أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد نبيل الشيمي - القوة المتغطرسه .. والمصداقيه المفقودة















المزيد.....

القوة المتغطرسه .. والمصداقيه المفقودة


محمد نبيل الشيمي

الحوار المتمدن-العدد: 3179 - 2010 / 11 / 8 - 15:18
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


وشهد شاهد من اهلها .. هكذا أبدا .. فى عام 1967 صدر كتاب غطرسه القوه او رعونه القوه للسيناتور الامريكى وليام فولبرايت ( 1905-1995 )تناول فيه تاثير غطرسه القوه والثراء على السياسات الامريكيه محاولا فى الوقت نفسه البحث عما يحمى النموذج الامريكى الذى اقامه المؤسسون الاوائل ...وهو فى ذلك يرى ان الامريكيين عاجزون عن ادراك مايحيق بالعالم من تاثيرات نتيجه تضخم القوه الامريكيه حيث تصاب الشعوب بالخوف من تنامى هذه القوه حتى ولو كانت اغراضها نبيله فهى دائما تجعلهم تحت احساس بالضعف امام قوة امريكا ويقول السيناتور فولبرايت ان غياب الفهم الصحيح لدى الامريكيين لقوة الولايات المتحده ادى بطبيعه الامر الى عدم وجود الرؤيه الصحيحه والحكيمه وشجاعه الاعتراف بالخطأ وهذا دفع الولايات المتحده الى الدخول فى جولات ضد الشعوب والعمل على الانتصار فيها حتى ولوكانت تافهه وهكذا يفقد الامريكيون رؤيتهم فى فهم السلوك العدوانى للشعوب ومن ثم لايفهمون عدم ترحيب غالبيه الشعوب باسلوب الحياه الامريكى
كانت رؤيه فولبرايت ثاقبه فيما يتعلق بالدور الامريكى فى وأد الديمقراطيه فى البلدات الاخرى فهى تطيح باى نظام يصل الى الحكم من خلال الانتخابات الحره طالما اتت بحكام ليسوا من الموالين . بل ان البلاد التى اصبحت تحت وصايه الامريكيين لم تتحول الى الديمقراطيه ولدينا ما حدث مع سلفادور الليندى فى شيلى عندما اطاحت به مجموعه من الضباط عملاء المخابرات المركزيه على الرغم من انتخابه باغلبيه ساحقه من قبل الشعب التشيلى ... فضلا عن مساندتها لنظم ديكتاتوريه فى العالم كنظام سوهارتوفى اندونسيا وبربيز مشرف فى الباكستان والامثله كثيره
لقد اوجز فولبرايت رؤيته فى ان غطرسه القوه (البعض يطلق عليها رعونه القوه ) كانت سببا رئيسيا فى ضعف وتدمير قوى عديده سبقت الولايات المتحده ... وكان فولبرايت حكيما عندما انتقد التدخل الامريكى فى شئون الاخرين واستخدام القوه العسكريه لاخضاعهم ... مطالبا فى الوقت نفسه الى ان تفهم الولايات المتحده مشاعر الشعوب مشيرا الى ان نجاح الولايات المتحده فى الحصول على حب واحترام الشعوب الاخرى لابد ان يقوم على اسس قوامها الاحترام بعيدا عن القوه المتغطرسه .... ودون تورط فى شئون هذه الشعوب . وهنا يبقى الشؤال الذى يظل يمثل هاجسا لدى الامريكين .. لماذا هم مكروهون ؟ ..
للاجابه على ذلك انقل عن مؤسسه الحوار الانسانى اليمنيه ماجاء على لسان دايفيد ديوك الرئيس الوطنى لمنظمة الوحده الامريكيه الاوربيه والحقوق (يورو) المنشور فى 21/11/2001 مخاطبا الامريكيين من الضرورى جدا ان نبحث عن الاسباب الذى جعلت بن لادن ؛ والملايين الاخرين من اتباعه وغيرهم ؛ يكرهون امريكا ؛ ولماذا اصبح هناك الكثيرون ممن يرغبون بالمخاطره ؛ او حتى التضحيه بحياتهم حتى ينالوا منا ؟
