خطاب مفتوح إلى دولة رئيس الوزراء

معك في كل ماتقدمت بذكره دكتور،وانه لمن دواعي الأسف ان نرى ونشهد مثل هذه الأجراءات في وقت ننتظره منذ عقود نعيش فيه تحت راية الحرية والتعددية،الا ان هذه التصرفات غير المدروسة تحيق الأذى بكل العراق ولا استطيع تفسيرها بغير انها مدروسة لأيذاء وتشويه السلطة التنفيذية بالذات.

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور العزيز عبدالخالق حسين تسلم على مقالتك المهمة , ولكن ابشرك ان رئيس الوزراء اكثر الناس عداءا للشبكة العنكبوتية , وانتقدها عدة مرات, أأمل من اتباع المالكي قراءة رسالتك ونقلها اليه حتى يقوم بواجبه بالدفاع عن الدستور الذي ضمن حرية المواطن العراقي, ويعاقب الطلفاحيين الصغار ممن يريدون جعل بغداد قندهار ثانية... شكرا لك دكتور.

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز الدكتور عبد الخالق حسين -المفكر والمناضل العراقي الحر
تحياتي وتبجيلي لك ولرسالتك التي تطفح حبا ومسؤلية تجاه العراق
شعبا ووطنا وهو يتعرض هذه الايام لاشرس هجمة مزدوجه فمن جانب الخطرالدائم من عودة البعث الفاشي بمعونة اخطر فاشية دينيه متمثله بالقاعده ودولتها الاسلاميه المجرمة دولة عصابات القتل والاجرام المفوعه والمموله من قبل اشباه البشر وحوش ال سعود ومن لف لفهم تحت راية خزيهم الوهابيه
ومن جهة ثانيه ترفع رؤسها السامة دولة الفاشية المجرمه في ايران التي اختطف المقبور خميني انتفاضة شعبها الجار والشقيق في ايران واسس لاسوء حكم ديني مجرم في التاريخ الانساني واتباع الخمينية المجرمه من بعض بهائم مجتمعنا ممن كانوا يلعقون حذاء المجرم صدام فيما كان يسمى فدائيي صدام واليوم اهانوا العمامة الشريفه واعتبروا انفسهم رجال دين بل واخترقوا احزابا ومنظمات كانت تدعو لاسقاط النطام الفاشي العفلقي
حسنا عملت اخي د عبد الخالق بتوجيهك هذه الرساله الى الرجل الاول في بلادناوالذي تعقد الامال على نظافته وعقلانيته وحبه للشعب والوطن اوساط
واسعه في عراقنا ان جوابه سيكون قاطعا وناءمل ان يكون مع العراق المتمد

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا نداء العقل التنويري , يمثلنا جميعاً نحنُ عراقيو المهجر , فمازلنا نحلم بوطن الحريّة والجمال والتقدّم , نرجوكَ يا سيادة رئيس الوزراء , لاتُشارك في قتل حُلمنا الجميل هذا
****
هؤلاء الذين يريدون أسلمة الحياة, وخلق الدولة الدينية , سواءاً كانت على غِرار قندهار طالبان أو إيران العمائم , هم أبعد خلق الله عن حُبّ العراق وشعبهِ
بل هم أبعد مايكونوا عن الأخلاق والشعارات التي يرفعوها
ويصح على أحدهم المثل العربي القديم / أقود من ظلمة الهذلية
****
هؤلاء الخفافيش يكرهون النور والجمال والفن والتماثيل البديعة , يكرهون بغذاد الجميلة
إنّهم بقايا البعث الفاشي لبس بعضهم عباءة الدين , ليخرّب تجربة العراق الجديد
ولسان حالهم يقول / أقتلني ومالكاً
***
نعم يا دولة الرئيس , هؤلاء يريدون إسقاطكَ من قلوب من أحبّكَ ووجد فيكَ الأمل للإصلاح
لا عذرَ لكَ لو إستسلمتَ لمشيئتهم البائسة
ولا عذرَ لكَ لو لم تقرأ هذهِ المقالة الرائعة وهذا الطلب الصريح
وحتى في تشكيل الوزارة الجديدة فنحنُ نطالبكَ بالإقتصاد فيها لأجل شعب العراق
وأن يكون هدفكَ الأول خدمة البلد وليس إرضاء الساسة الذين لا يشبعون أبداً
تحية للكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل هناك نيّة لدي بقايا البعث في أن يجعلونا نترحم على الطاغية المقبور .
إنهم يتصرفون تصرف إبن سارق أكفان الموتى الذي عندما توفي وكان الناس يشتمونه كلما ورد ذكره فقرر إبنه أن يجعلهم يترحمون عليه فصار كلما دفن ميت يسرق كفنه تحت جنح الليل ويدق وتداً في مؤخرة الميت . فصار الناس يقولون الله يرحمة كان طيباً يسرق الكفن فقط .
إن الذي يقوم به مدعيي التدين هؤلاء يرقى إلى جريمة إبادة للروح العراقية الخلاقة التي طمر الطاغية البسمة منها ليأتي هؤلاء كي ينهون كل ما هو جميل في تاريخ العراقوفق أجندات أجنبية حاقدة . لذا أوافق أراء الدكتور الرائع الصادق حسين في كل ما ذهب إليه وبكل إخلاص وأوجه معه ومع الأستاذ رعد الحافظ دعوة لكل متنور عراقي بالوقوف في وجه هذه الهجمة الشرسة على الثقافة بإسم الدين لقتل الإبداع . اما يكفي العراق ما كابده من ظلم وجور .
كان أملنا كبيراً في قادة مثقفين لينتشلوا البلد من الضياع وما زال هذا الأمل قائماً في الرئاسات الثلاث ليتحركوا ولا يخيبوا ظن الناس الذين أحبوهم ووثقوا بهم .
ولنرفع الشعار القديم -- الرجل الناسب في المكان المناسب .
تحية من القلب للدكتور المخلص حسين وألف شكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

