أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالوم ابو رغيف - الاسلام الروحي الاجرامي المنظم هو الخطر وليس الاسلام السياسي.!















المزيد.....

الاسلام الروحي الاجرامي المنظم هو الخطر وليس الاسلام السياسي.!


مالوم ابو رغيف

الحوار المتمدن-العدد: 958 - 2004 / 9 / 16 - 09:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لقد عرف المسلمون العرب وغير العرب الاسلام السياسي منذ زمن قديم ابتدا بعد وفاة النبي محمد بمخاصمة تاريخية بين كبار المسلميين للسيطرة على السلطة ،مخاصمة نسى فيها الناس تعاليم دينهم الجديد وتعاليم القران واستندوا على تراثهم القبلي حيث المال والثروة وسمعة القبيلة هي الاسس التي يرتكز عليها الكبيرللترأس على الرهط من قومه وعشيرته وليس اخلاصه لمبادئ او تعاليم دينية .يمكن القول ايضا ان الاسلام كفكرة دينية خالصة ،قد مات بموت النبي محمد الذي سعى الى تطبيق نوع من العدالة الاجتماعية وفق متطلبات وشروط العصر آنذاك ،وانه قد حكم وترأس بأسم الله ـتعيينا ربانيا ليس لشروط القبيلة وعاداتها وتقاليدها من دخل في ترأسه وقيادته .اما بعد وفاته فقد كانت الانا ،وشخصية الحاكم وطموحه هي محور الصراع بين المتنافسيين وليس مبدأ تطبيق الفكرة نفسها التي اتى بها النبي محمد .ولم تكن كلمات ابو بكر اعتباطا حين رمز الى محمد الفكرة بالموت والى الله (الملك ) بانه حي لا يموت .

لم تكن مصلحة المسلميين او الحرص على نقاوة الدين وتطبيق حدوده وتعاليمه الشرعية محل تنافس بين المتخاصمين ،حتى قانون الوراثة العشائري او القبلي تم تجاهله ،فمن باب اولى ان يكون الامام على ابن عم النبي هو الوريث الشرعي والخليفة بعده لان النبي لم يكن له ابناء ،والنساء لا تورث الحكم ،لكنهم استندوا على ان ترأس النبي كان استثناء في كسر قوانيين القبيلة والعشيرة العربية القديمة ،وقد مهد النبي نفسه باعتذار واضح لكسر قانون القبيلة الوراثي في التسيد قالها او لم يقلها لكنهم يوكدون حديثه بان الانبياء لا يورثون ،بينما يتحدث القران والنبي نفسه عن انبياء اليهود المتوارثين للملك والسطوة والبركة.

ليس الاعراف والتقاليد هي وحدها التي تم تجاهلها ،بل تجاهلوا ايضا جثمان النبي محمد اول نبي عربي ،ولم يشترك كبار الصحابة بدفنه وان لم يصدقوا موته مثلما ينقل لنا التاريخ .لقد كان للسياسة وقوانينها الدور الاول في حسم الامر الذي آل الى ابي بكر.

بعد رحيل النبي محمد تحول الدين الاسلامي من فكرة دينية تدعو الى عبادة الله ،الى تعاليم سياسيية مغلفة بغلاف طقوسي ،ديني .حالة جديدة من تطور الفكر العربي القديم ربما لم تشهده العرب من قبل ،لان القبيلة وبحكم علاقاتها التي تستند على الفخر والعزة والكرامة والاشادة بالابطال لا تنتج دكتاتوريين يحكمون باعراف غريبة عن مجتمعاتهم او لم يعرفها ابناء القبيلة ،اما الحالة الجديدةالتي شهدها العرب المسلمون فقد كانت تجري ضمن قوانين سياسية للتحالف والتكتل انتجت دكتاتوريين ،او مجموعة منهم يحكمون الجميع وفق مصالحهم وتفسيراتهم للنصوص او لاحاديث البني التي يحفظ منها الصحابي وفق ما يتلائم ومصلحته الخاصة ويغفل كل ما تعارض معها.