يتسائل ديوك ؛ ويجيب بشفافيه : اننى ارى ان ( الهجوم على الحريه ) يتجسد اصلا فى انتهاك الحقوق والقوانين فى الولايات المتحده ذاتها ؛ وينبغى القول فى هذا الصدد ان قانون المواطنه الجديد فى الولايات المتحده ؛ الذى تم تشريعه عقب احداث الحادى عشر من سبتمبر؛ من شانه لوحده ان يدمر مفهوم الحريه فى امريكا باكثر مما يفعله اسامه بن لادن فى هذا المجال بالف مره .
لماذا يستهدفنا الارهاب ؟ تحت هذا العنوان ’ المثير ’ يوضح ديوك (ان السبب الرئيسى لهذا الذى اذاقنا الارهابيون طعمه فى المركز التجارى العالمى غايه فى البساطه فقد قام الكثيرون من السياسيين الامريكيين بتضليل الشعب الامريكي باخفاء حجم المساعدات التى قدمتها الولايات المتحده للدوله الارهابيه الاولى فى العالم ...اسرائيل .
ولم يعد فى وسع وسائل الاعلام والمؤسسات الحكوميه ان تذهب فى هذا التضليل ابعد من ذلك .
فاذا كانت امريكا هاجمت افغانستان بدعوى انها تساعد الارهاب ’ وتؤويه على ارضها’فلقد كان هذا المنطق يشكل المبرر الذى يعطى الفلسطينين الحق فى مهاجمه امريكا ’طالما انها تدعم دولة اسرائيل الارهابيه ’وتقدم لها الاسلحه المتطوره ’وهى التى تسلط عليهم ابشع صور الارهاب .
وحتى ينتهى مسلسل الارهاب ضد الشعب الامريكى ’يقول ديوك : ينبغى علينا ان نعرف السبب الحقيقى لهذا الكره الذى يواجهنا به العالم ’ ويجب ان نعلم قبل كل شىء ان التكنولوجيا الحديثه جعلت عمليات القتل الجماعى والارهاب امرا سهلا للغايه ’وللدرجه التى تجعل فى وسع اى انسان تنفيذها ..ولم يعد بالامكان وقف هذه الاعمال (بمجرد الاداره العسكريه فى فعل ذلك ).
توصل ديوك الى قناعه مفادها ’ان القوة الضخمه التى استخدمت فى افغانستان لاستئصال شأفة الارهاب من هناك ’ كانت بحد ذاتها وراء تصاعد الكره لامريكا عبر العالم اجمع ’قائلا(كلما قتلنا واحدا جديدا ممكن يعتقد انه ينتمى للارهاب ’فان ذلك سيؤدى بالضروره الى ولادة الف ارهابى جديد ).
ويضيف ديوك :وربما كان يتعين على امريكا ان تمتلك مايكفى من الشجاعه لمواجهه الاسباب المحتمله لتزايد اعداد من يكرهونها على هذه الارض ’الى درجه اصبحت مخيفه ..ولن يمكنها بلوغ هذا الهدف المهم ’الااذا تخلت عن العبارات المضلله التى تم تسويقها مؤخرا مثل (انهم يهاجمون رموزالحريه فى العالم )...واذا ماتخلت عن مثل هذا التضليل ’فسوف يكون فى وسعها تلمس الطرق والوسائل السلميه التى يمكنها ان تحمى شعبها وتقيه فى المستقبل من مثل هذه الكوارث التى شهدناها فى الحادى عشر من سبتمر .
وهكذا شهد شاهد اخر من اهل امريكا .. واتساءل بدورى لماذا يتصاعد الكره للولايات المتحده الامريكيه على مستوى العالم ؟ ولماذا تنمو حركات المقاومه والاحتجاج ضد امريكا ؟ . وهذا سؤال يجب ان يثيره الامريكيون انفسهم لماذا نزيد وتيرة العنف الذى يمارس ضدهم ؟ ردا على ذلك فانه من البدايه ان اشير الى ان الولايات المتحده هى التى قامت بتشجيع ظهور منظمات ارهابيه وساعدت الحركات الاصوليه كاحد اطراف معادله الصراع السياسى فى دول عربيه وعندما تصطدم مصالحها بطموحات هذه الحركات تبدا فى الضغط عليها وتعمل على تقليم اظافرها وجعلها مطيه لها ضد مصالح المنظمات و الحركات الاخرى واتساءل ايضا
كم من البلدان دخلها الامريكيون وافسدو ذمم مواطنيها فضلا عن مساندة فئه من العملاء والتابعيين الذين ضيقو الخناق على شعوبهم من خلال نظم الدكتاتوريه مستبده ارتبطت مصالحها بدوائر المال فى الخارج ... فضلا عن نشر الفساد بكل صوره دون رقيب او محاسب ...