منذ فجر الحضارة وبغداد هي منارة للثقافة والأداب والفنون ولذلك لا يمكن اختزال كل ذلك تلبية لرغبات الأحزاب السياسية فبغداد والعراق عانى الكثير من أجل هذه الديمقراطية فلا يحق لهم الآن أن يحرموا الشعب منها
اتفق معك دكتور عبدالخالق وأتمنى أن يستمع السيد نوري المالكي لنداء العقل الوارد في مقالتك حتى لا نندم يوما أننا انتخبناه ،فانجازاته كانت السبب الرئيسي لقيام الكثيرين بالتصويت له ولكن ان سمح للاسلاميين بالعودة سياسيا بعد أن قضى على قوتهم العسكرية فسيفقد تأييد العديدن في بغداد
بغداد الجميلة الرائعة الجمال التي يحاولون حجب جمالها واسدال النقاب على محاسنها ولكن هذا ما لن يحدث فكما قالت فيروز في رائعتها بغداد
لم يذكر الأحرار في وطن إلا و أهلوك العلى ذكروا

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الكاتب الكبير عبد الخالق المحترم الاخوة الكتاب والمعلقين السادة المسؤؤلين تحياتي لكم جميعا , العراق بلد الفن والثقافة والشعر والابداع , ومن غير اللائق ان يصدر تصرف غير قانوني او غير مسؤؤل من اشخاص ربما لا علاقة لهم بهذا الامر , او قد يفهمون الامر على انه جزء من واجبهم الديني , لكن اقول ان صحت هذه الاخبار , ان واجب الانسان المتدين هو ان يعبد ربه ويتقرب اليه بالطاعات والعبادات المعروفة , لا ان يتسلط على الناس او يفرض عليهم رؤيته ونظرته التي تخض دينه وحده , فالاخرين قد تكون لهم اديانم وافكار هم المختلفة ولا يصح لاحد مهما كان موقعه ان ينصب نفسه وصيا لله او رقيبا على الناس , واذا كان البعض يرى ان التماثيل والمنحوتات والموسيقى حرام فهم ليس مسؤلا عنها والحرام لا يخصه , فاليجلس في بيته كي لا يطاله الاثم او الحساب , مع اني مدرك تماما ان حكومة السيد رئيس الوزراء لا يمكن ان تقدم على هكذا خطوات , وان في الامر سرا قد ينكشف عن قريب , مع خالص تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية شكرا لك على المقال يا عزيزي ألأستاذ عبد الخالق وعلى مشاعرك تجاه العراق الذي على الرئيس الجديد إنعقدت ألأمال ... وفي رأي المتواضع وأرجو أن أكون مخطئا في تحليلي على كل حال ... إن ثمن فوز المالكي بكرسي رئاسة الوزراء كانو ضحايا مجزرة كنيسة سيدة النجاة كعربون لنيل رضى وبركات من في إيران كعملية من عمليات ألأنذال ... ورأينا كيف نال ما أراد مباشرة بعد المجزرة وما القرار ألأخير بتحويل العراق إلى طالبان وبغداد إلى قندهار ... إلا الشرط الثاني من ألأتفاقية والشهور القادمة ستكف المستور والحقيقة المرة من أن الديمقراطية لم تكن إلا مطية للوصول مرة أخرى إلى سدة الحكم لكرف المال وقتل ما تبقى من عيال ... وسترون كم سيكون ألأمر أمر وأقبح ما لم يتحرك الغيارى من أبناء العراق وكل ألأحرار ... لوقف هذا المد المتخلف القادم من قم وطهران بعباءة الدين للدمار ... ولكن هيهات أن يفلح اللصوص وعملاء الدولار ...!؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للدكتور الفاضل عبد الخالق
وتحية لشيخ الاقتصاد السياسي العراقي دكتور علي
ولصديقنا رعد الحافظ وكل القراء
نضم صوتنا الى نداء الدكتور الذي يمثل خطاب عقلاني . لكن يا استاذنا الفضل لو سمحت لي ان نجرد بشكل بسيط الحوادث التي تشكل انتهاك المادة (46) في الدستور، :