الدولة الاموية اضافت شيئا جديدا الى الدين الاسلامي استمر حتى سقوط الخلافة العثمانية ،فهي ، اي الدولة الاموية ،وان حكمت باسم الله و وفق اية واطيعوا الله وأولي الامر منكم ،الا ان خليفتها اصبح امبراطورا الاهي ،مطلق الصلاحيات ،مصون غير مسؤول .وان كانت دولة الخلافة الراشدة استندت على حق الصحابة بالحكم كمبدأ ،او حق قريش بالحكم لان محمد منهم ،فان الدولة الاموية جعلت الحكم عائليا ،وراثيا ،وهنا فقد الدين دوره السياسيي الفعال في تسيير الامور واستخدم كوسيلة لحفظ الحكم والملك وأُفرغ من محتواه مرة اخرى بعد ان أُفرغ من محتواه التعبدي الخالص ،ليحشى بكافة شعارات الدعاء للخليفة والتضرع الى الله برعايته وادامة فضله على المؤمنيين وان الخليفة هو ظل الله في ارضه.بينما استمرت التيارات المعارضة للحكم الاموي باستخدام الدين كوسيلة سياسية للوصول الى اهدافها ضمن موشور واسع من التحالفات والتكتلات حتى اذا ما تمكنت او تمكن قسم منها من الاستيلاء على السلطة اتبعت نفس اسلوب الامويين بافراغ الدين من محتواه السياسي واستخدمته سيفا بوجه المعارضين لاساليب الحكم الامبراطوري . وليس من الصدفة ان يقف الفقهاء مع الخلفاء لمحاربة اي فكر يفند الشريعة الاسلامية التي تعطي الحق لمن يمثلها حق الحكم والتحكم وايراثه من بعده الى ابناءه حق الهي منصوص عليه بايات قرآنية او احاديث نبيوية منتحلة او غير منتحلة لاكنها تملك قوة الازام.

قوة الحكم وتسلط الفقهاءاجبرت التيارات السياسية التي اتخذت من الدين نفسه وسيلة لمحاربة الدولة ،على الانزواء،وخفت صوتها ووتضائلت قوتها الى احد كبير جدا .في حين بقى للدين ولرجاله ولفقهائه ولمنظريه دورالمحافظة على سلطة السلطان وتشريع الاضطهاد.لقد قتل الفقهاء بفتاويهم اعدادا كبيرة من الفلاسفة والمفكريين والثوار بينما اتخذ المذهب السني كاساس للحكم الوراثي وتبرير التسلط والقمع والعسف،بينما كانت المذاهب الاسلامية الاخرى ،الشيعة مثلا على اختلاف طوائفهم تمثل معارضة فكرية لاسلوب الحكم وخصم لافكار الفقهاء الايدلوجية الغيبية .لقد كان الخليفة يقتل بسيفين سيف الدين وسيف الجلاد.

عند قيام الدولة العربية الحديثة فقد الفقهاء جزء من مهماتهم التوظيفية وان أُبقي على الاناطة بهم في نشر تثقيف اعلامي ديني يمنع التعاطي مع الافكار الانسانية الاخرى بوصفها افكار الحادية او مستوردة لا تخدم الا تفتت المجتمع وتفسد الاخلاق من ناحية،ومن ناحية اخرى وبعد تهميش سلطة الفقهاء على المجتمع والاستعاضة عنها بسلطة الجيش والشرطة والمحاكم الجنائية والسياتسية والعسكرية ووزارة الاعلام،عاد من كان ينظوي تحت سلطتهم وينتمي الى مذهبهم لممارسة العمل السياسي الاسلامي تحت واجهة المفكريين الاسلاميين وليس الفقهاء او الشيوخ وملالي الدين ،عاد الى العمل السياسي في محاولة ليس لارجاع سلطة الفقيه الاسلامي المتجبر ولكن للمطالبة بدور الخليفة او ظل الله على الارض ولما كانت القوانين المدنية الحديثة لا تبيح مثل هذا الحق ،حق الخلافة ،قالوا ببطلان كل قانون مدني او وضعي بشكل مباشر او بتحريف يفرغه من محتواه ،مثل الديمقراطية التي يحاولون ابدالها بمبدا الشورى ،كان المد اليساري في بدايات تكوين الدولة الحديثة هو الغالب ،وهناك ميل واضح لدى الشعوب لنيل الاستقلال والتخلص من التبعية الاستعمارية التي مثلتها حكوماتها .احد الاسباب التي دعت الدول الغربية بتشجيع الاحزاب الاسلامية وتأسيسها والاستعانة مرة اخرى بسلطة الفقهاء لمحاربة العلمانية واليسارية وافكار التحرر والاستقلال الاقتصادي وتحرر المرأة ومساواتها مع الرجل ورفض القدر كفكرة لتبير حالات الظلم .

