطاالله وزكريا بطرس والدول انت ذكرتها انا لم اتي بها من عندي ارجع لردك على تعليقي الاول شكرا جزيلا انقطع الحوار المتمدن معك

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت حتى لم تفهم لغة الرد عليك انا كتبت بصيغة الجمع اى انا وانت فى قارب واحد من اجل التنوير الصحيح الصحى البعيد عن الاستخدام كادوات لدى هذا وذاك ,لكنك كمن يتلكك وكمن يحمل افكارا متحجرة لا تتحمل مجرد الاختلاف سارعت بالتنصل بحجة اننا اتهمناك بالتبشير الخ اقرأ انت ردنا بشكل علمى متمعن وبغة سليمة لكى تعرف اننى لو كنت اتهمتك لاتهمت نفسى ايضا ,عموما هذا ايضا هو فكركم من ليس معنا فهو ضدنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا فائدة من محاورة اناس اعمت عيونهم الكراهية والحقد والبغض في الله يكفي ان تقرأ تعاطيه مع قضية التمييز الديني: الغى حق المساواة في المعاملة وجعلها قضية استفتاء ودكتاتورية اغلبية.لا فائدة فالمراوغة والكذب وقلب الحقائق صفات لازمة لهذا النمط من البشر اعتقادهم المريض ان تسمية الاشياء بغير اسمائها يلغيها فعلا.ممن تطلب العدل والمساواة؟ ممن نشا على التفرقة والعنصرية؟ واي حرية تنشد بين هؤلاء؟ تعلم ان فاقد الشيء لا يعطيه.العنصرية الدينية تقطر قطرا من كل حرف يخطه.من تحاور واي امل لك باسماع ميت؟هؤلاء مبرمجين منذ الصغر على الظلم والهمجية.شب على هذا وعلى غير هذا لن يشيب ,

إرسال شكوى على هذا التعليق          172 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت بالتأكيد تتحدث عن جاك عطالله او عن نفسك او انك هو ,وهنا هذه شهادة تاريخية على شخصين يمثلان أنموذج واضح لمن يمارسون ويباركون الكراهية والتمييز,من خلال سب مقدسات الاخر كما هو واضح من تعليق الاستاذ جاك عطالله,وانكاره كل مقدسات المسلمين , بينما يبيح لنفسه البكاء والولولة والنحنحة والاعتكاف ان امكن فى حال ان حدثت ضده ردود افعال لا تكافىء فى غالبية الاحوال الافعال العنصرية الاصلية التى ارتكبها وكذلك الحال مع النموذج الثانى الاخ بشارة خليل الذى لا يقرأ بل هو يتأهب فقط لسكب الزيت على النيران,ثم يدعى على الاخر انه عنصرى,وهو هنا لم يرى جريمة الاستاذ جاك عطالله ضد اخوانه وانكاره نبوة محمد بطريقة مقززة, تجاهل الاخ بشارة كل ذلك الكلام المتجنى على مقدس الاخر المسلم المصرى الذى تفوه به جاك,, و راح يتحدث اليه والينا عن عدم المساواة الناتجة عن المادة الثانية فى الدستور؟ ثم فاصل من التوصيف عن النشأة والبيئة والتربية العنصرية,وتقديم النصح بعدم الحوار مع(-هؤلاء) اللى هما احنا يعنى لمؤاخذة,فاما ان نعترف بعدم نبوة محمد ونؤمن بالوهية جوسيوس والا فاننا عنصريين ,اية قوادية هذه؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقال من اصله كان موجها الى كل مستنير علمانى وطنى او قومى او ليبرالى لكى يتحرى الدقة عند اللزوم ,واستبعد الكاتب ان يتحاور معه من يؤمنون وينتمون الى الطوائف قلبا وقالبا’لكن الحوار انتهى فى النهاية الى ختام طائفى بحت ,الا من رحم واعتز بعقله

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سنحاكمهم على كل جرائمهم ضد الانسانية.لقد حولتهم الوهابية الى ما دون مرتبة الوحوش لان الله وهبهم كباقي البشر نعمة العقل لكنهم داسوا على النعمة وداسوا على العقل, تغولوا حيث هم اكثرية وتمردوا حيث هم اقلية.هم اول من يتآمر واول من يرمي الغير بالتامر , اول من يطعن بالظهر واول من يرمي الغير بالخيانة يعبدون قثم ويتهمون الغير بالشرك..يستجدون ويعضون اليد الممدودة لمساعدتهم.يسقطون كل ما في داخلهم من شر على الغير لتبرير اعمالهم ولتسويق انفسهم كضحايا,حللوا القتل والزنا والكذب والسرقة والحقد والحسد والغدر والغلظة والكراهية والتفرقة والعنصرية والاعتداء والظلم واللؤم والخسة وعلى هذا سيمثلون امام قضاء الله العادل.قرائة مرجعياتهم في امهات كتبهم تتحول الى سباب بنظرهم والتهديد المبطن ان تفوهت بالتساؤل او النقد لفضح منهجهم سوف يزيد الاضطهاد ضدك بمعنى اخر لا تمس طرفنا اما نحن فمحلل لنا رميك بالكفر والاستهزاء بمعتقداتك,ما شاء الله سيبكيك الاخ,واهدار الدماء وتحليل النهب واتهامات التحريف كله محلل طالما الظلم واقع على الطرف الاخر.الا يدل هذا ان لا فائدة ترجى؟ المراهنة يجب ان تكون فقط على المنطقة الرمادية