-1.منع الموسيقى ومهرجان الأغنية الشعبية في البصرة،
-2. منع مشاركة الموسيقيين في مهرجان بابل الثقافي
-3.أغلاق النوادي الليلية الترفيهية
-4.أإلغاء قسم المسرح والموسيقى في معهد الفنون الجميلة، وإزالة التماثيل من أمام المعهد
-5.فرض الحجاب حتى على التلميذات الصغيرات في مرحلة الابتدائية
-6.قانون اطلاق اللحى في البصرة
-7.ترحيل قيادات نقابة النفط والكهرباء من البصرة الى بغداد والموصل
-8.تيديل اسم شارع ابو نؤاس
-9.الاعتداء على سفره طلابيه في البصره
-10.تهديد كامل الزيدي للمشاركين بالتظاهرات والاعتصامات السلمية لأتحاد الكتاب والادباء وكذلك مؤسسة المدى, باستعداده لتجييش ابناء عشائر
-11.مشروع أخذ الجزية من أهل الذمة،
-12. الزام مربي الماعز إكساء مؤخرات ماشيتهم بقماش اسود تجنبا للفتنة!
للحديث بقيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ العزيز عبد الخالق حسين المحترم
ان مطلبك حق من حقوق المواطن واني ادعو السيد المالكي ان يلتزم بالدستور وان يمنع المتاجرين بالدين والمنافقين من ابتكار معارك جانبيه .ان الدستور لايجيز الاعتداء على الحريات الشخصية ان الدفاع عن الحقوق الشخصية واجب مقدس وان المساْلة لن تكون ابدا عن دفاع عن موقف واحد انها حزمة من الحقوق لا تتجزاْاستعملها المواطن يوم الانتخاب ويطالب اليوم بتطبيق الدستور ان السيد المالكي مطالب اليوم باْن يوقف الهجوم الطالباني الوهابي الاْيراني المشترك على ديمقراطيتنا وان هذا الهجوم ان لم يبادر الجميع في الوقوف ضده فسيجتاح الجميع بما فيهم السيد المالكي ولن يستثني اْحدان تجربة الشهيد عبد الكريم قاسم لا يزال العراق يعاني منها ان دروس التاريخ يجب ان تكون عبرة لكل من يتصور ان النار لن تلسعه .اننا في الغربه ومن منطلق حرصنا على مستقبل بلدنا ندعوا السيد المالكي للمبادره واْيقاف كل القرارات المتخلفه وان يحاسب كل من ساهم في اصدارها وان تجري محاسبة كل سراق اموال الشعب وان يتم اختيار الوزراء من المخلصين واصحاب التاْريخ النظيف وهم الاْكثريه في شعبنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تتمة الحديث
13 منع عروض سيرك -مونت كارلو- في البصرة الشهر الماضي،
14. قيام مجموعات مسلحة بالناصرية بمعاقبة فئات وصفتها بـ”الشاذة” وبعيدة عن الأخلاق وقبلها في مدينة الثورة
15.قيام قوات الشرطة الوطنية بمهاجمة مطعم عائلي مساء امس الجمعة3-12-210 في حدائق ابي نؤاس
سيدي الفاضل
الحوادث اعلاه تشكل انتهاكا صارخا للمادة 46 من الدستور :التي تنص على ان -لا يكون تقييد ممارسة أيٍ من الحقوق والحريات الواردة في هذا الدستور أو تحديدها إلا بقانون ...اكرر الا...بقانون
نحن نفهم ان ندائك لرئييس الوزراء هو بحسن نيه ومن اجل ان تجري الديقراطية في العراق بشكل سليم.
جاء في كتاب الكامل لابن الأثير 3 : 487 :
((أربع خصال كن في معاوية ، لو لم يكن فيه إلا واحدة لكانت موبقة ))
لكن سيادة رئيس الوزراء له اكثر من 14 موبقة!!!!!
مع فائق احترامي وتقديري
ولشيخ الاقتصاد السياسي العراق دكتور علي: خلي نسمع صوتك دائما
ملاحظه بسيطه: مفكر حزب الدعوه هو محمد باقر الصدر الذي تأثر بسيد قطب والاخير تلميذ وفي للباكستاني المودودي الذي مرجعيته العليا ابن تيمية ..والكل ينادي ...الحاكميه لله