الاحزاب الاسلامية ليس جميعها وانما بعضها ، وان دعت في برامجها الى العودة بالقافلة الى صحرائها ومنعها من الوصول الى واحة المعرفة الانسانية المزدهرة الا انها قد تأثرت في مسيرتها ببعض مما تحاول تفنيده على صعيد التحاور والنقاش وان كان متزمتا ،لكنه خير من مقولة الفقهاء ان لا نقاش في الدين ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق (الملك ،النظام ،رجل الدين ) لان عدم اطاعة الله تعني تخريب ابداعه الذي يتجلى في الوجود الانساني واول من يعصي الله ولا يطيعه هو المعمم الذي يعطي لنفسه الحق في سلب هدية الله (الحياة )مثل ما يفعل القرضاوي وهيئة علماء المسلميين والوهابيين.

ومهما كان من شان الاحزاب الاسلامية الا انها تمثل تيار فكريا معينا ،اتفقنا معه او اختلفنا ،لكنه موجودا ،يفرض نفسه على واقعنا السياسي الراهن ولا يمكن تجاهله اردنا ذلك ام ابينا ،وفي الامكان المراهنة على تحول الاحزاب الاسلامية الى السياسة بشكل مدني حضاري وتمزيق براقع الدين الذي تخفي جوهرها كطموح مشروع للوصول الى السلطة و التقيد بالقوانيين العلمانية التي تتيح لها المشاركة في العملية السياسية وتمنعها من تمرير قوانينها الايمانية والاجتماعية التي تحد من حرية الناس ولا تعترف بها الا بحدود ما تشرعهاو ما يحفض لهاالانتصار في المنافسة السياسية ،عندها لا تشكل خطر ،شأنها شان الاحزاب الدينية المسيحية الاوربية التي اتبعت قول المسيح ما لله لله وما لقيصر لقيصر.

الخطر الجديد هو ليس الحزب السياسي الاسلامي من الطراز الحديث مثل حزب العدالة التركي وحتى حزب الدعوة او الحزب الاسلامي العراقي ،بل من الاسلام الروحي الاجرامي المنظم الذي يحتقر العمل السياسي واي شكل من اشكال الحياة المدنية التي لا تنطبق وتصوراته ويعمل على خلق ورح اجرامية فعالة مستعدة ومتهياة لتنفيذ فتاوى الفقية المقبور او الحي او المتواري عن الانظار .

