أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر صبي - موتت محب














المزيد.....

موتت محب


حيدر صبي

الحوار المتمدن-العدد: 3193 - 2010 / 11 / 22 - 03:56
المحور: الادب والفن
    


ضايع ولاجنك ضعت
وتايه وادري تيهت
وساكت تره .. وسكتتي صرخه تراها بكل وكت
ناطور الك آنه جنت
وبحبك آنه تمرمرت
ردتك تظل اعله العهد
متكلي جا وين الوعد
محسود أنه وياك .. وحظي كعد
ويامن كعد
كله صفت تنهش بلحمي بمستحد
وظليت أدور عل البخت
مظلوم يل مالك بخت
وظليت كاعد عل التخت
تايه ودور صورتك بكل نحت
إنطيتك الماينطه وكتلي بعد
شنطي بعد
وجروحي تنده بلا ضمد
وانت الدوه وانت الضمد
عديت ايام الغرب
وتاليه تيهت العدد
لايوم لايومين صار سنين .. لك مالك نشد
كلبك صفه لغيري وعليه بدلت
لوتنشد التغير يل مالك وفه
كلي شجاك اتسودنت
بيمن اوصفك يل بعتني بهل الوكت
حاير أنه واتحيرت
مجنون وبحبك جنت
ليش غدرت
اتريد اذركرك خاف ناسي انت شكلت
مو آني نجمة ليل وقداح الصباح اتوصفت
وجنت كل الدنيا عندك
وانه كل شربة ميه انت شربت
وانه جنت الهوى الهاب بكل وكت
وتاليه للشمات تتركني وعله الضفه عفت
وأنت بحرت
وأنت إبعدت
وإنت خنت
متأكد آنه أنت خسرت
وترجع الي.. وتكلي آنه بطلت
آنه إندمت
سامحني هل المره وتبت
واللي توقعته حصل واتأكدت
وجابتك حسرت ليل وتاليه كلت
اللي تركتك من وراه وتغربت
كام وتركني وحيد ودموعي تكت
واتكلي بيه شورت
وارجوك انسه اللي مضه خادم اصيرلك عبد
واواعدك آخر وعد
ماراح اعوفك وابتعد
ولو متت كبلي احفر كليبي واصيرلك لحد
وكتن دموعي وياه.. وشهكه آنه شهكت
وبين ايديه اتوسدت
آخره لن آنه متت
آنه متت
آنه متت



#حيدر_صبي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جدلية المالكي مع الأئتلاف العراقي
- زعيم الأمس وزعيم اليوم


المزيد.....




- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...
- دواين جونسون بشكل جديد كليًا في فيلم -The Smashing Machine-. ...
- -سماء بلا أرض-.. حكاية إنسانية تفتتح مسابقة -نظرة ما- في مهر ...
- البابا فرنسيس سيظهر في فيلم وثائقي لمخرج أمريكي شهير (صورة) ...
- تكريم ضحايا مهرجان نوفا الموسيقى في يوم الذكرى الإسرائيلي
- المقابلة الأخيرة للبابا فرنسيس في فيلم وثائقي لمارتن سكورسيز ...
- طفل يُتلف لوحة فنية تُقدر قيمتها بخمسين مليون يورو في متحف ه ...
- بوتين يمنح عازف كمان وقائد أوركسترا روسيا مشهورا لقب -بطل ال ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر صبي - موتت محب