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الاخ عبد الخالق حسين المحترم
أود أضافة بعض النقاط الى تعليق الاخ الكريم جاسم الزريجاوي,ومنها:
1_سياسة فصل الجنسين في المدارس الابتدائية والمتوسطة.
2_فصل الجنسين في دوائر الدولة كما حدث في مصرف شارع المثنى بمحافظة النجف,حيث أفتتح مصرف خاص للنساء فقط بجميع كادره.
3_فصل الجنسين في الاسواق العامة ,وهذا ما حدث بمحافظة كربلاء حيث أفتتح مول خاص للنساء فقط
4_أغلاق مدينة العاب محافظة النجف(للاطفال)قبل بدء شهر محرم بأربعة أيام أستعدادا للطم والتطبير,,
5_فصل الجنسين في الاضرحة المقدسة في كل مدن العراق,
تقبل تحياتي..., .

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور عبد الخالق حسين المحترم:
اضم صوتي لصوتك.
وارجو من كل مسؤول في عراقنا الحبيب ان يصون الامانة :
الجمال و التقافة و حب الحياة.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور الفاضل عبد الخالق سؤالي لك ماذا يختلف نوري المالكي عن هؤلاء الذين ذكرتهم كلهم اتوا من بوابه واحده منهجهم لا يؤمن بحرية الفرد ولايؤمنون بالديمقراطيه نحن نضحك على انفسنا اذا صدقناهم بالامس كانت الانتخابات ولازلنا بدون حكومه وكانه لم تكن هناك انتخابات وصارت لحايانا بيد الكتل من الاول وبدون انتخابات المالكي ظل ابمكانه والطلباني ابمكانه مع نائبيه سيدي الدكتور اقرء لك كثيرا ولا اعلق هذه المره الاولى اسمحلي اقول لك انت متفائل كثيرا وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور الفاضل عبد الخالق سؤالي لك ماذا يختلف نوري المالكي عن هؤلاء الذين ذكرتهم كلهم اتوا من بوابه واحده منهجهم لا يؤمن بحرية الفرد ولايؤمنون بالديمقراطيه نحن نضحك على انفسنا اذا صدقناهم بالامس كانت الانتخابات ولازلنا بدون حكومه وكانه لم تكن هناك انتخابات وصارت لحايانا بيد الكتل من الاول وبدون انتخابات المالكي ظل ابمكانه والطلباني ابمكانه مع نائبيه سيدي الدكتور اقرء لك كثيرا ولا اعلق هذه المره الاولى اسمحلي اقول لك انت متفائل كثيرا وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور الفاضل عبدالخالق حسين المحترم
صديقي العزيز اذا تسمح لي ان استعير عنوان مقالتك واقتطع جزء من مضمونها وارسل خطاب مفتوح الى من حاول ان يتعملق فقصرت قامته والمقصود رئيس مجلس محافظة بغداد كامل الزيدي لاني لست بكاتب محترف ومقالتك الرائعة محرك ديناميكي للاحتجاج والرفض
دكتورنا العزيز انا اطرح دائما تساؤل هل سيتوقف الاسلام السياسي عند حد في قمع الحريات ام انه ذاهب الى حد دولة الخلافة او ولاية الفقي
لكم شكرنا وتقديرنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك دكتور عبد الخالق على رسالتك المفتوحة هذه التي تعبر عن حرص وطني لبناء عراق ديمقراطي ينعم اهله بحقوق الانسان غير المنقوصة وفي مقدمتها الحرية الشخصية وفي الوقت الذي اشك فيه باستجابة السيد المالكي لنداءك هذا متفقا مع ما ذكره السيد جاسم الزيرجاوي في تعليقته ومع ما اورده الكاتب حسين كركوش قبل ايام في مقالة له على ايلاف حيث قال
كل دكتاتورية في العالم تبدأ , اولى ما تبدأ , بتقليم الاظافر لكنها لاتنتهي الا بجز الرؤوس
وارى ان كافة الاجراءات التعسفية التي وردت في مقالتك او في تعليقات الاخوة المعلقين هي تقليم للاظافر ومع هذا نأمل الاستجابة وسنبقى بانتظارها مع خالص التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---