اذا كانت الاحزاب الاسلامية لم تستند على فقهاء في برامجها السياسية بل مفكريين دينيين فأن الاسلام الروحي المنظم قد استند على فقهاء معاصريين او سلفيين في نشر افكاره واسلوب عمله ...الاسلام الروحي المنظم هو فورة الفقهاء وحنينهم الى ماضي اغبر في السيطرة من جديد واحتلال كرسي الحكم تحت ذريعة عودة الخلافة ...الاسلام الروحي المنظم ،ليس تنظيما او اقتناعا بصحة افكار او صلاحيتها بل ايمان اعمى بضروة تطبيق الافكار وفرضها عن طريق القوة على ملايين الناس عرب واجانب واديان اخرى هو نزوع نحو خلق حالة من الايمان الاجرامي لدى الناس تحت مقولة الجهادوالاستشهاد . الاسلام الروحي الاجرامي المنظم ،وجوها لا نرها ،ومنابر نجهلها ومواقع لا نعرف حدودها ،وسيوف لا نعرف اسواقها .الاسلام الروحي الاجرامي المنظم لا يتطلب بالظرورة عبادا الى الله او مؤمنيين بكتابه ،حتى الزناة واللصوص وعصابات الاجرام ومختطفي الاطفال ومغتصبي النساء ومروجي المخدرات لهم فيه مكان لان ليس مكان للفكرة او الفكر بل العمل والايمان..الاسلام الروحي الاجرامي المنظم هو الايمان الكامل في كل ما يقوله الفقيه وما يكتبه التاريخ دون تحليل او تدبييرايمان بالماضي ومحاولة اعادته بالقوة وليس بالحجة والبرهان ، هل يعرف من يقتل الناس ويذبح الاطفال والنساء في الجزائر .؟

من يلقي القنابل في مساجد وحسينيات الشيعة في باكستان .؟

من يختطف النساء والرجال ويذبحهم في العراق .؟

من سمم المياه في القرى اليزيدية .؟

من فجر الكنائس .من يقتل الصابئة .؟

من يغتال الوطنيين الشرفاء بما فيهم رجال الدين .؟

انه الاسلام الاجرامي المنظم .له قرآن خاص به يختصرونه بسورة أرتأى الله ان لا يبتداها برحمته ..مبدأ الولاء والبراء .ولاء الى الفقيه القاتل وبراء من الانسانية .؟

الاسلام الاجرامي المنظم ينتقل الى الشباب المتحمس عبر اشرطة الكاسيت او صفحات الانتر نيت وفي خطب الجمعة او الدعاة المسنوديين من الدول الدينية او الجمعيات الخيرية الاسلامية ،عبر احياء احاديث ارهابية والتركيز على ايات القتال والترهيب ..يهدف الى خلق استعداد روحي ونفس وايماني اعمى واستعدادا كاملا للعمل الاجرامي والتشبه بخالد بن الوليد والحجاج وغيرهم من ابطال الاسلام الموهوميين .هو خلق حالة من الانبهار في مآثر المسلميين فلا حضارة الا الحضارة الاسلامية ولا عضماء الا المسلمون ،ابهاروانبهار بالقرآن وتحويله من كتاب ديني الا كتاب علمي يحتوي على اسرار الكون وتفسيراته ،فكل ما يؤمر به يجب تنفيذه من دون مجادلة او تدقيق وكل الكتب الدينية الاخرى محرفة مزورة ،هو احتكار انبياء الاديان الاخرى وتصوريهم بانهم كانوا مسلمين بما فيهم انبياء انبياء اليهود .

...عندما يفتى الازهر يتولى البوليس او الشرطة تنفيذ فتواه ،الازهر بدون قوة الحكومة لا شيئ ،خيال مأتة ..وعندما يفتي الشيخ الفقية تعود سلطته مرة اخرى ..هذه المرة قنابل وسيارات مفخخة وسكاكيين لحز الرقاب ...ما عليه الا ان يفتي او يفتح فمه النتن ليتولى جنود مجهولون تنفيذ امره ،قتلة ماجورون تحت الطلب ،واتفاقيات تتم في السر ،واموال تتداول لا يعرف مصدرها او منابعها ومستودعاتها ،انهم مثل حامل جرثومة الايدز ،خطر مهلك معدي لا يمكن معرفته وتشخيصه ...القرضاوي دون اسلام روحي اجرامي منظم يبقى مجرد طرطور او مهرج لا يضحك احدا لقبحه وسوء خلقته.الاسلام المنظم هو من يتولى ترجمة كلمات القرضاوي الهمجية الى اعمال دموية .وليس ناس عاديون او احزاب اسلامية ،وليس لكلماته تأثير سحري اوقدسي على المسلميين العاديين ليأخذوها مأخذ الجد ،هو يعرف هذا وربما يعرف من هم رؤوس الافاعي واذنابها ويعرف من الذي سيقوم بتنفيذ فتواه..