الولايات المتحده هى التى انشأت ودعمت ومولت ورفعت من قدر تنظيم القاعده فقد جعلت منه بتصرفاتها الحمقاء تنظيما جهاديا بكسب كل يوم المزيد من الناقمين على سياستها الداعمه للظلم والقهر فى العالم .
الولايات المتحده انفقت حتى الان وفقا لتقديرات جريدة الجارديان البريطانيه حوالى تريليون دولار فى حرب غير ناجحه او ناجعه ضد ماتسميه الارهاب فى الوقت الذى كادت فيه الازمه العالميه تعصف تماما بالاقتصاد الامريكى .
الولايات المتحده تدعم وتساند الحكومات والنظم الاستبداديه فى العالم العربى بالرغم من ادعائها انها دوله تعمل على نشر قيم الديمقراطيه والدفاع عن حقوق الانسان .
الولايات المتحده وهى تدرك حجم مأساة الشعب الفلسطينى وكيف اغتصبت العصابات الصهيونيه ارضه وعرضه وتعلم علم اليقين ان هناك شعبا سلبت املاكه ونهبت خيراته ونكل بابنائه .... مازالت تغمض العين فى مواجهه العدوان المستمر من جانب اسرائيل وتمنع اى ادانه دوليه ضدها باستخدام حق النقض فى اروقه مجلس الامن وتضغظ بشدة على الدول فى المحافل الدولية لمنع صدور اى ادانة ضد اسرائيل وتحبط اى محاولة للتنديد بها أو فرض اى عقوبات عليها .
الولايات المتحدة احتلت العراق تحت دعاوى زائفة وباطلة وعلى الرغم من مروراكثر من سبع سنوات على ذلك فلم تحقق امنا ولا سلما ولم تحفظ حياة المواطن العراقى بل تركته نهبا لمجموعة من رجال العصابات المتواطئين معها لقتل كل مقومات نهوض العراق مرة اخرى والتحاقه بصف الاشقاء العرب بل ان الولايات المتحده تغض الطرف عن ممارسات النهب والسلب اللذان طالا كل يملكه العراق من تراث حضارى سواء وثائق او مخطوطات او اثار فضلا عن ممارسات التعدى والقتل الجماعى (ارجو مراجعه مقالى المنشور فى الحوار المتحدين بعنوان ويكليكس عربيه بتاريخ (26/10/2010) .وهل يتصور احدا ان صدام حسين كان احد الرؤساء العرب المرضى عنهم من قبل الولايات المتحده هى التى جرته لحرب ضروس ضد النظام الاسلامى فى ايران ثم تخلت عنه بعد استنفاد اغراضها منه خاصه بعد ان دفعته بدهاء شديد لاحتلال الكويت وكان ذللك بمثابه المبرر لدى حكام منطقه الخليج لطلب الحمايه الامريكيه ... وهاهى حاليا تنفخ فى النار ضد ايران وتشجع دول المنطقه على شراء السلاح الامريكى بزعم الدفاع فى حاله قيام ايران بالهجوم عليها على الرغم ان الولايات المتحده تعلم يقينا ان ذلك لن يحدث وهى تتواجد بقوة فى دول الخليج وبحاره وخلجانه وترتبط معها باتفاقيات دفاع مشترك بخلاف ماتوفره لدول المنطقه من غطاء جوى واساطيل تمخر عباب الخليج
الولايات المتحده تعمل بداب شديد مع القيادات الجنوب السودانى على فصل جنوب السودان عن شماله بغض النظر عن ماسوف يلحق بالجنوب من انقسامات عرقيه وطائفيه قد تعجل بظهور اكثر من دوله فى الجنوب (دوله النويرواخرى للدينكا – وهكذا ثم هي ايضا تشجع الحركات الانفصالية في دارفور وشمال كردفان علي محاربة الجيش السوداني وانهاكه ليس حبا في اهل الاقليم وليس دفاعا عن حقهم في اقتسام الثروة والسلطة ورفع الظلم عنهم بل طمعا في ثروة الاقليم ) الولايات المتحده خططت من خلال وكاله المخابرات المركزيه الكثير من الانقلابات فى العالم ضد رغبه الشعوب وتساند بقوة الحكومات التى تضطهد شعوبها