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

1-يا سيد حسن محاولاتك اثارة الغبار على قضايا مصر بوصم المعلقين الاقباط بالتعصب و معاداة الاسلام ثم التحدث عن ساحل اوتارا بدل عن مصائب وجرائم مصرمحاولة فاشلة
هناك قضيتان متداخلتان او متشابكتان بمصر
اولهما قضية اسلمة مصر وتطبيق قوانين الدولة الدينية بالمادة الثانية من الدستور وهى التى ادجت الى افلاس مصر علميا واقتصاديا واخلاقيا واجتماعيا ودينيا لان تحالف الرئاسة مع شيوخ الدين افسد الضمائر واحل المحرمات واخرج الشياطين من القمائم
والثانى استخدام اسلمة مصر فى القضاء على الاقباط و سرقة ممتلكاتهم وتعب شقاء عمرهم-الحكومة ابعدت الاقباط عن المناصب فاتجهوا للباب الوحيد المفتوح وهو العمل الخاص ونجحوا فتطاردهم الحكومة لتسرق تعبهم وكدهم لتنهى على وجودهم بالافلاس المتعمد -نحن لم نرد على المادة الثانية التى تصفنا بالكفر وبالشرك وبتحريف كتبنا الا بتوضيح ان هذه النصوص وضعية وليست الهية وان اله الاسلام خدعة محمدية لينفرد بالاموال المسيحية واليهودية وليزيد من المنعة واتابعين المغيبة عقولهم ولا تتخيل انك تخطط وتنفذ ابادة شعب بدون ان يقاوم الذبح الشرعى-ويقاوم النصوص المخططة لابادته واقتلاعه من ارضه

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد مدبولي
لو راجعت ما كتبته يدك في بعض الردود على بعض المعلقين خاصة الردود رقم 25 و26و27و35و37و39 لترى مايلي
استماتتك في الدفاع عن المادة الثانية من الدستور مع ما تحمله من ميز عنصري وديني اتجاه مواطنيك المسيحيين والذين على إثرها يعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية
دعوتك المتكررة لتخلي المسيحيين عن تسمية أبنائهم بأسماء قبطبية أصيلة وتسميتهم بأسماء عربية . ... قمة الوطنية وقمة الديموقراطية ؟؟؟
استهجانك لجوء الأقباط المسيحيين لإجراءات قاهرة للحفاظ على خصوصياتهم الدينية والعقائدية بعدما تكالبت عليهم الدولة وكل مؤسساتها المتغطرسة والوهابية الجبروتية لدفعهم إلى قطع الصلة بكل ما يربطهم بأصولهم التاريخية
عداؤك المشين لكل الأقلام التنويرية والأصوات الحرة المدافعة عن كرامة مصر والمصريين والمناهضة لكل من يتآمر ضد أصالة مصر وقيمها التاريخية كسيد القمني
خلطك للمفاهيم وتلاعبك بمعايير المنطق والعقلانية وذلك للظهور بمظاهر الاعتدال والتسامح والوسطية وتصوير الآخر الضحية المظلوم والمعتدى عليه على أنه هو الذي يدعو إلى الكراهية والإقصاء والتطرف
لقد صدق بشارة : لا فائدة ..لقد حولتهم الوهابية ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعترف اني ابالغ بعض الاحيان بهدف ايصال الفكرة.صدقني يا اخي انا ابن المنطقة ويعز علي التدهور الحاصل عندنا انا احب اناسنا الطيبين واعز اصدقائي هم من المسلمين ونشاتي في منطقة غنية بالتنوع العرقي والديني تفرض علي الاهتمام باوضاعنا.فبينما ارى هنا في الغرب الحقوق الاساسية مكفولة ارى في شرقنا العليل الهمجية والرجعية لها الصوت الاعلى وما يستفز ويحبط هو عدم وعي من يتبني نهج التغول نحو الضعفاء بسوء نهجه والنتائج المريعة على الجميع
اتابع تعقيباتك باعتزاز

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---