الاسلام الروحي الاجرامي المنظم يعيد كل افكار الفقهاء المقبوريين ولجلادين الاسلاميين او السفاحيين الى الحياة..

اليس علينا التساؤل كيف استطاع اهبل مثل مقتدى الصدر تنظيم مثل هذا الجيش ومده بالسلاح والاموال ،ليس في النجف ومدينة الثورة بل في البصرة والعمارة والناصرية وسامراء والفلوجة ..كيف يمكن تصور ان اناس فقراء يجرأون على طمر الناس في مقابر جماعية في النجف وقلع العيون والرؤوس ..انه الاسلام الاجرامي المنظم ..اسلام اجرامي من نوع خاص ليس سياسيا فهم لا يفهمون الا لغة القتل والذبح والاغتصاب بل ايمان بالانقيادالكامل لتعاليم الففقهاء،ايمان ثابت لا يتحرك ولا يتغير فاذا كانت امريكا كافرة ستبقى كذلك الى يوم يبعثون ....

هئية علماء المسلميين حثالة النظام السابق فقدوا احترام الناس،فما كان للاسلام الارجامي المنظم الا انقاذهم واعادة هيبتهم وجعلهم المفاوض الاول في حرية المخطوفيين ..

الاسلام الاجرامي المنظم هو الخطر الجاثم الذي يتربص بالجميع دون ان نراه ونحدد ملامحه الا اذا حكمنا المنطق بالاسلام ككل واعدنا النظر فيه ونغلق كل الابواب التي يمر منها القتلة ..والتقليل من عدد المعممين والوعاظ وتشجيع المفكريين الدينين العلمانيين ..يجب قطع الطريق عليهم وقولها صراحة لا مكان في عراقنا القادم لدولة دينية



#مالوم_ابو_رغيف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ستكون هيئة علماء المسلميين خرقة لستر عورة الارهاب القميئة ...
- التفسير السياسي للقرآن
- ! خوفي ان يُستبدل جيش المهدي بقوات بدر
- المقدسات والعصابات الدينية
- حسنا..لندعوها مقاومة
- شعوب تدافع عن الاستعمار
- عندما تغرق السفينة تهرب الفئران اولا
- برجيت باردو-الاسلام- والوهابية
- خادم الحرمين الديمقراطيين
- الحكومة الجديدة وتصوراتها الحمقاء
- الفلوجة تستسلم على الطريقة البعثية
- للننقذ النساء من براثن رجال الدين
- الاحزاب الشيعية بين التخبط واللعبة السياسية
- جيش لا يدين الاجرام ، جيش لا يستحق الاحترام
- احترام الانسان يعني احترام الاسلام
- هل لنا ان نتحرر من قيود ما يسمى بالامة
- اسوء امة اخرجت للناس
- ثقافة الانتحار الاستشهادي الاسلامية
- الدين جزء من المشكلة وليس من الحل
- فلسفة العمائم


المزيد.....




- كاتب فرنسي: نتنياهو أشعل الحرب ضد -اليهود السيئين-
- استطلاع: 52% من الإسرائيليين اليهود يعارضون الاستيطان بغزة
- السيد الحوثي:من اسوأ مواقف الانظمة العربية والاسلامية إمداد ...
- السيد الحوثي:ماتبذله جبهات الاسناد واضح في ظل التخاذل العربي ...
- السيد الحوثي: اليهود هم الاعداء رقم واحد لامتنا والاحداث تشه ...
- السيد الحوثي: معظم الدول الكبرى العربية والاسلامية اكتفت بمو ...
- السيد الحوثي: وعي المسلمين تجاه حقيقة العداء الشديد من اليهو ...
- السيد الحوثي: كبريات الدول العربية والاسلامية وقفت متفرجة تج ...
- السيد الحوثي: الانظمة العربية والاسلامية لم تسمح لشعوبها بدع ...
- استيطان غزة حلم ابليس بالجنة


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالوم ابو رغيف - الاسلام الروحي الاجرامي المنظم هو الخطر وليس الاسلام السياسي.!