ووفقا لماتقوله المواطنه الامريكيه جوليا سونج فى كتابها نيران صديقه ان الاصابع الامريكيه تحرك ادوات الكبت والاضطهاد وتقييد الحريات بشكل علنى وهى تعمل على زيادة حدة الاحتقان السياسي فى الوطن العربى والعمل على منع التطور الديمقراطى والتنموى من اجل بقاء السيطره على مصادر الطاقه من خلال حكام يكرسون التبعيه لها وهى تساندهم وتعمل على توريث ابنائهم الحكم هى عدو الحريات والديمقراطيه طالما فى غير صالحها وفى غير صالح قوى الاحتكار والاستغلال فى العالم ومايرتبط بهم من اصحاب المصالح فى الدول الاخرى وقديتساءل احد ماهي الجريمة التي ارتكبها شعب فيتنام كي تدكه الالة العسكرية الامريكية بكل انواع الاسلحة من اسلحة جرثومية الي اسلحة كيماوية استهدفت الانسان والنبات والحيوان ثم لماذا اصرت الولايات المتحدة علي تقسيم كوريا ومزقت شمل الاسر وفرقت الاحباب ومازالت تدق طبول الحرب في المنطقة
الولايات المتحده هى الدوله الداعمه للعصابات الصهيونيه التى تعمل ليل نهار على اجتثاث شعب فلسطين وتهجيره من ارضه قهرا باستخدام كل وسائل العنف والارهاب
هى الولايات المتحدة التى وقفت بجانب سياسه العزل العنصرى فى جنوب افريقيا ووقفت سدا منيعا امام ادانة النظام الحاكم انذاك هى ذاتها التى تشعل النيران فى كل بقاع الارض – وتساند الانظمة المتواطئه والعروش المتهاويه وتعمل على استنزاف خيرات الشعوب هناك العشرات بل المئات من التجاوزات الامريكيه فى حق الشعوب هناك اخطاء جسام يقع فيها الامريكيون يوميا ... وحصرها امر صعب ...هى بغير شك نتاج لسياسه غطرسه القوة وترجمه لاوهام العظمه ... فهل يسأل الامريكيون انفسهم لماذا يكرههم العالم ؟
اعود لديوك وانقل ماقاله ختاما لهذا المقال ...ارجو ان لايكون هناك اى واحد من القراء على درجه من السخف التى قد تدفعه الى الظن ’ بان هذا التزايد السريع فى اعداد الذين يكرهون امريكا عبر العالم يعود فى سيببه لانهم مؤمنون ب(الحريه)يصف هذه العباره الاخيره بالواهمه ’ ويعتبرها انها كانت اسخف تصور قامت اميركا بتسويقه للشعب الاميركى خلال تاريخها كله ...امريكا تفقد مصداقيتها ... وقد ياتى يوم تكون القوة المتغطرسه ..سببا في انهيار دولة تبكي علي زمن مضي كانت فيه سيدة العالم...



#محمد_نبيل_الشيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرية المؤامرة ومحنة الفكر العربى
- ويكيليكس عربية
- خطاب ديني يغدق تخلفاً
- النخبة في العالم العربي دراسة وصفية نقدية
- نعم للدين .... لا للدولة الدينية
- مفيش فايدة
- هل يكفي الفصل بين السلطات في العالم العربي ؟
- العنف السياسي في العالم العربي...دواعية وتداعياته
- تطور الحياة السياسية في مصر منذ نشأة الدولة الحديثة
- المعارضة السياسية في العالم العربي تأصيل وتقييم
- ماذا بعد رشوة مرسيدس ؟
- الشركات المتعددة الجنسيةوالدول النامية منافع ...... ومآخذ
- الدولة بين الحياد والتدخل
- تعافى اليسار
- ليته لم يتكلم
- جماعات المصالح الاقتصادية خصوصية الأهداف وقصور الرؤى
- الأحزاب السياسية .... واقعها في العالم العربي
- جمال عبد الناصر لم يمت ... ولن يموت
- الطائفية
- عبد الناصر في ذكرى مولده


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد نبيل الشيمي - القوة المتغطرسه .. والمصداقيه المفقودة